تحضير درس زرياب مبتكر الموسيقى الاندلسية في اللغة العربية للسنة الرابعة متوسط
المقطع السابع: الصناعات والفنون
الميدان: فهم المكتوب وإنتاجه ( نشاط القراءة المشروحة ودراسة النص )
المحتوى المعرفي: زرياب مبتكر الموسيقى الأندلسية ( الكناية ) ص 137
مناقشة :
- من هو مغني البلاد العباسية ؟ - إبراهيم الموصلي .
- ما علاقته باسحاق ؟ ابنه.
- ما المقصود بالبلاد العباسية ؟ - الخلافة العباسية...
- ماذا قصد الكاتب بقوله: " ذاع صيته " ؟ - اشتهر .
- ذكر الكاتب الآفاق، ما معناها؟ - النواحي.
- قال الكاتب : " أحدث ثورة " ، ما الصورة البيانية في الجملة ؟ - كناية عن التغيير.
- ما الذي فعله إسحاق حين ذاك ؟ - فاق كل الحدود .
- هل تعبير الكاتب حقيقي حين قال: " تربع على عرش الغناء " ؟ - مجازي.
- أي وظيفة حازها إسحاق بعد ذلك ؟ أصبح جليس الخليفة .
- قال الكاتب أنه أصبح ملكا ، لأي مملكة كان ؟ مملكة الكلمة الرقيقة...
- وهل ذلك حقيقي ؟ لا، بل مجازي.
- هل بقي إسحاق على ذلك العرش ؟ لا.
- من نازعه عليه ؟ زرياب حين ظهوره.
- هل قاسمه إسحاق وظيفته عند الخليفة ؟ لا.
- فماذا فعل ؟ قلق من وجوده في القصر.
- ما الذي تعرض له زرياب ؟ لضغط كبير من الذين حوله.
- كيف وصفه الكاتب؟ بالرجل الضعيف.
- ماذا فعل حين تعرض للضغط؟ هاجر إلى الأندلس.
- ماذا فعل فيها؟ رسم مساره الفني.
- قال الكاتب: ( زرياب ابتسم له الحظ )، ما الصورة البيانية ؟ استعارة مكنية.
- ماذا أصبح زرياب أيضا؟ عارضا للأزياء، ومبتكرا لأنواع الحلويات.
- ما أصل كلمة ( زلابية )؟ زريابية نسبة إلى زرياب.
- بم وصفه الكاتب في هذه الفقرة؟ بالفنان المبدع.
- ماذا أضاف أيضا ؟ وترا لآلة العود.
- وما الذي تركه ؟ ذخائر فنية.
شرح المفردات:
ذاع : انْتشَر وفَشا وشاع.
صيته :ذكره.
الآفاق: الأنحاء.
اجترأ: أقدم.
عفوية: تِلقائيًّا.
الخارقة: ما يخترق العادة.
الجاه: القدر والشرف.
الفكرة العامة:
- وصف الكاتب للفنان زرياب وبعض جوانب حياته وما تركه.
الافكار الاساسية:
1- ذكر الكاتب لحياة إسحاق وموهبته والمرتبة التي وصل إليها.
2- ذكر الكاتب للضغط الذي تعرض له زرياب مما جعله يهاجر إلى الأندلس.
3- ذكر الكاتب للأعمال العظيم التي تركها زرياب.
المغزى من النص:
- يمنح الفن فرصة للفرد الخجول لكي يكون عنصراً فاعلاً له صوته المسموع.
الدراسة الأدبية :
- بماذا شبه الكاتب الفنان إبراهيم الموصلي؟
- بالنجم.
- بماذا شبه إسحاق؟
- ملكا.
- أي التشبيهين أجمل في نظرك؟ ولماذا؟
- الأول لأن النجم يراه كل من في الأرض أما الملك محدود.
- في قول الكاتب: ( تربع على عرش الغناء ) كناية، اشرحها؟
- كناية عن التفوق.
- استخرج من النص كناية أخرى؟
- يجري اسمه على كل لسان، وهو كناية عن الشهرة.
- في عبارة ( نسج مسار الفن الأندلسي ) استعارة جميلة ، بين سر جمالها؟
- استعارة مكنية، وسر جمالها هو أن تشبيه مساره بالنسيج دلالة على ترابط هذا المسار الذي لا تشوبه شائبة.
- استخرج من النص استعارة أخرى ، وبين ما فيها من جمال وإيحاء معنوي.
- ابتسم له الحظ في الأندلس، وهي استعارة مكنية حيث شبه الحظ بالإنسان ، أما عن جمالها وإيحائها المعنوي فهو ما تركه التشبيه من دلالة مترابطة جعلتنا نرى ما وصل له هذا الفنان.
المقطع السابع: الصناعات والفنون
الميدان: فهم المكتوب وإنتاجه ( نشاط القراءة المشروحة ودراسة النص )
المحتوى المعرفي: زرياب مبتكر الموسيقى الأندلسية ( الكناية ) ص 137
مناقشة :
- من هو مغني البلاد العباسية ؟ - إبراهيم الموصلي .
- ما علاقته باسحاق ؟ ابنه.
- ما المقصود بالبلاد العباسية ؟ - الخلافة العباسية...
- ماذا قصد الكاتب بقوله: " ذاع صيته " ؟ - اشتهر .
- ذكر الكاتب الآفاق، ما معناها؟ - النواحي.
- قال الكاتب : " أحدث ثورة " ، ما الصورة البيانية في الجملة ؟ - كناية عن التغيير.
- ما الذي فعله إسحاق حين ذاك ؟ - فاق كل الحدود .
- هل تعبير الكاتب حقيقي حين قال: " تربع على عرش الغناء " ؟ - مجازي.
- أي وظيفة حازها إسحاق بعد ذلك ؟ أصبح جليس الخليفة .
- قال الكاتب أنه أصبح ملكا ، لأي مملكة كان ؟ مملكة الكلمة الرقيقة...
- وهل ذلك حقيقي ؟ لا، بل مجازي.
- هل بقي إسحاق على ذلك العرش ؟ لا.
- من نازعه عليه ؟ زرياب حين ظهوره.
- هل قاسمه إسحاق وظيفته عند الخليفة ؟ لا.
- فماذا فعل ؟ قلق من وجوده في القصر.
- ما الذي تعرض له زرياب ؟ لضغط كبير من الذين حوله.
- كيف وصفه الكاتب؟ بالرجل الضعيف.
- ماذا فعل حين تعرض للضغط؟ هاجر إلى الأندلس.
- ماذا فعل فيها؟ رسم مساره الفني.
- قال الكاتب: ( زرياب ابتسم له الحظ )، ما الصورة البيانية ؟ استعارة مكنية.
- ماذا أصبح زرياب أيضا؟ عارضا للأزياء، ومبتكرا لأنواع الحلويات.
- ما أصل كلمة ( زلابية )؟ زريابية نسبة إلى زرياب.
- بم وصفه الكاتب في هذه الفقرة؟ بالفنان المبدع.
- ماذا أضاف أيضا ؟ وترا لآلة العود.
- وما الذي تركه ؟ ذخائر فنية.
شرح المفردات:
ذاع : انْتشَر وفَشا وشاع.
صيته :ذكره.
الآفاق: الأنحاء.
اجترأ: أقدم.
عفوية: تِلقائيًّا.
الخارقة: ما يخترق العادة.
الجاه: القدر والشرف.
الفكرة العامة:
- وصف الكاتب للفنان زرياب وبعض جوانب حياته وما تركه.
الافكار الاساسية:
1- ذكر الكاتب لحياة إسحاق وموهبته والمرتبة التي وصل إليها.
2- ذكر الكاتب للضغط الذي تعرض له زرياب مما جعله يهاجر إلى الأندلس.
3- ذكر الكاتب للأعمال العظيم التي تركها زرياب.
المغزى من النص:
- يمنح الفن فرصة للفرد الخجول لكي يكون عنصراً فاعلاً له صوته المسموع.
الدراسة الأدبية :
- بماذا شبه الكاتب الفنان إبراهيم الموصلي؟
- بالنجم.
- بماذا شبه إسحاق؟
- ملكا.
- أي التشبيهين أجمل في نظرك؟ ولماذا؟
- الأول لأن النجم يراه كل من في الأرض أما الملك محدود.
- في قول الكاتب: ( تربع على عرش الغناء ) كناية، اشرحها؟
- كناية عن التفوق.
- استخرج من النص كناية أخرى؟
- يجري اسمه على كل لسان، وهو كناية عن الشهرة.
- في عبارة ( نسج مسار الفن الأندلسي ) استعارة جميلة ، بين سر جمالها؟
- استعارة مكنية، وسر جمالها هو أن تشبيه مساره بالنسيج دلالة على ترابط هذا المسار الذي لا تشوبه شائبة.
- استخرج من النص استعارة أخرى ، وبين ما فيها من جمال وإيحاء معنوي.
- ابتسم له الحظ في الأندلس، وهي استعارة مكنية حيث شبه الحظ بالإنسان ، أما عن جمالها وإيحائها المعنوي فهو ما تركه التشبيه من دلالة مترابطة جعلتنا نرى ما وصل له هذا الفنان.
إرسال تعليق