-->
5024683318280263

تحضير نص فرحة العام في اللغة العربية للسنة الثالثة متوسط - الجيل الثاني

الخط
مادة اللغة العربية للسنة الثالثة 3 متوسط الجيل الثاني: مذكرة تحضير درس :
تحضير نص فرحة العام (ابو العيد دودو) من ميدان فهم المنطوق و انتاجه السنة الثالثة متوسط الجيل الثاني: المقطع التعليمي الاول: الآفات الإجتماعية ص 21 من الكتاب المدرسي الجديد.

أسئلة الفهم:
1- لما كان التاجر يفرح بحلول شهر رمضان ؟  ج_ لانه يعتبره شهر التجارة و مضاعفة الربح.
2- ما الشروط التي اعتاد التاجر ان يمليها على زبائنه؟  ج_ رفع الاسعار بطريقة خيالية و اجبار الزبائن على شراء ما لا يرغبون به مقابل اخد ما يطلبون.
3- ما عمل الراوي؟  ج_ تاجر.
4- ما الذي يفرح التاجر حسبه؟  ج_ يفرح التاجر حين يبيع بضاعته بأسعار مضاعفة.
5- ما حقيقة الحياة عنده؟  ج_ الحياة عنده تجارة.
6- عدد اسباب فرحته برمضان المعظم؟  ج_ لانه مكسب له و باب خير عظيم فيه تنفق بضاعته و يكثر عليها الطلب و يزدحم متجره و تنتفخ ثروته تدريجيا.
7- جعل هذا التاجر المال غاية. دلل على ذلك من الخطاب؟  ج_ (...لتنتفخ و تبتلع و تبتلع و تبتلع المال...زينة الحياة الدنيا)..
8- لم اعتبر نفسه تاجرا من نوع خاص؟  ج_ لان همه جمع المال و تكديسه بكل السبل المتاحة و في كل وقت فالمال عنده خير من العبادة.

شرح المفردات:
- الجشع : شدة الطمع
- الشعيرة : ما امر الشرع به
- المتجر : محل التجارة

الفكرة العامة :
- فرحة التاجر الجشع بشهر رمضان و حرصه على مضاعفة الربح بدل العبادة.
- رمضان شهر المتاجرة مع الله و كل ربح دون ذلك خسران.
- تَحَيّنُ التّاجِر شَهْرَ رمضانَ لمضاعفة الربح .
- التّاجرُ الجَشِعُ يتفنّنُ في التّحَايُلِ على زبَائنهِ ليُضاعِفَ أرْباحَهُ في شَهرِ العِبَادة .

الافكار الاساسية:
1- التاجر الجشع يتحين هلال رمضان لمضاعفة ارباحه.
2- التاجر يتخد من رمضان فرصة لجمع المال و الكسب.
3- شروط التاجر الخسيسة مع الزبائن.

المغزى العام من النص:
- قال الرسول صلى اللع عليه و سلم (ان التجار يبعثون يوم القيامة فجارا الا من اتقى الله و بر و صدق)
- الجشع ضر ما نفع .
- اقنع بما كسب الناس لك تكن اسعد الناس.
- القِيمَة الدّينيّة : رَمَضانُ شَهرُ المتَاجرَة مع اللهِ .
- القِيمَة الاجتِمَاعيّة : الجَشَعُ داءٌ ينخَرُ المُجتَمعَ ، وَيُهَدّدُ العَلاقات ، وَينشُرُ العَدَاوة .
- القِيمَة التّرْبَويّة : العبْدُ حر إن قنعَ ، وَالحُرّ عَبدٌ إنْ طمِعَ .

18 تعليقًا
إرسال تعليق

إرسال تعليق

نموذج الاتصال
الاسمبريد إلكترونيرسالة