مدونة التعليم و التربية
مادة اللغة العربية للسنة الأولى متوسط الجيل الثاني
الكتاب الجديد صفحة 146 – المقطع السابع: الطبيعة.
تحضير نص جمال البادية – لغة عربية سنة أولى متوسط الجيل الثاني
تعريف الشّاعر :
الأمير عبد القادر:(1808ـ1883) ولد بمعسكر، عرف بشاعريّته،درس علوم الدّين والأدب والتّاريخ والفلك والطّبّ ، قاد المقاومة الشّعبيّة ضدّ الاستدمار، أسِر سنة 1847 ونقل إلى سجون فرنسا، ثمّ أطلق سراحه ، أمضى حياته خارج الجزائر ، عمل مدرّسا بالجامع الأمويّ بدمشق إذ وافته المنيّة هناك.
أسئلة و أجوبة فهم النص:
- عمّ يحدّثنا الشّاعر ؟ عن حياة البادية. كيف تبدو مشاعره تّجاهها؟ يبدو معجبا بها.
- ماذا يفضّل الشّاعر ؟ يفضّل حياة البادية على حياة المدينة. لم؟ لجمالها وطيبة العيش فيها.
- من يخاطب الشّاعرُ في بداية القصيدة؟ الّذي يفضّل البادية على الحضر، فتجده ملتمسا مائلا إلى ساكني الحضر ملتمسا لهم الأعذار، مائلا عن سكّان البدو لائما محبّي البادية
- ماذا يطلب منه؟ أن يكفّ عن ذمّ البادية. هل يعلم ما في البادية؟ لا. دلّ على ذلك
- ما المقصود ببيوت خفّ محملها؟ الخيم.
- ماذا يفضّل الشّاعر في هذه القصيدة؟ يفضّل حياة البادية.
- ما المعالم الجميلة للبادية الّتي ذكرها الشّاعر؟ بساط الرّمل وحصباؤه اللامعة كالدّرر، الرّياض ذات المناظر الرّائعة بألوانها الجميلة وعطورها لأنّه لم يلامس الأقذار، أسراب الوحوش الّتي ترعى أطيب الأشجار.
- ما أثر هذه المعالم في النّفوس؟ تذهب الأحزان وتزيل التّعب وتبعد الضّجر والملل
- ما نظرته إلى الرّيف ؟ ج : معتز به محب له دعا للعيش فيها .
- وما موقفه من حياة المدن ؟ ج : ذمّها ولم يرغّب في العيش بها.
- ما الذي يميّز الرّيف عن المدن ؟ ج : جماله وروعة مناظره .
الفكرة العامة:
- اعتزاز الشّاعر بالبادية وجمالها وذمّه لحياة المدن .
- الإشادة بحياة الرّيف وتفضيلها على حياة الحضر .
- تغنّي الشّاعر بالبادية وتفضيل الحياة فيها على حياة المدينة.
شرح المفردات :
هام : مشى دون وجهة ـ قفر : الخلاء ـ تمدحنّ : تثني والنون للتوكيد - الدّرر: اللآلئ ـبسائطها : أراضيها المستوية - هام : أحبّ - الحضر : خلاف البادية - عاذرا : مسامحا ملتمسا العذر - القفر: المكان الخالي من الماء والكأ والسّكّان - عاذلا: لائما - تذممنّ: تعيب وتنتقص - الحصباء : الحصى - الصّخور الرّمليّة - راق : جمُل فأعجب النّاظر - شيّق : ممتع جذّاب - قذر : وسخ.
تحضير نص جمال البادية - الأفكار الأساسية :
1- نهي الشّاعر على مدح المدن وذمّ الأرياف .
2- بيان الشاعر مميزات البادية عن الحضر وسبب اعتزازه بعيش البداوة .
القيمة التربوية :
- جمال الرّيف وروعة مناظره تخفي بدائيّة الحياة فيه وبساطتها .
- "النّاس للنّاس من بدو ومن حاضرة *** بعض لبعض وإن لم يشعروا خدم"
الوضعيّة الجزئيّة الثّانية :
البناء الفنّي :كم عدد أبيات النًّصّ؟ ما نوعه؟ هل تعتمد على نظام الشّطر أم نظام السطر ؟ إذا هل هي عموديّة أم حرّة ؟
نوع النّصّ : قصيدة من الشّعر العموديّ .
نمط النّصّ : وصفيّ .
القصيدة رائيّة لأنّ رويّها حرف الرّاء.
استعمل الكاتب التّشبيه . استخرجه (الحصباء كالدّرر)
المحسّنات البديعيّة:
الطّباق: (تعلم / جهلت) (تذممنّ / تمدحنّ)
الجناس : (عاذلا / عاذرا) .
الأسلوب المستعمل في البيت الثّاني هو النّهي "لا تذممنّ بيوتا خفّ محملها"
انثر الأبيات من (1ـ3) ثمّ احفظها .
مادة اللغة العربية للسنة الأولى متوسط الجيل الثاني
الكتاب الجديد صفحة 146 – المقطع السابع: الطبيعة.
تحضير نص جمال البادية – لغة عربية سنة أولى متوسط الجيل الثاني
تعريف الشّاعر :
الأمير عبد القادر:(1808ـ1883) ولد بمعسكر، عرف بشاعريّته،درس علوم الدّين والأدب والتّاريخ والفلك والطّبّ ، قاد المقاومة الشّعبيّة ضدّ الاستدمار، أسِر سنة 1847 ونقل إلى سجون فرنسا، ثمّ أطلق سراحه ، أمضى حياته خارج الجزائر ، عمل مدرّسا بالجامع الأمويّ بدمشق إذ وافته المنيّة هناك.
أسئلة و أجوبة فهم النص:
- عمّ يحدّثنا الشّاعر ؟ عن حياة البادية. كيف تبدو مشاعره تّجاهها؟ يبدو معجبا بها.
- ماذا يفضّل الشّاعر ؟ يفضّل حياة البادية على حياة المدينة. لم؟ لجمالها وطيبة العيش فيها.
- من يخاطب الشّاعرُ في بداية القصيدة؟ الّذي يفضّل البادية على الحضر، فتجده ملتمسا مائلا إلى ساكني الحضر ملتمسا لهم الأعذار، مائلا عن سكّان البدو لائما محبّي البادية
- ماذا يطلب منه؟ أن يكفّ عن ذمّ البادية. هل يعلم ما في البادية؟ لا. دلّ على ذلك
- ما المقصود ببيوت خفّ محملها؟ الخيم.
- ماذا يفضّل الشّاعر في هذه القصيدة؟ يفضّل حياة البادية.
- ما المعالم الجميلة للبادية الّتي ذكرها الشّاعر؟ بساط الرّمل وحصباؤه اللامعة كالدّرر، الرّياض ذات المناظر الرّائعة بألوانها الجميلة وعطورها لأنّه لم يلامس الأقذار، أسراب الوحوش الّتي ترعى أطيب الأشجار.
- ما أثر هذه المعالم في النّفوس؟ تذهب الأحزان وتزيل التّعب وتبعد الضّجر والملل
- ما نظرته إلى الرّيف ؟ ج : معتز به محب له دعا للعيش فيها .
- وما موقفه من حياة المدن ؟ ج : ذمّها ولم يرغّب في العيش بها.
- ما الذي يميّز الرّيف عن المدن ؟ ج : جماله وروعة مناظره .
الفكرة العامة:
- اعتزاز الشّاعر بالبادية وجمالها وذمّه لحياة المدن .
- الإشادة بحياة الرّيف وتفضيلها على حياة الحضر .
- تغنّي الشّاعر بالبادية وتفضيل الحياة فيها على حياة المدينة.
شرح المفردات :
هام : مشى دون وجهة ـ قفر : الخلاء ـ تمدحنّ : تثني والنون للتوكيد - الدّرر: اللآلئ ـبسائطها : أراضيها المستوية - هام : أحبّ - الحضر : خلاف البادية - عاذرا : مسامحا ملتمسا العذر - القفر: المكان الخالي من الماء والكأ والسّكّان - عاذلا: لائما - تذممنّ: تعيب وتنتقص - الحصباء : الحصى - الصّخور الرّمليّة - راق : جمُل فأعجب النّاظر - شيّق : ممتع جذّاب - قذر : وسخ.
تحضير نص جمال البادية - الأفكار الأساسية :
1- نهي الشّاعر على مدح المدن وذمّ الأرياف .
2- بيان الشاعر مميزات البادية عن الحضر وسبب اعتزازه بعيش البداوة .
القيمة التربوية :
- جمال الرّيف وروعة مناظره تخفي بدائيّة الحياة فيه وبساطتها .
- "النّاس للنّاس من بدو ومن حاضرة *** بعض لبعض وإن لم يشعروا خدم"
الوضعيّة الجزئيّة الثّانية :
البناء الفنّي :كم عدد أبيات النًّصّ؟ ما نوعه؟ هل تعتمد على نظام الشّطر أم نظام السطر ؟ إذا هل هي عموديّة أم حرّة ؟
نوع النّصّ : قصيدة من الشّعر العموديّ .
نمط النّصّ : وصفيّ .
القصيدة رائيّة لأنّ رويّها حرف الرّاء.
استعمل الكاتب التّشبيه . استخرجه (الحصباء كالدّرر)
المحسّنات البديعيّة:
الطّباق: (تعلم / جهلت) (تذممنّ / تمدحنّ)
الجناس : (عاذلا / عاذرا) .
الأسلوب المستعمل في البيت الثّاني هو النّهي "لا تذممنّ بيوتا خفّ محملها"
انثر الأبيات من (1ـ3) ثمّ احفظها .
إرسال تعليق