تحضير نص الفخاري الصبور في مادة اللغة العربية
القسم: السنة الرابعة متوسط
المقطع السابع: الأسبوع 1 الصناعات التقليدية والفنون
المناقشة و التحليل :
- كيف يعد الفخاري الطين ؟- تصفية و...
- كيف يستعد للشروع في العمل ؟
- أين يقضي الفخاري نهاره؟ وفيما يقضيه؟في معمله الصغير، ويقضيه في صنع الفخار.
- ما هي المرحل التي تمر بها صناعة الأصص ؟ ...
- بماذا شعر الفخاري حينما تفقد أوانيه؟ بالحسرة.
- علام تحسر الفخاري وتألم؟ ذهاب جهده سدى.
- ماذا فعل الأب بعد إنهائه العمل ؟ بدأ في تفقد الأصص .
- ماذا وجد؟ وجد شقا في كل الأصص.
- كيف كانت نظرة الكاتب حين ذاك؟ وصف الفخاري والجهد الذي يبدله.
- ما الذي ذكره؟ تقوس ظهره...
- ما الذي حصل للفخاري ؟ استغرق في نوم وحلم مؤلم.
- عند استيقاظه ماذا رأى ؟ وجد يده تلامس أصيصا سالما.
- وهل كان ما رآه سابقا مجرد حلم ؟ لا.
- ماذا فعل عندما رآى أصيصا سليما ؟ ضمه.
- بم ختم الكاتب النص ؟ بالدعاء.
أثري لغتي:
غمرة: الشِّدَّةُ والزحمة.
غضارته :من غضار وهو تُرابٌ طينىٌّ دقيق الحبيبات.
الدولاب: الآلة التي تديرها الدابة غالبا.
البهجة: الفرحة.
الأصص: مفرده أصيص وهو وعاءٌ كالجَرَّة له عُروتان.
يفرز: يعزل.
تنهد: أخرج نَفَسَه بعد مَدِّه ألمًا أو حُزنًا.
يتمتم: عجّل بالكلام فلم يُفْهم.
حبذا: أسلوب للمدح مركَّب من حبَّ ( فعل ماض جامد ) وذا ( اسم إشارة فاعل له).
الفكرة العامة
- الفخاري ادريس يصبر على نهاية يوم من المعاناة و العمل و الشاق.
- قناعة الفخاري بثمرة عمله رغم عدم تكافئها مع حجم جهوده.
الافكار الاساسية
1- الكاتب يبين طريقة استعداد الفخاري لبدا العمل.
2- حيوية و نشاط الفخاري اثناء القيام بعمله.
3- تشقق الاصص يبعث التحسر و الاسى في نفس الفخاري.
4- آخر الأصص المتبقية يرفع معنويات الفخاري و يبعث الأمل في نفسه.
المغزى العام
- الصبر مفتاح الفرج.
- العمل المتقن مع الصبر و الجد طريق الانسان للنجاح.
- ليس كل ما يتمنى المرء يدركه***تأتي الرياح بما لا تشتهي السفن .
أتذوق النص:
- قارن بين الأسلوب في الفقرة الأولى وبينه في الفقرات الأخرى
- لكل من الأسلوبين أغراضه الخاصة ، حدد أغراض الاسلوب الإنشائي
تمثلت عموما في الاستفهام الذي يدل على معنى التعجب من كيفية أداء الفخاري لعمله
- بين أغراض الأسلوب الخبري
في الفقرة الثانية نجد غرض الإخبار لأن الكاتب ينقل لنا معلومات دقيقة ومفصلة عن الفخاري وفي الفقرة الثالثة نجد أسلوب السرد لأنه ذكر مراحل عمل الفخاري ، أما في الفقرة الرابعة فقد لجا الكاتب غلى أسلوب الوصف ، لانه رغب في الحديث عن صفات الفخاري
- حدد الغرض من النداء الوارد في نهاية النص / غرضه الدعاء
- تأمل التعبير :" يلاطف الأصص المنتفخة التي تولد تحت بصره " هو تعبير مجازي
حلل هذا المجاز
القسم: السنة الرابعة متوسط
المقطع السابع: الأسبوع 1 الصناعات التقليدية والفنون
المناقشة و التحليل :
- كيف يعد الفخاري الطين ؟- تصفية و...
- كيف يستعد للشروع في العمل ؟
- أين يقضي الفخاري نهاره؟ وفيما يقضيه؟في معمله الصغير، ويقضيه في صنع الفخار.
- ما هي المرحل التي تمر بها صناعة الأصص ؟ ...
- بماذا شعر الفخاري حينما تفقد أوانيه؟ بالحسرة.
- علام تحسر الفخاري وتألم؟ ذهاب جهده سدى.
- ماذا فعل الأب بعد إنهائه العمل ؟ بدأ في تفقد الأصص .
- ماذا وجد؟ وجد شقا في كل الأصص.
- كيف كانت نظرة الكاتب حين ذاك؟ وصف الفخاري والجهد الذي يبدله.
- ما الذي ذكره؟ تقوس ظهره...
- ما الذي حصل للفخاري ؟ استغرق في نوم وحلم مؤلم.
- عند استيقاظه ماذا رأى ؟ وجد يده تلامس أصيصا سالما.
- وهل كان ما رآه سابقا مجرد حلم ؟ لا.
- ماذا فعل عندما رآى أصيصا سليما ؟ ضمه.
- بم ختم الكاتب النص ؟ بالدعاء.
أثري لغتي:
غمرة: الشِّدَّةُ والزحمة.
غضارته :من غضار وهو تُرابٌ طينىٌّ دقيق الحبيبات.
الدولاب: الآلة التي تديرها الدابة غالبا.
البهجة: الفرحة.
الأصص: مفرده أصيص وهو وعاءٌ كالجَرَّة له عُروتان.
يفرز: يعزل.
تنهد: أخرج نَفَسَه بعد مَدِّه ألمًا أو حُزنًا.
يتمتم: عجّل بالكلام فلم يُفْهم.
حبذا: أسلوب للمدح مركَّب من حبَّ ( فعل ماض جامد ) وذا ( اسم إشارة فاعل له).
الفكرة العامة
- الفخاري ادريس يصبر على نهاية يوم من المعاناة و العمل و الشاق.
- قناعة الفخاري بثمرة عمله رغم عدم تكافئها مع حجم جهوده.
الافكار الاساسية
1- الكاتب يبين طريقة استعداد الفخاري لبدا العمل.
2- حيوية و نشاط الفخاري اثناء القيام بعمله.
3- تشقق الاصص يبعث التحسر و الاسى في نفس الفخاري.
4- آخر الأصص المتبقية يرفع معنويات الفخاري و يبعث الأمل في نفسه.
المغزى العام
- الصبر مفتاح الفرج.
- العمل المتقن مع الصبر و الجد طريق الانسان للنجاح.
- ليس كل ما يتمنى المرء يدركه***تأتي الرياح بما لا تشتهي السفن .
أتذوق النص:
- قارن بين الأسلوب في الفقرة الأولى وبينه في الفقرات الأخرى
- لكل من الأسلوبين أغراضه الخاصة ، حدد أغراض الاسلوب الإنشائي
تمثلت عموما في الاستفهام الذي يدل على معنى التعجب من كيفية أداء الفخاري لعمله
- بين أغراض الأسلوب الخبري
في الفقرة الثانية نجد غرض الإخبار لأن الكاتب ينقل لنا معلومات دقيقة ومفصلة عن الفخاري وفي الفقرة الثالثة نجد أسلوب السرد لأنه ذكر مراحل عمل الفخاري ، أما في الفقرة الرابعة فقد لجا الكاتب غلى أسلوب الوصف ، لانه رغب في الحديث عن صفات الفخاري
- حدد الغرض من النداء الوارد في نهاية النص / غرضه الدعاء
- تأمل التعبير :" يلاطف الأصص المنتفخة التي تولد تحت بصره " هو تعبير مجازي
حلل هذا المجاز
إرسال تعليق