مادة اللغة العربية للسنة الثالثة 3 متوسط الجيل الثاني
المقطع التعليمي الاول: الآفات الإجتماعية الكتاب المدرسي الجديد.
المحتوى التّعلّميّ : فرحة العام.
تحضير نص فرحة العام السنة الثالثة متوسط الجيل الثاني:
أسئلة الفهم:
س: كيف يرى التّاجر شهر رمضان؟ موسما للرّبح.
س: كيف تزيد أرباحه؟ ج: عن طريق رفع أسعار السّلع وإيهام الزّبائن أنّها مفقودة.
س: لماذا لا يفرح التّاجر في غير رمضان ؟ ج: لعدم رواج سلعته.
س: كيف ينظر إلى الحياة؟ ج: ينظر إليها على أنّها تجارة.
س : هل توافقونه في فهمه للرّغبة؟ ج: لا. لأنّ ما يعتقده هذا التّاجر رغبة هو الجشع بعينه، لأنّ الإنسان حينما يرغب في شيء ما لابدّ ألا تسبّب رغبته الأذى للنّاس وألا يستغل حاجتهم من أجل رغباته .
س: ما رأيكم في مفهومه لشهر مضان؟ ج: شهر رمضان شهر تجارة الحسنات لا تجارة المال والتّحايل على النّاس واستغلال جاجتهم.
س: كيف كان التّاجر يملي شروطه ويرفع الأسعار؟ يستغل حاجتهم إلى الغذاء ويتظاهر بأنّ السّلع مفقودة، فيقبل النّاس شروطه رغم مضاعفة الأسعار، ويقوم بربط مادّة بأخرى حتّى يبيع كل السّلع.
س: هل يخلو مجتمعنا من هذه الآفة؟ : ج: لا. ما أكثر أمثال هؤلاء في مجتمعنا.
س: بم تنصح مثل هؤلاء التّجّار؟ : ج: ...
شرح المفردات:
الجشع : الحرص الشّديد في طلب الشّيء / نفقت البضاعة : راجت وصارت مرغوبا فيها.
الفكرة العامة :
- جشع التّاجر واستغلاله شهر رمضان لمضاعفة الرّبح.
- تَحَيّنُ التّاجِر شَهْرَ رمضانَ لمضاعفة الربح .
- التّاجرُ الجَشِعُ يتفنّنُ في التّحَايُلِ على زبَائنهِ ليُضاعِفَ أرْباحَهُ في شَهرِ العِبَادة .
الأفكار الأساسية:
1- فرحة العام بالنّسبة للتّاجر. المقطع التعليمي الاول: الآفات الإجتماعية الكتاب المدرسي الجديد.
المحتوى التّعلّميّ : فرحة العام.
تحضير نص فرحة العام السنة الثالثة متوسط الجيل الثاني:
أسئلة الفهم:
س: كيف يرى التّاجر شهر رمضان؟ موسما للرّبح.
س: كيف تزيد أرباحه؟ ج: عن طريق رفع أسعار السّلع وإيهام الزّبائن أنّها مفقودة.
س: لماذا لا يفرح التّاجر في غير رمضان ؟ ج: لعدم رواج سلعته.
س: كيف ينظر إلى الحياة؟ ج: ينظر إليها على أنّها تجارة.
س : هل توافقونه في فهمه للرّغبة؟ ج: لا. لأنّ ما يعتقده هذا التّاجر رغبة هو الجشع بعينه، لأنّ الإنسان حينما يرغب في شيء ما لابدّ ألا تسبّب رغبته الأذى للنّاس وألا يستغل حاجتهم من أجل رغباته .
س: ما رأيكم في مفهومه لشهر مضان؟ ج: شهر رمضان شهر تجارة الحسنات لا تجارة المال والتّحايل على النّاس واستغلال جاجتهم.
س: كيف كان التّاجر يملي شروطه ويرفع الأسعار؟ يستغل حاجتهم إلى الغذاء ويتظاهر بأنّ السّلع مفقودة، فيقبل النّاس شروطه رغم مضاعفة الأسعار، ويقوم بربط مادّة بأخرى حتّى يبيع كل السّلع.
س: هل يخلو مجتمعنا من هذه الآفة؟ : ج: لا. ما أكثر أمثال هؤلاء في مجتمعنا.
س: بم تنصح مثل هؤلاء التّجّار؟ : ج: ...
شرح المفردات:
الجشع : الحرص الشّديد في طلب الشّيء / نفقت البضاعة : راجت وصارت مرغوبا فيها.
الفكرة العامة :
- جشع التّاجر واستغلاله شهر رمضان لمضاعفة الرّبح.
- تَحَيّنُ التّاجِر شَهْرَ رمضانَ لمضاعفة الربح .
- التّاجرُ الجَشِعُ يتفنّنُ في التّحَايُلِ على زبَائنهِ ليُضاعِفَ أرْباحَهُ في شَهرِ العِبَادة .
الأفكار الأساسية:
2- رمضان موسم للأرباح في نظر التّاجر.
3- جشع التّاجر وتحايله على النّاس مستعملا طرقا ملتوية.
القيم المستخلصة من النص :
- قال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمْ "إنّ رُوحَ القُدُسِ نَفَثَ في رُوحي أنّ نَفْساً لنْ تَمُوتَ حَتّى تَسْتَكْمِلَ أجَلَها وَتَسْتَوْعِبَ رِزْقَها، فاتّقُوا الله وأجْمِلُوا في الطَّلبِ، ولا يَحْمِلنَّ أحَدَكُمُ اسْتِبْطاءُ الرِّزْقِ أنْ يَطْلُبَهُ بِمَعْصِيَةِ الله، فإنّ الله تعالى لا يُنالُ ما عِنْدَهُ إلاّ بِطاعَتِهِ".
- القِيمَة الدّينيّة : رَمَضانُ شَهرُ المتَاجرَة مع اللهِ .
- القِيمَة الاجتِمَاعيّة : الجَشَعُ داءٌ ينخَرُ المُجتَمعَ ، وَيُهَدّدُ العَلاقات ، وَينشُرُ العَدَاوة .
- القِيمَة التّرْبَويّة : العبْدُ حر إن قنعَ ، وَالحُرّ عَبدٌ إنْ طمِعَ .- يقول الشّاعر:
من ظنّ أنَّ الرِّزق يأتي بحيلةٍ***فقد كذَّبته نفسه وهو آثم
يفوت الغنى من لا ينام عن السُّرى***وآخر يأتي رزقه وهو نائم
فما الفقر في ضعف احتيالٍ ولا الغنى***بكدٍّ وللأرزاق في النَّاس قاسم.
- القِيمَة الاجتِمَاعيّة : الجَشَعُ داءٌ ينخَرُ المُجتَمعَ ، وَيُهَدّدُ العَلاقات ، وَينشُرُ العَدَاوة .
- القِيمَة التّرْبَويّة : العبْدُ حر إن قنعَ ، وَالحُرّ عَبدٌ إنْ طمِعَ .- يقول الشّاعر:
من ظنّ أنَّ الرِّزق يأتي بحيلةٍ***فقد كذَّبته نفسه وهو آثم
يفوت الغنى من لا ينام عن السُّرى***وآخر يأتي رزقه وهو نائم
فما الفقر في ضعف احتيالٍ ولا الغنى***بكدٍّ وللأرزاق في النَّاس قاسم.
- قال الشّاعر:
وَغِنَى النُّفُوسِ هُوَ الْكَفَافُ فَإِنْ أَبَتْ *** فَجَمِيـعُ مَا فِي الأَرْضِ لا يَكْفِيهَا.
- الكفاف ما كان قدر الحاجة بلا زيادة ولا نقصان.
- إنّ الحريص لمشغول بشوقته***عن السُّرور بما يحوي من المال.
- بالحرص في الرِّزق يذّل الفتى***وفي القنوع الشَّرف الشَّامخ.
- قال عمر بن الخطاب: ما شيء أذهب لعقول الرجال من الطمع.
- أطعت مطامعي فاستعبدتني *** ولو أنَّي قنعت لكنت حرّا
وَغِنَى النُّفُوسِ هُوَ الْكَفَافُ فَإِنْ أَبَتْ *** فَجَمِيـعُ مَا فِي الأَرْضِ لا يَكْفِيهَا.
- الكفاف ما كان قدر الحاجة بلا زيادة ولا نقصان.
- إنّ الحريص لمشغول بشوقته***عن السُّرور بما يحوي من المال.
- بالحرص في الرِّزق يذّل الفتى***وفي القنوع الشَّرف الشَّامخ.
- قال عمر بن الخطاب: ما شيء أذهب لعقول الرجال من الطمع.
- أطعت مطامعي فاستعبدتني *** ولو أنَّي قنعت لكنت حرّا
إرسال تعليق