تحضير درس صعوبات تهيئة الإقليم في البيئة المحيطية للسنة الثالثة متوسط
المقطع الاول : المجال الجغرافي
المركبة الثانية: تأقلم الانسان مع وسطه
مركبة الكفاءة الثانية: اساليب تأقلم الانسان مع وسطه الطبيعي في أوقيانوسيا
1- الموارد الطبيعية والبشرية في اوقيانوسيا
أ- الموارد الطبيعية:
- وفرة المواد المعدنية والطاقوية مثل: الحديد،النفط،الرصاص، الزنك، الذهب...
- وجود الغابات مما يسمح بتوفر الثروة الخشبية.
- انتشار المراعي الواسعة مما يسمح بتربية الحيوانات إذ تملك القارة أكثر من 125 مليون رأس من الأغنام.
- تنوع المنتوجات الزراعية فيها مثل الحبوب، جوز الهند، المانغا، الذرة... إذ تحتل المرتبة الثامنة عالميا في انتاج القمح.
- وفرة الثروات البحرية (الاسماك، المرجان ..) بحكم طابعها الجزري.
ب- الموارد البشرية:
- تتميز أوقيانوسيا بطاقة بشرية قليلة جدا، حيث يبلغ عدد سكان أسراليا 24 مليون، و4.5 مليون في نيوزيلندا، وقرابة 800 ألف في بابوغينيا الجديدة وفيجي، ونصف مليون في جزر سليمان، بينما باقي دول القارة لا يتجاوز عدد سكانهم مليون نسمة مجتمعين.
- وتختلف نسبة التطور في القارة من بلد لآخر ومازلت بعض القطاعات تعتمد على النشاط التقليدي مثل الزراعة.
2- صعوبات تهيئة الاقليم في أوقيانوسيا:
أ-الصعوبات الطبيعية:
• الطابع الجزري للقارة
• صعوبة التأقلم مع مناخ المنطقة
• انتشار الحرائق التي تتلف مساحات غابية واسعة
• الكوارث الطبيعية ( الزلازل, البراكين ,الفيضانات, الاعاصير...الخ)
• صغر مساحة القارة وتساع مساحة الصحراء
ب-الصعوبات البشرية:
• الاستغلال الفرط للثروات الطبيعية
• ارتفاع نسبة الشيخوخة في المجتمع الأقياني
• هجرة السكان خاصة الى اوروبا وامريكا
• سيطرة الدول الكبرى على ثروات المنطقة مثل الو.م.أوبريطانيا...
• ضعف البنية التحتية كالمواصلات والسكن والمرافق الصحية في عدة جزر
• عدم توفر الامن في بعض الجزر ناتج عن الصراعات الداخلية
3- اساليب تأقلم الانسان مع وسطه الطبيعي:
رغم الصعوبات تمكن الانسان في أوقيانوسيا من التكيف مع وسطه الطبيعي ويظهر ذلك من خلال مختلف الانشطة التي مارسها في أقاليم القارة.
أ-اقليم المنتوجات المدارية: (مجموعة الجزر)اهتم الانسان بزراعة المنتوجات المدارية كالموز وجوز الهند... بالإضافة الى الصيد البحري وأهتم بالسياحة لوفرة المناظر الخلابة.
ب- اقليم نيوزيلندا: نظرا لوفرة المراعي اهتم السكان بتربية المواشي وبزراعة الحبوب (القمح) واستعمل فيها التكنولوجيا لرفع من الانتاج ولوفرة الخشب اهتموا بصناعة الورق بالإضافة الى انتشار صناعة الاستخراجية والغذائية.
المقطع الاول : المجال الجغرافي
المركبة الثانية: تأقلم الانسان مع وسطه
مركبة الكفاءة الثانية: اساليب تأقلم الانسان مع وسطه الطبيعي في أوقيانوسيا
1- الموارد الطبيعية والبشرية في اوقيانوسيا
أ- الموارد الطبيعية:
- وفرة المواد المعدنية والطاقوية مثل: الحديد،النفط،الرصاص، الزنك، الذهب...
- وجود الغابات مما يسمح بتوفر الثروة الخشبية.
- انتشار المراعي الواسعة مما يسمح بتربية الحيوانات إذ تملك القارة أكثر من 125 مليون رأس من الأغنام.
- تنوع المنتوجات الزراعية فيها مثل الحبوب، جوز الهند، المانغا، الذرة... إذ تحتل المرتبة الثامنة عالميا في انتاج القمح.
- وفرة الثروات البحرية (الاسماك، المرجان ..) بحكم طابعها الجزري.
ب- الموارد البشرية:
- تتميز أوقيانوسيا بطاقة بشرية قليلة جدا، حيث يبلغ عدد سكان أسراليا 24 مليون، و4.5 مليون في نيوزيلندا، وقرابة 800 ألف في بابوغينيا الجديدة وفيجي، ونصف مليون في جزر سليمان، بينما باقي دول القارة لا يتجاوز عدد سكانهم مليون نسمة مجتمعين.
- وتختلف نسبة التطور في القارة من بلد لآخر ومازلت بعض القطاعات تعتمد على النشاط التقليدي مثل الزراعة.
2- صعوبات تهيئة الاقليم في أوقيانوسيا:
أ-الصعوبات الطبيعية:
• الطابع الجزري للقارة
• صعوبة التأقلم مع مناخ المنطقة
• انتشار الحرائق التي تتلف مساحات غابية واسعة
• الكوارث الطبيعية ( الزلازل, البراكين ,الفيضانات, الاعاصير...الخ)
• صغر مساحة القارة وتساع مساحة الصحراء
ب-الصعوبات البشرية:
• الاستغلال الفرط للثروات الطبيعية
• ارتفاع نسبة الشيخوخة في المجتمع الأقياني
• هجرة السكان خاصة الى اوروبا وامريكا
• سيطرة الدول الكبرى على ثروات المنطقة مثل الو.م.أوبريطانيا...
• ضعف البنية التحتية كالمواصلات والسكن والمرافق الصحية في عدة جزر
• عدم توفر الامن في بعض الجزر ناتج عن الصراعات الداخلية
3- اساليب تأقلم الانسان مع وسطه الطبيعي:
رغم الصعوبات تمكن الانسان في أوقيانوسيا من التكيف مع وسطه الطبيعي ويظهر ذلك من خلال مختلف الانشطة التي مارسها في أقاليم القارة.
أ-اقليم المنتوجات المدارية: (مجموعة الجزر)اهتم الانسان بزراعة المنتوجات المدارية كالموز وجوز الهند... بالإضافة الى الصيد البحري وأهتم بالسياحة لوفرة المناظر الخلابة.
ب- اقليم نيوزيلندا: نظرا لوفرة المراعي اهتم السكان بتربية المواشي وبزراعة الحبوب (القمح) واستعمل فيها التكنولوجيا لرفع من الانتاج ولوفرة الخشب اهتموا بصناعة الورق بالإضافة الى انتشار صناعة الاستخراجية والغذائية.
4- الحلول المقترحة لمشاكل التنمية في القارة : (استراليا نموج)
أ/ الفلاحة : اعتمدت استراليا على الزراعة خاصة زراعة القمح ,كما أولت اهتمام بتربية الحيوانات كالأغنام والأبقار فأصبحت من أهم الدول المنتجة للأغنام واللحوم والصوف والجلود
ب/ الصيد البحري : نظرا لموقعها ضمن المنطقة الشبه مدارية الدافئة اعتمدت استراليا على صيد الأسماك نظرا لطول سواحلها ووفرة الثروة السمكية للظروف الملائمة .
ج/ الصناعة : نظرا لوفرة المواد الأولية( حديد ,أخشاب , صوف ...) اهتمت استراليا بالصناعة الثقيلة والخفيفة...
د/ المواصلات والسياحة : اهتمت
بشبكة المواصلات (مد الطرق ,انجاز مطارات وسكك حديدية ...) كما عملت على
تشجيع الاستثمار في المجال السياحي لوجود مناظر خلابة فأنشأت المنتجعات
والحدائق والمحميات الطبيعية ... لأجل تنشيط السياحة لأنها تعد أحد مصادر
الدخل الهامة في استراليا. أ/ الفلاحة : اعتمدت استراليا على الزراعة خاصة زراعة القمح ,كما أولت اهتمام بتربية الحيوانات كالأغنام والأبقار فأصبحت من أهم الدول المنتجة للأغنام واللحوم والصوف والجلود
ب/ الصيد البحري : نظرا لموقعها ضمن المنطقة الشبه مدارية الدافئة اعتمدت استراليا على صيد الأسماك نظرا لطول سواحلها ووفرة الثروة السمكية للظروف الملائمة .
ج/ الصناعة : نظرا لوفرة المواد الأولية( حديد ,أخشاب , صوف ...) اهتمت استراليا بالصناعة الثقيلة والخفيفة...
شرح المصطلحات
- مفهوم التهيئة الإقليمية: هي عملية تنظيم للمظاهر الجغرافية البشرية والاقتصادية على مستوى الإقليمي أي بوضع خطة ومعاير تأخذ بعين الاعتبار الظروف الطبيعية والموارد البشرية والاقتصادية.
- البيئة المحيطية في أوقيانوسيا وخصائصها: تمتد هذه البيئة بين دائرتي عرض 40*و60* شمال وجنوب خط الاستواء. توجد هذه البيئة في كل من جنوب شرق أستراليا ودولة نيوزيلندا وجزيرة تاسمانيا.
نشاط إدماجي (إدماج جزئي)
أنقل الخريط 23 على كراسك
ثم حدد عليها البيئة المحيطية وأذكر مميزات هذه الأخيرة.
*البيئة المحيطية في أوقيانوسيا وخصائصها:
تمتد هذه البيئة بين دائرتي عرض 40*و60* شمال وجنوب خط الاستواء. توجد هذه البيئة في كل من جنوب شرق أستراليا ودولة نيوزيلندا وجزيرة تاسمانيا.
*خصائصها:
1. غزارة الأمطار خاصة في فصل الشتاء.
2 ـ صيف رطب. وشتاء دافئ ومعتدل.
3 .ظهور الفصلية (الفصول الأربعة ).
4 . نمو الغابات النفضية (أشجار الزيتون والبلوط..) التي كانت عامرة بالحيوانات ـ الأرنب الخنزير الثعلب الدب الذئب السنجاب.
إرسال تعليق