السنة الرابعة متوسط (الجيل الثاني) - مادة: اللغة العربية
المقطع الأول : القضايا الاجتماعية
الميدان: فهم المنطوق ( تعبير شفوي )
المحتوى المعرفي: خلق المسلم – عن الأنترنيت -
الوضعية المشكل الانطلاقيَّة :
سُئلَت أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها عن خلق النبي عليه الصلاة والسلام، فقالت: "كان خلقه القرآن" رواه مسلم . لأجل ذلك يجب علينا التأسي بأخلاق النبي صلى الله عليه وسلم التي وافقت ما جاء في القرآن الكريم.
مناقشة محتوى النص وتحليله وإثراؤه :
- لم جاء العنوان جملة اسمية ؟ - للدلالة على ثبوت تلك الأخلاق ، فلا يجب أن تتغير .
- كيف كانت حياة الإمام؟ كانت بسيطة ، وتمثلت في انتقاله اليومي من المنزل إلى المسجد ، حتى أنه لم يغير الحافلة .
- ما الموقف الذي حصل للإمام ؟ - حصل أن أعطاه السائق فوق المبلغ المستحق عندما أرجع له أجرته .
- هل أخد الإمام ذلك المبلغ وسكت عنه ؟ - جال ذلك الأمر في نفسه بداية ، وكان له تبريرات على ذلك ، لكنه عزف عن ذلك الأمر واحترم قيمه التي تملي عليه أن لا يأخذ مال الغير .
- ما الذي دل على خلق الأمانة في قول الإمام ؟ - " المسلم ملزم بأن يكون أمينا".
- لماذا شعر الإمام بضعف ووهن في ساقيه ؟ - لأنه أحس بضياع رجل كان يريد اعتناق الإسلام ، لو كان تصرفه عكس الذي فعل .
- ما هي النتيجة التي توصل إليها الكاتب ؟ - النتيجة مصداقا لقول أَبي ذ ر رضي الله عنه قَالَ: قَالَ لي رسولُ الله صلى الله عليه وسلم : لا تَحقِرَنَّ مِنَ المَعْرُوف شَيْئًا، وَلَو أنْ تَلقَى أخَاكَ بوجه طلي ق رواه مسلم .
شرح المصطلحات :
بنسا : عملة بريطانيا ويقال بنس استرليني.
وهن : ضعف.
إغاثة : مساعدة.
الملهوف : المسارع إلى الشيء بحرص.
الفكرة العامة :
- تحدث الكاتب عن خلق من أخلاق المسلم ألا وهو الأمانة.
الافكار الأساسية :
1- ذكر الكاتب للحياة البسيطة التي يعيشها الإمام.
2- الموقف الذي حصل للإمام مع السائق.
3- حسن تصرف الإمام مع هذا الموقف الذي حصل له بتطبيقه لخلق الأمانة.
4- تفاجئ الإمام بأن الذي حصل له هو فعل تعمده السائق لتجربة هذا الإمام.
5- إشارة الكاتب في الخلاصة أن الدين معاملة .
المغزى العام من النص :
- سئل الرسول صلى الله عليه وسلم عن أكثر ما يدخل الناس الجنة ؟ فقال :" تقوى الله وحسن الخلق" رواه الترميذي.
المقطع الأول : القضايا الاجتماعية
الميدان: فهم المنطوق ( تعبير شفوي )
المحتوى المعرفي: خلق المسلم – عن الأنترنيت -
الوضعية المشكل الانطلاقيَّة :
سُئلَت أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها عن خلق النبي عليه الصلاة والسلام، فقالت: "كان خلقه القرآن" رواه مسلم . لأجل ذلك يجب علينا التأسي بأخلاق النبي صلى الله عليه وسلم التي وافقت ما جاء في القرآن الكريم.
مناقشة محتوى النص وتحليله وإثراؤه :
- لم جاء العنوان جملة اسمية ؟ - للدلالة على ثبوت تلك الأخلاق ، فلا يجب أن تتغير .
- كيف كانت حياة الإمام؟ كانت بسيطة ، وتمثلت في انتقاله اليومي من المنزل إلى المسجد ، حتى أنه لم يغير الحافلة .
- ما الموقف الذي حصل للإمام ؟ - حصل أن أعطاه السائق فوق المبلغ المستحق عندما أرجع له أجرته .
- هل أخد الإمام ذلك المبلغ وسكت عنه ؟ - جال ذلك الأمر في نفسه بداية ، وكان له تبريرات على ذلك ، لكنه عزف عن ذلك الأمر واحترم قيمه التي تملي عليه أن لا يأخذ مال الغير .
- ما الذي دل على خلق الأمانة في قول الإمام ؟ - " المسلم ملزم بأن يكون أمينا".
- لماذا شعر الإمام بضعف ووهن في ساقيه ؟ - لأنه أحس بضياع رجل كان يريد اعتناق الإسلام ، لو كان تصرفه عكس الذي فعل .
- ما هي النتيجة التي توصل إليها الكاتب ؟ - النتيجة مصداقا لقول أَبي ذ ر رضي الله عنه قَالَ: قَالَ لي رسولُ الله صلى الله عليه وسلم : لا تَحقِرَنَّ مِنَ المَعْرُوف شَيْئًا، وَلَو أنْ تَلقَى أخَاكَ بوجه طلي ق رواه مسلم .
شرح المصطلحات :
بنسا : عملة بريطانيا ويقال بنس استرليني.
وهن : ضعف.
إغاثة : مساعدة.
الملهوف : المسارع إلى الشيء بحرص.
الفكرة العامة :
- تحدث الكاتب عن خلق من أخلاق المسلم ألا وهو الأمانة.
الافكار الأساسية :
1- ذكر الكاتب للحياة البسيطة التي يعيشها الإمام.
2- الموقف الذي حصل للإمام مع السائق.
3- حسن تصرف الإمام مع هذا الموقف الذي حصل له بتطبيقه لخلق الأمانة.
4- تفاجئ الإمام بأن الذي حصل له هو فعل تعمده السائق لتجربة هذا الإمام.
5- إشارة الكاتب في الخلاصة أن الدين معاملة .
المغزى العام من النص :
- سئل الرسول صلى الله عليه وسلم عن أكثر ما يدخل الناس الجنة ؟ فقال :" تقوى الله وحسن الخلق" رواه الترميذي.
إرسال تعليق