مادة اللغة العربية للسنة الخامسة ابتدائي المكيفة مع الجيل الثاني
تحضير نص كلنا ابناء وطن واحد مع الاجابة على الاسئلة الموجودة في الكتاب للسنة الخامسة ابتدائي الجيل الثاني: المقطع 3 (الهوية الوطنية) ص 48 من الكتاب المدرسي الجديد 2019 - 2020. و التحضير من اعداد الاستاذ القدير ابو مياسين جعلها الله في ميزان حسناته.
الفكرة العامة :
- العودة الى القرية و ذكريات الماضي فيها.
الافكار الاساسية لنص كلنا ابناء وطن واحد :
ف1 : عودة الكاتب الى قريته و اعجابه بمدرسته العتيقة.
ف2 : الكاتب يروي قصة معاملة المعلم الفرنسي لاطفال القرية.
ف3 : الكاتب يروي قصة تمسك أطفال القرية بقيمهم و هويتهم.
القيم و المواقف الواردة في النص :
أنا جزائري اعتز بوطنيتي و افتخر بالثقافات و العادات المختلفة عندنا. و أسعى لالم شمل كل الجزائريين. فلا فرق بين عربي و قبائلي و ميزابي و شاوي و ترقي. بل كلنا ابناء وطن واحد. و من أراد نشر الفرقة بيننا فعليه أن يضع لذلك ألف حساب.
شواهد و امثال :
- قال الله تعالى (و اعتصموا بحبل الله جميعا و لا تفرقوا)
- و قال ( و لا تكونوا كالذين اختلفوا و تفرقوا من بعد ما جاءهم البينات)
- قال رسول الله صلى الله عليه و سلم (لا فرق بين اعربي و لا اعجمي و لا ابيض و لا اسود الا بالتقوي)
تلخيص نصّ القراءة: (كلّنا أبناء وطن واحد) :
عدت يوما إلى موطني الّذي ولدت فيه وعشت فيه، فمررت بمجموعة من الفتيان يلعبون بالقرب من المدرسة الّتي زادها العلم الوطني شموخا، فتذكّرت حينها حقبة الاستعمار الفرنسي وذلك المعلم الفرنسي الّذي كان يعاقب كلّ تلميذ لا يجيد نطق كلمة باللّغة الفرنسية فيضحكون دون مبالاة به، مما خلقت بينهم مشاكل كثيرة، وظلّ الأمر على حاله فترة من الزمن، حتّى اهتدى إلى فكرة تفرقة الأطفال القبائل عن الأطفال العرب في الجلوس، ولكن هذا التّصرف أزعج الآباء كثيرا، آنذاك تدخلوا لتصحيح الأمور مع المعلم ونهره عن فعلته هاته التي لها أثار سلبية... لكنّ الأخير رفض الاستجابة لمطلبهم. ولكن لحسن الحظّ كان أطفال القرية في المساء يتلقّون دروس الأخلاق والتّماسك والتّضامن عند شيخ مسجد الحيّ.
تحضير نص كلنا ابناء وطن واحد مع الاجابة على الاسئلة الموجودة في الكتاب للسنة الخامسة ابتدائي الجيل الثاني: المقطع 3 (الهوية الوطنية) ص 48 من الكتاب المدرسي الجديد 2019 - 2020. و التحضير من اعداد الاستاذ القدير ابو مياسين جعلها الله في ميزان حسناته.
الفكرة العامة :
- العودة الى القرية و ذكريات الماضي فيها.
الافكار الاساسية لنص كلنا ابناء وطن واحد :
ف1 : عودة الكاتب الى قريته و اعجابه بمدرسته العتيقة.
ف2 : الكاتب يروي قصة معاملة المعلم الفرنسي لاطفال القرية.
ف3 : الكاتب يروي قصة تمسك أطفال القرية بقيمهم و هويتهم.
القيم و المواقف الواردة في النص :
أنا جزائري اعتز بوطنيتي و افتخر بالثقافات و العادات المختلفة عندنا. و أسعى لالم شمل كل الجزائريين. فلا فرق بين عربي و قبائلي و ميزابي و شاوي و ترقي. بل كلنا ابناء وطن واحد. و من أراد نشر الفرقة بيننا فعليه أن يضع لذلك ألف حساب.
شواهد و امثال :
- قال الله تعالى (و اعتصموا بحبل الله جميعا و لا تفرقوا)
- و قال ( و لا تكونوا كالذين اختلفوا و تفرقوا من بعد ما جاءهم البينات)
- قال رسول الله صلى الله عليه و سلم (لا فرق بين اعربي و لا اعجمي و لا ابيض و لا اسود الا بالتقوي)
تلخيص نصّ القراءة: (كلّنا أبناء وطن واحد) :
عدت يوما إلى موطني الّذي ولدت فيه وعشت فيه، فمررت بمجموعة من الفتيان يلعبون بالقرب من المدرسة الّتي زادها العلم الوطني شموخا، فتذكّرت حينها حقبة الاستعمار الفرنسي وذلك المعلم الفرنسي الّذي كان يعاقب كلّ تلميذ لا يجيد نطق كلمة باللّغة الفرنسية فيضحكون دون مبالاة به، مما خلقت بينهم مشاكل كثيرة، وظلّ الأمر على حاله فترة من الزمن، حتّى اهتدى إلى فكرة تفرقة الأطفال القبائل عن الأطفال العرب في الجلوس، ولكن هذا التّصرف أزعج الآباء كثيرا، آنذاك تدخلوا لتصحيح الأمور مع المعلم ونهره عن فعلته هاته التي لها أثار سلبية... لكنّ الأخير رفض الاستجابة لمطلبهم. ولكن لحسن الحظّ كان أطفال القرية في المساء يتلقّون دروس الأخلاق والتّماسك والتّضامن عند شيخ مسجد الحيّ.
إرسال تعليق