المقطــــع(5): العلم و الاكتشافات ص92 من الكتاب المدرسي الجديد.
الميــــدان:فهم المكتــوب (قراءة ودراسة النّصّ) .
المحتوى المعرفيّ: فضل العلم.
تحضير نص فضل العلم السنة الثانية متوسط الجيل الثاني:
*نمط النّصّ: حواريّ توجيهيّ.
يظهر الحوار من بداية الحديث إلى قوله .سمعت رسلو الله صلّى الله عليه وسلّم يقول.
ويتجلّى نمط التّوجيه في باقي الحديث
*أسلوب النّصّ: خبريّ تتخلّله بعض أساليب الإنشاء.
اقتصر نصّ الحديث على الأسلوب الخبريّ لأنّه في مقام تقرير حقيقة العلم ومنزلة طالب العلم ومكانة العلماء في الإسلام.
سنن التّرمذيّ: كتاب جمع فيه الإمام التّرمذيّ الأحاديث النّبويّة وهو أحد الكتب السّتّة (صحيح البخاري، صحيح مسلم، سنن النّسائيّ، سنن التّرمذيّ، سنن أبي داوود، سنن ابن ماجة) / أبو الدّرداء: صحابيّ جليل من الأنصار، ت32 هـ، كان فقيها وعالما، أحد الأربعة الّذين جمعوا القرآن.
أسئلة الفهم:
س: علام يحثّ الحديث؟ ج: على طلب العلم .
س: ماذا يشترط في طلب العلم؟ ج: الصّدق والإخلاص.
س: ما جزاء من يطلب العلم بصدق وإخلاص؟ ج: تسهّل له طريق الجنّة، تضع الملائكة أجنحتها له، يستغفر له من في السموات والأرض...
س: ما علاقة العلماء بالأنبياء؟ ج: العلماء ورثة الأنبياء.
س: من أين وإلى أين رحل الرّجل؟. ج: من المدينة إلى دمشق.
س: عند من رحل؟ ج: عند الصّحابيّ أبي الدّرداء رضي الله عنه.
س: لم تكبّد مشقّة السّفر الطّويل؟. ج: لأجل حديث سمع أنّه يحدّث به أبو الدّرداء.
س: هل نوى معه شيئا آخر؟. ج: لا، إنّما أخلص الرّحلة كلّها لطلب العلم.
س: ما جزاء من يطلب العلم؟ ج: يسلك طريقا إلى الجنّة.
س: لم تضع الملائكة أجنحتها لطالب العلم؟ ج: تتواضع له رضا بعظيم ما يصنع.
س: من يستغفر للعالم؟ ج: مخلوقات السّماء والأرض.
س: علام يدلّ هذا؟ ج: يدلّ على قيمة العلماء وعظمة منزلتهم عند الله، فيجعل ملائكة السّماء ومخلوقات الأرض ودوابّها تستغفر للعالم.
س: أيّهما أفضل العالم أم العابد؟ ج: العالم.
س: لماذا؟ ج: لأنّ العالم يتعدّى نفعه إلى غيره أمّا العابد فعبادته وصلاته وصومه يقتصر نفعها عليه دون غيره.
س: من هم ورثة الأنبياء؟ ج: العلماء.
س: ماذا ورّث الأنبياء؟ ج: لم يورّثوا مالا وإنّما ورّثوا العلم.
س: ما جزاء من أخذ ميراث النّبوّة (العلم)؟ ج: يحرز خيرا كثيرا.
شرح المفردات:
حظ وافر: خير كثير
سلك: اتخد او مشى
يبتغي: يريد ويرجو
الفكرة العامة :
- فضل العلم ومنزلة العلماء في الإسلام.
الافكار الاساسية :
1- الفائدة الأولى:(روى ... الحديث)
- إخلاص النّيّة لله أوّل ما ينبغي أن يتحلّى به طالب العلم.
2- الفائدة الثّانية : (قال إنّي ... العلم)
- طالب العلم له فضل عظيم وجزاء كبير.
3- الفائدة الثّاثلة : (وإنّ العالم... في الماء)
منزلة العلماء واستغفار مخلوقات العالم العلويّ والسّفليّ لهم.
4- الفائدة الرّابعة: (قال إنّي ... العلم)
- أفضليّة العالم على العابد.
5- الفائدة الخامسة: (إنّ العلماء ... حظّ وافر)
- العلم ميراث النّبوّة فمن حصّله أحرز خيرا وفيرا.
المغزى العام من النص :
- أهمّيّة العلم وضرورة الاجتهاد في طلبه والالتزام بأخلاقيّاته مع صدق النّيّة لما له من فضل كبير في ازدهار المجتمع وتطوّره.
الميــــدان:فهم المكتــوب (قراءة ودراسة النّصّ) .
المحتوى المعرفيّ: فضل العلم.
تحضير نص فضل العلم السنة الثانية متوسط الجيل الثاني:
*نمط النّصّ: حواريّ توجيهيّ.
يظهر الحوار من بداية الحديث إلى قوله .سمعت رسلو الله صلّى الله عليه وسلّم يقول.
ويتجلّى نمط التّوجيه في باقي الحديث
*أسلوب النّصّ: خبريّ تتخلّله بعض أساليب الإنشاء.
اقتصر نصّ الحديث على الأسلوب الخبريّ لأنّه في مقام تقرير حقيقة العلم ومنزلة طالب العلم ومكانة العلماء في الإسلام.
سنن التّرمذيّ: كتاب جمع فيه الإمام التّرمذيّ الأحاديث النّبويّة وهو أحد الكتب السّتّة (صحيح البخاري، صحيح مسلم، سنن النّسائيّ، سنن التّرمذيّ، سنن أبي داوود، سنن ابن ماجة) / أبو الدّرداء: صحابيّ جليل من الأنصار، ت32 هـ، كان فقيها وعالما، أحد الأربعة الّذين جمعوا القرآن.
أسئلة الفهم:
س: علام يحثّ الحديث؟ ج: على طلب العلم .
س: ماذا يشترط في طلب العلم؟ ج: الصّدق والإخلاص.
س: ما جزاء من يطلب العلم بصدق وإخلاص؟ ج: تسهّل له طريق الجنّة، تضع الملائكة أجنحتها له، يستغفر له من في السموات والأرض...
س: ما علاقة العلماء بالأنبياء؟ ج: العلماء ورثة الأنبياء.
س: من أين وإلى أين رحل الرّجل؟. ج: من المدينة إلى دمشق.
س: عند من رحل؟ ج: عند الصّحابيّ أبي الدّرداء رضي الله عنه.
س: لم تكبّد مشقّة السّفر الطّويل؟. ج: لأجل حديث سمع أنّه يحدّث به أبو الدّرداء.
س: هل نوى معه شيئا آخر؟. ج: لا، إنّما أخلص الرّحلة كلّها لطلب العلم.
س: ما جزاء من يطلب العلم؟ ج: يسلك طريقا إلى الجنّة.
س: لم تضع الملائكة أجنحتها لطالب العلم؟ ج: تتواضع له رضا بعظيم ما يصنع.
س: من يستغفر للعالم؟ ج: مخلوقات السّماء والأرض.
س: علام يدلّ هذا؟ ج: يدلّ على قيمة العلماء وعظمة منزلتهم عند الله، فيجعل ملائكة السّماء ومخلوقات الأرض ودوابّها تستغفر للعالم.
س: أيّهما أفضل العالم أم العابد؟ ج: العالم.
س: لماذا؟ ج: لأنّ العالم يتعدّى نفعه إلى غيره أمّا العابد فعبادته وصلاته وصومه يقتصر نفعها عليه دون غيره.
س: من هم ورثة الأنبياء؟ ج: العلماء.
س: ماذا ورّث الأنبياء؟ ج: لم يورّثوا مالا وإنّما ورّثوا العلم.
س: ما جزاء من أخذ ميراث النّبوّة (العلم)؟ ج: يحرز خيرا كثيرا.
شرح المفردات:
حظ وافر: خير كثير
سلك: اتخد او مشى
يبتغي: يريد ويرجو
الفكرة العامة :
- فضل العلم ومنزلة العلماء في الإسلام.
الافكار الاساسية :
1- الفائدة الأولى:(روى ... الحديث)
- إخلاص النّيّة لله أوّل ما ينبغي أن يتحلّى به طالب العلم.
2- الفائدة الثّانية : (قال إنّي ... العلم)
- طالب العلم له فضل عظيم وجزاء كبير.
3- الفائدة الثّاثلة : (وإنّ العالم... في الماء)
منزلة العلماء واستغفار مخلوقات العالم العلويّ والسّفليّ لهم.
4- الفائدة الرّابعة: (قال إنّي ... العلم)
- أفضليّة العالم على العابد.
5- الفائدة الخامسة: (إنّ العلماء ... حظّ وافر)
- العلم ميراث النّبوّة فمن حصّله أحرز خيرا وفيرا.
المغزى العام من النص :
- أهمّيّة العلم وضرورة الاجتهاد في طلبه والالتزام بأخلاقيّاته مع صدق النّيّة لما له من فضل كبير في ازدهار المجتمع وتطوّره.
إرسال تعليق