وضعية إدماجية عن الوطن للسنة الخامسة ابتدائي المكيفة مع الجيل الثاني
الوضعية 1:
الوطن هو المكان الذي ولدتُ فيه، و عشتُ في كنفه، كبرتُ وترعرعتُ على أرضه وتحت سمائه، أكلتُ من خيراته وشربتُ من مياهه، تنفّستُ هواءه، واحتميتُ في أحضانه، فالوطـن هــــو الأمّ التي ترعانا ونرعاها. إن الوطن هو الأسرة التي ننعم بدفئها، فلا معنى للأسرة دون الوطن.
الوطن هو الأمن، و السّكينة، والحريّة، هو الانتماء، والوفاء، والتّضحية، والفداء. فالوطن هـــو أقرب الأماكن إلى قلبي ففيه أهلي، و أصدقائي. إن حبّي لوطني يدفعني إلى الجدّ والاجتهاد، والحرص على طلب العلم، والسّعي لأجله، لكي أصبح يوماً ما شابّاً نافعاً، أخدم وطني، وأنفعه، وأردّ إليه بعض أفضاله عليّ .
الوضعية 2 :
إنّ الوطن هو المكان الذي نولد فيه ، ونعيش في كنفه، فنكبر ونترعرعُ على أرضه وتحت سمائه، نأكلُ من خيراته ونشربُ من مياهه، و نتنفّسُ هــواءه، فهـــو أغلى ما نملك كمواطنين مخلصين له أو كما نسمى بالوطنيِّين ، لذا وجــب عليـــنا حمايته و الدفاع عنه ، فنكون دائماً على أتمّ الإستعداد للتضحية من أجلـه، وفدائــه بأرواحنا ودمائنا في أي وقت ، فيجب ألا ننسى احترام دستوره و القوانين الموجودة فيه بألا نخترقها ّ، و أن نتقن عملنا به و نؤدي الخدمة الوطنية ، فنداء الواجب يملي علينا الإنصياع له ، و ليحيا وطننا الجزائر.
الوضعية 1:
الوطن هو المكان الذي ولدتُ فيه، و عشتُ في كنفه، كبرتُ وترعرعتُ على أرضه وتحت سمائه، أكلتُ من خيراته وشربتُ من مياهه، تنفّستُ هواءه، واحتميتُ في أحضانه، فالوطـن هــــو الأمّ التي ترعانا ونرعاها. إن الوطن هو الأسرة التي ننعم بدفئها، فلا معنى للأسرة دون الوطن.
الوطن هو الأمن، و السّكينة، والحريّة، هو الانتماء، والوفاء، والتّضحية، والفداء. فالوطن هـــو أقرب الأماكن إلى قلبي ففيه أهلي، و أصدقائي. إن حبّي لوطني يدفعني إلى الجدّ والاجتهاد، والحرص على طلب العلم، والسّعي لأجله، لكي أصبح يوماً ما شابّاً نافعاً، أخدم وطني، وأنفعه، وأردّ إليه بعض أفضاله عليّ .
الوضعية 2 :
إنّ الوطن هو المكان الذي نولد فيه ، ونعيش في كنفه، فنكبر ونترعرعُ على أرضه وتحت سمائه، نأكلُ من خيراته ونشربُ من مياهه، و نتنفّسُ هــواءه، فهـــو أغلى ما نملك كمواطنين مخلصين له أو كما نسمى بالوطنيِّين ، لذا وجــب عليـــنا حمايته و الدفاع عنه ، فنكون دائماً على أتمّ الإستعداد للتضحية من أجلـه، وفدائــه بأرواحنا ودمائنا في أي وقت ، فيجب ألا ننسى احترام دستوره و القوانين الموجودة فيه بألا نخترقها ّ، و أن نتقن عملنا به و نؤدي الخدمة الوطنية ، فنداء الواجب يملي علينا الإنصياع له ، و ليحيا وطننا الجزائر.
إرسال تعليق