- تحضير درس الروابط التشابهية ميدان انتاج المكتوب في مادة اللغة العربية للسنة الثالثة متوسط - الجيل الثاني
الأمثلة:
1- قال الله تعالى: "مثل الّذين ينفقون أموالهم في سبيل الله كمثل حبّة أنبتت سبع سنابل...." سورة البقرة الآية 261 .
2- قال رسول الله صلّى الله عليه وسلّم : " مثل المؤمن الّذي يقرأ القرآن كالأترجة طعمها طيّب وريحها طيّب...."
٭ التّحليل والمناقشة:
س: عمّ تحدّثت الآية الكريمة؟ ج: عن المنفقين في سبيل الله والسّنابل.
وهل هما نفس الشّيء؟ ج: لا هما امران مختلفان.
س: هل هناك صفة مشتركة بينهما؟ ج: نعم الزّيادة والكثرة ( التّضاعف).
س: كيف نسمي الجمع بين أمرين مختلفين يشتركان في صفة معيّنة ؟ ج: تشبيها.
س:ما هو التّشبيه؟
٭ الاستنتاج الأول:
- تعريف التّشبيه:
هو الجمع بين شيئيّن مختلفين اشتركا في صفة او اكثر.
- مثل: العلم كالنّور في الهداية.
س: بالعودة إلى المثال الأوّل، ما هي الأداة الّتي استعملها الله سبحانه وتعالى للجمع بين المنفقين والسنبلة؟ ج: الكاف - مثل.
س: ؟ في المثال الثّاني بماذا شبّه الرّسول صلّى الله عليه وسلّم المؤمن قارئ القرآن؟ وما هي الأداة الّتي استعملها؟ ج: بالأترجة - الكاف.
سكيف نسمي هذه الأدوات ؟ وهل هناك غيرها؟ اذكرها. ج: الرّوابط التّشابهيّة نعم - الكاف - كأنّ - مثل - يشابه - يماثل.....
س: ما نوع هذه الكلمات؟ ج: حروف أسماء أفعال.
٭ الاستنتاج الثّاني:
- الرّوابط التّشابهيّة:
هي الأدوات الّتي تستعمل للرّبط بين المشبّه والمشبّه به وإظهار وإبراز المماثلة بينهما ( وجه الشّبه )، وقد تكون:
1- حروفا:
٭ الكاف: حرف جرّ وتشبيه، مثل: قال رسول الله صلّى الله عليه وسلّم :" المؤمن كالغيث أينما حلّ نفع"
٭ كأنّ: حرف مشبّه بالفعل يفيد التّشبيه، مثل: قال الله تعالى:" .... فلمّا رآها تهتزّ كأنّها جان ولّى مدبرا...." سورة النّمل الآية 10 .
- ملاحظة: قد تلحق " ما" الكاف فتصبح: كما، مثل: قال الله تعالى:" وأنّهم ظنّوا كما ظننتم أن لن يبعث الله أحدا" سورة الجن الآية 7 2- أسماء: مشابه - مثل - شبيه - مثيل - مضاه - محاك.
مثال: يا شبيه البدر حسنا وضياء.
3- أفعال: يشابه - يماثل - يضاهي - يحاكي.
مثال: رسول الله صلّى الله عليه وسلّم يضاهي البدر جمالا.
الأمثلة:
1- قال الله تعالى: "مثل الّذين ينفقون أموالهم في سبيل الله كمثل حبّة أنبتت سبع سنابل...." سورة البقرة الآية 261 .
2- قال رسول الله صلّى الله عليه وسلّم : " مثل المؤمن الّذي يقرأ القرآن كالأترجة طعمها طيّب وريحها طيّب...."
٭ التّحليل والمناقشة:
س: عمّ تحدّثت الآية الكريمة؟ ج: عن المنفقين في سبيل الله والسّنابل.
وهل هما نفس الشّيء؟ ج: لا هما امران مختلفان.
س: هل هناك صفة مشتركة بينهما؟ ج: نعم الزّيادة والكثرة ( التّضاعف).
س: كيف نسمي الجمع بين أمرين مختلفين يشتركان في صفة معيّنة ؟ ج: تشبيها.
س:ما هو التّشبيه؟
٭ الاستنتاج الأول:
- تعريف التّشبيه:
هو الجمع بين شيئيّن مختلفين اشتركا في صفة او اكثر.
- مثل: العلم كالنّور في الهداية.
س: بالعودة إلى المثال الأوّل، ما هي الأداة الّتي استعملها الله سبحانه وتعالى للجمع بين المنفقين والسنبلة؟ ج: الكاف - مثل.
س: ؟ في المثال الثّاني بماذا شبّه الرّسول صلّى الله عليه وسلّم المؤمن قارئ القرآن؟ وما هي الأداة الّتي استعملها؟ ج: بالأترجة - الكاف.
سكيف نسمي هذه الأدوات ؟ وهل هناك غيرها؟ اذكرها. ج: الرّوابط التّشابهيّة نعم - الكاف - كأنّ - مثل - يشابه - يماثل.....
س: ما نوع هذه الكلمات؟ ج: حروف أسماء أفعال.
٭ الاستنتاج الثّاني:
- الرّوابط التّشابهيّة:
هي الأدوات الّتي تستعمل للرّبط بين المشبّه والمشبّه به وإظهار وإبراز المماثلة بينهما ( وجه الشّبه )، وقد تكون:
1- حروفا:
٭ الكاف: حرف جرّ وتشبيه، مثل: قال رسول الله صلّى الله عليه وسلّم :" المؤمن كالغيث أينما حلّ نفع"
٭ كأنّ: حرف مشبّه بالفعل يفيد التّشبيه، مثل: قال الله تعالى:" .... فلمّا رآها تهتزّ كأنّها جان ولّى مدبرا...." سورة النّمل الآية 10 .
- ملاحظة: قد تلحق " ما" الكاف فتصبح: كما، مثل: قال الله تعالى:" وأنّهم ظنّوا كما ظننتم أن لن يبعث الله أحدا" سورة الجن الآية 7 2- أسماء: مشابه - مثل - شبيه - مثيل - مضاه - محاك.
مثال: يا شبيه البدر حسنا وضياء.
3- أفعال: يشابه - يماثل - يضاهي - يحاكي.
مثال: رسول الله صلّى الله عليه وسلّم يضاهي البدر جمالا.
إرسال تعليق