مادة التربية الاسلامية - السنة الثانية متوسط (الجيل الثاني)
المجال : الحديث النّبويّ الشّريف.
المورد المعرفي : فاعليّة المسلم .
الكفاءة الختاميّة :
- يتبيّن طبيعة العلاقة بين المسلمين وأسباب تماسكهم .
- يتعرّف على أسباب تقوية الإيمان ويتحرّاها .
- يميّز بين المسلم القويّ والمسلم القويّ .
الوضعيّة المشكلة : آمن بالرسول صلى الله عليه و سلم الكثير من الصّحابة ، لكنّنا لم نعرفهم كما عرفنا أبا بكر الصّديق أو عمر بن الخطّاب ...
فما السّبب في ذلك ؟
ج : لأنهما من كبار الصّحابة وأكثرهم إيمانا و أفضلهم أعمالا . ستعرف اليوم أسبابا تجعل من المسلم قوي الإيمان في درس :
. " فاعليّة المسلم " ص 2
الوضعية الجزئيّة الأولى :
أقرأ وأحفظ :الحديث الشّريف سفينة من ركبها نجا من الغرق في طوفان الزّيغ والضّلال
1- أتعرّف على معاني مفردات الحديث :
المؤمن القوي : القويّ في إيمانه وعقيدته وعلمه وجسمه .
م الضّعيف : ناقص الإيمان ...
احرص الحرص : العناية بالشّيء والاهتمام به حتى لا يفوت
عمل الشيطان : وساوسه وأوهامه التي يلقيها على الإنسان .
2- أفهم وأحلّل :
1- الإسلام دين العزّة : الإسلام دين العزّة ، ومن ابتغاها في غير الإسلام أذله الله ، والإسلام لا يرضى الذلة والهوان والضّعف
لأتباعه ، بل يريدهم أعزّاء .
2- المؤمن القويّ خير من المؤمن الضّعيف : المؤمن القويّ في إيمانه ودينه وأخلاقه وعلمه وجسمه خير من المؤمن الضّعيف ، وما يجعلني مؤمنا قويا ما يلي :
أ- أجتهد لتحصيل المنافع الدّينيّة والدّنيويّة وأتجنّب ما يضرّني، لأنّني مسؤول أمام الله عن كل لحظة من عمري ووقتي .
ب- أستعين بالله وأتوكّل عليه في كل شؤوني ، آخذا بالأسباب ، حتى يوفقني الله ويعينني في أعمالي .
ج- أجد في عملي دون تكاسل ولا تهاون ، فمصير كلّ عاجز الفشل . د إذا بذلت جهدا ولم أحقّق مرادي ، فلا أتحسّر ولا ألوم نفسي ،لأنّ ذلك يدخلني في دوّامة من القلق والأحزان ، كما يجعلني عرضة لوساوس الشّيطان.
ه- أرضى بقضاء الله وقدره وأفوض أمري إليه ، فهو سبحانه يحسن تدبير أمري وما يصلح بحالي .
3- يرشدني الحديث إلى :
أ- الإسلام يدعو المسلمين للأخذ بأسباب القوّة .
ب- يحرص المسلم على كل ما فيه خير ومنفعة .
ج- الاستعانة بالله تستوجب تقديم الأسباب .د العجز والكسل أكبر عدوّين للإنسان لما فيهما من ضرر .
ه- الرّاضي بالقدر مطمئنّ النّفس .
الوضعيّة الجزئية الثانية : أقوّم تعلّماتي : ص 23
المجال : الحديث النّبويّ الشّريف.
المورد المعرفي : فاعليّة المسلم .
الكفاءة الختاميّة :
- يتبيّن طبيعة العلاقة بين المسلمين وأسباب تماسكهم .
- يتعرّف على أسباب تقوية الإيمان ويتحرّاها .
- يميّز بين المسلم القويّ والمسلم القويّ .
الوضعيّة المشكلة : آمن بالرسول صلى الله عليه و سلم الكثير من الصّحابة ، لكنّنا لم نعرفهم كما عرفنا أبا بكر الصّديق أو عمر بن الخطّاب ...
فما السّبب في ذلك ؟
ج : لأنهما من كبار الصّحابة وأكثرهم إيمانا و أفضلهم أعمالا . ستعرف اليوم أسبابا تجعل من المسلم قوي الإيمان في درس :
. " فاعليّة المسلم " ص 2
الوضعية الجزئيّة الأولى :
أقرأ وأحفظ :الحديث الشّريف سفينة من ركبها نجا من الغرق في طوفان الزّيغ والضّلال
1- أتعرّف على معاني مفردات الحديث :
المؤمن القوي : القويّ في إيمانه وعقيدته وعلمه وجسمه .
م الضّعيف : ناقص الإيمان ...
احرص الحرص : العناية بالشّيء والاهتمام به حتى لا يفوت
عمل الشيطان : وساوسه وأوهامه التي يلقيها على الإنسان .
2- أفهم وأحلّل :
1- الإسلام دين العزّة : الإسلام دين العزّة ، ومن ابتغاها في غير الإسلام أذله الله ، والإسلام لا يرضى الذلة والهوان والضّعف
لأتباعه ، بل يريدهم أعزّاء .
2- المؤمن القويّ خير من المؤمن الضّعيف : المؤمن القويّ في إيمانه ودينه وأخلاقه وعلمه وجسمه خير من المؤمن الضّعيف ، وما يجعلني مؤمنا قويا ما يلي :
أ- أجتهد لتحصيل المنافع الدّينيّة والدّنيويّة وأتجنّب ما يضرّني، لأنّني مسؤول أمام الله عن كل لحظة من عمري ووقتي .
ب- أستعين بالله وأتوكّل عليه في كل شؤوني ، آخذا بالأسباب ، حتى يوفقني الله ويعينني في أعمالي .
ج- أجد في عملي دون تكاسل ولا تهاون ، فمصير كلّ عاجز الفشل . د إذا بذلت جهدا ولم أحقّق مرادي ، فلا أتحسّر ولا ألوم نفسي ،لأنّ ذلك يدخلني في دوّامة من القلق والأحزان ، كما يجعلني عرضة لوساوس الشّيطان.
ه- أرضى بقضاء الله وقدره وأفوض أمري إليه ، فهو سبحانه يحسن تدبير أمري وما يصلح بحالي .
3- يرشدني الحديث إلى :
أ- الإسلام يدعو المسلمين للأخذ بأسباب القوّة .
ب- يحرص المسلم على كل ما فيه خير ومنفعة .
ج- الاستعانة بالله تستوجب تقديم الأسباب .د العجز والكسل أكبر عدوّين للإنسان لما فيهما من ضرر .
ه- الرّاضي بالقدر مطمئنّ النّفس .
الوضعيّة الجزئية الثانية : أقوّم تعلّماتي : ص 23
إرسال تعليق