-->
5024683318280263

ادماج المركبات للميدان الثالث الحياة الديمقراطية ومؤسسات الجمهورية سنة 4 متوسط

الخط
السنة الرابعة متوسط (الجيل الثاني) - النشاط: تربية مدنية
الميدان الثالث: الحياة الديمقراطية ومؤسسات الجمهورية
الوضعية التعلمية: ادماج المركبات

مركب الكفاءة: بفهم أن احترام وتطبيق الدستور كقانون أسمى يحقق الأمن والعدل ويجسد النظام الديمقراطي

الوضعية المشكلة الجزئية: حينما أعلن نائب وزير الدفاع الوطني ضرورة تطبيق المواد الدستورية 07-08-102 حفاظا  على الأمن وتجسيد النظام الديمقراطي طلب منك أخوك توضيحا علاقة الدستور بهما.

السندات :
المادة 7: الشعب مصدر كل سلطة السلطة التأسيسية ملك للشعب.
السيادة الوطنية ملك للشعب وحده
المادة 8: يمارس الشعب سيادته بواسطة المؤسسات الدستورية التي يختارها يمارس الشعب هذه السيادة عن طريق الاستفتاء وبواسطة ممثليه المنتخبين. لرئيس الجمهورية أن يلتجئ إلى إرادة الشعب مباشرة .

التعليمة: اعتمادا على مكتسباتك اشرح لأخيك دور الدستور في تحقيق الأمن والاستقرار للبلاد وتجسيد النظام الديمقراطي

الدستور مجموعة من القوانين تعمل على تنظيم السير الحسن لمؤسسات الجمهورية المتمثلة في السلطة التنفيذية والتشريعية والقضائية وحماية حقوق وحريات الأفراد الأساسية كالتعليم والصحة والانتخابات وصيانة خيارات الشعب وفي ظل احترام أحكام الدستور تتقيد السلطات بالاختصاصات المخولة إليها كاحترام مدة العهدة وعدم تمديدها لأي سبب كان وإلا اعتبر ذلك تعدي صارخ على الدستور والتزام كل سلطة بمهامها واعتبار الشعب مصدر كل سلطة حيث خول له الدستور اختيار ممثليه كرئيس الجمهورية وأعضاء المجالس الشعبية البلدية والولائية والمجلس الشعبي الوطني والادلاء برأيه في القضايا المصيرية التي تخص وطنه عن طريق الاستفتاء لأن الدولة تستمد شرعيتها وسبب وجودها من إرادة الشعب فلا أجمل وأبلغ وأعمق تعبيراً عن احترام القانون، بضرورة الالتزام به، وعدم مخالفة مواده وبنوده ونصوصه، واحترام قوانين البلاد كقانون المرور والعمل والنظام الداخلي للمدرسة فهذه الخطوة لا بد من تعلمها وفهمها وممارستها وتطبيقها، في البيت والمدرسة والجامعة، وكافة المؤسسات الرسمية لما له من حماية حقوق الأفراد وتجنب حالات الفوضى وسادة شريعة الغاب ومنع استبداد أقلية بالحكم وحماية ثروات البلاد ومعالمها وتنظيم المجتمع وعلاقته بالمؤسسات وتجسيد النظام الديمقراطي كاحترام خيارات الشعب وإتاحة فرص التعبير وغيرها
ليست هناك تعليقات
إرسال تعليق

إرسال تعليق

نموذج الاتصال
الاسمبريد إلكترونيرسالة