المستوى : ثانية ثانوي اداب و فلسفة
الوحدة 1 : النزعة العقلية في الشعر العباسي
الموضوع : تحضير نص تهديد ونصح لبشار بن برد ص 11.
اتعرف على صاحب النص:
- قيل أنّ العاهة تولد البديل للنيابة عنها ، وهذا ما حدث فعلا لأحد أشهر مخضرمي الدولة الأمويــــــــة و العباسية.
ترى من هذا الشاعر؟ بشار بن برد
هو أبو معاذ بشار بن برد أشهر مخضرمي الدولة الأمويــة و العباسية من أصل فارسي،ولد أعمى لأبوين فقيرين سنة 95هـ، شعره كثير متفرق من الطبقة الأولى،جمع بعضه في ديوان،اتهم بالزندقة فمات ضربا بالسياط و دفن بالبصرة سنة 167هـ
هو في أول مرتبة المحدّثين من الشعراء المجيدين. وقد نشأ بالبصرة، ثم قدم بغداد ومدح المهديّ بن المنصور العباسيّ، روي أنه كان يفضل النار على الأرض، ويصوّب رأي إبليس في امتناعه من السجود لآدم عليه السلام، ونسب إليه قوله:
الأرض مظلمة والنار مشرقة ... والنار معبودة مذ كانت النار
ترى من هذا الشاعر؟ بشار بن برد
هو أبو معاذ بشار بن برد أشهر مخضرمي الدولة الأمويــة و العباسية من أصل فارسي،ولد أعمى لأبوين فقيرين سنة 95هـ، شعره كثير متفرق من الطبقة الأولى،جمع بعضه في ديوان،اتهم بالزندقة فمات ضربا بالسياط و دفن بالبصرة سنة 167هـ
هو في أول مرتبة المحدّثين من الشعراء المجيدين. وقد نشأ بالبصرة، ثم قدم بغداد ومدح المهديّ بن المنصور العباسيّ، روي أنه كان يفضل النار على الأرض، ويصوّب رأي إبليس في امتناعه من السجود لآدم عليه السلام، ونسب إليه قوله:
الأرض مظلمة والنار مشرقة ... والنار معبودة مذ كانت النار
أكتشــف معطيـات النــّـص
- من هو أبو جعفر المنصور ، و بما يخبره الشّاعر؟هو خليفة عباسي تقلد المنصب بعد أخيه أبي العبّاس السّــــــــــفاح.سنة 137هـ ، و الشّاعر يخبره بأن مصيره كالبقية.
- ما مضمون الحكمة الواردة في البيت الأول؟ الحياة فانية
- ماذا أفاد تقديم الجار و المجرور في البيت 2 ؟ تخصيص هجوم الموت على أبي جعفر المنصور.
- في البيتين 4-5 تذكير له بأنّ مصيره كمصير كسرى و مروان
- جرائم الخليفة تمثلت في محاربة الدّين ، و عدم نصرة الأهل.
- النصائح هي المشورة،الأخذ بالرأي الصائب،و تدل على الدعوة إلى الهدى،و تقصي أثار الصالحين.
- لأنّه من المعارضين لتقلد هذا المنصور الخلافة.
- تقدير ما حذف ولا سالم من آفات الدّهر ، فما زلت تحارب الدّين حتى استنصر الدّين أهله ، منحدرا من الفاطميين
- أفاد الفعلان أنّ فناء الجبابرة محتم ، وأفاد كذلك التسلسل في الفعل الاقتحام فالصرع.
- مدلول العبارة حان دوره من طرف رعيته.
- غرضه لفت انتباه الخليفة إلى ما سيؤل إليه.
- التهم هي محاربة الدّين الإسلامي و محاولة محوه.
- حذره من الذين ظلمهم و سلبهم حقوقهم.
- البيت1،8،
- مضمونها الشورى.
- من هو أبو جعفر المنصور ، و بما يخبره الشّاعر؟هو خليفة عباسي تقلد المنصب بعد أخيه أبي العبّاس السّــــــــــفاح.سنة 137هـ ، و الشّاعر يخبره بأن مصيره كالبقية.
- ما مضمون الحكمة الواردة في البيت الأول؟ الحياة فانية
- ماذا أفاد تقديم الجار و المجرور في البيت 2 ؟ تخصيص هجوم الموت على أبي جعفر المنصور.
- في البيتين 4-5 تذكير له بأنّ مصيره كمصير كسرى و مروان
- جرائم الخليفة تمثلت في محاربة الدّين ، و عدم نصرة الأهل.
- النصائح هي المشورة،الأخذ بالرأي الصائب،و تدل على الدعوة إلى الهدى،و تقصي أثار الصالحين.
- لأنّه من المعارضين لتقلد هذا المنصور الخلافة.
- تقدير ما حذف ولا سالم من آفات الدّهر ، فما زلت تحارب الدّين حتى استنصر الدّين أهله ، منحدرا من الفاطميين
- أفاد الفعلان أنّ فناء الجبابرة محتم ، وأفاد كذلك التسلسل في الفعل الاقتحام فالصرع.
- مدلول العبارة حان دوره من طرف رعيته.
- غرضه لفت انتباه الخليفة إلى ما سيؤل إليه.
- التهم هي محاربة الدّين الإسلامي و محاولة محوه.
- حذره من الذين ظلمهم و سلبهم حقوقهم.
- البيت1،8،
- مضمونها الشورى.
أثري رصيدي اللغوي:
- أبا جعفر: هو الخليفة العباسي أبو جعفر المنصور.
- يقتحم الردى: يهجم الموت
- عفت الريح: محت
- الخوافي: رِيشَات إِذا ضَمَّ الطائرُ جَناحَيْه خَفِـيت
- قوادم: قوادم الطير وهي مقدمة أجنحته.
- تحريض الفاطميين على الإغارة على العباسيين.
الافكار الجزئية :
1- هجاء الشاعر لأبي جعفر المنصور
2- مدحه للفاطمي
3- نصح و إشادة
2- مدحه للفاطمي
3- نصح و إشادة
أجمل القـول في تقديـــر النّـــص
- الشاعر صادق في قوله لأنّه عايش التجربة
- السرد الوارد في القصيدة لتوالي الأحداث كتوالي الخلافة.
- نعم القصيدة تصور نفسية الشاعر و أحداث عصره.
التعليل: عاش في ظل حكم ابن مروان و المنصور .
- التعابير كانت قريبة من الجانب العقلي لأنّه لا مجال هنا لذكر العواطف بل لنقد مجتمع في طريقه إلى الانحلال الخلقي و الطيش.
- الشاعر صادق في قوله لأنّه عايش التجربة
- السرد الوارد في القصيدة لتوالي الأحداث كتوالي الخلافة.
- نعم القصيدة تصور نفسية الشاعر و أحداث عصره.
التعليل: عاش في ظل حكم ابن مروان و المنصور .
- التعابير كانت قريبة من الجانب العقلي لأنّه لا مجال هنا لذكر العواطف بل لنقد مجتمع في طريقه إلى الانحلال الخلقي و الطيش.
أحدّد بنــــاء النـــص
- النص ذو نمط حجاجي أبرز فيه مظاهر الحياة السياسية في العصر العباسي وما آلت إليه ذاكرا الأدلة والحقائق.
- خصائصه الإتيان بالظاهرة و إقامة الحجة عليها.
- النزعة العقلية أسبابها سوء التسيير و دوافعها الإباء العربي
- قيّم و مبادئ الدّين ، و النزعة العقلية.
- النص ذو نمط حجاجي أبرز فيه مظاهر الحياة السياسية في العصر العباسي وما آلت إليه ذاكرا الأدلة والحقائق.
- خصائصه الإتيان بالظاهرة و إقامة الحجة عليها.
- النزعة العقلية أسبابها سوء التسيير و دوافعها الإباء العربي
- قيّم و مبادئ الدّين ، و النزعة العقلية.
أتفحــص الاتســاق والانسجـام في تركيــب فقـــرات النـــص
- العلاقة تكاملية في المعنى .
- أفاد الفعل عدم طول مدة حكم العباس بن يزيد بل هي كالأحلام .
- حروف الربط هي:الواو، في ، الباء ، والإكثار منها لترابط الأفكار و إعطاء معاني جديدة .
الأسماء المبنية و المعربة
الـمعرب والـمبنـي اسما مفعول مشتقان من الإعراب والبناء. فوجب أن يقدم بـيان الإعراب والبناء. فالإعراب فـي اللغة مصدر أعرب أي أبان. أي أظهر، أو أجال، أو حسن.
والبناء فـي اللغة وضع شيء علـى شيء علـى صفة يراد بها الثبوت. وأما فـي الاصطلاح هو لزوم آخر الكلـمة حركة أو سكوناً لغير عامل أو اعتلال؛ وعلـى هذا هو معنوي.
- استخرج الأسماء المبنية و المعربة .
- الأسماء المبنية (البناء اللازم) : الضمائر،أسماء الإشارة،الأسماء الموصولة(ما عدا المثنى منها)،أسماء الشرط و الاستفهام(ما عدا أيّ)،بعض الظروف،أسماء الأفعال و الأصوات.
البناء العارض : المنادى المفرد الواقع نكرة مقصودة،اسم لا النافية للجنس،الأعداد المركبة من أحد عشر إلى تسعة عشر ما عدا اثني عشر و اثنتي عشر، أسماء الجهات الست.
-الأسماء المعربة : هي ما تغير أواخر كلماتها لاختلاف العوامل الداخلة عليها لفظا أو تقديرا،نحو: الصبرُ أساس النجاح.
والبناء فـي اللغة وضع شيء علـى شيء علـى صفة يراد بها الثبوت. وأما فـي الاصطلاح هو لزوم آخر الكلـمة حركة أو سكوناً لغير عامل أو اعتلال؛ وعلـى هذا هو معنوي.
- استخرج الأسماء المبنية و المعربة .
- الأسماء المبنية (البناء اللازم) : الضمائر،أسماء الإشارة،الأسماء الموصولة(ما عدا المثنى منها)،أسماء الشرط و الاستفهام(ما عدا أيّ)،بعض الظروف،أسماء الأفعال و الأصوات.
البناء العارض : المنادى المفرد الواقع نكرة مقصودة،اسم لا النافية للجنس،الأعداد المركبة من أحد عشر إلى تسعة عشر ما عدا اثني عشر و اثنتي عشر، أسماء الجهات الست.
-الأسماء المعربة : هي ما تغير أواخر كلماتها لاختلاف العوامل الداخلة عليها لفظا أو تقديرا،نحو: الصبرُ أساس النجاح.
المصطلحات العروضية
- ما فائدة علم العروض ؟
فائدته التمييز وعدم الخلط بين الجيّد القوي والسمج الرديء وسلامة الشّعر من الكسر والتشويه.
- ما هي المصطلحات العروضية ؟
- القصيدة : هي التي تتكون من سبعة أبيات فما فوق. وإن كانت أقل فهي مقطوعة.
- البيت : هو وحدة القصيدة، في مبناها لا في معناها.
- ما فائدة علم العروض ؟
فائدته التمييز وعدم الخلط بين الجيّد القوي والسمج الرديء وسلامة الشّعر من الكسر والتشويه.
- ما هي المصطلحات العروضية ؟
- القصيدة : هي التي تتكون من سبعة أبيات فما فوق. وإن كانت أقل فهي مقطوعة.
- البيت : هو وحدة القصيدة، في مبناها لا في معناها.
- أقسامه : يتكون البيت الشعري من مصراعين أو شطرين متساويين، يسمى الشطر الأول منهما صدراً ويسمى الشطر الثاني عجزاً، و يسمى أول الصدر حشواً و آخره يسمى عروضاً، كما أن أول العجز يسمى حشواً و آخره يسمى ضرباً.
- العروض : هو التفعيلة الأخيرة من صدر البيت.
- الضرب : هو التفعيلة الأخيرة من عجز البيت.
- الحشو : هو جميع تفعيلات البيت، ماعدا تفعيلتيْ العروض والضرب.
- الوزن و البحر: هو النّظام الموسيقي القائم على اختيار مقاطع موسيقية معينة تعرف بالتفعيلات.
- القافية : هي آخر مقطع صوتي من العجز يتكون من مجموعة الحروف التي تبتدئ من الساكن الأخير إلى المتحرك الذي يلي الساكن الثاني.
- الكتابة العروضية: تختلف الكتابة العروضية عن الكتابة العادية لأنها تقوم أساسا على المنطوق والمسموع, لذا يقع إهمال بعض الحروف وإثبات أخرى عند الكتابة.
- العروض : هو التفعيلة الأخيرة من صدر البيت.
- الضرب : هو التفعيلة الأخيرة من عجز البيت.
- الحشو : هو جميع تفعيلات البيت، ماعدا تفعيلتيْ العروض والضرب.
- الوزن و البحر: هو النّظام الموسيقي القائم على اختيار مقاطع موسيقية معينة تعرف بالتفعيلات.
- القافية : هي آخر مقطع صوتي من العجز يتكون من مجموعة الحروف التي تبتدئ من الساكن الأخير إلى المتحرك الذي يلي الساكن الثاني.
- الكتابة العروضية: تختلف الكتابة العروضية عن الكتابة العادية لأنها تقوم أساسا على المنطوق والمسموع, لذا يقع إهمال بعض الحروف وإثبات أخرى عند الكتابة.
فالكتابة العروضية إذاً تعتمد على ما ينطق من الحروف مهما كانت طريقة كتابتها: أي أننا نقرأ البيت الشعري و نثبت منه الحروف التي ننطقها و نهمل الباقي, لأن العبرة في الوزن بما ينطق لا بما يكتب.
أنواع البيت:
- البيت التام: هو ما كانت تفعيلاته تامة، وإن أصابها شيء من التحوير نتيجة لإصابتها بزحاف أو علة من العلل.
- البيت المجزوء: هو ما حذف منه التفعيلة الأخيرة من صدره أي ما حذف عروضه، والتفعيلة الأخيرة من عجزه أي ضربه
- البيت المشطور: هو ما حذف شطره وبقي على شطر واحد، وتكون التفعيلة في آخر هذا الشطر هي العروض والضرب معاً.
- البيت المنهوك: هو ما حذف منه ثلثا صدره وثلثا عجزه، وتكون التفعيلة الأخيرة هي العروض والضرب معاً.
- البيت المدور: هو اشتراك الصدر و العجز في تفعيلة العروض، و يغلب التدوير في بحر الخفيف و في البحور المجزوءة.
أنواع البيت:
- البيت التام: هو ما كانت تفعيلاته تامة، وإن أصابها شيء من التحوير نتيجة لإصابتها بزحاف أو علة من العلل.
- البيت المجزوء: هو ما حذف منه التفعيلة الأخيرة من صدره أي ما حذف عروضه، والتفعيلة الأخيرة من عجزه أي ضربه
- البيت المشطور: هو ما حذف شطره وبقي على شطر واحد، وتكون التفعيلة في آخر هذا الشطر هي العروض والضرب معاً.
- البيت المنهوك: هو ما حذف منه ثلثا صدره وثلثا عجزه، وتكون التفعيلة الأخيرة هي العروض والضرب معاً.
- البيت المدور: هو اشتراك الصدر و العجز في تفعيلة العروض، و يغلب التدوير في بحر الخفيف و في البحور المجزوءة.
مكونات التفعيلة:
- الأسباب: و هي نوعان:أ- خفيف: ويتألف من حرفين، أولهما متحرك وثانيهما ساكن، نحو: عَنْ، لَنْ، بَلْ.
ب- ثقيل: ويتألف من حرفين متحركين، نحو:بِكَ، لِمَ، لَكَ.
- الأوتاد: وهي نوعان:أ- مجموع: وهو اجتماع حرفين متحركين، بعدهما حرف ساكن، نحو: لقَدْ، مَتَىْ، نَعَمْ.
- الأوتاد: وهي نوعان:أ- مجموع: وهو اجتماع حرفين متحركين، بعدهما حرف ساكن، نحو: لقَدْ، مَتَىْ، نَعَمْ.
ب- مفروق: وهو اجتماع حرفين متحركين، يفصل بينهما حرف ساكن، نحو: سَوْفَ، أَيْنَ، لَيْسَ.
إرسال تعليق