المستوى: السنة الأولى ثانوي - مادة اللغة العربية وآدابهــا
الأهداف التعلّميّة : أن يتدرّب المتعلّم على مطالعة النصوص الأدبيّة ةتذوّقها واستثمارها . * أن يطّلع على أهمّ القضايا البيئيّة الراهنة. * أن يدرك دور الأفراد والمجتمعات والسياسات والمنظّمات في حلّ الأزمات والبحث عن البدائل . * أن يضطلع بدوره كعنصر فاعل في المجتمع .
01- أكتشف معطيات النص:
الاسئلة
* ما هي أهمّ الكوارث الطبيعيّة التي تهدّد كوكب الأرض ؟
- أيّ الكوارث السابقة كان للإنسان يد فيها ؟
* ما الخطر الذي يهدّد نظام البيئة ؟
- هل وُفّقت الإدارة البيئيّة في مسايرة وتيرة التنمية ؟ لماذا ؟
- ما أصناف القضايا البيئيّة حسب الكاتب ؟
- ما القضيتان الأكثر إلحاحا في القرن الواحد والعشرين ؟
- لماذا تعجز السياسات الإفراديّة عن تحقيق نتائج ذات بال ؟ وما هو البديل الذي اقترحه الكاتب ؟
- ما الحالات الطارئة التي تستلزم مبادرات سياسيّة كبرى ؟
- ما أثر تدهور الأراضي على التربة ؟ وضّح علاقة التغيّرات المناخيّة بالمشاكل البيئيّة .
- هل يمكن تدارك حالة التوازن البيولوجيّ ؟
- هل يبدو الكاتب متفائلا بمستقبل بيئيّ متوازن وآمن ؟ حدّد القرائن اللغويّة التي تؤكّد حكمك.
- ما هو الحلّ الذي اقترحه الكاتب للمشكلات البيئيّة ؟
الاجوبة
الوحدة التعليمية: الثالثــة
النشــــاط: مطالعة موجهة (تحضير الاستاذ قبي عبد الرحيم)
الموضـــوع: الـكــوكــب الـمــهــدّد – نـجـيـب صـعــب
النشــــاط: مطالعة موجهة (تحضير الاستاذ قبي عبد الرحيم)
الموضـــوع: الـكــوكــب الـمــهــدّد – نـجـيـب صـعــب
الكفاءة المستهدفة : * أن يتمكّن المتعلّم من استثمار النصّ مع مراعاة خاصية الإدمـاج .
الأهداف التعلّميّة : أن يتدرّب المتعلّم على مطالعة النصوص الأدبيّة ةتذوّقها واستثمارها . * أن يطّلع على أهمّ القضايا البيئيّة الراهنة. * أن يدرك دور الأفراد والمجتمعات والسياسات والمنظّمات في حلّ الأزمات والبحث عن البدائل . * أن يضطلع بدوره كعنصر فاعل في المجتمع .
- التعريف بصاحب النص : نجيب صعب مهندس
معماري و مستشار بيئي و أستاذ جامعي، و محاضر و صحافي و كاتب في شؤون
التكنولوجيا و التنمية و رائد أعمال لبناني. له مؤلفات عدة في التنمية و
البيئة و التكنولوجيا الملائمة، منها "التكنولوجيا الملائمة و التنمية"،
"قضايا بيئية"، "التنمية الزراعية الريفية"، "من كارثة الى أخرى"، و"كتاب
الطبيعة".
01- أكتشف معطيات النص:
الاسئلة
* ما هي أهمّ الكوارث الطبيعيّة التي تهدّد كوكب الأرض ؟
- أيّ الكوارث السابقة كان للإنسان يد فيها ؟
* ما الخطر الذي يهدّد نظام البيئة ؟
- هل وُفّقت الإدارة البيئيّة في مسايرة وتيرة التنمية ؟ لماذا ؟
- ما أصناف القضايا البيئيّة حسب الكاتب ؟
- ما القضيتان الأكثر إلحاحا في القرن الواحد والعشرين ؟
- لماذا تعجز السياسات الإفراديّة عن تحقيق نتائج ذات بال ؟ وما هو البديل الذي اقترحه الكاتب ؟
- ما الحالات الطارئة التي تستلزم مبادرات سياسيّة كبرى ؟
- ما أثر تدهور الأراضي على التربة ؟ وضّح علاقة التغيّرات المناخيّة بالمشاكل البيئيّة .
- هل يمكن تدارك حالة التوازن البيولوجيّ ؟
- هل يبدو الكاتب متفائلا بمستقبل بيئيّ متوازن وآمن ؟ حدّد القرائن اللغويّة التي تؤكّد حكمك.
- ما هو الحلّ الذي اقترحه الكاتب للمشكلات البيئيّة ؟
الاجوبة
*
التلوّث ، الزلازل ، البراكين ، الأعاصير ، الفيضانات ، التصحّر ،
التسونامي ، الحرائق ، الاحتباس الحراريّ ( ارتفاع درجة حرارة الغلاف
الجوّي بسبب مظاهر التلوّث والانبعاثات الكربونية في الجوّ ... )...
- التلوّث ، الحرائق ، التصحّر ، الاحتباس الحراريّ ...
* الخطر الذي يهدّد نظام البيئة هو : اختلال التوازن بين الإنتاج ( العرض ) وبين المواد والخدمات ( الطلب ) ، وذلك بسبب التغيّر السريع الذي يشهده العالم اليوم .
- الإدارة البيئيّة عاجزة عن مسايرة التنمية الاقتصاديّة والاجتماعيّة لأنّ إنجازات التكنولوجيا الحديثة والسياسات الجديدة لا تسدّ حاجات السكان بسبب النمو الديمغرافي المتزايد .
- صنّف الكاتب القضايا البيئيّة في ثلاث فئات : الأحداث الجديدة غير المتوقّعة ، الاكتشافات العلميّة والتحوّلات المفاجئة للقضايا القديمة .
- القضيّتان الأكثر إلحاحا في القرن الواحد والعشرين هما : قضيّة تغيّر المَناخ ونضوب الموارد المائيّة ، وقضيّة زوال الغابات وخطر التصحّر .
- تعجز السياسات الإفراديّة عن تحقيق نتائج مثمرة مجدية بسسب غياب
التخطيط المحكم والمتكامل لاستغلال الأراضي والمياه لضمان الأمن الغذائيّ والمائيّ .
- أمّا الحلّ الذي اقترحه الكاتب فهو توحيد السياسات الإقليميّة والعالميّة وتضافر جهودها في سبيل تحقيق تنمية مستدامة .
- من الحالات الطارئة التي تستلزم مبادرات سياسية كبرى : تلبية حاجة البشريّة إلى الماء ، استصلاح الأراضي البور ، وضع حدّ لتدمير الغابات الاستوائيّة ، الحفاظ على التنوّع البيولوجي بعد انقراض بعض الأنواع النباتيّة والحيوانيّة ، الحدّ من ظاهرة التلوّث في المدن ، مواجهة ظاهرة الاحتباس الحراريّ بفعل الانبعاثات الغازيّة في الجوّ ...
- يؤدّي تدهور الأراضي إلى التقليل من خصوبتها : إذ إهمالها وعدم استصلاحها وحرثها وريّها يؤدّي إلى بورها وعدم صلاحيتها للإنتاج .
- لا يمكن تدارك التوازن البيولوجي بعد انقراض بعض الأنواع النباتيّة والحيوانيّة وإشراف بعض الموارد الطبيعيّة على النضوب .
- لا يبدو الكاتب متفائلا بمستقبل بيئيّ آمن ، والقرائن اللغويّة التي تؤكّد ذلك هي : " يبدو من المستبعد ... بلغ حدّا تتعذّر معه المعالجة ... فات زمن الحفاظ على التوازن البيولوجيّ ... " .
- الحلّ هو العمل التعاونيّ الهادف البنّاء بين الأفراد والمجتمعات والإدارات الحكوميّة والمنظّمات الدوليّة لإيجاد حلول لكلّ القضايا البيئيّة الطارئة .
أكتشف معطيات النصّ :
يبدو العالم قاصرا عن مسايرة التنمية الاقتصاديّة والاجتماعيّة لأنّ إنجازات التكنولوجيا الحديثة والسياسات الجديدة لا تسدّ حاجات السكان بسبب النمو الديمغرافي المتزايد .
تعجز السياسات الإفراديّة عن تحقيق نتائج مثمرة بسسب غياب
التخطيط المحكم والمتكامل لاستغلال الأراضي والمياه لضمان الأمن الغذائيّ والمائيّ .
ومن الحالات الطارئة التي تستلزم مبادرات سياسية كبرى : تلبية حاجة البشريّة إلى الماء ، استصلاح الأراضي البور ، وضع حدّ لتدمير الغابات الاستوائيّة ، الحفاظ على التنوّع البيولوجي بعد انقراض بعض الأنواع النباتيّة والحيوانيّة ، الحدّ من ظاهرة التلوّث في المدن ، مواجهة ظاهرة الاحتباس الحراريّ بفعل الانبعاثات الغازيّة في الجوّ ...
ولا سبيل إلى ذلك إلاّ بالعمل التعاونيّ الهادف البنّاء بين الأفراد والمجتمعات والإدارات الحكوميّة والمنظّمات الدوليّة لإيجاد حلول لكلّ القضايا البيئيّة الطارئة .
02- أناقش معطيات النص:
الاسئلة
* بيّن كيف تتحوّل التنمية الاقتصاديّة والاجتماعيّة إلى خطر بيئيّ .
- ما هي العلاقة بين النمو الديمغرافيّ والبيئة ؟
- أصبح التغيّر المناخيّ ظاهرة بارزة في هذا القرن . اذكر بعضا من مظاهره وآثاره في البيئة .
- ما هي الحلول العمليّة التي تقترحها لعلاج التصحّر وتقلّص مساحة الغابات ؟
- يقال : " إنّ حروب المستقبل ستكون حروبا من أجل المياه " . هل ستكون الجزائر معنيّة ؟ علّل .
- عدّد مظاهر تلوّث البيئة .
- بيّن أثر الحسّ المدنيّ في التقليل من مظاهر تلوّث البيئة .
- اذكر أهمّ القضايا البيئيّة البارزة في محيطك مقترحا حلولا لها .
الاجوبة
- التلوّث ، الحرائق ، التصحّر ، الاحتباس الحراريّ ...
* الخطر الذي يهدّد نظام البيئة هو : اختلال التوازن بين الإنتاج ( العرض ) وبين المواد والخدمات ( الطلب ) ، وذلك بسبب التغيّر السريع الذي يشهده العالم اليوم .
- الإدارة البيئيّة عاجزة عن مسايرة التنمية الاقتصاديّة والاجتماعيّة لأنّ إنجازات التكنولوجيا الحديثة والسياسات الجديدة لا تسدّ حاجات السكان بسبب النمو الديمغرافي المتزايد .
- صنّف الكاتب القضايا البيئيّة في ثلاث فئات : الأحداث الجديدة غير المتوقّعة ، الاكتشافات العلميّة والتحوّلات المفاجئة للقضايا القديمة .
- القضيّتان الأكثر إلحاحا في القرن الواحد والعشرين هما : قضيّة تغيّر المَناخ ونضوب الموارد المائيّة ، وقضيّة زوال الغابات وخطر التصحّر .
- تعجز السياسات الإفراديّة عن تحقيق نتائج مثمرة مجدية بسسب غياب
التخطيط المحكم والمتكامل لاستغلال الأراضي والمياه لضمان الأمن الغذائيّ والمائيّ .
- أمّا الحلّ الذي اقترحه الكاتب فهو توحيد السياسات الإقليميّة والعالميّة وتضافر جهودها في سبيل تحقيق تنمية مستدامة .
- من الحالات الطارئة التي تستلزم مبادرات سياسية كبرى : تلبية حاجة البشريّة إلى الماء ، استصلاح الأراضي البور ، وضع حدّ لتدمير الغابات الاستوائيّة ، الحفاظ على التنوّع البيولوجي بعد انقراض بعض الأنواع النباتيّة والحيوانيّة ، الحدّ من ظاهرة التلوّث في المدن ، مواجهة ظاهرة الاحتباس الحراريّ بفعل الانبعاثات الغازيّة في الجوّ ...
- يؤدّي تدهور الأراضي إلى التقليل من خصوبتها : إذ إهمالها وعدم استصلاحها وحرثها وريّها يؤدّي إلى بورها وعدم صلاحيتها للإنتاج .
- لا يمكن تدارك التوازن البيولوجي بعد انقراض بعض الأنواع النباتيّة والحيوانيّة وإشراف بعض الموارد الطبيعيّة على النضوب .
- لا يبدو الكاتب متفائلا بمستقبل بيئيّ آمن ، والقرائن اللغويّة التي تؤكّد ذلك هي : " يبدو من المستبعد ... بلغ حدّا تتعذّر معه المعالجة ... فات زمن الحفاظ على التوازن البيولوجيّ ... " .
- الحلّ هو العمل التعاونيّ الهادف البنّاء بين الأفراد والمجتمعات والإدارات الحكوميّة والمنظّمات الدوليّة لإيجاد حلول لكلّ القضايا البيئيّة الطارئة .
أكتشف معطيات النصّ :
يبدو العالم قاصرا عن مسايرة التنمية الاقتصاديّة والاجتماعيّة لأنّ إنجازات التكنولوجيا الحديثة والسياسات الجديدة لا تسدّ حاجات السكان بسبب النمو الديمغرافي المتزايد .
تعجز السياسات الإفراديّة عن تحقيق نتائج مثمرة بسسب غياب
التخطيط المحكم والمتكامل لاستغلال الأراضي والمياه لضمان الأمن الغذائيّ والمائيّ .
ومن الحالات الطارئة التي تستلزم مبادرات سياسية كبرى : تلبية حاجة البشريّة إلى الماء ، استصلاح الأراضي البور ، وضع حدّ لتدمير الغابات الاستوائيّة ، الحفاظ على التنوّع البيولوجي بعد انقراض بعض الأنواع النباتيّة والحيوانيّة ، الحدّ من ظاهرة التلوّث في المدن ، مواجهة ظاهرة الاحتباس الحراريّ بفعل الانبعاثات الغازيّة في الجوّ ...
ولا سبيل إلى ذلك إلاّ بالعمل التعاونيّ الهادف البنّاء بين الأفراد والمجتمعات والإدارات الحكوميّة والمنظّمات الدوليّة لإيجاد حلول لكلّ القضايا البيئيّة الطارئة .
02- أناقش معطيات النص:
الاسئلة
* بيّن كيف تتحوّل التنمية الاقتصاديّة والاجتماعيّة إلى خطر بيئيّ .
- ما هي العلاقة بين النمو الديمغرافيّ والبيئة ؟
- أصبح التغيّر المناخيّ ظاهرة بارزة في هذا القرن . اذكر بعضا من مظاهره وآثاره في البيئة .
- ما هي الحلول العمليّة التي تقترحها لعلاج التصحّر وتقلّص مساحة الغابات ؟
- يقال : " إنّ حروب المستقبل ستكون حروبا من أجل المياه " . هل ستكون الجزائر معنيّة ؟ علّل .
- عدّد مظاهر تلوّث البيئة .
- بيّن أثر الحسّ المدنيّ في التقليل من مظاهر تلوّث البيئة .
- اذكر أهمّ القضايا البيئيّة البارزة في محيطك مقترحا حلولا لها .
الاجوبة
*
تتحوّل التنمية الاقتصاديّة والاجتماعيّة إلى خطر بيئيّ عن طريق : بناء
الأحياء السكنيّة والمصانع في الأراضي الزراعيّة ، تلويث التربة والماء
والهواء ، انتشار الأمراض والأوبئة بسبب التلوّث ، استنزاف الموارد
الطبيعيّة ، القضاء على الغطاء النباتي ممّا يهدّد بخطر التصحّر ، النزوح
الريفيّ إلى المدن ممّا يعرّض الأراضي الريفيّة إلى الإهمال والبور ،
الاحتباس الحراريّ الناتج عن الانبعاثات الكربونيّة في الغلاف الغازي ...
- يشكّل النمو الديمغرافيّ خطرا على البيئة بسبب التوسّع العمراني على الأراضي الزراعيّة والهشّة ممّا يعرّضها لخطر الزلازل والفيضانات ، الإفراط في استنزاف الموارد الطبيعيّة ، الهجرة من الريف إلى المدن ، انخفاض الإنتاج الزراعيّ والحيوانيّ ، هجرة الطيور والحيوانات ، تلوّث البيئة ....
- من مظاهر التغيّر البيئيّ : الاحتباس الحراري ، ارتفاع موجات الحرارة بشكل مضرّ بالصحّة ، ذوبان الجليد ، ارتفاع مستويات البحر ...
- ومن آثاره : انقراض بعض أنواع النبات والحيوان ، انتشار الأوبئة بسبب التلوّث ، الفيضانات ، الأعاصير ، الجفاف والتصحّر ...
- من الحلول المقترحة لعلاج التصحّر وتقلّص مساحة الغابات : التشجير ، استصلاح الأراضي الصحراويّة والبور ، تكثيف الريّ المحوريّ ، الحدّ من قطع الأشجار ، منع زحف الرمال ببناء السدود الخضراء ...
- ستواجه الجزائر كغيرها من الدول أزمة المياه بسبب الزحف الصحراوي المتزايد ، وتقلّص المساحات الخضراء ، واكتساح العمران للأراضي الخصبة ، وغياب سياسة جادّة للمحافظة على البيئة والموارد الطبيعيّة من الاستنزاف المتواصل .
- مظاهر تلوّث البيئة : التلوّث البريّ ، التلوّث المائيّ والتلوّث الهوائيّ .
- يلعب الحسّ المدنيّ دورا رياديّا في الحدّ من مظاهر التلوّث ومكافحتها عن طريق : تشجيع عمليّة التشجير ، التحوّل إلى مصادر بديلة للطاقة صديقة للبيئة ، بناء المصانع بعيدا عن الأحياء السكنيّة والمسطّحات المائيّة ، مراقبة مصادر التلوث للتقليل من كمية المواد الملوثة المنطلقة منها ، الحفاظ على نظافة المحيط ، معاقبة المتسبّبين في تلوّث البيئة ، حظر التسلّح النوويّ ...
- من أهمّ القضايا البارزة في محيطنا : تلوّث البرّ بسبب رمي النفايات والفضلات وتدمير الغطاء النباتي ، تلوّث الهواء بسبب الحرائق ودخان المصانع والسيارات ، تلوّث الماء بسبب قنوات صرف المياه وفضلات المصانع التي تصبّ فيها .
- أمّا الحلول المقترحة فهي : الاستهلاك العقلاني للطاقة ، تشجيع عملية التشجير ، رسكلة النفايات ، بناء المصانع بعيدا عن الأحياء السكنيّة والمسطّحات المائيّة ، تكثيف الحملات التحسيسيّة التوعويّة من أجل بيئة صحيّة نظيفة ، متابعة المتسبّبين في تخريب البيئة ...
أنـــاقـش مـعـطـيـات الـنـصّ :
من أهمّ القضايا البيئيّة البارزة في محيطنا : تلوّث البرّ بسبب رمي
النفايات والفضلات وتدمير الغطاء النباتي ، تلوّث الهواء بسبب الحرائق ودخان المصانع والسيارات ، تلوّث المياه بسبب قنوات صرف المياه وفضلات المصانع التي تصبّ فيها .
أمّا الحلول المقترحة فهي : رسكلة النفايات ، تشجيع عملية التشجير ، الاستهلاك العقلاني للطاقة ، بناء المصانع بعيدا عن الأحياء السكنيّة والمسطّحات المائيّة ، التحوّل إلى الطاقة البديلة الصديقة للبيئة ، تكثيف الحملات التحسيسيّة التوعويّة من أجل بيئة صحيّة نظيفة ، معاقبة المتسبّبين في تخريب البيئة ...
- يشكّل النمو الديمغرافيّ خطرا على البيئة بسبب التوسّع العمراني على الأراضي الزراعيّة والهشّة ممّا يعرّضها لخطر الزلازل والفيضانات ، الإفراط في استنزاف الموارد الطبيعيّة ، الهجرة من الريف إلى المدن ، انخفاض الإنتاج الزراعيّ والحيوانيّ ، هجرة الطيور والحيوانات ، تلوّث البيئة ....
- من مظاهر التغيّر البيئيّ : الاحتباس الحراري ، ارتفاع موجات الحرارة بشكل مضرّ بالصحّة ، ذوبان الجليد ، ارتفاع مستويات البحر ...
- ومن آثاره : انقراض بعض أنواع النبات والحيوان ، انتشار الأوبئة بسبب التلوّث ، الفيضانات ، الأعاصير ، الجفاف والتصحّر ...
- من الحلول المقترحة لعلاج التصحّر وتقلّص مساحة الغابات : التشجير ، استصلاح الأراضي الصحراويّة والبور ، تكثيف الريّ المحوريّ ، الحدّ من قطع الأشجار ، منع زحف الرمال ببناء السدود الخضراء ...
- ستواجه الجزائر كغيرها من الدول أزمة المياه بسبب الزحف الصحراوي المتزايد ، وتقلّص المساحات الخضراء ، واكتساح العمران للأراضي الخصبة ، وغياب سياسة جادّة للمحافظة على البيئة والموارد الطبيعيّة من الاستنزاف المتواصل .
- مظاهر تلوّث البيئة : التلوّث البريّ ، التلوّث المائيّ والتلوّث الهوائيّ .
- يلعب الحسّ المدنيّ دورا رياديّا في الحدّ من مظاهر التلوّث ومكافحتها عن طريق : تشجيع عمليّة التشجير ، التحوّل إلى مصادر بديلة للطاقة صديقة للبيئة ، بناء المصانع بعيدا عن الأحياء السكنيّة والمسطّحات المائيّة ، مراقبة مصادر التلوث للتقليل من كمية المواد الملوثة المنطلقة منها ، الحفاظ على نظافة المحيط ، معاقبة المتسبّبين في تلوّث البيئة ، حظر التسلّح النوويّ ...
- من أهمّ القضايا البارزة في محيطنا : تلوّث البرّ بسبب رمي النفايات والفضلات وتدمير الغطاء النباتي ، تلوّث الهواء بسبب الحرائق ودخان المصانع والسيارات ، تلوّث الماء بسبب قنوات صرف المياه وفضلات المصانع التي تصبّ فيها .
- أمّا الحلول المقترحة فهي : الاستهلاك العقلاني للطاقة ، تشجيع عملية التشجير ، رسكلة النفايات ، بناء المصانع بعيدا عن الأحياء السكنيّة والمسطّحات المائيّة ، تكثيف الحملات التحسيسيّة التوعويّة من أجل بيئة صحيّة نظيفة ، متابعة المتسبّبين في تخريب البيئة ...
أنـــاقـش مـعـطـيـات الـنـصّ :
من أهمّ القضايا البيئيّة البارزة في محيطنا : تلوّث البرّ بسبب رمي
النفايات والفضلات وتدمير الغطاء النباتي ، تلوّث الهواء بسبب الحرائق ودخان المصانع والسيارات ، تلوّث المياه بسبب قنوات صرف المياه وفضلات المصانع التي تصبّ فيها .
أمّا الحلول المقترحة فهي : رسكلة النفايات ، تشجيع عملية التشجير ، الاستهلاك العقلاني للطاقة ، بناء المصانع بعيدا عن الأحياء السكنيّة والمسطّحات المائيّة ، التحوّل إلى الطاقة البديلة الصديقة للبيئة ، تكثيف الحملات التحسيسيّة التوعويّة من أجل بيئة صحيّة نظيفة ، معاقبة المتسبّبين في تخريب البيئة ...
03- استثمار المطالعة :
الاسئلة
* ما النمط الغالب على النصّ ؟ اذكر بعض مؤشّراته .
- وردت في النصّ العبارات " الأكثر إلحاحا ،
الأكثر ديمومة ، الأكثر اهتماما ..." ، ما اسم صيغة "الأكثر" ؟ كيف يعرب الاسم الواقع بعدها ؟
- اشكل الفقرة الآتية : " يبدو من المستبعد مثلا
أن تكون دورة المياه العالميّة قادرة على تلبية الاحتياجات في العقود المقبلة . وقد أدّى تدهور الأراضي إلى التقليل من خصوبة التربة ، وبلغ دمار الغابات الاستوائيّة حدّا تتعذّر معه المعالجة ، وستتعاقب أجيال كثيرة قبل تعويض الغابات المفقودة " .
- وردت في النصّ العبارات " الأكثر إلحاحا ،
الأكثر ديمومة ، الأكثر اهتماما ..." ، ما اسم صيغة "الأكثر" ؟ كيف يعرب الاسم الواقع بعدها ؟
- اشكل الفقرة الآتية : " يبدو من المستبعد مثلا
أن تكون دورة المياه العالميّة قادرة على تلبية الاحتياجات في العقود المقبلة . وقد أدّى تدهور الأراضي إلى التقليل من خصوبة التربة ، وبلغ دمار الغابات الاستوائيّة حدّا تتعذّر معه المعالجة ، وستتعاقب أجيال كثيرة قبل تعويض الغابات المفقودة " .
الاجوبة
استثمر مطالعتي :
أ / يغلب على النصّ النمط التفسيريّ ، ومن مؤشّراته :
1 . تقديم الموضوع وتعريفه .
2 . الانتقال من الإجمال إلى التفصيل .
3 . إجراء الموازنة ( المقارنة ) .
4 . تفسير الظواهر وتحليل الأسباب والنتائج .
5. الموضوعيّة في عرض الأفكار والبعد عن الذاتية والعاطفة .
أ / يغلب على النصّ النمط التفسيريّ ، ومن مؤشّراته :
1 . تقديم الموضوع وتعريفه .
2 . الانتقال من الإجمال إلى التفصيل .
3 . إجراء الموازنة ( المقارنة ) .
4 . تفسير الظواهر وتحليل الأسباب والنتائج .
5. الموضوعيّة في عرض الأفكار والبعد عن الذاتية والعاطفة .
6.
الاستعانة بأدوات التفسير ( أي ، أنْ ، لأنّ ، أعني ...) ، والتعليل (
لام التعليل ، إذْ ) وأساليب التوكيد ( إنّ ، أنّ ، إنّما ، قد ، التكرار ،
التوكيد بنوعيه ، لام التوكيد ، نونا التوكيد...) ، وصيغ الاستنتاج ( إذن ،
لذا ، لهذا ، لذلك ، نتيجة لذلك ...) .
ب/ اسم صيغة " الأكثر " : اسم تفضيل .
- إعراب الاسم يعدها : تمييز منصوب ...
- ج / شكل الفقرة : " يبدُو من المستبعدِ مثلاً أن تكونَ دورةُ المياهِ
العالميّةِ قادرةً على تلبيةِ الاحتياجاتِ في العقودِ المقبلةِ . وقد أدَّى تدهورُ الأراضِي إلى التقليلِ من خصوبةِ التربةِ ، وبلغَ دمارُ الغاباتِ الاستوائيّةِ حدًّا تتعذّرُ معهُ المعالجة ُ، وستتعاقبُ أجيالٌ كثيرةٌ قبلَ تعويضِ الغاباتِ المفقودةِ " .
ب/ اسم صيغة " الأكثر " : اسم تفضيل .
- إعراب الاسم يعدها : تمييز منصوب ...
- ج / شكل الفقرة : " يبدُو من المستبعدِ مثلاً أن تكونَ دورةُ المياهِ
العالميّةِ قادرةً على تلبيةِ الاحتياجاتِ في العقودِ المقبلةِ . وقد أدَّى تدهورُ الأراضِي إلى التقليلِ من خصوبةِ التربةِ ، وبلغَ دمارُ الغاباتِ الاستوائيّةِ حدًّا تتعذّرُ معهُ المعالجة ُ، وستتعاقبُ أجيالٌ كثيرةٌ قبلَ تعويضِ الغاباتِ المفقودةِ " .
إرسال تعليق