المادة: جغرافيا - السنة الثالثة متوسط الجيل الثاني
المقطع الثالث: السكان والبيئة
وضعية تعلم الإدماج الكلي للمركبات
مركب الكفاءة: التأكد من قدرة المتعلم من على إدماج التعلمات المجزأة
شاهدت روبورتاجا حول المشاكل البيئية العظيمة التي يواجهها البحر الابيض المتوسط، والتلوث الخطير الذي أصبحت مظاهره جلية وواضحة، لفت هذا الامر انتباهك فعزمت البحث فيه
التعليمة: بناءا على مكتسباتك القبلية والسندات من ص 121 الى ص 125، اكتب نصًا من 15 سطرا تحدد فيه اسباب هذا التلوث ومظاهره مبرزًا بعض الحلول لمواجهته
المنتوج المحتمل من المتعلمين:
الملائمة مع الوضعية: كتابة فقرة من 15 سطرا تحدد فيه اسباب هذا التلوث ومظاهره مبرزًا بعض الحلول لمواجهته
استخدام ادوات المادة: توسط البحر المتوسط للعالم، تركز النشاط الاقتصادي فيه، الاكثار من استعمال المبيدات، النشاط السياحي على سواحله، نفوق الاسماك، التسربات البترولية، الصناعات على سواحل البحر، الامراض، المحافظة على الغابات الحفاظ على نقاوة الهواء، استغلال الاراضي بطريقة عقلانية.
الاتساق والانسجام: وجود مقدمة وخاتمة، وتسلسل منطقي
الاتقان و التمايز: سلامة اللغة، مقروئية الخط، وجود اضافات ابداعية
نشاط 02:
انجز نشاط رقم 1 و 2 ص 126
المقطع الثالث: السكان والبيئة
وضعية تعلم الإدماج الكلي للمركبات
مركب الكفاءة: التأكد من قدرة المتعلم من على إدماج التعلمات المجزأة
شاهدت روبورتاجا حول المشاكل البيئية العظيمة التي يواجهها البحر الابيض المتوسط، والتلوث الخطير الذي أصبحت مظاهره جلية وواضحة، لفت هذا الامر انتباهك فعزمت البحث فيه
التعليمة: بناءا على مكتسباتك القبلية والسندات من ص 121 الى ص 125، اكتب نصًا من 15 سطرا تحدد فيه اسباب هذا التلوث ومظاهره مبرزًا بعض الحلول لمواجهته
المنتوج المحتمل من المتعلمين:
الملائمة مع الوضعية: كتابة فقرة من 15 سطرا تحدد فيه اسباب هذا التلوث ومظاهره مبرزًا بعض الحلول لمواجهته
استخدام ادوات المادة: توسط البحر المتوسط للعالم، تركز النشاط الاقتصادي فيه، الاكثار من استعمال المبيدات، النشاط السياحي على سواحله، نفوق الاسماك، التسربات البترولية، الصناعات على سواحل البحر، الامراض، المحافظة على الغابات الحفاظ على نقاوة الهواء، استغلال الاراضي بطريقة عقلانية.
الاتساق والانسجام: وجود مقدمة وخاتمة، وتسلسل منطقي
الاتقان و التمايز: سلامة اللغة، مقروئية الخط، وجود اضافات ابداعية
نشاط 02:
انجز نشاط رقم 1 و 2 ص 126
إرسال تعليق