المستوى : أولى ادبي + علمي
مادة : العلوم الاسلامية
الوحدة : من العبادات : شروط الصلاة و فرائضها و سننها و مبطلاتها. 1- شروط الصلاة:
أ) وجوب:
البلوغ
ـ عدم الإكراه على تركها.
ب) ّصحة:
- الإسلام
- الطّهارة بنوعيها حدثا و خبثا
ـ ستر العورة المغلّظة
ـ استقبال القبلة.
ج) وجوب و صّحة معا:
- بلوغ الّدعوة المحّمديّة
ـ العقل
ـ دخول وقت الصلاة
ـ وجود الطّهور و القدرة على استعماله
ـ عدم النّوم والغفلة
ـ الخلو من دم الحيض و النّفاس.
تنبيه: الجهر مكان السر يعد زيادة و السر مكان الجهر يعد نقصا.
2- فرائض الصلاة
فرائض الصلاة: 16
– النية
– تكبيرة الإحرام
– تكبيرة الإحرام
– القيام لها
– قراءة الفاتحة
– القيام لها
– الركوع
– الرفع منه
– الرفع منه
– السجود – الرفع منه – الجلوس للسلام
– السلام – الاعتدال – الاطمئنان
– ترتيب الفرائض – متابعة المأموم -الإمامه في الإحرام والسلام
– نية الاقتداء
3- سنن الصلاة
سنن الصلاة 22
المؤكدة ثمانية :
هذه السنن من تركها وجب عليه السجود القبلي
1 - 2 - السر والسورة بعد الفاتحة
3 - 4 - التشهد الأول والثاني
5 - 6 - الجهر والجلوس للتشهد
7 - 8 - التكبيرات ما عدا تكبيرة الإحرام و قول : سمع الله لمن حمده
سنن الصلاة الغير المؤكدة
1 - الأذان لمن يطلب غيره
2 -السترة لمن خاف المرور أمامه (سترة الإمام تكفي عن المأموم
3 - إقامة الصلاة
4 - الإنصات إلى الإمام في القراءة الجهرية
5 - السجود على سبعة أعضاء : الوجه والكفين و الركبتين و أصابع الرجلين
6 - تحقق الطمأنينة و عدم الإسراع
7 - لفظ التشهد
9 - الجهر بالسلام ولو كانت الصلاة سرية
10 - رد السلام على الإمام و المراد به الإشارة إلى الإمام بالسلام بعد السلام على اليمين
11 - رد السلام على اليسار إن كان فيه أحد وإن لم يكن فيه أحد فلا يسن
12 - القصر في السفر المباح
4- مبطلات الصلاة
– القهقهة
– الأكل والشرب
– النفخ عمدا
– القيئ عمدا
– الكلام لغير إصلاح الصلاة
– زيادة الصلاة بمثل عددها سهوا
– انتقاض الوضوء
– نية الاقتداء
3- سنن الصلاة
سنن الصلاة 22
المؤكدة ثمانية :
هذه السنن من تركها وجب عليه السجود القبلي
1 - 2 - السر والسورة بعد الفاتحة
3 - 4 - التشهد الأول والثاني
5 - 6 - الجهر والجلوس للتشهد
7 - 8 - التكبيرات ما عدا تكبيرة الإحرام و قول : سمع الله لمن حمده
سنن الصلاة الغير المؤكدة
1 - الأذان لمن يطلب غيره
2 -السترة لمن خاف المرور أمامه (سترة الإمام تكفي عن المأموم
3 - إقامة الصلاة
4 - الإنصات إلى الإمام في القراءة الجهرية
5 - السجود على سبعة أعضاء : الوجه والكفين و الركبتين و أصابع الرجلين
6 - تحقق الطمأنينة و عدم الإسراع
7 - لفظ التشهد
9 - الجهر بالسلام ولو كانت الصلاة سرية
10 - رد السلام على الإمام و المراد به الإشارة إلى الإمام بالسلام بعد السلام على اليمين
11 - رد السلام على اليسار إن كان فيه أحد وإن لم يكن فيه أحد فلا يسن
12 - القصر في السفر المباح
4- مبطلات الصلاة
– القهقهة
– الأكل والشرب
– النفخ عمدا
– القيئ عمدا
– الكلام لغير إصلاح الصلاة
– زيادة الصلاة بمثل عددها سهوا
– انتقاض الوضوء
– العبث الكثير المتوالي
– الانحراف الكثير عن جهة القبلة
– انكشاف العورة المغلظة
5- صفة الصلاة
لا بُدّ للصلاة من أن تكون موافقةً لصفة صلاة النبيّ؛ لأنّ المسلم مأمورٌ بالصلاة كما صلّى النبيّ -صلّى الله عليه و سلّم-، وكان -عليه السّلام- إذا أراد الصلاة تطهّر، و ستر العورة، و استقبل القبلة، و استحضر قلبه مخلصاً لله بخشوعٍ، ثمّ كان يكبّر رافعاً يديه بمحاذاة منكبيه، ثمّ يشرع في قراءة الفاتحة في كلّ ركعةٍ، و ما تيسّر من القرآن في الركعتين الأوليين من الصلاة، ثمّ يكبّر رافعاً يديه بمحاذاة منكبيه، و يركع مطمئناً في ركوعه فينحني بالقدر الذي تلامس فيه يداه ركبتيه، و يعظّم الله -سبحانه- في ركوعه، بقول: "سبحان ربّي العظيم"، ثمّ يرفع من الركوع و يطمئن قائلاً: "سمع الله لمن حمده، ربّنا و لك الحمد"، و يكبّر ثمّ يهوي إلى الأرض ساجداً، قائلاً في سجوده: "سبحان ربّي الأعلى"، ثمّ يكبّر و يرفع رأسه من السجود حتّى يستوي جالساً، مفترشاً رجله اليسرى، و ناصباً اليمنى، جاعلاً أصابعها باتجاه القبلة، و يقول: "رب اغفر لي، رب اغفر لي"، ثمّ يكبّر و يسجد السجدة الثانية كالأولى، ثمّ يكبر ويستوي جالساً على رجله اليسرى، ثمّ يقوم للركعة الثانية معتمداً بيديه على الأرض، و يفعل مثل فعله في الركعة الأولى، ثمّ يجلس للتشهّد الأول، و يقرأ التشهّد متبوعاً بالصلاة على النبيّ إن كانت الصلاة ثنائيّةً، و أمّا إن كانت الصلاة ثلاثيّةً أو رباعيّةً؛ فيقرأ المصلّي في الركعة الثانية بعد الرفع من السجدة الثانية التشهّد وحده دون الصلاة على النبيّ، و في الركعة الأخيرة يقرأ التشهّد و الصّلاة على النبيّ، و يسلّم عن يمينه ثمّ عن شماله، و يفعل في الركعتين؛ الثالثة و الرابعة، ما فعل بما قبلهما، ويقرأ فيهما سورة الفاتحة فقط، و يكون جلوسه الأخير بنصب الرجل اليمنى و فرش الرجل اليسرى، جاعلاً مقعدته على الأرض.
– انكشاف العورة المغلظة
5- صفة الصلاة
لا بُدّ للصلاة من أن تكون موافقةً لصفة صلاة النبيّ؛ لأنّ المسلم مأمورٌ بالصلاة كما صلّى النبيّ -صلّى الله عليه و سلّم-، وكان -عليه السّلام- إذا أراد الصلاة تطهّر، و ستر العورة، و استقبل القبلة، و استحضر قلبه مخلصاً لله بخشوعٍ، ثمّ كان يكبّر رافعاً يديه بمحاذاة منكبيه، ثمّ يشرع في قراءة الفاتحة في كلّ ركعةٍ، و ما تيسّر من القرآن في الركعتين الأوليين من الصلاة، ثمّ يكبّر رافعاً يديه بمحاذاة منكبيه، و يركع مطمئناً في ركوعه فينحني بالقدر الذي تلامس فيه يداه ركبتيه، و يعظّم الله -سبحانه- في ركوعه، بقول: "سبحان ربّي العظيم"، ثمّ يرفع من الركوع و يطمئن قائلاً: "سمع الله لمن حمده، ربّنا و لك الحمد"، و يكبّر ثمّ يهوي إلى الأرض ساجداً، قائلاً في سجوده: "سبحان ربّي الأعلى"، ثمّ يكبّر و يرفع رأسه من السجود حتّى يستوي جالساً، مفترشاً رجله اليسرى، و ناصباً اليمنى، جاعلاً أصابعها باتجاه القبلة، و يقول: "رب اغفر لي، رب اغفر لي"، ثمّ يكبّر و يسجد السجدة الثانية كالأولى، ثمّ يكبر ويستوي جالساً على رجله اليسرى، ثمّ يقوم للركعة الثانية معتمداً بيديه على الأرض، و يفعل مثل فعله في الركعة الأولى، ثمّ يجلس للتشهّد الأول، و يقرأ التشهّد متبوعاً بالصلاة على النبيّ إن كانت الصلاة ثنائيّةً، و أمّا إن كانت الصلاة ثلاثيّةً أو رباعيّةً؛ فيقرأ المصلّي في الركعة الثانية بعد الرفع من السجدة الثانية التشهّد وحده دون الصلاة على النبيّ، و في الركعة الأخيرة يقرأ التشهّد و الصّلاة على النبيّ، و يسلّم عن يمينه ثمّ عن شماله، و يفعل في الركعتين؛ الثالثة و الرابعة، ما فعل بما قبلهما، ويقرأ فيهما سورة الفاتحة فقط، و يكون جلوسه الأخير بنصب الرجل اليمنى و فرش الرجل اليسرى، جاعلاً مقعدته على الأرض.
إرسال تعليق