مادة التربية الاسلامية - السنة الثانية متوسط (الجيل الثاني)
الميدان : أسس العقيدة الإسلامية .
المورد المعرفي : الإيمان بالملائكة .
الوضعية الانطلاقيّة
الوضعيّة المشكلة: هناك مخلوقات لا نراها لكنّنا نؤمن بوجودها. فمن هي؟ ج: الملائكة . هذا موضوع درسك الجديد ص 24.
الوضعية الجزئيّة الأولى : أتعرّف على الملائكة : ماذا تعرف عن الملائكة ؟
1- الملائكة مخلوقات غيبيّة غير مرئيّة ، خلقت من نور، وهي معصومة عن الخطأ وكلّ ما يفعله البشر (أكل، شرب، زواج...) لها قدرة على التّشكّل ، لكل منها عمل خاص ، كما أنّها لا تعصي الله أبدا .
2- من مميّزات الملائكة : ما الذي يميّز الملائكة عن باقي المخلوقات ؟ تتميّز الملائكة عن سائر المخلوقات ب :
أ- مخلوقة من نور : والدّليل قوله صلى الله عليه و سلم :[ خُلِقَتْ المَلاَئِكَةُ مِنْ نُورٍ ... ]
ب- العبوديّة التّامة لله تعالى: فلا يعصون له أمرا أبدا قال تعالى: [ عَلَيْهَا مَلاَئِكَةٌ غِلاَظٌ شِدَادٌ لاَ يَعْصُونَ اللَّهَ مَا أَمَرَهُمْ وَيَفْعَلُونَ مَا يُؤْمَرُونَ ]
ج- القدرة على التّشكّل بإذن الله : وذلك على أيّ صورة تريدها [ ... فَأَرْسَلْنَا إِلَيْهَا رُوحَنَا فَتَمَثَّلَ لَهَا بَشَرًا سَوِيًّا ]
د- سرعة التّنقّل : فقد منحهم الله أجنحة تسهل تنقّلها في أقلّ من لمح البصر [جَاعِلِ الْمَلائِكَةِ رُسُلا أُولِي أَجْنِحَةٍ مَثْنَى وَثُلاثَ وَرُبَاعَ يَزِيدُ فِي الْخَلْقِ مَا يَشَاءُ]
3- من مهامّ الملائكة : ما الوظائف الموكلة للملائكة ؟
أ- تصريف شؤون الكون والمحافظة على الإنسان : [ فَالمُدَبِّرَاتِ أَمْرًا ... ] ومنهم : الحفظة
ب- تبليغ رسالة الله للمرسلين : والمكلّف بهذه الوظيفة : جبريل عليه السّلام .
ج- القيام بشؤون الجنّة وأهلها : ومنهم رضوان عليه السّلام .
د- القيام بشؤون النّار وأهلها : ومنهم الزّبانيّة ومالك خازن جهنّم .
ه- تسجيل أعمال المكلّفين : وهم الكرام الكاتبون ومنهم : رقيب وعتيد .
4- واجبي نحو الملائكة : ما واجبك تجاه الملائكة ؟
أ- حب الملائكة جميعا ، وتجنّب كلّ ما يؤذيها ، لكرامتها عند الله تعالى .
ب- ترك الذّنوب والبعد عن المعاصي : فالملائكة تتأذّى من ذنوب البشر ومعاصيهم ، فلا تدخل بيتا أو مكانا يعصى فيه الله تعالى .
لذلك أطهّر لساني من الكلام الفاحش ولا أقع في المعاصي .
ج- الحرص على النّظافة : كونها تتأذى مما يؤذي الإنسان من روائح كريهة أو قاذورات ونحوهما ...
- العمل المنزلي:
الوضعيّة الجزئية الثانية :أقوّم تعلّماتي : ص 27
الميدان : أسس العقيدة الإسلامية .
المورد المعرفي : الإيمان بالملائكة .
الوضعية الانطلاقيّة
الوضعيّة المشكلة: هناك مخلوقات لا نراها لكنّنا نؤمن بوجودها. فمن هي؟ ج: الملائكة . هذا موضوع درسك الجديد ص 24.
الوضعية الجزئيّة الأولى : أتعرّف على الملائكة : ماذا تعرف عن الملائكة ؟
1- الملائكة مخلوقات غيبيّة غير مرئيّة ، خلقت من نور، وهي معصومة عن الخطأ وكلّ ما يفعله البشر (أكل، شرب، زواج...) لها قدرة على التّشكّل ، لكل منها عمل خاص ، كما أنّها لا تعصي الله أبدا .
2- من مميّزات الملائكة : ما الذي يميّز الملائكة عن باقي المخلوقات ؟ تتميّز الملائكة عن سائر المخلوقات ب :
أ- مخلوقة من نور : والدّليل قوله صلى الله عليه و سلم :[ خُلِقَتْ المَلاَئِكَةُ مِنْ نُورٍ ... ]
ب- العبوديّة التّامة لله تعالى: فلا يعصون له أمرا أبدا قال تعالى: [ عَلَيْهَا مَلاَئِكَةٌ غِلاَظٌ شِدَادٌ لاَ يَعْصُونَ اللَّهَ مَا أَمَرَهُمْ وَيَفْعَلُونَ مَا يُؤْمَرُونَ ]
ج- القدرة على التّشكّل بإذن الله : وذلك على أيّ صورة تريدها [ ... فَأَرْسَلْنَا إِلَيْهَا رُوحَنَا فَتَمَثَّلَ لَهَا بَشَرًا سَوِيًّا ]
د- سرعة التّنقّل : فقد منحهم الله أجنحة تسهل تنقّلها في أقلّ من لمح البصر [جَاعِلِ الْمَلائِكَةِ رُسُلا أُولِي أَجْنِحَةٍ مَثْنَى وَثُلاثَ وَرُبَاعَ يَزِيدُ فِي الْخَلْقِ مَا يَشَاءُ]
3- من مهامّ الملائكة : ما الوظائف الموكلة للملائكة ؟
أ- تصريف شؤون الكون والمحافظة على الإنسان : [ فَالمُدَبِّرَاتِ أَمْرًا ... ] ومنهم : الحفظة
ب- تبليغ رسالة الله للمرسلين : والمكلّف بهذه الوظيفة : جبريل عليه السّلام .
ج- القيام بشؤون الجنّة وأهلها : ومنهم رضوان عليه السّلام .
د- القيام بشؤون النّار وأهلها : ومنهم الزّبانيّة ومالك خازن جهنّم .
ه- تسجيل أعمال المكلّفين : وهم الكرام الكاتبون ومنهم : رقيب وعتيد .
4- واجبي نحو الملائكة : ما واجبك تجاه الملائكة ؟
أ- حب الملائكة جميعا ، وتجنّب كلّ ما يؤذيها ، لكرامتها عند الله تعالى .
ب- ترك الذّنوب والبعد عن المعاصي : فالملائكة تتأذّى من ذنوب البشر ومعاصيهم ، فلا تدخل بيتا أو مكانا يعصى فيه الله تعالى .
لذلك أطهّر لساني من الكلام الفاحش ولا أقع في المعاصي .
ج- الحرص على النّظافة : كونها تتأذى مما يؤذي الإنسان من روائح كريهة أو قاذورات ونحوهما ...
- العمل المنزلي:
الوضعيّة الجزئية الثانية :أقوّم تعلّماتي : ص 27
إرسال تعليق