تحضير درس الممنوع من الصرف العلم لغة عربية للسنة الرابعة متوسط
المقطع السابع: الأسبوع 1 الصناعات التقليدية والفنون
الميدان: فهم المكتوب قواعد اللغة
المحتوى التعلمي: الممنوع من الصرف العلم
الأمثلة:
1- سرّ الوالدين بطلحةَ وفاطمةَ ومريمَ
2- كانت الخيبة واضحة على وجه إدريسَ
3- مررت ببعلبكَ
4- أعجب المتفرجون بحمدان
5- أهدى أحمد ساعة إلى يزيدَ
6- مررتُ بعمرَ في المسجد
قراءة الأمثلة : يقرأ الأستاذ الأمثلة ويكلف تلميذين أو ثلاثة بقراءتها.
التحليل و المناقشة:
لاحظ الكلمات الملونة في المجموعة. حدد نوعها / أسماء أعلام .
لاحظ الحركة الإعرابية التي تظهر عليها بعد إدخال حروف الجر عليها
كيف تسمى إذن
حدد نوع الاسماء في المثال الاول (طلحة اسم رجل ومختوم بتاء ، فاطمة اسم مؤنث
مختوم بتاء ، مريم اسم مؤنث غير مختوم بتاء)، ماذا تستنتج
هل اسم ادريس اسم عربي؟
حدد عدد حروفه ، ماذا تستنتج؟
لا حظ كلمة بعلبك ، تتكون من جزأين ، كيف تسمى ؟
هل الألف والنون في كلمة حمدان أصليتان أم زائدتان ؟ ماذا تستنتج
لاحظ أن كلمة أحمد مشتقة من الفعل حمد ويزيد من الفعل زاد ، صرفهما في
المضارع الأول مع ضمير المتكلم والثاني مع المفرد المذكر الغائب
ماذا تلاحظ ؟ ماذا تستنتج؟
حدد وزن كلمة عمر
الاستنتاج
متى يمنع العلم من الصرف :
يمنع العلم من الصرف في المواضع التالية:
1-. إذا كان مؤنثا بالتاء لفظا قتادة – طلحة – حمزة – معاوية : هذه أسماء أعلام لرجال ، لكنها مؤنثة بالتاء لفظا ( أي ننطقها ) ، وبالتالي هي أسماء ممنوعة من الصرف ( أي لا. تقبل التنوين ) ، والسبب المانع هو العلمية والتأنيث اللفظي
2- إذا كان مؤنثا بالمعنى. – زينب – مريم – سعاد : هذه أسماء إناث ، لكنها غير مختومة بالتاء المؤنثة ، وبالتالي هي ممنوعة من الصرف بسبب العلمية والتأنيث المعنوي ، يعني زينب واضح أنها أنثى وليست رجلا
3- إذا كان مؤنثا باللفظ والمعنى – يعني أسماء إناث ومختومة بالتاء مثل عائشة ، حفصة ، فاطمة ، بثينة.
4- إذا كان العلم أعجميا زائدا على ثلاثة أحرف. – يعني أسماء أصلها غير عربي مثل : إبراهيم – إسماعيل – إسحاق – يعقوب ( تذكر كلها أسماء لا تقبل التنوين)
5- إذا كان مركبا تركيبا مزجيا أي نأتي بكلمة مكونة من كلمتين. حضرموت : مكونة من كلمتين ، حضر و موت ، وكذلك بعلبك . هذه أسماء ممنوعة من الصرف بسبب العلمية والتركيب المزجي.
6- إذا كان مختوما بألف ونون زائدتان: – مثال : سلمان – سليمان – عثمان – عمران هذه الأسماء مختومة بألف ونون زائدتين ، فأصل سليمان سلم ، وعمران عمر ، وعليه فهما ممنوعان من الصرف للعلمية وزيادة الألف والنون.
7- إذا كان على وزن الفعل – أحمد – يزيد ، فلا نقول مررت بيزيدٍ ، بل بيزيدَ ، لأنه ممنوع من الصرف بسبب العلمية ووزن الفعل.
8- إذا كان معدولا به عن صيغته الأصلية مع بقاء معناه الأصلي. – هذه الأسماء الثلاثة المعدولة المشهورة فقط : عمر معدولة عن عامر ، أمس معدولة عن الأمس – سحر معدولة عن السحر ( وقت من اليوم ).
المقطع السابع: الأسبوع 1 الصناعات التقليدية والفنون
الميدان: فهم المكتوب قواعد اللغة
المحتوى التعلمي: الممنوع من الصرف العلم
الأمثلة:
1- سرّ الوالدين بطلحةَ وفاطمةَ ومريمَ
2- كانت الخيبة واضحة على وجه إدريسَ
3- مررت ببعلبكَ
4- أعجب المتفرجون بحمدان
5- أهدى أحمد ساعة إلى يزيدَ
6- مررتُ بعمرَ في المسجد
قراءة الأمثلة : يقرأ الأستاذ الأمثلة ويكلف تلميذين أو ثلاثة بقراءتها.
التحليل و المناقشة:
لاحظ الكلمات الملونة في المجموعة. حدد نوعها / أسماء أعلام .
لاحظ الحركة الإعرابية التي تظهر عليها بعد إدخال حروف الجر عليها
كيف تسمى إذن
حدد نوع الاسماء في المثال الاول (طلحة اسم رجل ومختوم بتاء ، فاطمة اسم مؤنث
مختوم بتاء ، مريم اسم مؤنث غير مختوم بتاء)، ماذا تستنتج
هل اسم ادريس اسم عربي؟
حدد عدد حروفه ، ماذا تستنتج؟
لا حظ كلمة بعلبك ، تتكون من جزأين ، كيف تسمى ؟
هل الألف والنون في كلمة حمدان أصليتان أم زائدتان ؟ ماذا تستنتج
لاحظ أن كلمة أحمد مشتقة من الفعل حمد ويزيد من الفعل زاد ، صرفهما في
المضارع الأول مع ضمير المتكلم والثاني مع المفرد المذكر الغائب
ماذا تلاحظ ؟ ماذا تستنتج؟
حدد وزن كلمة عمر
الاستنتاج
متى يمنع العلم من الصرف :
يمنع العلم من الصرف في المواضع التالية:
1-. إذا كان مؤنثا بالتاء لفظا قتادة – طلحة – حمزة – معاوية : هذه أسماء أعلام لرجال ، لكنها مؤنثة بالتاء لفظا ( أي ننطقها ) ، وبالتالي هي أسماء ممنوعة من الصرف ( أي لا. تقبل التنوين ) ، والسبب المانع هو العلمية والتأنيث اللفظي
2- إذا كان مؤنثا بالمعنى. – زينب – مريم – سعاد : هذه أسماء إناث ، لكنها غير مختومة بالتاء المؤنثة ، وبالتالي هي ممنوعة من الصرف بسبب العلمية والتأنيث المعنوي ، يعني زينب واضح أنها أنثى وليست رجلا
3- إذا كان مؤنثا باللفظ والمعنى – يعني أسماء إناث ومختومة بالتاء مثل عائشة ، حفصة ، فاطمة ، بثينة.
4- إذا كان العلم أعجميا زائدا على ثلاثة أحرف. – يعني أسماء أصلها غير عربي مثل : إبراهيم – إسماعيل – إسحاق – يعقوب ( تذكر كلها أسماء لا تقبل التنوين)
5- إذا كان مركبا تركيبا مزجيا أي نأتي بكلمة مكونة من كلمتين. حضرموت : مكونة من كلمتين ، حضر و موت ، وكذلك بعلبك . هذه أسماء ممنوعة من الصرف بسبب العلمية والتركيب المزجي.
6- إذا كان مختوما بألف ونون زائدتان: – مثال : سلمان – سليمان – عثمان – عمران هذه الأسماء مختومة بألف ونون زائدتين ، فأصل سليمان سلم ، وعمران عمر ، وعليه فهما ممنوعان من الصرف للعلمية وزيادة الألف والنون.
7- إذا كان على وزن الفعل – أحمد – يزيد ، فلا نقول مررت بيزيدٍ ، بل بيزيدَ ، لأنه ممنوع من الصرف بسبب العلمية ووزن الفعل.
8- إذا كان معدولا به عن صيغته الأصلية مع بقاء معناه الأصلي. – هذه الأسماء الثلاثة المعدولة المشهورة فقط : عمر معدولة عن عامر ، أمس معدولة عن الأمس – سحر معدولة عن السحر ( وقت من اليوم ).
إرسال تعليق