- تحضير درس قرائن الحجاج (الاقتباس والتضمين) في اللغة العربية للسنة الرابعة متوسط
السند:
1- يلاطف الأصص المنتفخة التي تولد تحت بصره
2- فخرجت بيضاء ناصعة تسر الناضرين
3- فوجده سالما لا شية فيه
4- يقول الحريري على لسان الغلام الذي عرضه أبو زيد للبيع:
على أنّي سأنشد عند بيعي *** أضاعوني وأيّ فتى أضاعوا
المناقشة والتحليل
احذف الاسم الموصول من المثال 1 كيف اصبحت الجملة؟
ما تستنتج ؟
هل هناك روابط أخرى؟
اذكرها
الاستنتاج :
تعمل الرّوابط على بناء العلاقة بين معاني النّصّ والرّبط بين عناصره وأجزائه. يتضمّن النّصّ التّفسيريّ والنّصّ الحجاجيّ روابط منها:
1- الرّوابط اللّغويّة: كحروف العطف والضّمائر وأسماء الإشارة، والأسماء الموصولة وغيرها.
2- الرّوابط المنطقيّة:
روابط السّببيّة: لأنّ، بما أنّ، بسبب ....
روابط الزّمن: حينئذ، عندما، الآن ...
روابط التّعليل والاستنتاج: لهذا، إذن، نتيجة لذلك، بالفعل...
روابط التّعارض: لكن، بالعكس، بينما، بالمقابل ...
روابط الإضافة والتّرتيب، روابط التّفسير، الرّوابط الشّرطيّة، والغائيّة، والتّشابهيّة.
3- الرّوابط المنطقيّة: كعلامات التّرقيم (النّقطة، الفاصلة، علامة الاستفهام...)
تأمل المثالين 2و 3 تجد أن الكاتب قد حاكى أسلوب القرآن في موضعين من سورة البقرة
كيف تسمى هذه الظاهرة اللغوية؟
اذكر الموضعين القرآنيين
" إنها بقرة صفراء فاقع لونها تسر الناضرين"
" إنها بقرة لا ذلول تثير الأرض ولا تسقي الحرث مسلّمة لا شيّة فيها"
لاحظ المثال الأخير تلاحظ أن الشاعر أنشد على لسان الغلام شطر بيت معروف لشاعر
آخر فهل هذا اقتباس ؟
كيف تسمى الظاهرة ؟
ما الفرق بين الاقتباس والتضمين
ماذا تستنتج؟
- الاقتباس: هو أن يضمّن المتكلّم كلامه شعرا كان أم نثرا شيئا من القرآن الكريم، أو الحديث الشريف، من غير دلالة على أنّه منهما ،ويجوز أن يكون هناك بعض التغيير في ما اقتبس، نحو قول الشاعر: "قد كان ما خفت أن يكونا.... إنّا إلى الله راجعونا" حيث اقتبس من قوله تعالى "إنّا للّه وإنّا إليه راجعون" (سورة البقرة آية 156)
- التضمين: هو أن يضمّن الشاعر كلامه من شعر غيره لشدّة جماله أو لشدّة علاقته بما يقول، نحو قول الحريري على لسان الغلام الذي عرضه أبو زيد للبيع:
على أنّي سأنشد عند بيعي *** أضاعوني وأيّ فتى أضاعوا
حيث ضمّن الشاعر صدر بيت العرجيّ القائل:
أضاعوني وأيّ فتى أضاعوا*** ليوم كريه وسداد ثغر
السند:
1- يلاطف الأصص المنتفخة التي تولد تحت بصره
2- فخرجت بيضاء ناصعة تسر الناضرين
3- فوجده سالما لا شية فيه
4- يقول الحريري على لسان الغلام الذي عرضه أبو زيد للبيع:
على أنّي سأنشد عند بيعي *** أضاعوني وأيّ فتى أضاعوا
المناقشة والتحليل
احذف الاسم الموصول من المثال 1 كيف اصبحت الجملة؟
ما تستنتج ؟
هل هناك روابط أخرى؟
اذكرها
الاستنتاج :
تعمل الرّوابط على بناء العلاقة بين معاني النّصّ والرّبط بين عناصره وأجزائه. يتضمّن النّصّ التّفسيريّ والنّصّ الحجاجيّ روابط منها:
1- الرّوابط اللّغويّة: كحروف العطف والضّمائر وأسماء الإشارة، والأسماء الموصولة وغيرها.
2- الرّوابط المنطقيّة:
روابط السّببيّة: لأنّ، بما أنّ، بسبب ....
روابط الزّمن: حينئذ، عندما، الآن ...
روابط التّعليل والاستنتاج: لهذا، إذن، نتيجة لذلك، بالفعل...
روابط التّعارض: لكن، بالعكس، بينما، بالمقابل ...
روابط الإضافة والتّرتيب، روابط التّفسير، الرّوابط الشّرطيّة، والغائيّة، والتّشابهيّة.
3- الرّوابط المنطقيّة: كعلامات التّرقيم (النّقطة، الفاصلة، علامة الاستفهام...)
تأمل المثالين 2و 3 تجد أن الكاتب قد حاكى أسلوب القرآن في موضعين من سورة البقرة
كيف تسمى هذه الظاهرة اللغوية؟
اذكر الموضعين القرآنيين
" إنها بقرة صفراء فاقع لونها تسر الناضرين"
" إنها بقرة لا ذلول تثير الأرض ولا تسقي الحرث مسلّمة لا شيّة فيها"
لاحظ المثال الأخير تلاحظ أن الشاعر أنشد على لسان الغلام شطر بيت معروف لشاعر
آخر فهل هذا اقتباس ؟
كيف تسمى الظاهرة ؟
ما الفرق بين الاقتباس والتضمين
ماذا تستنتج؟
- الاقتباس: هو أن يضمّن المتكلّم كلامه شعرا كان أم نثرا شيئا من القرآن الكريم، أو الحديث الشريف، من غير دلالة على أنّه منهما ،ويجوز أن يكون هناك بعض التغيير في ما اقتبس، نحو قول الشاعر: "قد كان ما خفت أن يكونا.... إنّا إلى الله راجعونا" حيث اقتبس من قوله تعالى "إنّا للّه وإنّا إليه راجعون" (سورة البقرة آية 156)
- التضمين: هو أن يضمّن الشاعر كلامه من شعر غيره لشدّة جماله أو لشدّة علاقته بما يقول، نحو قول الحريري على لسان الغلام الذي عرضه أبو زيد للبيع:
على أنّي سأنشد عند بيعي *** أضاعوني وأيّ فتى أضاعوا
حيث ضمّن الشاعر صدر بيت العرجيّ القائل:
أضاعوني وأيّ فتى أضاعوا*** ليوم كريه وسداد ثغر
إرسال تعليق