المادة: جغرافيا - قسم السنة الثانية متوسط (الجيل الثاني)
المقطع الأول: المجال الجغرافي
المركبة الثانية: صعوبات تهيئة الاقليم في البيئة المحيطية
مركب الكفاءة الثانية: التعرف على اساليب تأقلم الانسان في وسطه الطبيعي في أوقيانوسيا
الوضعية المشكلة التعلمية الجزئية: ان الموقع الطبيعي لقارة أوقيانوسيا وكثرة جزرها جعلها تواجه صعوبات كثيرة في استغلال مواردها الطبيعية والبشرية المتنوعة. فيا ترى ماهي حجم الامكانيات الطبيعية والبشرية في هذه القارة
أولا: الموارد الطبيعية في أوقيانوسيا رغم صغر مساحة أوقيانوسيا وطابعها الجزري فإنها تتوفر على موارد متعددة ومتنوعة هي:
01/ الموارد المعدنية والطاقوية: توجد في القارة العديد من المعادن منها: الحديد، الذهب، البوكسيت، الفوسفات، الكروم، النيكل، النحاس.... وكذلك تتوفر على بعض النفط والغاز في الجنوب الشرقي للقارة.
02/ الثروة الغابية والمراعي: تعتبر القارة غنية بالغابات الاستوائية والمدارية، وهي تعتبر مصدر الخشب في القارة، وتعود هذه الثروة الغابية الى طبيعة المناخ السائد الذي يتميز بكثرة التساقط.
- أما من حيث تربية المواشي، فتعتبر القارة غنية جدا بهذه الثروة، حيث تعد جزر هاواي وفيجي وأستراليا ونيوزلندا من أهم الجزر في تربية المواشي وانتاج الألبان والصوف واللحوم.
03/ الصيد البحري في القارة: تعتبر قارة أوقيانوسيا من أغنى وأوسع مناطق الصيد في العالم، وهذا راجع لطول السواحل وطابعها الجزري الغني بموانئ الصيد. وكذلك اهتمام دول القارة بتطوير صيد الأسماك
ثانيا: الموارد البشرية في القارة
- تتميز أوقيانوسيا بطاقة بشرية قليلة جدا حيث لا تزيد عن 42 مليون نسمة
- تختلف نسبة التطور في القارة من بلد الى آخر
- تعتبر الصين أكبر الدول استثمارًا في القارة
- مازالت بعض الزراعات في القارة تعتمد على الوسائل البدائية
ثالثا: صعوبات تهيئة المحيط في البيئة المحيطية
01/ الصعوبات الطبيعية:
- صعوبة تضاريس المنطقة وشكلها الجزري
- صعوبة التأقلم مع البيئة الجبلية
- انتشار الحرائق التي تتلف مساحات غابية واسعة
- انتشار الكوارث الطبيعية كالزلازل والفيضانات في القارة
- تراجع في الثروة الحيوانية بسبب حرائق الغابات
02/ الصعوبات البشرية:
- الاستغلال المفرط للثروات الطبيعية
- ارتفاع نسبة الشيخوخة لدى دول القارة
- سيطرة الدول الكبرى على ثروات القارة
- هجرة السكان نحو اوربا وامريكا، وانعدام الأمن في بعض المناطق
- تلوث الأنهار والوديان والشواطئ بسبب التطور الصناعي
- تلوث التربة والهواء بسبب الاستخدام المفرط للمبيدات والمخصبات الكيميائية
- انتشار الأحياء القصديرية، وضعف البنية التحتية لدى بعض المناطق بالقارة
- تدهور المستوى المعيشي للسكان في بعض مناطق القارة
المقطع الأول: المجال الجغرافي
المركبة الثانية: صعوبات تهيئة الاقليم في البيئة المحيطية
مركب الكفاءة الثانية: التعرف على اساليب تأقلم الانسان في وسطه الطبيعي في أوقيانوسيا
الوضعية المشكلة التعلمية الجزئية: ان الموقع الطبيعي لقارة أوقيانوسيا وكثرة جزرها جعلها تواجه صعوبات كثيرة في استغلال مواردها الطبيعية والبشرية المتنوعة. فيا ترى ماهي حجم الامكانيات الطبيعية والبشرية في هذه القارة
أولا: الموارد الطبيعية في أوقيانوسيا رغم صغر مساحة أوقيانوسيا وطابعها الجزري فإنها تتوفر على موارد متعددة ومتنوعة هي:
01/ الموارد المعدنية والطاقوية: توجد في القارة العديد من المعادن منها: الحديد، الذهب، البوكسيت، الفوسفات، الكروم، النيكل، النحاس.... وكذلك تتوفر على بعض النفط والغاز في الجنوب الشرقي للقارة.
02/ الثروة الغابية والمراعي: تعتبر القارة غنية بالغابات الاستوائية والمدارية، وهي تعتبر مصدر الخشب في القارة، وتعود هذه الثروة الغابية الى طبيعة المناخ السائد الذي يتميز بكثرة التساقط.
- أما من حيث تربية المواشي، فتعتبر القارة غنية جدا بهذه الثروة، حيث تعد جزر هاواي وفيجي وأستراليا ونيوزلندا من أهم الجزر في تربية المواشي وانتاج الألبان والصوف واللحوم.
03/ الصيد البحري في القارة: تعتبر قارة أوقيانوسيا من أغنى وأوسع مناطق الصيد في العالم، وهذا راجع لطول السواحل وطابعها الجزري الغني بموانئ الصيد. وكذلك اهتمام دول القارة بتطوير صيد الأسماك
ثانيا: الموارد البشرية في القارة
- تتميز أوقيانوسيا بطاقة بشرية قليلة جدا حيث لا تزيد عن 42 مليون نسمة
- تختلف نسبة التطور في القارة من بلد الى آخر
- تعتبر الصين أكبر الدول استثمارًا في القارة
- مازالت بعض الزراعات في القارة تعتمد على الوسائل البدائية
ثالثا: صعوبات تهيئة المحيط في البيئة المحيطية
01/ الصعوبات الطبيعية:
- صعوبة تضاريس المنطقة وشكلها الجزري
- صعوبة التأقلم مع البيئة الجبلية
- انتشار الحرائق التي تتلف مساحات غابية واسعة
- انتشار الكوارث الطبيعية كالزلازل والفيضانات في القارة
- تراجع في الثروة الحيوانية بسبب حرائق الغابات
02/ الصعوبات البشرية:
- الاستغلال المفرط للثروات الطبيعية
- ارتفاع نسبة الشيخوخة لدى دول القارة
- سيطرة الدول الكبرى على ثروات القارة
- هجرة السكان نحو اوربا وامريكا، وانعدام الأمن في بعض المناطق
- تلوث الأنهار والوديان والشواطئ بسبب التطور الصناعي
- تلوث التربة والهواء بسبب الاستخدام المفرط للمبيدات والمخصبات الكيميائية
- انتشار الأحياء القصديرية، وضعف البنية التحتية لدى بعض المناطق بالقارة
- تدهور المستوى المعيشي للسكان في بعض مناطق القارة
رابعا: الحلول المقترحة لمشاكل التنمية في القارة : (استراليا نموج)
أ/ الفلاحة : اعتمدت استراليا على الزراعة خاصة زراعة القمح ,كما أولت اهتمام بتربية الحيوانات كالأغنام والأبقار فأصبحت من أهم الدول المنتجة للأغنام واللحوم والصوف والجلود
ب/ الصيد البحري : نظرا لموقعها ضمن المنطقة الشبه مدارية الدافئة اعتمدت استراليا على صيد الأسماك نظرا لطول سواحلها ووفرة الثروة السمكية للظروف الملائمة .
ج/ الصناعة : نظرا لوفرة المواد الأولية( حديد ,أخشاب , صوف ...) اهتمت استراليا بالصناعة الثقيلة والخفيفة...
أ/ الفلاحة : اعتمدت استراليا على الزراعة خاصة زراعة القمح ,كما أولت اهتمام بتربية الحيوانات كالأغنام والأبقار فأصبحت من أهم الدول المنتجة للأغنام واللحوم والصوف والجلود
ب/ الصيد البحري : نظرا لموقعها ضمن المنطقة الشبه مدارية الدافئة اعتمدت استراليا على صيد الأسماك نظرا لطول سواحلها ووفرة الثروة السمكية للظروف الملائمة .
ج/ الصناعة : نظرا لوفرة المواد الأولية( حديد ,أخشاب , صوف ...) اهتمت استراليا بالصناعة الثقيلة والخفيفة...
د/ المواصلات والسياحة : اهتمت بشبكة المواصلات (مد الطرق ,انجاز مطارات وسكك حديدية ...) كما عملت على تشجيع الاستثمار في المجال السياحي لوجود مناظر خلابة فأنشأت المنتجعات والحدائق والمحميات الطبيعية ... لأجل تنشيط السياحة لأنها تعد أحد مصادر الدخل الهامة في استراليا.
شرح المصطلحات
- مفهوم التهيئة الإقليمية: هي عملية تنظيم للمظاهر الجغرافية البشرية والاقتصادية على مستوى الإقليمي أي بوضع خطة ومعاير تأخذ بعين الاعتبار الظروف الطبيعية والموارد البشرية والاقتصادية.
- البيئة المحيطية في أوقيانوسيا وخصائصها: تمتد هذه البيئة بين دائرتي عرض 40*و60* شمال وجنوب خط الاستواء. توجد هذه البيئة في كل من جنوب شرق أستراليا ودولة نيوزيلندا وجزيرة تاسمانيا.
نشاط إدماجي (إدماج جزئي)
أنقل الخريط 23 على كراسك
ثم حدد عليها البيئة المحيطية وأذكر مميزات هذه الأخيرة.
*البيئة المحيطية في أوقيانوسيا وخصائصها:
تمتد هذه البيئة بين دائرتي عرض 40*و60* شمال وجنوب خط الاستواء. توجد هذه البيئة في كل من جنوب شرق أستراليا ودولة نيوزيلندا وجزيرة تاسمانيا.
*خصائصها:
1. غزارة الأمطار خاصة في فصل الشتاء.
2 ـ صيف رطب. وشتاء دافئ ومعتدل.
3 .ظهور الفصلية (الفصول الأربعة ).
4 . نمو الغابات النفضية (أشجار الزيتون والبلوط..) التي كانت عامرة بالحيوانات ـ الأرنب الخنزير الثعلب الدب الذئب السنجاب.
شرح المصطلحات
- مفهوم التهيئة الإقليمية: هي عملية تنظيم للمظاهر الجغرافية البشرية والاقتصادية على مستوى الإقليمي أي بوضع خطة ومعاير تأخذ بعين الاعتبار الظروف الطبيعية والموارد البشرية والاقتصادية.
- البيئة المحيطية في أوقيانوسيا وخصائصها: تمتد هذه البيئة بين دائرتي عرض 40*و60* شمال وجنوب خط الاستواء. توجد هذه البيئة في كل من جنوب شرق أستراليا ودولة نيوزيلندا وجزيرة تاسمانيا.
نشاط إدماجي (إدماج جزئي)
أنقل الخريط 23 على كراسك
ثم حدد عليها البيئة المحيطية وأذكر مميزات هذه الأخيرة.
*البيئة المحيطية في أوقيانوسيا وخصائصها:
تمتد هذه البيئة بين دائرتي عرض 40*و60* شمال وجنوب خط الاستواء. توجد هذه البيئة في كل من جنوب شرق أستراليا ودولة نيوزيلندا وجزيرة تاسمانيا.
*خصائصها:
1. غزارة الأمطار خاصة في فصل الشتاء.
2 ـ صيف رطب. وشتاء دافئ ومعتدل.
3 .ظهور الفصلية (الفصول الأربعة ).
4 . نمو الغابات النفضية (أشجار الزيتون والبلوط..) التي كانت عامرة بالحيوانات ـ الأرنب الخنزير الثعلب الدب الذئب السنجاب.
إرسال تعليق