المستوى: الثالثة متوسط - المادة: تاريخ
المقطع الأول: الوثائق التاريخية
المركبة الأولى: الخريطة التاريخية
الكفاءة الشاملة: في نهاية السنة الثالثة من التعليم المتوسط يكون المتعلم قادرا عن إعتزازه بمكانة الدولة الجزائرية ودورها في صد الهجمات الأوروبية على السواحل المغاربية بعد التعرف على مظاهر الصراع حول منطقة البحر الأبيض المتوسط.
1- مفهوم الخريطة التاريخية :
هي وثيقة تاريخة تساعد على توطن الأحداث التاريخية في المجال الجغرافي بواسطة تمثيل مبسط للأحداث.
او هي حصيلة لتدوين وتوثيق وإسترجاع النشاط البشري على هذه الأرض.
* أصل التسمية:
- يرجع أصلها للغة اللاتينية،mappa تعنى قطعة قماش ،صغيرة.
2- عناصرها:
* العنوان والتعريف بموضوع الخريطة
* الإتجاه لضبط الموقع.
* المفتاح لفهم وقراءة الموضوع.
* المقياس.
المقطع الأول: الوثائق التاريخية
المركبة الأولى: الخريطة التاريخية
الكفاءة الشاملة: في نهاية السنة الثالثة من التعليم المتوسط يكون المتعلم قادرا عن إعتزازه بمكانة الدولة الجزائرية ودورها في صد الهجمات الأوروبية على السواحل المغاربية بعد التعرف على مظاهر الصراع حول منطقة البحر الأبيض المتوسط.
1- مفهوم الخريطة التاريخية :
هي وثيقة تاريخة تساعد على توطن الأحداث التاريخية في المجال الجغرافي بواسطة تمثيل مبسط للأحداث.
او هي حصيلة لتدوين وتوثيق وإسترجاع النشاط البشري على هذه الأرض.
* أصل التسمية:
- يرجع أصلها للغة اللاتينية،mappa تعنى قطعة قماش ،صغيرة.
2- عناصرها:
* العنوان والتعريف بموضوع الخريطة
* الإتجاه لضبط الموقع.
* المفتاح لفهم وقراءة الموضوع.
* المقياس.
3- أنواع الخرائط التاريخية:
أ- الخرائط الموضوعاتية: وهي تمثيل لمعطيات تاريخية تعالج موضوعا واحدًا
ب- الخرائط المركبة: وهي التي تتناول عددًا من المواضيع في آن واح
4- وظيفتها:
* ترسيخ وإكتساب المهارات.
* تنمية القدرة على توطن الأحداث التاريخية في مجالها الجغرافي.
* إستحضار المتعلم للبعدين الزماني والمكاني.
* إستقطاب إنتباه المتعلمين أكثر.
* مساعدة المتعلم على تمثيل المجال وتثبيت المعلومة التاريخية بإرتباطها بمجالها الجغرافي.
5- أھمیة الخریطة التاریخیة:
یمكن تحدید ھذه الأھمیة في الأدوار الثلاثة للخریطة:
ا/ الدور الإیضاحي:
لإبراز الحادثة التاریخیة نعتمد على إطار الخریطة لتحدید المجال الجغرافي، و على العنوان لمعرفة إطارھا الزمني و موضوعھا كما نعتمد على المفتاح لاستخلاص معلومات حولھا.
ب/ الدور المنھجي:
حیث یتم جمع المعلومات و ترتیبھا و تصنیفھا و تبویبھا قصد تحدید الحادثة في الزمان و المكان.
ج/ الدور النقدي:
فھي تمثل مصدرا موثوقا و مرجعا للمعلومات إذ یلجأ إلیھا الباحث في عملیة الفحص و التدقیق من خلال مقارنتھا بوثائق خارجیة أخرى كالنصوص و الصور...الخ.
6- أنواع التمثیلات المستعملة في الخریطة التارخیة:
ا/ التمثیل النقطي:
- الرموز الھندسیة: و ھي رموز مثل الدائرة و المثلث و تستخدم في تمثیل ظواھر محددة الانتشار على شكل نقاط، مثل: تحدید موقع مدینة أو قریة أو معلم تاریخي.
- الرموز التصویریة: یتم فیھا تمثیل المعلومات باستخدام الصور.
- الرموز التعبیریة: تمتاز باستخدام رموز تعبر عن الظاھرة مثل : الھلال للدلالة على مسجد، و الصلیب للدلالة على كنیسة.
ب/ التمثیل الخطي:
و تستخدم فیھ الخطوط على الخریطة للدلالة على الظاھرة ذات الامتداد الخطي في الطبیعة مثل: الطریق، الوادي، النھر.
ج/ التمثیل المساحي: تستخدم فی الألوان أو الظلال على الخریطة لتمثیل الظواھر التي تنشر في مساحات معینة من سطح الأرض مثل مساحة الدولة.
7/ كيفية قراءة خريطة تاريخية: عند انجاز خريطة تاريخية لا بد من تظمينها أساسيات الخريطة مثل (العنوان – الاتجاه – الاطار- المفتاح - المقياس) حتى يسهل علينا قراءتها واستخراج الحقائق التاريخية منها:
أ. العنوان: للتعريف بموضوع الخريطة وتحديد إطاره الزمني.
ب. الاتجاه: لضبط الظاهرة موضوع الدراسة بالنسبة للإحداثيات الجغرافية.
ت. الاطار: لضبط الامتداد المكاني للظاهرة المدروسة وإبرازها.
ث. المفتاح: ويتضمن رموزا هندسية خطية وحركية ومساحية تيسر عملية قراءة الخريطة.
ج. المقياس: ويقصد به النسبة بين البعد على الخريطة والبعد الذي يقابله على الطبيعة.
شرح المصطلحات
- المنهج التاريخي: هو عبارة عن عمليّة إحياء للماضي، وذلك عن طريق جمع الأدلّة والتعديل عليها وتقويمها، يتمّ بعدها تمحيص تلك الأدلّة، وفي النهاية تبدأ مرحلة تأليفها في عمليّة عرضٍ للحقائق بشكلٍ دقيق وصحيحٍ في المدلولات وفي عمليّة التأليف، وذلك في سبيل استنتاج عددٍ من البراهين التي تظهر نتائج علميّة واضحة.
أ- الخرائط الموضوعاتية: وهي تمثيل لمعطيات تاريخية تعالج موضوعا واحدًا
ب- الخرائط المركبة: وهي التي تتناول عددًا من المواضيع في آن واح
4- وظيفتها:
* ترسيخ وإكتساب المهارات.
* تنمية القدرة على توطن الأحداث التاريخية في مجالها الجغرافي.
* إستحضار المتعلم للبعدين الزماني والمكاني.
* إستقطاب إنتباه المتعلمين أكثر.
* مساعدة المتعلم على تمثيل المجال وتثبيت المعلومة التاريخية بإرتباطها بمجالها الجغرافي.
5- أھمیة الخریطة التاریخیة:
یمكن تحدید ھذه الأھمیة في الأدوار الثلاثة للخریطة:
ا/ الدور الإیضاحي:
لإبراز الحادثة التاریخیة نعتمد على إطار الخریطة لتحدید المجال الجغرافي، و على العنوان لمعرفة إطارھا الزمني و موضوعھا كما نعتمد على المفتاح لاستخلاص معلومات حولھا.
ب/ الدور المنھجي:
حیث یتم جمع المعلومات و ترتیبھا و تصنیفھا و تبویبھا قصد تحدید الحادثة في الزمان و المكان.
ج/ الدور النقدي:
فھي تمثل مصدرا موثوقا و مرجعا للمعلومات إذ یلجأ إلیھا الباحث في عملیة الفحص و التدقیق من خلال مقارنتھا بوثائق خارجیة أخرى كالنصوص و الصور...الخ.
6- أنواع التمثیلات المستعملة في الخریطة التارخیة:
ا/ التمثیل النقطي:
- الرموز الھندسیة: و ھي رموز مثل الدائرة و المثلث و تستخدم في تمثیل ظواھر محددة الانتشار على شكل نقاط، مثل: تحدید موقع مدینة أو قریة أو معلم تاریخي.
- الرموز التصویریة: یتم فیھا تمثیل المعلومات باستخدام الصور.
- الرموز التعبیریة: تمتاز باستخدام رموز تعبر عن الظاھرة مثل : الھلال للدلالة على مسجد، و الصلیب للدلالة على كنیسة.
ب/ التمثیل الخطي:
و تستخدم فیھ الخطوط على الخریطة للدلالة على الظاھرة ذات الامتداد الخطي في الطبیعة مثل: الطریق، الوادي، النھر.
ج/ التمثیل المساحي: تستخدم فی الألوان أو الظلال على الخریطة لتمثیل الظواھر التي تنشر في مساحات معینة من سطح الأرض مثل مساحة الدولة.
7/ كيفية قراءة خريطة تاريخية: عند انجاز خريطة تاريخية لا بد من تظمينها أساسيات الخريطة مثل (العنوان – الاتجاه – الاطار- المفتاح - المقياس) حتى يسهل علينا قراءتها واستخراج الحقائق التاريخية منها:
أ. العنوان: للتعريف بموضوع الخريطة وتحديد إطاره الزمني.
ب. الاتجاه: لضبط الظاهرة موضوع الدراسة بالنسبة للإحداثيات الجغرافية.
ت. الاطار: لضبط الامتداد المكاني للظاهرة المدروسة وإبرازها.
ث. المفتاح: ويتضمن رموزا هندسية خطية وحركية ومساحية تيسر عملية قراءة الخريطة.
ج. المقياس: ويقصد به النسبة بين البعد على الخريطة والبعد الذي يقابله على الطبيعة.
شرح المصطلحات
- المنهج التاريخي: هو عبارة عن عمليّة إحياء للماضي، وذلك عن طريق جمع الأدلّة والتعديل عليها وتقويمها، يتمّ بعدها تمحيص تلك الأدلّة، وفي النهاية تبدأ مرحلة تأليفها في عمليّة عرضٍ للحقائق بشكلٍ دقيق وصحيحٍ في المدلولات وفي عمليّة التأليف، وذلك في سبيل استنتاج عددٍ من البراهين التي تظهر نتائج علميّة واضحة.
إرسال تعليق