المستوى: الأولى متوسط (الجيل لثاني) - المادة: تربية مدنية
الميدان الأول: الحياة الجماعية
الوضعية التعلمية الجزئية الثالثة: العنف حجة الضعيف
الوضعية المشكلة الجزئية: في إطار النشاطات الرياضية نظّمت مؤسستكم دورة في كرة القدم،خلال المقابلة الافتتاحية لاحظ أستاذكم أن بعضهم يشيد بالحركات العنيفة ويتفاخر بها،ويعتبرها قوّة .فتدخل الأستاذ لوضع حدّ لذلك. قائلا متى كان العنف سلوكا إيجابيا.
1- تعريف العنف: هو ظاهرة عدوانية تتناقض مع الأخلاق، وهو سلوك يعبر عن الفشل في الإقناع، ويهدف إلى إلحاق الأذى بسلوك يعبر عن الفشل في الإقناع،ويهدف إلى إلحاق الأذى بالآخرين بمختلف الوسائل الآخرين بمختلف الوسائل.
2- أشكال العنف : يمارس الأفراد العنف بطرق عديدة منها :
- رفع شعارات عنصرية
- التلويح بحبات الموز
- عدم الحصول على ظروف عيش مناسبة ومعاناة الجوع
- عدم التساوي في الحقوق الاجتماعية كالتعليم والاقتصادية كالاستفادة من خيرات البلاد
- منع الأفراد من التعبير عن آرائهم وتجريدهم من حقهم في المشاركة
- احتلال الدول والتعدي على ممتلكاتها
- إهمال الآباء لأبنائهم
- التخريب المتعمد لممتلكات المدرسة كتكسير الكراسي.
- الكلام غير المهذب تجاه الآخرين واستعمال السب والشتم
3- وسائل مواجهة العنف:
- فرض عقوبات رادعة على من يتسبب بالأذى للآخر.
- توعية الأفراد بخطورة العنف في وسائل الإعلام والمساجد .
- تعليم الأبناء ثقافة التسامح ، والتعايش مع الآخرين.
- الاعتماد على أسلوب الحوار في حياتنا.
- تطبيق المساواة بين الأفراد في الحقوق والواجبات.
- منع الأطفال من رؤية مشاهد العنف على القنوات التلفزيونية والانترنت.
- الاعتماد على الكلمة الطيبة لما لها من أثر في زرع الثقة والمحبة.
الإدماج الجزئي
العنف هو آخر خيارات الضعيف في مواجهة القوي
التعليمة : اعتمادا على سندات الصفحتين 38-39 حرر فقرة حول مبررات العنف وكيف نهزمه
المقدمة : منذ القدم عرف العنف وانتشر في الأرض يمارسه الإنسان ضد الآخرين من بني جنسه أو ضد النبات والحيوان.
العرض : العنف ظاهرة عدوانية تلحق الأذى بالآخرين لها دوافع كثيرة منها:
- الشعور بالنقص لقلة الإمكانيات المادية والاجتماعية
- زيادة عدد العاطلين عن العمل فيندفع الشباب إلى افراغ الطاقات السلبية.
- الفهم غير الصحيح للدين ينتج التطرف الديني.
-عدم وجود وازع ديني وأخلاقي (التربية السيئة)
- انعدام العدالة الاجتماعية
- ضعف قنوات الحوار
ويتسبب العنف في ظهور أمراض نفسية، وتفكك الأسر وانهيارها، ولذلك يجب علينا أن نوعي الناس بضرورة التواصل فيما بينهم، وتوجد الدولة وسائل الترفيه ،وتتيح الفرص للتعبير ،والمساواة في التعامل مع الأبناء
الخاتمة : وحين نتخلى عنه نوفر جوا فيه الابتسامة والتسامح والتعاون والتضامن والتعايش.
الميدان الأول: الحياة الجماعية
الوضعية التعلمية الجزئية الثالثة: العنف حجة الضعيف
الوضعية المشكلة الجزئية: في إطار النشاطات الرياضية نظّمت مؤسستكم دورة في كرة القدم،خلال المقابلة الافتتاحية لاحظ أستاذكم أن بعضهم يشيد بالحركات العنيفة ويتفاخر بها،ويعتبرها قوّة .فتدخل الأستاذ لوضع حدّ لذلك. قائلا متى كان العنف سلوكا إيجابيا.
1- تعريف العنف: هو ظاهرة عدوانية تتناقض مع الأخلاق، وهو سلوك يعبر عن الفشل في الإقناع، ويهدف إلى إلحاق الأذى بسلوك يعبر عن الفشل في الإقناع،ويهدف إلى إلحاق الأذى بالآخرين بمختلف الوسائل الآخرين بمختلف الوسائل.
2- أشكال العنف : يمارس الأفراد العنف بطرق عديدة منها :
- رفع شعارات عنصرية
- التلويح بحبات الموز
- عدم الحصول على ظروف عيش مناسبة ومعاناة الجوع
- عدم التساوي في الحقوق الاجتماعية كالتعليم والاقتصادية كالاستفادة من خيرات البلاد
- منع الأفراد من التعبير عن آرائهم وتجريدهم من حقهم في المشاركة
- احتلال الدول والتعدي على ممتلكاتها
- إهمال الآباء لأبنائهم
- التخريب المتعمد لممتلكات المدرسة كتكسير الكراسي.
- الكلام غير المهذب تجاه الآخرين واستعمال السب والشتم
3- وسائل مواجهة العنف:
- فرض عقوبات رادعة على من يتسبب بالأذى للآخر.
- توعية الأفراد بخطورة العنف في وسائل الإعلام والمساجد .
- تعليم الأبناء ثقافة التسامح ، والتعايش مع الآخرين.
- الاعتماد على أسلوب الحوار في حياتنا.
- تطبيق المساواة بين الأفراد في الحقوق والواجبات.
- منع الأطفال من رؤية مشاهد العنف على القنوات التلفزيونية والانترنت.
- الاعتماد على الكلمة الطيبة لما لها من أثر في زرع الثقة والمحبة.
الإدماج الجزئي
العنف هو آخر خيارات الضعيف في مواجهة القوي
التعليمة : اعتمادا على سندات الصفحتين 38-39 حرر فقرة حول مبررات العنف وكيف نهزمه
المقدمة : منذ القدم عرف العنف وانتشر في الأرض يمارسه الإنسان ضد الآخرين من بني جنسه أو ضد النبات والحيوان.
العرض : العنف ظاهرة عدوانية تلحق الأذى بالآخرين لها دوافع كثيرة منها:
- الشعور بالنقص لقلة الإمكانيات المادية والاجتماعية
- زيادة عدد العاطلين عن العمل فيندفع الشباب إلى افراغ الطاقات السلبية.
- الفهم غير الصحيح للدين ينتج التطرف الديني.
-عدم وجود وازع ديني وأخلاقي (التربية السيئة)
- انعدام العدالة الاجتماعية
- ضعف قنوات الحوار
ويتسبب العنف في ظهور أمراض نفسية، وتفكك الأسر وانهيارها، ولذلك يجب علينا أن نوعي الناس بضرورة التواصل فيما بينهم، وتوجد الدولة وسائل الترفيه ،وتتيح الفرص للتعبير ،والمساواة في التعامل مع الأبناء
الخاتمة : وحين نتخلى عنه نوفر جوا فيه الابتسامة والتسامح والتعاون والتضامن والتعايش.
إرسال تعليق