المستوى : س 3 م (الجيل الثاني) - مادة التربية الاسلامية
الميـــــدان : القرآن الكريم والحديث النّبويّ الشّريف.
المجــــــال : الحديث النّبويّ الشّريف
المحتوى المعرفيّ: من حقوق المُسْلِم.
الكفاءة الختامية : يستظهر المتعلم المحفوظ من القرآن الكريم و الحديث النبويّ الشريف باستخدام مهارات التّلاوة الجيّدة و الاستعمال المناسب.
مركّبات الكفاءة :
ـ يفهم معاني الحديث.
ـ يسعى للحفاظ على روابط الأخوّة ويبتعد عمّا يفسدها .
ـ يستخرج الفوائد ويتمثّلها في سلوكاته.
السّند :
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ : إِيَّاكُمْ وَالظَّنَّ فَإِنَّ الظَّنَّ أَكْذَبُ الْحَدِيثِ وَلَا تَحَسَّسُوا وَلَا تَجَسَّسُوا وَلَا تَحَاسَدُوا وَلَا تَدَابَرُوا وَلَا تَبَاغَضُوا وَكُونُوا عِبَادَ اللَّهِ إِخْوَانًا . رواه البخاري (6064)
أقرأ وأحفظ : يقرأ الأستاذ الحديث قراءة جهريّة نموذجية معبّرة.
يقرأ المتعلّم قراءات متعدّدة مرتّلة يحاكي من خلالها أستاذه .
من هو راوي الحديث؟ من يكون؟
أتعرّف على الصّحابيّ راوي الحديث :
هو عبد الرّحمن بن صخر الدّوسيّ، كنّاه النّبيّ بأبي هريرة، لازم النّبيّ صلى الله عليه وسلّم ملازمة تامّة فكان أكثر الصّحابة رواية للحديث، رُوي له 5374 حديثا، توفّي سنة 57هـ بالمدينة.
معاني المفردات:
تحسّسوا: التّحسّس هو الاستماع لحديث النّاس دون أن يشعروا.
تجسّسوا: التّجسّس تتبّع عورات النّاس وعيوبهم وأسرارهم.
لا تحاسدوا: لا تتمنّوا زوال نعمة الغير.
لا تدابروا: التّدابر هو الخصومة والهجران وعدم التّواصل.
أفهم وأحلّل:
السّلوكات القبيحة الّتي تفسد روابط الأخوّة:
ما الأخلاق الّتي ينهى عنها الحديث؟ إلام تؤدّي؟
- سوء الظّنّ: فالمسلم يحسن الظّنّ بأخيه ، ولا يتتبّع الإشاعات، ولا يقبل كلّ ما يقال عن الآخرين دون أن يتأكّد، قال تعالى: "يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اجْتَنِبُوا كَثِيرًا مِّنَ الظَّنِّ إِنَّ بَعْضَ الظَّنِّ إِثْمٌ " (الحجرات / 12).
- التّحسّس والتّجسّس: التّحسّس محاولة المرء الاطّلاع على أحوال النّاس ومراقبتهم والاستماع إلى حديثهم دون علمهم، أمّا التّجسّس فهو تتبّع عيوب وأخطاء الآخرين. وهما يعدّان اعتداء على حرمات المسلمين وتدخّلا في شؤونهم الخاصّة.
- التّحاسد: المسلم يرضى بقضاء الله وقسمته ولا يحسد غيره ولا يتمنّى زوال نعمة أنعمها الله على عبد من عباده، بل عليه الاجتهاد وطلب التّوفيق من الله للحصول عليها.
- التّدابر: هو أن يهجر المسلم أخاه فلا يكلمه ولا يلقاه، وسمّاه النّبيّ (فساد ذات البين)، ودعانا إلى إزالة أسباب التّدابر وجعل ذلك من أعظم القربات. قال عليه الصّلاة والسّلام: "ألا أخبركم بأفضل من درجة الصّيام والصّلاة والصّدقة، قالوا : بلى، قال: إصلاح ذات البين ..."
- التّباغض: يبتعد المسلم عن كلّ ما يسبّب البغض والكراهية، فإذا لقيت أحدا سلّمت عليه، وأتجنّب مناداته بما يكرهه، كما أعينه على حاجته وألبّي دعوته حفاظا على مشاعر المحبّة بيني وبينه.
ما يرشدني إليه الحديث:
لم نهانا نبيّنا عنها؟ ما أثرها على المجتمع؟ ما موقف المسلم منها؟
- لا أتّخذ موقفا من أحد إلا بعد خبر موثوق.
- سوء الظّنّ يحطّم المجتمع ويمزّق روابط الأخوّة.
- أشغل نفسي بما ينفعني ويعنيني.
- لماذا أحسد غيري والله قد قسم بين العباد أرزاقهم؟.
- أجتنب كلّ ما ينشر الأحقاد ويؤدّي إلى الشّقاق.
ما الفرق بين الحسد وطموح الإنسان لتحقيق النّجاح مثل غيره؟
هات صفات حسنة تقابل الصّفات السّيّئة الواردة في الحديث.
ماذا لو سادت هذه الأخلاق القبيحة في المجتمع؟ اكتب فقرة تشرح فيها ذلك
احفظ الحديث.
الميـــــدان : القرآن الكريم والحديث النّبويّ الشّريف.
المجــــــال : الحديث النّبويّ الشّريف
المحتوى المعرفيّ: من حقوق المُسْلِم.
الكفاءة الختامية : يستظهر المتعلم المحفوظ من القرآن الكريم و الحديث النبويّ الشريف باستخدام مهارات التّلاوة الجيّدة و الاستعمال المناسب.
مركّبات الكفاءة :
ـ يفهم معاني الحديث.
ـ يسعى للحفاظ على روابط الأخوّة ويبتعد عمّا يفسدها .
ـ يستخرج الفوائد ويتمثّلها في سلوكاته.
السّند :
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ : إِيَّاكُمْ وَالظَّنَّ فَإِنَّ الظَّنَّ أَكْذَبُ الْحَدِيثِ وَلَا تَحَسَّسُوا وَلَا تَجَسَّسُوا وَلَا تَحَاسَدُوا وَلَا تَدَابَرُوا وَلَا تَبَاغَضُوا وَكُونُوا عِبَادَ اللَّهِ إِخْوَانًا . رواه البخاري (6064)
أقرأ وأحفظ : يقرأ الأستاذ الحديث قراءة جهريّة نموذجية معبّرة.
يقرأ المتعلّم قراءات متعدّدة مرتّلة يحاكي من خلالها أستاذه .
من هو راوي الحديث؟ من يكون؟
أتعرّف على الصّحابيّ راوي الحديث :
هو عبد الرّحمن بن صخر الدّوسيّ، كنّاه النّبيّ بأبي هريرة، لازم النّبيّ صلى الله عليه وسلّم ملازمة تامّة فكان أكثر الصّحابة رواية للحديث، رُوي له 5374 حديثا، توفّي سنة 57هـ بالمدينة.
معاني المفردات:
تحسّسوا: التّحسّس هو الاستماع لحديث النّاس دون أن يشعروا.
تجسّسوا: التّجسّس تتبّع عورات النّاس وعيوبهم وأسرارهم.
لا تحاسدوا: لا تتمنّوا زوال نعمة الغير.
لا تدابروا: التّدابر هو الخصومة والهجران وعدم التّواصل.
أفهم وأحلّل:
السّلوكات القبيحة الّتي تفسد روابط الأخوّة:
ما الأخلاق الّتي ينهى عنها الحديث؟ إلام تؤدّي؟
- سوء الظّنّ: فالمسلم يحسن الظّنّ بأخيه ، ولا يتتبّع الإشاعات، ولا يقبل كلّ ما يقال عن الآخرين دون أن يتأكّد، قال تعالى: "يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اجْتَنِبُوا كَثِيرًا مِّنَ الظَّنِّ إِنَّ بَعْضَ الظَّنِّ إِثْمٌ " (الحجرات / 12).
- التّحسّس والتّجسّس: التّحسّس محاولة المرء الاطّلاع على أحوال النّاس ومراقبتهم والاستماع إلى حديثهم دون علمهم، أمّا التّجسّس فهو تتبّع عيوب وأخطاء الآخرين. وهما يعدّان اعتداء على حرمات المسلمين وتدخّلا في شؤونهم الخاصّة.
- التّحاسد: المسلم يرضى بقضاء الله وقسمته ولا يحسد غيره ولا يتمنّى زوال نعمة أنعمها الله على عبد من عباده، بل عليه الاجتهاد وطلب التّوفيق من الله للحصول عليها.
- التّدابر: هو أن يهجر المسلم أخاه فلا يكلمه ولا يلقاه، وسمّاه النّبيّ (فساد ذات البين)، ودعانا إلى إزالة أسباب التّدابر وجعل ذلك من أعظم القربات. قال عليه الصّلاة والسّلام: "ألا أخبركم بأفضل من درجة الصّيام والصّلاة والصّدقة، قالوا : بلى، قال: إصلاح ذات البين ..."
- التّباغض: يبتعد المسلم عن كلّ ما يسبّب البغض والكراهية، فإذا لقيت أحدا سلّمت عليه، وأتجنّب مناداته بما يكرهه، كما أعينه على حاجته وألبّي دعوته حفاظا على مشاعر المحبّة بيني وبينه.
ما يرشدني إليه الحديث:
لم نهانا نبيّنا عنها؟ ما أثرها على المجتمع؟ ما موقف المسلم منها؟
- لا أتّخذ موقفا من أحد إلا بعد خبر موثوق.
- سوء الظّنّ يحطّم المجتمع ويمزّق روابط الأخوّة.
- أشغل نفسي بما ينفعني ويعنيني.
- لماذا أحسد غيري والله قد قسم بين العباد أرزاقهم؟.
- أجتنب كلّ ما ينشر الأحقاد ويؤدّي إلى الشّقاق.
ما الفرق بين الحسد وطموح الإنسان لتحقيق النّجاح مثل غيره؟
هات صفات حسنة تقابل الصّفات السّيّئة الواردة في الحديث.
ماذا لو سادت هذه الأخلاق القبيحة في المجتمع؟ اكتب فقرة تشرح فيها ذلك
احفظ الحديث.
إرسال تعليق