المادة: تاريخ - المستوى: السنة الثانة متوسط (الجيل الثاني)
الميــــدان الثاني: التاريخ الوطني
الميــــدان الثاني: التاريخ الوطني
الوضعية : إدماج كلي للمركبات (انعكاسات تراجع السيادة الإسلامية على الأندلس و شمال أفريقيا)
الوضعية المشكلة:
حضرت رفقة صديقك ندوة تاريخية قال احد المؤرخين أ ن محنة مسلمي الأندلس و الغزو الاسباني و البرتغالي لسواحل المغرب بدا بعد سقوط غرناطة آخر معاقل المسلمين . فسالك صديقك عن أسباب تراجع السيادة الإسلامية عن الأندلس و ما مصير المغرب بعد الموحدين .
السندات : خريطة المغرب الإسلامي والأندلس ما بعد الموحدين و نصوص من الكتاب المدرسي.
التعليمة : اعتمادا على السندات و مادرست أجب عن تساؤل صديقك في شكل فقرات.
السندات : خريطة المغرب الإسلامي والأندلس ما بعد الموحدين و نصوص من الكتاب المدرسي.
التعليمة : اعتمادا على السندات و مادرست أجب عن تساؤل صديقك في شكل فقرات.
سقوط الأندلس و غزو أوروبا لسواحل المغرب :
سقوط غرناطة: كان للأسباب التالية :
- صراع الأمراء على السلطة .
- اتحاد مملكتي قشتالة و اراغون بزواج الملكين فرديناند وإيزابيلا .
- انحراف الحكام عن الدين الإسلامي و انغماسهم في المنكرات ( تبذير المال و الخمر) .
- صراع الأمراء على السلطة .
- اتحاد مملكتي قشتالة و اراغون بزواج الملكين فرديناند وإيزابيلا .
- انحراف الحكام عن الدين الإسلامي و انغماسهم في المنكرات ( تبذير المال و الخمر) .
- شدد النصارى الحصار عليها فسقطت سنة 1492 و تم توقيع معاهدة الاستسلام .
الغزو الاسباني والبرتغالي لسواحل المغر ب :
- سببه مطاردة مسلمي الأندلس الفارين إلى المغرب
- نشر المسيحية استغلال خيرات المغرب
- بناء مراكز تجارية وقواعد عسكرية. واحتلت العديد من المدن الساحلية ( وهران بجاية – جيجل)
المغرب الإسلامي بعد الموحدين: ضعفت الدولة الموحدية و سقطت بعد انهزامها في معركة حصن العقاب بالأندلس سنة 1212 م، و انفصال المغرب و الأندلس عنها بعد قرن و نصف من الحكم وسقط عرشها بيد المرينيين بعد احتلال مراكش .
* النتيجة : انقسام المغرب الإسلامي إلى دول هي الدولة الحفصية في تونس،الزيانية في الجزائر و المرينية في المغرب الأقصى.
المغاربة في مواجهة الغزو الأوروبي :
اتحاد الأهالي مع مسلمي الأندلس مع القوة العثمانية التي جاءت لنجدتهم بأسطول بحري قوي فوجهوا عدة غارات ضد اسبانيا و حرروا المدن الساحلية. و باستقرار مسلمي الأندلس في المغرب ساهموا في نشر أنوار حضارتهم الراقية .
إرسال تعليق