|
أ – مع الخلافة العثمانية : |
ب – مع الوطن العربي : |
|
|
- علاقة قائمة على الثقة والتعاون المتبادلين سياسيا واقتصاديا . - طاعة روحية وتبعية اسمية للخلافة العثمانية ( ذكر السلطان خلال خطبة الجمعة ) - التضامن العسكري , حيث لعبت البحرية الجزائرية دور كبير في مساندة الاسطول العثماني في حروه ضد الدول الاوربية ( معركة ليبانت1571 م , معركة نافرين 1827 م ) .
|
مع المشرق العربي |
مع المغرب العربي |
|
- كان الأسطول الجزائري درعا واقيا للمنطقة من الهجمات الأوروبية مثل مساهمتها في رد العدوان الفرنسي على مصر (حملة نابليون 1798 م ) . - تخصيص الجزائر اوقافا للحرمين الشريفين ومساعدات خيرية . |
بحكم الوحدة الجغرافية و الدينية عملت الجزائرعلى الدفاع عن الاقاليم المجاورة و تحريرها من التواجد الاستعماري الصليبي , فحارب الاسطول الجزائري الاسبان و البرتغال , مثل معركة وادي المخازن( وادي الملوك ) في 04 / 08 / 1578 م .
|
|
لقد كان للجزائر حضور قوي جدا في البحر الابيض المتوسط نتيجة قوة أسطولها الحربي مما وضع حدا لأطماع بعض الدول الأوربية و دفع دولا أخرى إلى التسابق لكسب ود الجزائر و عقد السلم معها و دفع ضرائب سنويا لها لضمان حماية أساطيلها و يمكن ان نميز علاقات الجزائر بالدول الاوربية فيما يلي :
- العداء:خاصة مع كل من اسبانيا . البرتغال . روسيا . الفاتيكان . نتيجة نزعتها الصليبية وحملاتها و أطماعها في المنطقة من جهة , اضافة الى تهديد وسيطرة الاسطول الجزائر على المتوسط وفرض الضرائب على سفنها التجارية من جهة اخرى .
- الودية :و التبادل التجاري و توقيع المعاهدات المتعددة و منح الامتيازات خاصة مع فرنسا . الإمارات الايطالية . بريطانيا . هولندا . النمسا.
03– العلاقات الجزائرية الامريكية :
- الجزائر اول دولة تعترف باستقلال الولايات المتحدة الامريكية عن التاج البريطاني سنة 1776 م
- سعي الو . م . أ الى كسب صداقة وود الجزائر من اجل حماية سفنها واطلاق اسراها .
- توقيع معاهدة صلح بين الجزائر والولايات المتحدة الامريكية , تدفع على اثرها الولايات المتحدة الامريكية مبالغ مالية لحماية سفنها.
- توتر العلاقات الجزائرية الامريكية نتيجة دخول هده الاخيرة في الحلف السباعي سنة 1814 م وصلح مع الدول الاوربية ضد الجزائر .
04 – مظاهر السيادة الجزائرية :
- اصبح لها اطار سياسي وجغرافي .
- اصبح لها عملة خاصة بها .
- التبعية الاسمية فقط للدولة العثمانية حيث اصبحت الجزائر تقوم باختيار الحاكم بنفسها .
- كانت تعلن الحرب وتمضي السلم وتعقد المعاهدات وتقيم التحالفات .
- بسطت سيطرتها على المتوسط من خلال قوة اسطولها
05 – الجزائر في المؤتمرات الاوربية :
رغم أن هّذه المؤتمرات جاءت لمناقشة أوضاع القارة بعد حروب نابليون بونابرت إلا أنها ناقشت المسالة الجزائرية بحجة :
- محاربة القرصنة في المتوسط وتقليص دور الجزائر في المتوسط .
- تشكيل تحالف أوربي لضرب و التخلص من قوتها .
- - إفقادها لاستقلاليتها و النيل من سيادتها .
- التخلص من سيطرتها على المتوسط .
- ومن بين هذه المؤتمرات نجد :
|
أ - مؤتمر فيينا 1815 م : |
ب - مؤتمر اكس لاشبيل 1818 م : |
|
ناقش المسالة الجزائرية بحجة محاربة القرصنة في المتوسط و بسبب تداخل مصالح الدول الأوربية فشل في إقرار إجراء ضد الجزائر ( الحملة البريطانية منفردة وهي حملة اكسماوثعلى الجزائر 1816 م ) . |
تقرر فيه توجيه إنذار شديد إلى الداي ( القرصنة ) اعتبره الداي لا حدث هنا بدأت فرنسا تسرع خطة الاحتلال . |
06 - الخطوات التي قامت بها فرنسا لاحتلال الجزائر :
- تحريض الدول الأوربية على الجزائر بطرح قضية القرصنة في مؤتمراتها.
- التجسس و تكليف القناصل بإعداد تقارير عن أوضاعها .
- تحديد منطقة النزول و التوغل وهي سيدي فرج لضعف دفاعاتها .
- استغلال تحطم الاطول الجزائر ي في معركة نافرين سنة 1827 م .
- إعلان الحرب ( الحصار البحريسنة 1827م ) والقيام بمسرحية حادثة المروحة .
- اتخاذ قرار شن الحملة في 30 – 01 – 1830 م و تعين قادتها .
- توجيه الحملة و الإنزال في سيدي فرج في 14 / 06 / 1830 م .
تقويم مرحلي :
من خلال ما درست , عرف ما يلي :
- المصطلحات : السيادة , القرصنة , معاهدة الاستسلام , معركة نافرين .
- الشخصيات : الداي حسين , القنصل بيار دوفال , نابليون بونابرت .
|
المصطلح |
تعريفه |
|
المغرب الوسط: : |
ظهر نتيجة انقسام دولة الموحدين الى ثلاث دويلات وكان من بينها المغرب الأوسط ويقصد به دولة الجزائر الزيانية. |
|
الباب العالي : |
هو مقر الحكومة العثمانية ، وكان يطلق عليه في العهود العثمانية الأولى "ديوان همايون" أي الديوان السلطاني، وكان يرأسه السلطان العثماني نفسه , فلما اتسعت الفتوحات وضع السلطان محمد الفاتح تنظيمات جديدة شملت ديوان همايون، ثم أطلق عليه " الباب العالي"، وأسندت رئاسته إلى أعلى وزرائه قدراً وأعظمهم شأناً وهو "الصدر الأعظم". |
|
الموحدون : |
دولة ظهرت بالمغرب الأقصى ثم توسعت لتضم كل المغرب العربي والأندلس، وسموا بهذا الاسم لأنهم وحدوا الله ونزهوه عن كل تشبيه أو تجسيم. |
|
ايالة : |
تعني بالتركية المنطقة أو الولاية التي يديرها قائد أو عامل، وقد يتسع مدلولها وتعني المملكة. |
|
التنظيم الاداري : |
عبارة عن نظم وقوانين تقسم البلاد إلى ولايات ومقاطعات ,وهو نظام التسيير الذي نصبته الدولة من أجل قيادة شؤونها الإدارية وتقريب الإدارة من المواطن وتجسيد اللامركزية في تسيير الدولة. |
|
االأوضاع الاجتماعية والثقافية: : |
الاحوال التي تسود أي دولة وتظم العوامل الداخلية والخارجية لدولة ما مع نمط معيشتهم وحياتهم وتعليمهم.
|
|
الدولة : |
هي رقعة جغرافية ذات حدود دولية معلومة يقيم عليها شعب بصفة دائمة يخضع في تسييره لنظام و حكومة تمارس السلطة فيه وتجسد السيادة .
|
|
السيادة : |
استقلال القرار السياسي عن الخضوع لأي طرف أعلى، وأن يكون للدولة الحق في ممارسة سلطتها على إقليمها ، وحرية التصرف في العلاقات الدولية كإبرام المعاهدات وإعلان الحرب والسلم .
|
|
المجلس الشريف : |
يضم القاضيين المالكي والحنفي، والمفتيين المالكي والحنفي، ومهمته النظر في الطعون داخل المسجد بالنسبة للمسلمين وفي صحن المسجد لغير المسلمين.
|
|
الكراغلة :
|
هم المولودون من أب عثماني وأم جزائرية
|
|
الصدر الاعظم : |
يقابل اليوم الوزير الأول أو رئيس الوزراء، وكانت هذه الكلمة مستعملة في الشرق الإسلامي وعند العثمانيين.
|
|
الكيخيا : |
مصطلح سلجوقي فارسي أطلقه الأتراك على القاضي المعتمد الذي ينظر في قضايا الأندلسيين.
|
|
الآغا : |
قائد الجيش البري . |
|
الحبوس : |
عبارة عن هبة طوعية للممتلكات يقدمها المالك ابتغاء مرضاة الله. |
|
قبائل المخزن : |
هي القبائل الجزائرية المتعاونة مع الباي عسكريا واقتصاديا وهي حلقة الوصل بين السكان والسلطة . |
|
المركزية : |
يعرف المركزية على أنها حصر المهام والمسؤوليات والوظائف في نقطة واحدة من الدولة تمثل عاصمتها مثل رئيس الجمهورية الحكومة والبرلمان والمحكمة العليا للدولة والمجلس الأعلى للقضاء. |
|
اللامركزية : |
وهي عبارة عن توزيع المهام والوظائف على نقاط التراب الوطني حسب عدد السكان مثل البلدية الدائرة الولاية. , مثل المجلس المنتخب قاعدة اللامركزية و مكان مشاركة المواطنين في تسيير الشؤون العمومية. |
|
معركة وادي المخازن : |
04/ 08 / 1578 م , نسبة للملوك الثلاثة سباستيان ملك البرتغال والملك المغربي محمد المتوكل والسلطان عبد الملك الذين خاضوا معركة أصيلة على المحيط الأطلسي الواقعة على وادي المخازن وتوفوا كلهم وانتهت بفشل الصليبيين في البقاء بالمغرب الإسلامي باستثناء مدينة وهران والمرسى الكبير . |
|
الحلف السباعي : |
هو تكتل وتحالف صليبي يتكون من سبعة دول " هولندة، ألمانيا، إسبانيا، الدانمارك، إيطاليا، روسيا، الو م أ ". تأسس سنة 1814 م . |
|
معركة ليبانت : |
معركة بحرية دارت باليونان بين الأسطول المسيحي والأسطول العثماني . |
|
فرمان : |
مصطلح فارسي معناه أمر أو حكم أو دستور موقع من الملك ، استعمله الأتراك في العصر العثماني بمعنى الأوامر السلطانية أو المراسيم السلطانية |
|
الأستانة: |
اسم أطلق على مركز حكم الدولة العثمانية بالقسطنطينية. |
|
|
|
الشخصية |
تعريفها |
|
خير الدين بربروس: |
1472 م - 1546 م , كان قائد أساطيل عثمانية ومجاهدا بحريا، صار خير الدين سلطانا على الجزائر بعد استشهاد أخيه عروج.
|
|
جورج واشنطن |
أول رئيس للولايات المتحدة،وقع مع والي الجزائر معاهدة في أواخر القرن الثامن عشر . |
|
إكسماوث |
1757 –1833 م , قائد الحملة الإنجليزية على الجزائر سنة 1816 م المعروفة بإسمه " حملة إكسماوث " ورغم فشل الحملة إلا أنها ألحقت خسائر كبيرة بالجزائر . |
|
بياردوفال : |
آخر قناصلة فرنسا في الجزائر(1818 م – 1827 م ) عينه لويس 18 سفيرا في الجزائر لمعرفته اللغتين العربية والتركية توفي في فرنسا سنة 1829 م . |
|
شارل العاشر |
1775 م – 1846 م , ملك فرنسا بين 1824 م – 1830 م كان متسلط ، أمر باحتلال الجزائر ، أطاحت به ثورة 1830 م فر إلى انجلترا مات في النمسا سنة 1836 م .
|
|
الداي حسين: |
1773 م ـ 1838 م، آخر دايات الجزائر قام بإصلاحات عديدة في الإدارة والجيش , مما دفع الأوربيين للتفكير في احتلال الجزائر وضرب هذه القوة في عهده احتل الفرنسيون الجزائر. |
|
الكونت دي بورمون: |
1773 م –1846 م , اختاره الملك شارل العاشر لمهمة قيادة الحملة العسكرية الفرنسية على الجزائر.
|
|
عروج بربروس :: |
1474 م -1518م , قائد بحرية عثماني و باي الجزائر، عمل مع أخيه خيرالدين وأخويه اسحاق ومحمد الياس على تجميع القوات الإسلامية في الجزائر وتوجيهها نحو الهدف المشترك لصدِّ أعداء الإسلام عن التوسع في موانئ ومدن الشمال الإفريقي من أسبان وبرتغاليين .
|
|
الرايس حميدو بن علي: |
1765 م -1815 م , أهم رياس البحر الجزائريين في أواخر العهد العثماني ، قاد أسطول بايلك الغرب ، نفاه الداي علي بورصالي إلى بيروت في 1808م , ثم عاد إلى الجزائر لتسند له قيادة الأسطول سنة 1809 م،و يستشهد في معركة ضد الأسطول الأمريكي في سنة 1815م . |
إرسال تعليق