المستوى : س 3 م (الجيل الثاني) - مادة التربية الاسلامية
الميـــــدان : أسس العقيدة الإسلاميّة.
المجــــــال : العقيدة
المحتوى المعرفيّ: الإيمان بالكتب السّماويّة.
الكفاءة الختامية : يستظهر المتعلم المحفوظ من القرآن الكريم و الحديث النبويّ الشريف باستخدام مهارات التّلاوة الجيّدة و الاستعمال المناسب، ويعرف حقيقة الإيمان وأثره في حياة المسلم.
مركّبات الكفاءة :
ـ يعرف الكتب السّماويّة ومعنى الإيمان بها.
ـ يدرك ثمرات الإيمان بالكتب السّماويّة .
ـ يعرف أنّ القرآن آخر الكتب مهيمن عليها فيؤدّي واجبه نحوه.
وضعيّة انطلاق الحصّة:
من رحمة الله بعباده أنّه لم يتركهم هملا، بل أرسل إليهم رسلا وأيّدهم بكتب تمثّل دستور الحياو وتبيّن لهم طريق الحقّ الموصل إلى النّجاة في الدّنيا والفلاح في الآخرة.
السّند :
قال الله تعالى (كانَ النَّاسُ أُمَّةً وَاحِدَةً فَبَعَثَ اللَّهُ النَّبِيِّينَ مُبَشِّرِينَ وَمُنذِرِينَ وَأَنزَلَ مَعَهُمُ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ لِيَحْكُمَ بَيْنَ النَّاسِ فِيمَا اخْتَلَفُوا فِيهِ) سورة البقرة آية 212.
أقرأ وأحفظ : يقرأ الأستاذ السّند قراءة جهريّة نموذجية معبّرة.
يقرأ المتعلّم قراءات متعدّدة مرتّلة يحاكي من خلالها أستاذه .
ما الكتب السّماويّة الّتي أنزلها الله؟ ما حقيقة الإيمان بها؟ ما الآثار المترتّبة عن الإيمان بها؟
شرح المفردات:
مبشّرين ومنذرين : يبشّرون من أطاع بالجنّة وينذرون من عصى بالنّار.
أتعرّف :
أوّلا : الفرق بين النّبيّ والرّسول:
الرّسول: من أوحي له بشرع جديد.
النبيّ: من أرسل بشريعة رسول من قبله، فأنبياء بني إسرائيل يحكمون بالتّوراة الّتي أنزلت على الرّسول موسى عليه الصّلاة والسّلام.
ثانيا: الكتب السّماويّة:
ما الكتب السّماوي المنزلة وعلى من أنزلت؟
1- صحف (إبراهيم عليه السّلام): قال تعالى: "صحف إبراهيم وموسى" (الأعلى/ 19) اشتملت على مواعظ ومكارم الأخلاق.
2- الزبور (داوود عليه السّلام): قال تعالى:"وَآتَيْنَا دَاوُودَ زَبُورًا" (النّساء / 163)
3- التوراة (موسى عليه السّلام): قال تعالى : "إِنَّا أَنزَلْنَا التَّوْرَاةَ فِيهَا هُدًى وَنُورٌ" (المائدة / 44).
4- الإنجيل (عيسى عليه السّلام): قال تعالى:"وَقَفَّيْنَا بِعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ وَآتَيْنَاهُ الْإِنْجِيلَ" (الحديد / 27)
5- القرآن (محمّد عليه الصّلاة والسّلام): قال تعالى:"إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا عَلَيْكَ الْقُرْآنَ تَنزِيلًا" (الإنسان/ 23)
أصدّق:
- أنّ الله أنزل كتبا على رسله وأمرهم بتبليغها.
- أنّ الكتب السّماويّة تشترك في توحيد الله وعبادته.
- أنّ الكتب السّابقة حُرّفت، إلا القرآن بقي محفوظا، قال تعالى:"إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ" (الحجر /9).
- أنّ الكتب السّماويّة (قبل تحريفها) دليل على وحدة الرّسالات السّماويّة، وأنّ القرآن جامع لكلّ هذه الكتب في أصلها ومهيمن عليها.
ألتزم:
من ثمرات إيماني بالكتب أنّه يجعلني:
- أدرك عظمة الله وحكمته في إنزال الكتب لهداية النّاس.
- أشكر الله على نعمة القرآن وأعمل بما جاء فيه.
أجتهد في حفظ القرآن وتلاوته وفهم معانيه.
أقوّم تعلّماتي:
رتّب في جدول الكتب السّماويّة من حيث زمن نزولها مع ما يقابلها من أسماء الرّسل.
علام يدلّ وجوب الإيمان بالكتب كلّها؟
ما علاقة القرآن بالكتب السّابقة؟
ما واجبك نحو القرآن؟
الميـــــدان : أسس العقيدة الإسلاميّة.
المجــــــال : العقيدة
المحتوى المعرفيّ: الإيمان بالكتب السّماويّة.
الكفاءة الختامية : يستظهر المتعلم المحفوظ من القرآن الكريم و الحديث النبويّ الشريف باستخدام مهارات التّلاوة الجيّدة و الاستعمال المناسب، ويعرف حقيقة الإيمان وأثره في حياة المسلم.
مركّبات الكفاءة :
ـ يعرف الكتب السّماويّة ومعنى الإيمان بها.
ـ يدرك ثمرات الإيمان بالكتب السّماويّة .
ـ يعرف أنّ القرآن آخر الكتب مهيمن عليها فيؤدّي واجبه نحوه.
وضعيّة انطلاق الحصّة:
من رحمة الله بعباده أنّه لم يتركهم هملا، بل أرسل إليهم رسلا وأيّدهم بكتب تمثّل دستور الحياو وتبيّن لهم طريق الحقّ الموصل إلى النّجاة في الدّنيا والفلاح في الآخرة.
السّند :
قال الله تعالى (كانَ النَّاسُ أُمَّةً وَاحِدَةً فَبَعَثَ اللَّهُ النَّبِيِّينَ مُبَشِّرِينَ وَمُنذِرِينَ وَأَنزَلَ مَعَهُمُ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ لِيَحْكُمَ بَيْنَ النَّاسِ فِيمَا اخْتَلَفُوا فِيهِ) سورة البقرة آية 212.
أقرأ وأحفظ : يقرأ الأستاذ السّند قراءة جهريّة نموذجية معبّرة.
يقرأ المتعلّم قراءات متعدّدة مرتّلة يحاكي من خلالها أستاذه .
ما الكتب السّماويّة الّتي أنزلها الله؟ ما حقيقة الإيمان بها؟ ما الآثار المترتّبة عن الإيمان بها؟
شرح المفردات:
مبشّرين ومنذرين : يبشّرون من أطاع بالجنّة وينذرون من عصى بالنّار.
أتعرّف :
أوّلا : الفرق بين النّبيّ والرّسول:
الرّسول: من أوحي له بشرع جديد.
النبيّ: من أرسل بشريعة رسول من قبله، فأنبياء بني إسرائيل يحكمون بالتّوراة الّتي أنزلت على الرّسول موسى عليه الصّلاة والسّلام.
ثانيا: الكتب السّماويّة:
ما الكتب السّماوي المنزلة وعلى من أنزلت؟
1- صحف (إبراهيم عليه السّلام): قال تعالى: "صحف إبراهيم وموسى" (الأعلى/ 19) اشتملت على مواعظ ومكارم الأخلاق.
2- الزبور (داوود عليه السّلام): قال تعالى:"وَآتَيْنَا دَاوُودَ زَبُورًا" (النّساء / 163)
3- التوراة (موسى عليه السّلام): قال تعالى : "إِنَّا أَنزَلْنَا التَّوْرَاةَ فِيهَا هُدًى وَنُورٌ" (المائدة / 44).
4- الإنجيل (عيسى عليه السّلام): قال تعالى:"وَقَفَّيْنَا بِعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ وَآتَيْنَاهُ الْإِنْجِيلَ" (الحديد / 27)
5- القرآن (محمّد عليه الصّلاة والسّلام): قال تعالى:"إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا عَلَيْكَ الْقُرْآنَ تَنزِيلًا" (الإنسان/ 23)
أصدّق:
- أنّ الله أنزل كتبا على رسله وأمرهم بتبليغها.
- أنّ الكتب السّماويّة تشترك في توحيد الله وعبادته.
- أنّ الكتب السّابقة حُرّفت، إلا القرآن بقي محفوظا، قال تعالى:"إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ" (الحجر /9).
- أنّ الكتب السّماويّة (قبل تحريفها) دليل على وحدة الرّسالات السّماويّة، وأنّ القرآن جامع لكلّ هذه الكتب في أصلها ومهيمن عليها.
ألتزم:
من ثمرات إيماني بالكتب أنّه يجعلني:
- أدرك عظمة الله وحكمته في إنزال الكتب لهداية النّاس.
- أشكر الله على نعمة القرآن وأعمل بما جاء فيه.
أجتهد في حفظ القرآن وتلاوته وفهم معانيه.
أقوّم تعلّماتي:
رتّب في جدول الكتب السّماويّة من حيث زمن نزولها مع ما يقابلها من أسماء الرّسل.
علام يدلّ وجوب الإيمان بالكتب كلّها؟
ما علاقة القرآن بالكتب السّابقة؟
ما واجبك نحو القرآن؟
إرسال تعليق