السنة الرابعة متوسط - مادة اللغة العربية
المقطع الثامن: الهجرة والسياحة
الميدان فهم المكتوب وإنتاجه ( نشاط القراءة المشروحة ودراسة النص )
عنوان النص: تحضير نص حديقة ص 181 من الكتاب المدرسي الجديد
ملخص حول سيرة الكاتب:
أحمد حسن الزيات باشا (16 جمادى الآخرة 1303 هـ / 2 إبريل 1885 - 16 ربيع الأول 1388 هـ / 12 مايو 1968) من كبار رجال النهضة الثقافية في مصر والعالم العربي، ومؤسس مجلة الرسالة. اختير عضوا في المجامع اللغوية في القاهرة، ودمشق، وبغداد، وفاز بجائزة الدولة التقديرية في الآداب عام 1962 م في مصر. ولد الزيات في قرية كفر دميرة القديم التابعة لمركز طلخا بمحافظة الدقهلية بمصر في 16 جمادى الآخرة 1303 هـ/2 إبريل 1885 م، ونشأ في أسرة متوسطة الحال، تعمل بالزراعة. تلقى تعليمه في كتاب القرية، فحفظ القرآن وتعلم القراءة والكتابة، ثم أرسل إلى أحد العلماء في القرية المجاورة ليتعلم القراءات السبع وأجادها في سنة واحدة.
مناقشة محتوى النص:
- ما الذي تذوقه الكاتب ؟ - جمال مدينته .
- وهل الجمال يُتذوق؟لا.
- كيف ترى هذا التعبير؟ - مجازي.
- أي شيء أثار انتباه الكاتب في المدينة ؟ - الحديقة .
- كيف كانت معاملته معها؟ - كان يحرص عليها.
- بم شبه حرصه هذا؟ - بحرص العابد على صلاته.
- وبما وصفه؟ - المتجلى .
- ما معنى لفظة 'رونق'؟ - حسن.
- وظفها في جملة مفيدة ؟...
- قال الكاتب :" الشمس لألأت"، هل هذا تعبير حقيقي ؟ لا.
- ما الصورة البياني فيه ؟استعارة مكنية.
- من هن بنات الهديل ؟الحمام.
- بم ابتدأ الكاتب هذه الفقرة ؟بالوصف.
- ما الموصوف فيها؟ الحديقة.
- بم شبه الكاتب تنفس الحديقة؟ بتنفس الطفل .
- من كثرة السكون ما الذي يمكن سماعه في نظر الكاتب؟ الزرع وهو ينبت.
- لم شبه الكاتب الطفلين بالزهرتين ؟لجمالهما.
- قال الكاتب : ( يحيي كل زهرة ) ما السبب في ذلك ؟ كثرة إعجابه بالحديقة.
- هل النباتات بادلت الكاتب الحديث؟ لا.
- ماذا قصد الكاتب بقوله: ( اللب )؟ العقل.
- وظفها في جملة مفيدة ؟...
- قال الكاتب : ( الفاتن الفتان )، ما الفرق بين اللفظتين ؟ الثانية صيغة مبالغة للأولى.
أثري لغتي ( المعجم والدلالة) :
المتحنث:الكثير العبادة. / أغشى :أحل. / المتجلى: الظاهر. / رونق: الحسن. / متوع: ارتفع وبلغ غاية ارتفاعه. / ذوائب: أعلى الشيء. / غوارب: الكاهل. / الهديل: صوت الحمام. / مطلولة: طويلة. / منضورة: ذات حسن وإشراق. / الفاغية: نور كل نبات له رائحة. / مرهوب: يخافه. / مرهف: حساس. / متئد الخطى: ثابت الخطى. / أتنسم: أشتم. / اللب: العقل. / الفاتن: فائق الجمال.
الفكرة العامة :
- جمال الحديقة يؤثر في الكاتب و يدفعه الى التعلق بها و الابداع في وصفها.
- ابداع الكاتب في وصف جمال الحديقة و الدور الذي تلعبه في حياة الناس.
الافكار الاساسية:
ـ الفكرة 1 : الكاتب يبدي رغبته و حرصه الشديد على زيارة الحديقة.
ـ الفكرة 2 : الكاتب يصف سحر و جمال الحديقة.
ـ الفكرة 3 : تصوير الكاتب لمشاهد جميلة من الحديقة تعجبه.
المغزى العام:
- الحدائق الخضراء متنفس الجميع تعبر عن مدى تحضر ووعي الناس يجب حمايتها و الاعتناء بها.
- الحدائق و المساحات الخضراء تعبر على ثقافة و تحضر المجتمعات.
الدراسة الأدبية (أتذوق نصي ):
- تأمل العبارة الآتية: " فكنت تراني أحرص عليها حرص العابد المتحنث "، كيف عبر الكاتب عن علاقته بالحديقة؟
- عبر من خلال تمثيله لعلاقة العابد الذي لا يترك عبادته بل يزيد عليها.
- أسلوب النص أدبي برهن على صحة ذلك باستخراج سجع ، وجناس ، وعبارات بينها انسجام موسيقي ، وصور فنية ( تشبيه واستعارة )؟
- سجع: زهورها ، طيورها.
- جناس:مماشيها، حواشيها.
- تشبيه:تتنفس تنفس الطفل.
المقطع الثامن: الهجرة والسياحة
الميدان فهم المكتوب وإنتاجه ( نشاط القراءة المشروحة ودراسة النص )
عنوان النص: تحضير نص حديقة ص 181 من الكتاب المدرسي الجديد
ملخص حول سيرة الكاتب:
أحمد حسن الزيات باشا (16 جمادى الآخرة 1303 هـ / 2 إبريل 1885 - 16 ربيع الأول 1388 هـ / 12 مايو 1968) من كبار رجال النهضة الثقافية في مصر والعالم العربي، ومؤسس مجلة الرسالة. اختير عضوا في المجامع اللغوية في القاهرة، ودمشق، وبغداد، وفاز بجائزة الدولة التقديرية في الآداب عام 1962 م في مصر. ولد الزيات في قرية كفر دميرة القديم التابعة لمركز طلخا بمحافظة الدقهلية بمصر في 16 جمادى الآخرة 1303 هـ/2 إبريل 1885 م، ونشأ في أسرة متوسطة الحال، تعمل بالزراعة. تلقى تعليمه في كتاب القرية، فحفظ القرآن وتعلم القراءة والكتابة، ثم أرسل إلى أحد العلماء في القرية المجاورة ليتعلم القراءات السبع وأجادها في سنة واحدة.
مناقشة محتوى النص:
- ما الذي تذوقه الكاتب ؟ - جمال مدينته .
- وهل الجمال يُتذوق؟لا.
- كيف ترى هذا التعبير؟ - مجازي.
- أي شيء أثار انتباه الكاتب في المدينة ؟ - الحديقة .
- كيف كانت معاملته معها؟ - كان يحرص عليها.
- بم شبه حرصه هذا؟ - بحرص العابد على صلاته.
- وبما وصفه؟ - المتجلى .
- ما معنى لفظة 'رونق'؟ - حسن.
- وظفها في جملة مفيدة ؟...
- قال الكاتب :" الشمس لألأت"، هل هذا تعبير حقيقي ؟ لا.
- ما الصورة البياني فيه ؟استعارة مكنية.
- من هن بنات الهديل ؟الحمام.
- بم ابتدأ الكاتب هذه الفقرة ؟بالوصف.
- ما الموصوف فيها؟ الحديقة.
- بم شبه الكاتب تنفس الحديقة؟ بتنفس الطفل .
- من كثرة السكون ما الذي يمكن سماعه في نظر الكاتب؟ الزرع وهو ينبت.
- لم شبه الكاتب الطفلين بالزهرتين ؟لجمالهما.
- قال الكاتب : ( يحيي كل زهرة ) ما السبب في ذلك ؟ كثرة إعجابه بالحديقة.
- هل النباتات بادلت الكاتب الحديث؟ لا.
- ماذا قصد الكاتب بقوله: ( اللب )؟ العقل.
- وظفها في جملة مفيدة ؟...
- قال الكاتب : ( الفاتن الفتان )، ما الفرق بين اللفظتين ؟ الثانية صيغة مبالغة للأولى.
أثري لغتي ( المعجم والدلالة) :
المتحنث:الكثير العبادة. / أغشى :أحل. / المتجلى: الظاهر. / رونق: الحسن. / متوع: ارتفع وبلغ غاية ارتفاعه. / ذوائب: أعلى الشيء. / غوارب: الكاهل. / الهديل: صوت الحمام. / مطلولة: طويلة. / منضورة: ذات حسن وإشراق. / الفاغية: نور كل نبات له رائحة. / مرهوب: يخافه. / مرهف: حساس. / متئد الخطى: ثابت الخطى. / أتنسم: أشتم. / اللب: العقل. / الفاتن: فائق الجمال.
الفكرة العامة :
- جمال الحديقة يؤثر في الكاتب و يدفعه الى التعلق بها و الابداع في وصفها.
- ابداع الكاتب في وصف جمال الحديقة و الدور الذي تلعبه في حياة الناس.
الافكار الاساسية:
ـ الفكرة 1 : الكاتب يبدي رغبته و حرصه الشديد على زيارة الحديقة.
ـ الفكرة 2 : الكاتب يصف سحر و جمال الحديقة.
ـ الفكرة 3 : تصوير الكاتب لمشاهد جميلة من الحديقة تعجبه.
المغزى العام:
- الحدائق الخضراء متنفس الجميع تعبر عن مدى تحضر ووعي الناس يجب حمايتها و الاعتناء بها.
- الحدائق و المساحات الخضراء تعبر على ثقافة و تحضر المجتمعات.
الدراسة الأدبية (أتذوق نصي ):
- تأمل العبارة الآتية: " فكنت تراني أحرص عليها حرص العابد المتحنث "، كيف عبر الكاتب عن علاقته بالحديقة؟
- عبر من خلال تمثيله لعلاقة العابد الذي لا يترك عبادته بل يزيد عليها.
- أسلوب النص أدبي برهن على صحة ذلك باستخراج سجع ، وجناس ، وعبارات بينها انسجام موسيقي ، وصور فنية ( تشبيه واستعارة )؟
- سجع: زهورها ، طيورها.
- جناس:مماشيها، حواشيها.
- تشبيه:تتنفس تنفس الطفل.
إرسال تعليق