المستوى : الثانية متوسط - مادة التربية الاسلامية
الميدان : القرآن الكريم والحديث النّبويّ الشّريف .
المجال : الحديث النّبويّ الشّريف
المورد المعرفي : التّماسك الاجتماعيّ ص 17.
تحضير درس التماسك الاجتماعي في مادة التربية الاسلامية للسنة الثانية متوسط الجيل الثاني
1- أتعرّف على راوي الحديث : عبد الله بن عمر بن الخطّاب هو أحد فقهاء المسلمين والصّحابة ، ولد بمكة قبل عام من بعثة الرّسول صلى الله عليه و سلم ، أسلم مع والده عمر بن الخطّاب ، ولم يبلغ الحلم بعد ، توفي عام 74 ه ، ودفن بمقبرة المهاجرين بمكّة ، روى هن النبيّ أزيد من 2630 حديثا .
2- أكتشف معاني مفردات الحديث :
لا يظلمه: لا يأخذ حقّه ولا يتعدّى عليه
لا يسلمه: لا يتركه في الهلاك ويحميه من عدوّه .
فرّج عن مسلم: أعانه على مصيبته ن ووقف معه لتجاوزها
كربة: مصيبة وغمّ .
3- أفهم وأحلّل : العلاقة بين المسلمين أساسها الأخوّة والتّرابط دائما ، وأهم الأسس التي تضمن ذلك :
أ- اجتناب الظلم : لحرمته على المسلم وغير المسلم ، قال صلى الله عليه و سلم فيما يرويه عن ربه [ إنٍّي حَرّمْتُ الظُّلْمَ عَلَى نَفْسِي وَجَعَلْتُهُ بَيْنَكُمْ مُحَرَّمًا فَلا تَظَالَمُوا ]
ب- نصرة المظلوم : فلا أتخلّى عنه وقت الشّدة بل أنصره وأبعده عن كل أذى قال صلى الله عليه و سلم : [ أُنْصُرْ أَخَاكَ ظَالِمًا أَوْ مَظْلُومًا .... ]
ج- قضاء حوائج النّاس ، فالله في حاجة العبد ما دام العبد في حاجة أخيه .
د- ستر عيوب النّاس : وذلك بنصحهم وتجنّب فضحهم وترك التّشهير بهم [ من ستر مسلما ستره الله يوم القيامة ]
4- ما يرشدني إليه الحديث :
أ- المسلم أخو المسلم
ب- أسعى دائما لقضاء حوائج المسلمين وتقديم يد العون لكل محتاج .
ج- أنصر المسلم المظلوم بنصرته ، والظالم بنصحه .
د- أستر أخي المسلم إن بدر منه تصرّف خاطئ ، فلا أشهر به ولا أفضحه .
ه- يعامل الله عباده بخير ما تعاملوا به بينهم [ فمن قضى حوائج غيره قضى الله حوائجه ، ومن نفس عن مسلم نفس الله عليه في الدّارين ومن سَتر سُتِرَ.
الميدان : القرآن الكريم والحديث النّبويّ الشّريف .
المجال : الحديث النّبويّ الشّريف
المورد المعرفي : التّماسك الاجتماعيّ ص 17.
تحضير درس التماسك الاجتماعي في مادة التربية الاسلامية للسنة الثانية متوسط الجيل الثاني
1- أتعرّف على راوي الحديث : عبد الله بن عمر بن الخطّاب هو أحد فقهاء المسلمين والصّحابة ، ولد بمكة قبل عام من بعثة الرّسول صلى الله عليه و سلم ، أسلم مع والده عمر بن الخطّاب ، ولم يبلغ الحلم بعد ، توفي عام 74 ه ، ودفن بمقبرة المهاجرين بمكّة ، روى هن النبيّ أزيد من 2630 حديثا .
2- أكتشف معاني مفردات الحديث :
لا يظلمه: لا يأخذ حقّه ولا يتعدّى عليه
لا يسلمه: لا يتركه في الهلاك ويحميه من عدوّه .
فرّج عن مسلم: أعانه على مصيبته ن ووقف معه لتجاوزها
كربة: مصيبة وغمّ .
3- أفهم وأحلّل : العلاقة بين المسلمين أساسها الأخوّة والتّرابط دائما ، وأهم الأسس التي تضمن ذلك :
أ- اجتناب الظلم : لحرمته على المسلم وغير المسلم ، قال صلى الله عليه و سلم فيما يرويه عن ربه [ إنٍّي حَرّمْتُ الظُّلْمَ عَلَى نَفْسِي وَجَعَلْتُهُ بَيْنَكُمْ مُحَرَّمًا فَلا تَظَالَمُوا ]
ب- نصرة المظلوم : فلا أتخلّى عنه وقت الشّدة بل أنصره وأبعده عن كل أذى قال صلى الله عليه و سلم : [ أُنْصُرْ أَخَاكَ ظَالِمًا أَوْ مَظْلُومًا .... ]
ج- قضاء حوائج النّاس ، فالله في حاجة العبد ما دام العبد في حاجة أخيه .
د- ستر عيوب النّاس : وذلك بنصحهم وتجنّب فضحهم وترك التّشهير بهم [ من ستر مسلما ستره الله يوم القيامة ]
4- ما يرشدني إليه الحديث :
أ- المسلم أخو المسلم
ب- أسعى دائما لقضاء حوائج المسلمين وتقديم يد العون لكل محتاج .
ج- أنصر المسلم المظلوم بنصرته ، والظالم بنصحه .
د- أستر أخي المسلم إن بدر منه تصرّف خاطئ ، فلا أشهر به ولا أفضحه .
ه- يعامل الله عباده بخير ما تعاملوا به بينهم [ فمن قضى حوائج غيره قضى الله حوائجه ، ومن نفس عن مسلم نفس الله عليه في الدّارين ومن سَتر سُتِرَ.
إرسال تعليق