تحضير دروس مادة التاريخ للسنة الاولى متوسط
الوضعية التعلمية : التطور الحضاري البوني الليبي .
الوضعية التعلمية : التطور الحضاري البوني الليبي .
الوضعية المشكلة الجزئية: أعلنت دار الثقافة على منح جوائز قيمة لمن ينجز أحسن مشروع حول تاريخ بلاد المغرب القديم و يبرز أهم الملوك الذين كان لهم شأناً كبيراً في صنع أمجاد التاريخ الوطني، و كان أخوك من بين المشاركين في المسابقة. ساعد أخاك في إنجاز المشروع.
اولا : التطور الحضاري لممالك شمال إفريقيا:
1/ نظام الحكم: كان نظاماً ملكياً وراثياً محصوراً في العائلة الحاكمة.
2/ النظام الاِقتصادي: اِهتموا بالزراعة خاصة في عهد الملك ماسينيسا، و كانت الحبوب على رأس المحاصيل الزراعية و كانت تُصدر كميات كبيرة منها إلى روما.
3/ العلوم و الفنون: اِهتم الملوك بالتعليم و الثقافة، و اشتهر بعضهم في العلم و الأدب مثل: يوبا الثاني و القديس أغسطس، كما احتكوا بالشعوب المجاورة كالرومان و اليونانيين و الفينيقيين، و استعملوا في كتاباتهم خط التيفيناغ.
4/ الديانة: كان مجتمع شمال إفريقيا وثنياً و من معبوداتهم الإله بعل آمون و هو مزيج بين بعل القرطاجي و آمون المصري، و بعد الاحتلال الروماني لبلاد المغرب اِعتنق الكثير منهم الدين المسيحي، و تركوا عدة آثار عمرانية دينية مثل: قبر الرومية بتيبازة و عدة مدن و أسوار تعرضت للتدمير و التخريب من طرف الاستعمار.
إدماج جزئي
لإثراء معلوماتك المكتسبة من الدرس اُرسم الخريطة في الصفحة 52.
مصطلحات :
- ماسينيسا : ماسينيسا ملكٌ من الملوك الذين حكموا الأمازيغ القدماء و تولى منصب ملك نوميديا الواقعة في الجهة الشمالية للجرائر ولد ماسينيسا عام 234 ق م بمدينة خنشلة ، ثم انتقلوا الى مدينة قسنطينة ، والتي تم تغييرها بعد أن قام بحكمها إلى سيرتا ، وقام باتخاذها العاصمة الرسمية لمملكته.
- روما : عاصمة إيطاليا .
- يوبا الثاني : هو ملك أما زيغي ابن يوبا الاول ولد حوالي 52 ق م اتخذ من مدينة شرشال عاصمة لحكمه و هو شخص مثقف ناصر الفنون و العلوم و الأدب و كان يتقن عدة لغات .
- خط التيفيناغ : الخط الامازيغي (التيفيناغ) من اقدم الخطوط المكتشفة قبل الفينيقية و اليمنية و هي طريقة للكتابة إستخدمها الطوارق في الصحراء الكبرى وتعرف أيضا بإسم الكتابة الليبية القديمة هي واحدة من أقدم الأبجديات التي عرفها التاريخ،
- بعل آمون : و هو اله الطقس و المسؤول عن الخصوبة و المحاصيل الزراعية و عميد الهة قرطاج و يصور على انه رجل عجوز ,
و آمون : اله الشمس و الريح و الخصوبة و هو احد الاله في مصر .
*- قبر الرومية : و هو ضريح ملكي نوميدي يقع في غرب الجزائر العاصمة مصنف معلم وطني و تراث عالمي من طرف منظمة اليونسكو .
اولا : التطور الحضاري لممالك شمال إفريقيا:
1/ نظام الحكم: كان نظاماً ملكياً وراثياً محصوراً في العائلة الحاكمة.
2/ النظام الاِقتصادي: اِهتموا بالزراعة خاصة في عهد الملك ماسينيسا، و كانت الحبوب على رأس المحاصيل الزراعية و كانت تُصدر كميات كبيرة منها إلى روما.
3/ العلوم و الفنون: اِهتم الملوك بالتعليم و الثقافة، و اشتهر بعضهم في العلم و الأدب مثل: يوبا الثاني و القديس أغسطس، كما احتكوا بالشعوب المجاورة كالرومان و اليونانيين و الفينيقيين، و استعملوا في كتاباتهم خط التيفيناغ.
4/ الديانة: كان مجتمع شمال إفريقيا وثنياً و من معبوداتهم الإله بعل آمون و هو مزيج بين بعل القرطاجي و آمون المصري، و بعد الاحتلال الروماني لبلاد المغرب اِعتنق الكثير منهم الدين المسيحي، و تركوا عدة آثار عمرانية دينية مثل: قبر الرومية بتيبازة و عدة مدن و أسوار تعرضت للتدمير و التخريب من طرف الاستعمار.
إدماج جزئي
لإثراء معلوماتك المكتسبة من الدرس اُرسم الخريطة في الصفحة 52.
مصطلحات :
- ماسينيسا : ماسينيسا ملكٌ من الملوك الذين حكموا الأمازيغ القدماء و تولى منصب ملك نوميديا الواقعة في الجهة الشمالية للجرائر ولد ماسينيسا عام 234 ق م بمدينة خنشلة ، ثم انتقلوا الى مدينة قسنطينة ، والتي تم تغييرها بعد أن قام بحكمها إلى سيرتا ، وقام باتخاذها العاصمة الرسمية لمملكته.
- روما : عاصمة إيطاليا .
- يوبا الثاني : هو ملك أما زيغي ابن يوبا الاول ولد حوالي 52 ق م اتخذ من مدينة شرشال عاصمة لحكمه و هو شخص مثقف ناصر الفنون و العلوم و الأدب و كان يتقن عدة لغات .
- خط التيفيناغ : الخط الامازيغي (التيفيناغ) من اقدم الخطوط المكتشفة قبل الفينيقية و اليمنية و هي طريقة للكتابة إستخدمها الطوارق في الصحراء الكبرى وتعرف أيضا بإسم الكتابة الليبية القديمة هي واحدة من أقدم الأبجديات التي عرفها التاريخ،
- بعل آمون : و هو اله الطقس و المسؤول عن الخصوبة و المحاصيل الزراعية و عميد الهة قرطاج و يصور على انه رجل عجوز ,
و آمون : اله الشمس و الريح و الخصوبة و هو احد الاله في مصر .
*- قبر الرومية : و هو ضريح ملكي نوميدي يقع في غرب الجزائر العاصمة مصنف معلم وطني و تراث عالمي من طرف منظمة اليونسكو .
إرسال تعليق