المستوى:السنة الرابعة من التعليم المتوسط - مادة الجغرافيا
الوحدة التعلمية الثانية: السكان والتنمية في الجزائر
الوضعية التعلمية: التنمية الاقتصادية في الجزائر
اِستراتيجية التنمية في التجارة الخارجية :
1)- تعريفها واهميتها
التجارة الخارجية هي تبادل للسلع والخدمات بين دولة واخرى وتعد من المؤشرات التي تعبر عن الوضعية الأقتصادية للبلاد وتكمن اهميتها في:
*تضمن تصريف المنتجات الوطنية نحو الأسواق الدولية.
*تزويد السوق الوطنية بالموارد الاستهلاكية والتجهيزية.
*توفير مناصب الشغل واستمرارية المؤسسات الإنتاجية.....
2) الميزان التجاري: هو الفرق بين قيمة الصادرات والواردات خلال سنة واحدة، وله تلاث حالات: إما رابحا (فائض موجب)أوخاسرا (عاجز)، أو متوازنا.
• ان لميزان التجاري للجزائر رابح انطلاقا من سنة 1997
• ان صادرات الجزائر قيمتها متذبذبة من سنة الى اخرى لأنها تعتمد اساسا على المحروقات .
أشكاله:
رابح موجب: قيمة الصادرات اكبر من قيمة الواردات.
عاجز سالب: قيمة الصادرات أقل من قيمة الواردات.
متوازن: قيمة الصادرات تساوي قيمة الواردات.
ا- الصادرات:
- الاعتماد على تصدير المحروقات بنسبة 97 بالمائة اما النسبة المتبقية في عبارة عن تمور وبعض المعادن مثل الفسفات
ب – الواردات
- ترتكز الماد المستوردة على على المواد الغذائية والمواد الاستهلاكية بنسبة 39% من قيمة الواردات
- تأتي الحبوب في مقدمة المواد المستوردة بنسبة 23.2%
وتأتي منتجات الحليب في الرتبة الثانية بـ 21.7%
- تضل التجهيزات الصناعية تحتل المرتبة الأولى في الواردات لأن التنمية الصناعية تتطلب ذلك.
3)- مناطق التبادل التجاري:
اكثر من نصف تجارة الجزائر الخارجية مع الاتحاد الأوربي وهذا لطبيعة الموقع وطبيعة المواد المصدرة والمستوردة
- ان صادرات تحتل فيها الو م ا المرتبة الأولى بـ 22.1 %
ثم ايطاليا بـ 15.9%
اما الواردات فتحتل فرنسا المرتبة الأولى بـ 22.5 %
ثم ايطاليا بـ 8.5 %
4)- المتغيرات الاقتصادية :
- مع مطاع السبعينات في ظل النضام الأشتراكي قامت الجزائر بتأميم المحروقات في 1971 الا ان الأزمة الأ قتصادية العالمية جعلت الجزائر عاجزة على توفير السلع الأستهلاكية بسبب انهيار اسعار البترول.
- سمح دستور 1989 بالملكية الخاصة وحرية التجارة وتجشيع الأستثمار
الوحدة التعلمية الثانية: السكان والتنمية في الجزائر
الوضعية التعلمية: التنمية الاقتصادية في الجزائر
اِستراتيجية التنمية في التجارة الخارجية :
1)- تعريفها واهميتها
التجارة الخارجية هي تبادل للسلع والخدمات بين دولة واخرى وتعد من المؤشرات التي تعبر عن الوضعية الأقتصادية للبلاد وتكمن اهميتها في:
*تضمن تصريف المنتجات الوطنية نحو الأسواق الدولية.
*تزويد السوق الوطنية بالموارد الاستهلاكية والتجهيزية.
*توفير مناصب الشغل واستمرارية المؤسسات الإنتاجية.....
2) الميزان التجاري: هو الفرق بين قيمة الصادرات والواردات خلال سنة واحدة، وله تلاث حالات: إما رابحا (فائض موجب)أوخاسرا (عاجز)، أو متوازنا.
• ان لميزان التجاري للجزائر رابح انطلاقا من سنة 1997
• ان صادرات الجزائر قيمتها متذبذبة من سنة الى اخرى لأنها تعتمد اساسا على المحروقات .
أشكاله:
رابح موجب: قيمة الصادرات اكبر من قيمة الواردات.
عاجز سالب: قيمة الصادرات أقل من قيمة الواردات.
متوازن: قيمة الصادرات تساوي قيمة الواردات.
ا- الصادرات:
- الاعتماد على تصدير المحروقات بنسبة 97 بالمائة اما النسبة المتبقية في عبارة عن تمور وبعض المعادن مثل الفسفات
ب – الواردات
- ترتكز الماد المستوردة على على المواد الغذائية والمواد الاستهلاكية بنسبة 39% من قيمة الواردات
- تأتي الحبوب في مقدمة المواد المستوردة بنسبة 23.2%
وتأتي منتجات الحليب في الرتبة الثانية بـ 21.7%
- تضل التجهيزات الصناعية تحتل المرتبة الأولى في الواردات لأن التنمية الصناعية تتطلب ذلك.
3)- مناطق التبادل التجاري:
اكثر من نصف تجارة الجزائر الخارجية مع الاتحاد الأوربي وهذا لطبيعة الموقع وطبيعة المواد المصدرة والمستوردة
- ان صادرات تحتل فيها الو م ا المرتبة الأولى بـ 22.1 %
ثم ايطاليا بـ 15.9%
اما الواردات فتحتل فرنسا المرتبة الأولى بـ 22.5 %
ثم ايطاليا بـ 8.5 %
4)- المتغيرات الاقتصادية :
- مع مطاع السبعينات في ظل النضام الأشتراكي قامت الجزائر بتأميم المحروقات في 1971 الا ان الأزمة الأ قتصادية العالمية جعلت الجزائر عاجزة على توفير السلع الأستهلاكية بسبب انهيار اسعار البترول.
- سمح دستور 1989 بالملكية الخاصة وحرية التجارة وتجشيع الأستثمار
إرسال تعليق