- تحضير درس المزج بين نمطي التفسير والحجاج ميدان انتاج المكتوب في مادة اللغة العربية للسنة الثالثة متوسط الجيل الثاني.
٭ قراءة المثال: فتح الكتاب صفحة 52 وقراءة النّصّ قراءة صامتة.
٭ التّحليل والمناقشة:
س: لماذا أراد المعلّم أن يحضر التّلاميذ الدّرهم؟ ج: ليشتروا منه طوابع بريديّة. -
س: ما هو سبب ؟ ج: ليشاركوا في حملة مكافحة داء السّل. -
س:هل كان التّلاميذ يعرفون المرض؟ وماذا فعل الأستاذ؟ ج: لا عرّف لهم المرض وبيّن خطورته.
س: سبق وتعرّفنا على النّمط الّذي نوضح من خلاله الأسباب ونشرحها، فما هو؟ ج: النّمط التّفسيريّ .
س: ما هي المراحل المتّبعة في هذا النّمط؟ ج: ذكر الموضوع ثمّ شرحه وتوضيحه مع تقديم الحجّج والأمثلة عليه.
٭ الاستنتاج الأول:
- إنتاج نصّ تفسيريّ :
لكتابة نصّ تفسيريّ نقوم ب:
1- تحديد الموضوع.
2- إعداد التّصميم:
المقدّمة: في الأغلب تكون بطرح سؤال تتمّ الإجابة عليه في العرض.
العرض: تناول معلومة أو ظاهرة من خلال عرض الحقائق بشكل مفصّل مع الاستدلال.
الخاتمة: ملخّص لما جاء في العرض وفي الأغلب تكون عبارة عن استنتاجات.
3- استعمال الرّوابط النّصيّة بأنواعها.
س: بالعودة إلى النّص، ماذا كان يحاول غريب فعله؟ ج: إقناع والده بضرورة المساهمة مع زملائه.
س: ما هو رد الأب؟ وما موقفه؟ ج: كان رافضا للفكرة، ومصرّا على الرّفض.
س: ماذا فعل غريب في المقابل؟ وكيف تصرّف مع هذا الرّفض؟ ج: ألحّ أكثر في الطّلب، وأكّد على الأمر، مستعينا بمرض أمّه والأمل من شفائها مثال لإثبات رأيه وإقناع والده.
س: كيف نسمي الكلام الّذي فيه إلحاح وتأكيد وتقديم أمثلة...؟ ج: الحجاج.
س: ما هي المراحل المتّبعة في كتابة نصّ حجاجيّ؟ ج: تقديم الفكرة وإحضار ما يثبتها وينفي غيرها بغية الإقناع بها.
٭ الاستنتاج الثّاني:
- انتاج نصّ حجاجيّ :
لكتابة نصّ حجاجيّ نقوم ب:
1- تحديد الموضوع.
2- إعداد التّصميم:
المقدّمة: فيها تقديم للموضوع المعالج.
العرض: تقديم وجهة النّظر أو الرّأي المعروض للمناقشة مع الاتيان بالحجّة الّتي تدعمه والحجّة الّتي.
الخاتمة: خلاصة لما تمّ تقديمه في العرض مع إبداء الرّأي الشّخصيّ.
3- استعمال الرّوابط النّصيّة بأنواعها
- ماذا تلاحظ عن كيفية كتابة النّصّ التّفسيري والنّصّ الحجاجيّ؟ ج: هناك نقاط مشتركة خاصّة فيما يتعلّق باستعمال الحجج والاستدلال والرّوابط بأنواعها بين النّمطين، كما انّ الحجاج يحتاج أحيانا إلى تفسير.
٭ الاستنتاج الثّالث:
- المزج بين التّفسير والحجاج:
- كلّ نصّ يعتمد صاحبه على الحجاج، يحتاج إلى التّفصيل في القول والتّفسير، لهذا وجب توظيف النّمطين معا.
- كما أنّ كلّا من النّمطين يشتركان في بعض المؤشرات ويستعملان نفس الأدوات كالتّعليل والاستنتاج والاستدلال المنطقيّ ..... وفي الكثير من الأحيان تقدّم الحجّة فكرة جديدة أو أمرا مستحدثا فتحتاج إلى التّفسير.
- إضافة إلى اعتمادهما على نفص الرّوابط النّصّيّة تقريبا.
الرّوابط النّصيّة للحجاج والتّفسير:
تعمل الرّوابط على الجمع بين أجزاء وعناصر النّصّ وجعله متماسكا محكم البناء، وهي كثيرة نذكر منها:
٭ اللّغويّة: كحروف العطف - الضّمائر - أسماء الإشارة - الأسماء الموصولة.
٭ المنطقيّة: منها:
السّببيّة: لأنّ - بما أنّ - بسبب ...
الاستنتاج: لهذا - إذن - نتيجة لذلك .....
الشّرطيّة: إن - لو - لولا - كلّما ....
التّفسيريّة: إذ - أي....
٭ الضّمنية: علامات التّرقيم.
٭ قراءة المثال: فتح الكتاب صفحة 52 وقراءة النّصّ قراءة صامتة.
٭ التّحليل والمناقشة:
س: لماذا أراد المعلّم أن يحضر التّلاميذ الدّرهم؟ ج: ليشتروا منه طوابع بريديّة. -
س: ما هو سبب ؟ ج: ليشاركوا في حملة مكافحة داء السّل. -
س:هل كان التّلاميذ يعرفون المرض؟ وماذا فعل الأستاذ؟ ج: لا عرّف لهم المرض وبيّن خطورته.
س: سبق وتعرّفنا على النّمط الّذي نوضح من خلاله الأسباب ونشرحها، فما هو؟ ج: النّمط التّفسيريّ .
س: ما هي المراحل المتّبعة في هذا النّمط؟ ج: ذكر الموضوع ثمّ شرحه وتوضيحه مع تقديم الحجّج والأمثلة عليه.
٭ الاستنتاج الأول:
- إنتاج نصّ تفسيريّ :
لكتابة نصّ تفسيريّ نقوم ب:
1- تحديد الموضوع.
2- إعداد التّصميم:
المقدّمة: في الأغلب تكون بطرح سؤال تتمّ الإجابة عليه في العرض.
العرض: تناول معلومة أو ظاهرة من خلال عرض الحقائق بشكل مفصّل مع الاستدلال.
الخاتمة: ملخّص لما جاء في العرض وفي الأغلب تكون عبارة عن استنتاجات.
3- استعمال الرّوابط النّصيّة بأنواعها.
س: بالعودة إلى النّص، ماذا كان يحاول غريب فعله؟ ج: إقناع والده بضرورة المساهمة مع زملائه.
س: ما هو رد الأب؟ وما موقفه؟ ج: كان رافضا للفكرة، ومصرّا على الرّفض.
س: ماذا فعل غريب في المقابل؟ وكيف تصرّف مع هذا الرّفض؟ ج: ألحّ أكثر في الطّلب، وأكّد على الأمر، مستعينا بمرض أمّه والأمل من شفائها مثال لإثبات رأيه وإقناع والده.
س: كيف نسمي الكلام الّذي فيه إلحاح وتأكيد وتقديم أمثلة...؟ ج: الحجاج.
س: ما هي المراحل المتّبعة في كتابة نصّ حجاجيّ؟ ج: تقديم الفكرة وإحضار ما يثبتها وينفي غيرها بغية الإقناع بها.
٭ الاستنتاج الثّاني:
- انتاج نصّ حجاجيّ :
لكتابة نصّ حجاجيّ نقوم ب:
1- تحديد الموضوع.
2- إعداد التّصميم:
المقدّمة: فيها تقديم للموضوع المعالج.
العرض: تقديم وجهة النّظر أو الرّأي المعروض للمناقشة مع الاتيان بالحجّة الّتي تدعمه والحجّة الّتي.
الخاتمة: خلاصة لما تمّ تقديمه في العرض مع إبداء الرّأي الشّخصيّ.
3- استعمال الرّوابط النّصيّة بأنواعها
- ماذا تلاحظ عن كيفية كتابة النّصّ التّفسيري والنّصّ الحجاجيّ؟ ج: هناك نقاط مشتركة خاصّة فيما يتعلّق باستعمال الحجج والاستدلال والرّوابط بأنواعها بين النّمطين، كما انّ الحجاج يحتاج أحيانا إلى تفسير.
٭ الاستنتاج الثّالث:
- المزج بين التّفسير والحجاج:
- كلّ نصّ يعتمد صاحبه على الحجاج، يحتاج إلى التّفصيل في القول والتّفسير، لهذا وجب توظيف النّمطين معا.
- كما أنّ كلّا من النّمطين يشتركان في بعض المؤشرات ويستعملان نفس الأدوات كالتّعليل والاستنتاج والاستدلال المنطقيّ ..... وفي الكثير من الأحيان تقدّم الحجّة فكرة جديدة أو أمرا مستحدثا فتحتاج إلى التّفسير.
- إضافة إلى اعتمادهما على نفص الرّوابط النّصّيّة تقريبا.
الرّوابط النّصيّة للحجاج والتّفسير:
تعمل الرّوابط على الجمع بين أجزاء وعناصر النّصّ وجعله متماسكا محكم البناء، وهي كثيرة نذكر منها:
٭ اللّغويّة: كحروف العطف - الضّمائر - أسماء الإشارة - الأسماء الموصولة.
٭ المنطقيّة: منها:
السّببيّة: لأنّ - بما أنّ - بسبب ...
الاستنتاج: لهذا - إذن - نتيجة لذلك .....
الشّرطيّة: إن - لو - لولا - كلّما ....
التّفسيريّة: إذ - أي....
٭ الضّمنية: علامات التّرقيم.
إرسال تعليق