هي الانتماء إلى أمة واحدة يشترك أفرادها في عدة مقومات منها الموضوعية كالأصل اللغة والدين والعادات والتقاليد و منها المعنوية وهي الشعور المتبادل بالانتماء إليها.
02 – عوامل ظهور الحركات القومية وتنائجها :
أ – العوامل : |
ب – النتائج : |
- حركة الإصلاح الديني في ق 16 م التي طالبت بإنشاء كنائس قومية منفصلة عن الكنيسة الكاثوليكية . - ظهور المفكرين القوميين و دعوتهم إلى تحقيق التضامن بين أفراد الأمة الواحدة . - نتائج الثورة الصناعية و تطور الطباعة و دورها في سرعة نشر الأفكار القومية - الثورة الفرنسية و حروب نابليون في أوروبا و تغذيتها للمشاعر القومية.
|
- ظهور الكيانات السياسية المستقلة ( ايطاليا وألمانيا ) - تفكك الإمبراطوريات الكبرى ( العثمانية ، الروسية ، النمساوية ) - ظهور الفكر التحرري في المستعمرات . - ظهور أشهر زعماء القومية ( بسمارك ، فونشتاين ، فيخته ) من ألمانيا ،( مازينيوغاري بالدي ) من ايطاليا .. - قيام ثورات سياسية في أوروبا 1830 م / 1848م . - اشتداد التنافس الاستعماري كنتيجة للأحقاد و الصراعات القومية بين ألمانيا و ايطاليا و قوى الاستعمارية التقليدية . |
03 – مفهوم الحركة الاستعمارية :
هي حركة سياسية و عسكرية ظهرت في أوربا في القرن 15 ثم توسعت واشتدت خلالالقرنين 18و19 وتشمل احتلال دولة لدولة أخرى بغرض استغلالها سياسيا واقتصاديا وبشريا واستراتيجيا، فهي بالتالي نهب سلب منظم لثروات البلاد المستعمرة المعنوية والمادية
04 – اسباب قيام الحركة الاستعمارية ونتائجها :
أ – الاسباب : |
ب – النتائج : |
- الرغبة في الحصول على المواد الأولية و الأسواق الجديدة و يد عاملة رخيصة . - استثمار رؤوس الأموال في الموانئ ، البنوك ، الشركات . - البحث عن القواعد العسكرية . - تجنيد هذه الشعوب لخدمتها في المعارك والأشغالالشاقة . - إسكان فائض سكانها ( بريطانيا في استراليا ، فرنسا بالجزائر ... ) - التبشير الديني (( نشر المسيحية )) . - ظهور شخصيات استعمارية ( نابليون ، بسمارك ، شارل العاشر ، لافيجري .. |
- إنهاء سيادة الدول المستعمرة . - تفكيك البنية الاجتماعية. - التبعية الثقافية ( نخب مرتبطة بالاستعمار ). - التنافس الاستعماري ( مؤتمر برلين 1884 وتقسيم إفريقيا ). - تدمير المعالم الحضارية للشعوب ووضع بدائل لها . - خلق أزمة هوية وما نجم عنها من عدم الاستقرار . - تزايد الثراء و التطور الاقتصادي والاجتماعي في أوروبا .
|
تقويم مرحلي :
قارن بين الصورة ص 76 والوثيقة 3 ص 77
إرسال تعليق