المستوى : الثانيّة متوسط - مادة التربية الاسلامية
الميدان : القرآن الكريم والحديث النّبويّ الشّريف
المجال : الحديث الشّريف
المحتوى المعرفي : من أنواع الصدقة
الوضعية الانطلاقيّة
الوضعيّة المشكلة : لو كانت الصدقة مالا فقط ، لكان الأغنياء أوفر حظّا من الفقراء ، ولشعر الفقراء بالإجحاف في حقهم ، ولأن الله عادل فقد دلّنا على أعمال بسيطة في يومياتنا نكسب بها صدقات عظيمة . حديث اليوم يعرّفك بهذه الصّدقات
1 ـ أتعرّف على راوي الحديث : أبو هريرة .هو عبد الرّحمن بن صخر الدّوسيّ ، أمّه الصّحابية ميمونة بنت صبيح ، ولد قبل الهجرة ب 19 سنة ، أسلم في السنة 7 هـ ، ومن يومها لم يفارق النّبيّ صلى الله عليه و سلم وهذا ما جعله أكثر الصّحابة رواية للحديث الشّريف حيث روى 5374 كانت له هرّة يلعب بها فكنّي بها ، توفّي سنة 57 هـ بالمدينة وعمره 78 عاما .
2 ـ أتعرّف على معاني المفردات :
3 ـ أفهم الحديث الشّريف : إنّ شكر الله تعالى على ما أعطى وأنعم ، يزيد في النّعم ويديمها ، ولا يكفي الإنسان أن يكون شاكرا بلسانه فقط ، بل يجب أن يتصدّق على مفصل فيه لا بالمال وإنّما بأعمال كثيرة منها :
أ ـ الإصلاح بين المتخاصمين : ويكون ذلك بالحكم العادل بينهم ، قال تعالى :
( إِنَّمَا المُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ فَأَصْلِحُوا بَيْنَ أَخَوَيْكُمْ ) [ الحجرات 10 ]
ب ـ مساعدة المحتاج : حث ديننا على إعانة كل محتاج ، ودعانا إلى التّعاون قال تعالى ( وَتَعَاوَنُوا عَلَى البِرِّ وَالتَّقْوَى وَلَا تَعَاوَنُوا عَلَى الإِثْمٍ وَالعُدْوَانِ ) /ج ـ الكلمة الطّيّبة : لا يصدر من المؤمن إلا الكلام الطّيب الحسن الذي يقرّبه من خالقه ، ومن ذلك تشميت العاطس ، والبدء بالسّلام ، والباقيات الصّالحات وقراءة القرآن والتناصح ...قال تعالى ( إِلَيْهِ يَصْعَدُ الكَلِمُ الطيِّبُ وَالعَمَلُ الصَّالِحُ يَرْفَعُهُ ) [ فاطر 10 ]/د ـ المشي إلى الصّلاة : وفي ذلك مزيد الحثّ والتّأكيد على حضور صلاة الجماعة والمشي إليها لإعمار بيوت الله ، فيكون بكلّ خطوة نمشيها صدقة .
هـ ـ حماية البيئة : بتنحية كلّ ما يؤذي المسلمين في طريقهم كالحجارة والنجاسة والأشواك ، والتزامنا بهذا الحديث يمنعنا من رمي القمامة و الأوساخ في غير مكانها المخصص لذلك ، فتصبح بهذا البلاد أنظف وأجمل .
الوضعيّة الجزئية الثانية : أقوّم مكتسباتي ص 54 .
الميدان : القرآن الكريم والحديث النّبويّ الشّريف
المجال : الحديث الشّريف
المحتوى المعرفي : من أنواع الصدقة
الوضعية الانطلاقيّة
الوضعيّة المشكلة : لو كانت الصدقة مالا فقط ، لكان الأغنياء أوفر حظّا من الفقراء ، ولشعر الفقراء بالإجحاف في حقهم ، ولأن الله عادل فقد دلّنا على أعمال بسيطة في يومياتنا نكسب بها صدقات عظيمة . حديث اليوم يعرّفك بهذه الصّدقات
1 ـ أتعرّف على راوي الحديث : أبو هريرة .هو عبد الرّحمن بن صخر الدّوسيّ ، أمّه الصّحابية ميمونة بنت صبيح ، ولد قبل الهجرة ب 19 سنة ، أسلم في السنة 7 هـ ، ومن يومها لم يفارق النّبيّ صلى الله عليه و سلم وهذا ما جعله أكثر الصّحابة رواية للحديث الشّريف حيث روى 5374 كانت له هرّة يلعب بها فكنّي بها ، توفّي سنة 57 هـ بالمدينة وعمره 78 عاما .
2 ـ أتعرّف على معاني المفردات :
المفردة
|
معناها
|
سُلامى
|
مفاصل الجسم وعددها 360 مفصلا
|
تعدل
|
تحكم بالعدل بين متخاصمين .
|
... في دابته
|
السّفينة والسّيّارة وكل ما يُركَب عليه .
|
تميط
|
تبعد وتزيل
|
3 ـ أفهم الحديث الشّريف : إنّ شكر الله تعالى على ما أعطى وأنعم ، يزيد في النّعم ويديمها ، ولا يكفي الإنسان أن يكون شاكرا بلسانه فقط ، بل يجب أن يتصدّق على مفصل فيه لا بالمال وإنّما بأعمال كثيرة منها :
أ ـ الإصلاح بين المتخاصمين : ويكون ذلك بالحكم العادل بينهم ، قال تعالى :
( إِنَّمَا المُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ فَأَصْلِحُوا بَيْنَ أَخَوَيْكُمْ ) [ الحجرات 10 ]
ب ـ مساعدة المحتاج : حث ديننا على إعانة كل محتاج ، ودعانا إلى التّعاون قال تعالى ( وَتَعَاوَنُوا عَلَى البِرِّ وَالتَّقْوَى وَلَا تَعَاوَنُوا عَلَى الإِثْمٍ وَالعُدْوَانِ ) /ج ـ الكلمة الطّيّبة : لا يصدر من المؤمن إلا الكلام الطّيب الحسن الذي يقرّبه من خالقه ، ومن ذلك تشميت العاطس ، والبدء بالسّلام ، والباقيات الصّالحات وقراءة القرآن والتناصح ...قال تعالى ( إِلَيْهِ يَصْعَدُ الكَلِمُ الطيِّبُ وَالعَمَلُ الصَّالِحُ يَرْفَعُهُ ) [ فاطر 10 ]/د ـ المشي إلى الصّلاة : وفي ذلك مزيد الحثّ والتّأكيد على حضور صلاة الجماعة والمشي إليها لإعمار بيوت الله ، فيكون بكلّ خطوة نمشيها صدقة .
هـ ـ حماية البيئة : بتنحية كلّ ما يؤذي المسلمين في طريقهم كالحجارة والنجاسة والأشواك ، والتزامنا بهذا الحديث يمنعنا من رمي القمامة و الأوساخ في غير مكانها المخصص لذلك ، فتصبح بهذا البلاد أنظف وأجمل .
الوضعيّة الجزئية الثانية : أقوّم مكتسباتي ص 54 .
إرسال تعليق