السّنة: الأولى من التّعليم المتوسّط - المقطع: حبّ الوطن
الميدان: فهم المكتوب (قراءة مشروحة) - الأستاذة: خضور سعاد
المحتوى المعرفي: متعة العودة إلى الوطن
الميدان: فهم المكتوب (قراءة مشروحة) - الأستاذة: خضور سعاد
المحتوى المعرفي: متعة العودة إلى الوطن
أسئلة من أجل القهم العام
س : ماذا تذكّر الكاتب في ديار الغربة ؟ ج : بأن له وطنا .
س : ما الذي فعله بعدها ؟ ج : قرّر أن يعود إلى وطنه .
س : ما شعوره أثناء عودته ؟ ج : فرحا مسرورا .
س : هل أعار الكاتب بالا لمضايقات الفرنسيين ؟ ج : لا .
س : ما الذي سمعه الكاتب في فرنسا ؟ ج : عبارة :"عد إلى بلادك يا بيكو "
س : ما الحقيقة التي غفل عنها ؟ ج : بأنّ له وطنا وسيبقى أجنبيّا دائما في غيره .
س : بم شعر عند إفاقته من غفلته ؟ ج : لم يطق صبرا وشعر برغبة جامحة في زيارة وطنه . .
س: ما الذي زاد في رغبة العودة إلى وطنه ؟ ج : التمتع بخيراته والتهام فواكهه اللذيذة .
س : ما وسيلة النّقل التي أقلّها للرجوع ؟ ج : الباخرة.
س : كيف كان ردّه على أهل مرسيليا ؟ ج : لتعلموا أنّ مدينة الجزائر أجمل من مرسيليا.
س : مزج الكاتب بين الضّحك والاستهزاء بأبناء المعمّرين ، لم ؟ ج : لتصورهم الخاطئ فالبلاد التي يذهبون إليها بعد قضاء عطلتهم في فرنسا ليست بلادهم .
س : بم شعر لمّا لاحت الجزائر أمامه ؟ ج : غمرته فرحة كبرى واقشعرّ بدنه .
س : كيف عبّر عن فرحته ؟ ج : دنا من أحد الرّكّاب ولما حاذاه همس في أذنه بجمال المنظر.
شرح المفردات و المصطلحات
أطيق : أتحمّل ـ أقدر / جامحة : قويّة ـ شديدة .
بيكو : لفظة استعملها الفرنسيون لشتم الجزائريّين معناها : [ حقير] .
أطيق : أتحمّل ـ أقدر / جامحة : قويّة ـ شديدة .
اقشعرّ : ارتعد ـ ارتعش .
حاذيته : صرت بجانبه ووازيته/ همست: تكلّمت بصوت خافت ضئيل
لاحت : بدت وظهرت / رخام : حجر أبيض صلب يستعمل للتّبليط .
الفكرة العامة :
- رجوع الكاتب إلى وطنه بعد طول غياب ووصفه للحظات التي قضاها و هو عائد إلى أرض وطنه .
- فرحة الكاتب بعودته إلى وطنه.
الأفكار الأساسية :
1 - عزم الكاتب على زيارة وطنه .
الأفكار الأساسية :
1 - عزم الكاتب على زيارة وطنه .
- رغبة الكاتب في رجوعه إلى وطنه.
2 - ركوب الكاتب في الباخرة من اجل زيارة وطنه.
2 - ركوب الكاتب في الباخرة من اجل زيارة وطنه.
- اعتزاز الكاتب بوطنه.
3 - اعتزاز و فخر الكاتب بوطنه وفرحته الشديدة بالعودة إليه .
4 - الكاتب يدرك أن الجزائر ليست ملكا للجزائريين بل للمعمرين الفرنسيين .
القيم و المواقف المستخلصة من النص:
- سيظل الوطن بيتي الذي يأويني مهما بعدت المسافات.
- مهما ابتعدت عن وطني فان اليه راجع في يوم من الأيام.
3 - اعتزاز و فخر الكاتب بوطنه وفرحته الشديدة بالعودة إليه .
4 - الكاتب يدرك أن الجزائر ليست ملكا للجزائريين بل للمعمرين الفرنسيين .
القيم و المواقف المستخلصة من النص:
- سيظل الوطن بيتي الذي يأويني مهما بعدت المسافات.
- مهما ابتعدت عن وطني فان اليه راجع في يوم من الأيام.
- الوطن عزيز وغال، مهما بعدنا عنه نحنّ إليه.
الوضعيّة الجزئية الثّانية:
الّرّسم الإملائي:
*سمعت النّاس في فرنسا يقولون: " عد إلى وطنك يا بيكو"
*يقولون في لهجة ساخرة: "عد إلى بلادك يا ابن العرب".
- اذكر عدد الجُمل في المثال الأوّل.اثنان
- سمّ علامات الوقف الّتي فصلت بين الجملتين. نقطتان متعامدتان ، وعلامة التّنصيص.
- لاحظ المثال الثّاني، بيّن موقع وضع النقطتان. بين القول والمقول.
- اذكر سبب وضع علامات التّنصيص. لأنّ القول من شخص آخر.
النقطتان المتعامدتان (:) مكانهما بين القول وما يشــــبهه والمقول، وبين الشــــّيء وأقســــامه، وأنواعه، وأجزائه، وقبل الأمثلة التي توضّح القاعدة. تدلّان على وقف متوسّط، مثل: قيل: النّظافة من الإيمان.
علامات التّنصيص (" ") تستخدم عند كتابة العبارات الّتي تمّ اقتباسها من كلام ناس آخرين، مثل: قال البشير الإبراهيمي: "يا أبناء الجزائر هكذا كونوا أو لا تكونوا"
الّرّسم الإملائي:
*سمعت النّاس في فرنسا يقولون: " عد إلى وطنك يا بيكو"
*يقولون في لهجة ساخرة: "عد إلى بلادك يا ابن العرب".
- اذكر عدد الجُمل في المثال الأوّل.اثنان
- سمّ علامات الوقف الّتي فصلت بين الجملتين. نقطتان متعامدتان ، وعلامة التّنصيص.
- لاحظ المثال الثّاني، بيّن موقع وضع النقطتان. بين القول والمقول.
- اذكر سبب وضع علامات التّنصيص. لأنّ القول من شخص آخر.
النقطتان المتعامدتان (:) مكانهما بين القول وما يشــــبهه والمقول، وبين الشــــّيء وأقســــامه، وأنواعه، وأجزائه، وقبل الأمثلة التي توضّح القاعدة. تدلّان على وقف متوسّط، مثل: قيل: النّظافة من الإيمان.
علامات التّنصيص (" ") تستخدم عند كتابة العبارات الّتي تمّ اقتباسها من كلام ناس آخرين، مثل: قال البشير الإبراهيمي: "يا أبناء الجزائر هكذا كونوا أو لا تكونوا"
إرسال تعليق