مادة اللغة العربية للسنة الخامسة ابتدائي المكيفة مع الجيل الثاني
تحضير نص فهم المنطوق و التعبير الشفوي واحدة بواحدة للسنة الخامسة من التعليم الابتدائي الجيل الثاني: المقطع التعلمي السابع ( قصص و حكايات من التراث ) من الوحدة التعليمية الثانية جحا و السلطان من الكتاب المدرسي الجديد طبعة 2019 - 2020.
زوروا قسم السنة الخامسة ابتدائي لتصفح المزيد من الوثائق و نماذج الاختبارات المتعلقة بالسنة الخامسة ابتدائي الجيل الثاني. كما يمكنكم دوما تحميل الملف من خلال الضغط على تحميل الموجودة في الاسفل.
لأي طلبات لا تترددوا، فإن كان في مقدورنا المساعدة فلن نبخل عليكم. أخيرا نطلب منكم أعزائي متتبعي موقع التعليم و التربية في الجزائر مشاركة المواضيع لتعم الفائدة على الجميع.
أشاهد وأتحدّث: (ص115)
أستعمل الصّيغة (أعتقد):
وعندما أراد الانصراف ناداه صاحب الدّكان قائلا، يا سيدي يجب أن تدفع ثمن ما شممت فأجابه صاحبنا: أعتقد أنّي لم آكل شيئا حتّى أدفع ثمنه.
- قل أمثلة على النّحو التّالي: أعتقد أنّك لم تسدّد الفاتورة.
وعندما أراد الانصراف ناداه صاحب الدّكان قائلا، يا سيدي يجب أن تدفع ثمن ما شممت فأجابه صاحبنا: أعتقد أنّي لم آكل شيئا حتّى أدفع ثمنه.
- قل أمثلة على النّحو التّالي: أعتقد أنّك لم تسدّد الفاتورة.
الأمثلة:
- أعتقد أنّ هذا الشّخص يسير في الطّريق الخطأ.
- أعتقد أنّ خطأك جسيم.
- أعتقد أنّك قادر على حلّ واجباتك.
- أعتقد أنّ هذا الشّخص يسير في الطّريق الخطأ.
- أعتقد أنّ خطأك جسيم.
- أعتقد أنّك قادر على حلّ واجباتك.
أكمل التعبير بما يناسب:
- أعتقد أنّ الخبر انتشر بسرعة.
- أعتقد أنّ الرّجل طيّب القلب.
- أعتقد أنّ الثعلب ماكر.
- أعتقد أنّ السّعادة في مساعدة المغلوبين.
- أعتقد أنّ النّجاح طريقه واضح.
أنتج شفويا: (ص115):
دون شكّ أوافق الرّأي الّذي يدعو إلى استعمال الحيلة والذّكاء لينجو من المواقف المحرجة
في حياة الإنسان تحصل الكثير من المواقف، فمنها ما هو جميل ومسعد ومنها ما هو محرج وصعب، وهو في هذه الحالة مضطر إلى أن يستخدم ذكاءه ويستحضر بعض الحيل للنجاة بنفسه، لكن شرط أن يكون ذلك بلباقة وأن لا يسيئ للنّاس بحيله ولا يحتال عليهم، لأنّ الإنسان العاقل كيّس وفطن وحذر. يقول الله تعالى: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا خُذُوا حِذْرَكُمْ).
وقيل: الشّخص الذّكي حقا لا يخطو أي خطوة إلا بعد أن يحسب لها ألف حساب.
- أعتقد أنّ الخبر انتشر بسرعة.
- أعتقد أنّ الرّجل طيّب القلب.
- أعتقد أنّ الثعلب ماكر.
- أعتقد أنّ السّعادة في مساعدة المغلوبين.
- أعتقد أنّ النّجاح طريقه واضح.
أنتج شفويا: (ص115):
دون شكّ أوافق الرّأي الّذي يدعو إلى استعمال الحيلة والذّكاء لينجو من المواقف المحرجة
في حياة الإنسان تحصل الكثير من المواقف، فمنها ما هو جميل ومسعد ومنها ما هو محرج وصعب، وهو في هذه الحالة مضطر إلى أن يستخدم ذكاءه ويستحضر بعض الحيل للنجاة بنفسه، لكن شرط أن يكون ذلك بلباقة وأن لا يسيئ للنّاس بحيله ولا يحتال عليهم، لأنّ الإنسان العاقل كيّس وفطن وحذر. يقول الله تعالى: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا خُذُوا حِذْرَكُمْ).
وقيل: الشّخص الذّكي حقا لا يخطو أي خطوة إلا بعد أن يحسب لها ألف حساب.
قصّة قرأتها عن الدّهاء:
اختصمت امرأتان خنساء وفاطمة إلى قاضٍ حول طفل، فأخبرت الأولى أنّ الطفل طفلها وأخبرت الثانية أنّه طفلها كذلك، حينها أحسّ القاضي بالمشكلة، لكنّه سرعان ما تفطّن إلى حيلة فأمر الشُّرطيَّ بقتل الطّفل حينها بكت فاطمة ولم تبك خنساء، فحلت المشكلة بعدها.
اختصمت امرأتان خنساء وفاطمة إلى قاضٍ حول طفل، فأخبرت الأولى أنّ الطفل طفلها وأخبرت الثانية أنّه طفلها كذلك، حينها أحسّ القاضي بالمشكلة، لكنّه سرعان ما تفطّن إلى حيلة فأمر الشُّرطيَّ بقتل الطّفل حينها بكت فاطمة ولم تبك خنساء، فحلت المشكلة بعدها.
إرسال تعليق