مادة اللغة العربية للسنة الثانية متوسط الجيل الثاني
المقطع التعليمي: العلم و الاكتشافات ص96 من الكتاب المدرسي الجديد.
تحضير نص يجب أن نتعلم في اللغة العربية للسنة الثانية متوسط الجيل الثاني:
أسئلة الفهم:
س: ما نوع هذا النّصّ؟ ج: سيرة وترجمة.
س: عن أيّ شخصيّة ترجم الكاتب؟ ج: لويس باستور.
س: من يكون؟ ج: عالم كيمياء فرنسي، (1822/1895) اليه تنسب عمليّة البسترة، واكتشف عدّة لقاحات مثل لقاح داء الكلب.
س:ماذا كان يعمل والده؟ كيف كانت حالة أسرته؟ ج: دبّاغا. تعيش في مشقّة وضيق.
س: ما كانت أمنيته؟ ج:أن يصبح ابنه أستاذا جامعيّا في كلّيّة "أربوى".
س: كم كان عمره حين فكّر أبواه في هذا الحلم؟ ج:سنتان.
س:أين انتقلت الأسرة؟ لماذا؟ج:إلى بلدة "أربوى" حيث توجد مدبغة الوالد.
س: بم تفسّر اهتمام والدي باستور بابنهما وحرصهما على مراقبة دروسه؟ هل يحصل هذا معك؟ ج:إدراكهما قيمة العلم في حياة الفرد وحرصهما على مستقبل ابنهما.
س: ما الّذي كان يهواه "باستور"؟ ج: اللّعب والرّسم.
س: ما الّذي يدلّ على ولوعه بالرّسم؟ ج: كان يرسم رفاقه ومعلّميه بدل الدّراسة.
س: هل تحقّقت أمنية الوالدين؟ ج: نعم, لم تذهب جهودهما سدى. وعمل أستاذا للكيمياء بجامعة ستراسبورغ.
س: ماذا اكتشف باستور في سنّ 25؟ ج:كشف بعض النّواميس والعلاجات الّتي أنقذت البشر من الأمراض والأوبئة القاتلة المنتشرة آنذاك.
أثري لغتي :
المضني: المتعب / المنتنة: كريهة الرّائحة / أدبغها: هيّأه للاستعمال / العارض: جانب الوجه، صفحة الخدّ / مولعا: متعلّقا بشدّة / كلّيّة: قسم من الجامعة / النّواميس: القوانين.
الفكرة العامة :
- باستور يغدو عالما ومكتشفا محقّقا أحلام أسرته ومتوّجا جهودها.
الافكار الاساسية :
1- أسرة باستور: معيشة ضيّقة وأحلام واسعة.
2- حرص والدي باستور على ابنهما ومراقبتهما لدروسه في المدرسة.
3- باستور يحقّق أماني أسرته.
المغزى العام من النص :
- التّخطيط الجيّد والمثابرة في طلب العلم سبيل تحقيق النّجاح.
- ليس النّجاح مجرّد أمنية وإنّما هو عمل وتضحية:
تريدين إدراك المعالي رخيصة *** ولابدّ للشّهد من إبر النّحل.
المقطع التعليمي: العلم و الاكتشافات ص96 من الكتاب المدرسي الجديد.
تحضير نص يجب أن نتعلم في اللغة العربية للسنة الثانية متوسط الجيل الثاني:
أسئلة الفهم:
س: ما نوع هذا النّصّ؟ ج: سيرة وترجمة.
س: عن أيّ شخصيّة ترجم الكاتب؟ ج: لويس باستور.
س: من يكون؟ ج: عالم كيمياء فرنسي، (1822/1895) اليه تنسب عمليّة البسترة، واكتشف عدّة لقاحات مثل لقاح داء الكلب.
س:ماذا كان يعمل والده؟ كيف كانت حالة أسرته؟ ج: دبّاغا. تعيش في مشقّة وضيق.
س: ما كانت أمنيته؟ ج:أن يصبح ابنه أستاذا جامعيّا في كلّيّة "أربوى".
س: كم كان عمره حين فكّر أبواه في هذا الحلم؟ ج:سنتان.
س:أين انتقلت الأسرة؟ لماذا؟ج:إلى بلدة "أربوى" حيث توجد مدبغة الوالد.
س: بم تفسّر اهتمام والدي باستور بابنهما وحرصهما على مراقبة دروسه؟ هل يحصل هذا معك؟ ج:إدراكهما قيمة العلم في حياة الفرد وحرصهما على مستقبل ابنهما.
س: ما الّذي كان يهواه "باستور"؟ ج: اللّعب والرّسم.
س: ما الّذي يدلّ على ولوعه بالرّسم؟ ج: كان يرسم رفاقه ومعلّميه بدل الدّراسة.
س: هل تحقّقت أمنية الوالدين؟ ج: نعم, لم تذهب جهودهما سدى. وعمل أستاذا للكيمياء بجامعة ستراسبورغ.
س: ماذا اكتشف باستور في سنّ 25؟ ج:كشف بعض النّواميس والعلاجات الّتي أنقذت البشر من الأمراض والأوبئة القاتلة المنتشرة آنذاك.
أثري لغتي :
المضني: المتعب / المنتنة: كريهة الرّائحة / أدبغها: هيّأه للاستعمال / العارض: جانب الوجه، صفحة الخدّ / مولعا: متعلّقا بشدّة / كلّيّة: قسم من الجامعة / النّواميس: القوانين.
الفكرة العامة :
- باستور يغدو عالما ومكتشفا محقّقا أحلام أسرته ومتوّجا جهودها.
الافكار الاساسية :
1- أسرة باستور: معيشة ضيّقة وأحلام واسعة.
2- حرص والدي باستور على ابنهما ومراقبتهما لدروسه في المدرسة.
3- باستور يحقّق أماني أسرته.
المغزى العام من النص :
- التّخطيط الجيّد والمثابرة في طلب العلم سبيل تحقيق النّجاح.
- ليس النّجاح مجرّد أمنية وإنّما هو عمل وتضحية:
تريدين إدراك المعالي رخيصة *** ولابدّ للشّهد من إبر النّحل.
إرسال تعليق