مادة اللغة العربية للسنة الثالثة 3 متوسط الجيل الثاني: مذكرة تحضير درس :
تحضير نص فهم المنطوق التضامن ولو بكلمة السنة الثالثة متوسط الجيل الثاني: المقطع التعليمي الثالث: التضامن الإنساني ص 51 من الكتاب المدرسي الجديد.
أتهيّأ: إذا أصاب أحد الجيران أو سكان الحيّ ضائقة أو مصيبة (وفاة - احتراق البيت....) ترى جميع سكان الحيّ يهبّون لتقديم العون والمساندة، وليس هذا في المصائب فقط، وإنّما نجد هذه المواقف مجسدّة في المناسبات والأفراح.
الإشكاليّة: - س: كيف نسمّي هذا النّوع من التّصرّف؟ ج: التّعاون - التّآزر - التّضامن.
- س: هل تعرف صورا وأشكالا أخرى للتّضامن؟ ج: نعم / س: هات امثلة على ذلك.
نصّ اليوم سيطلعنا على شكل من أشكال التّضامن. ( التّضامن ولو بالكلمة).
أسئلة الفهم:
- ما هو الموضوع الّذي تناوله هذا النّصّ؟ ج : التّضامن ومساندة المحتاجين.
- ما هو الأمر الّذي دفع الكاتب لكتابة هذه الكلمة ؟ ج: البرد الشّديد.
- ما هو المثال الّذي استحضره الكاتب؟ ج: قصّة الرّجل العالم الّذي لم يجد ما يساند به المحتاجين غير أن يتجرّد من ملابسه، حتّى يشعر بما يشعرون به من ألم في البرد الشّديد...
- ما هو السّؤال الّذي طرحه الكاتب على نفسه؟ ج: وأنت بما تشارك؟.
- ما هو ردّ فعله بعد طرح هذا السّؤال؟ ولماذا؟ ج: شعر بالارتباك، لأنّه لا يملك ما يشارك به.
- ما هو الحلّ الّذي توصّل إليه؟ ج: أن يخرج إليهم ويتفقّد أحوالهم ويكتب عنهم وينقل معاناتهم، لعلّه يجد من يملك القدرة على مساعدتهم....
شرح المفردات:
وخز : لسع
الزهيمر: مرض النسيان والخوف
خواطر :هواجس وأفكار
هاحهت: نائمت طاهنت
شازدة : عالقة في الذاكرة وغفلت عنها
لذع: ألم ووجع
هاجعة: أتفقد أحواله
الفكرة العامة :
- رغبة الكاتب في مساندة الفقراء وعجزه عن ذلك لقلّة إمكانياته.تحضير نص فهم المنطوق التضامن ولو بكلمة السنة الثالثة متوسط الجيل الثاني: المقطع التعليمي الثالث: التضامن الإنساني ص 51 من الكتاب المدرسي الجديد.
أتهيّأ: إذا أصاب أحد الجيران أو سكان الحيّ ضائقة أو مصيبة (وفاة - احتراق البيت....) ترى جميع سكان الحيّ يهبّون لتقديم العون والمساندة، وليس هذا في المصائب فقط، وإنّما نجد هذه المواقف مجسدّة في المناسبات والأفراح.
الإشكاليّة: - س: كيف نسمّي هذا النّوع من التّصرّف؟ ج: التّعاون - التّآزر - التّضامن.
- س: هل تعرف صورا وأشكالا أخرى للتّضامن؟ ج: نعم / س: هات امثلة على ذلك.
نصّ اليوم سيطلعنا على شكل من أشكال التّضامن. ( التّضامن ولو بالكلمة).
أسئلة الفهم:
- ما هو الموضوع الّذي تناوله هذا النّصّ؟ ج : التّضامن ومساندة المحتاجين.
- ما هو الأمر الّذي دفع الكاتب لكتابة هذه الكلمة ؟ ج: البرد الشّديد.
- ما هو المثال الّذي استحضره الكاتب؟ ج: قصّة الرّجل العالم الّذي لم يجد ما يساند به المحتاجين غير أن يتجرّد من ملابسه، حتّى يشعر بما يشعرون به من ألم في البرد الشّديد...
- ما هو السّؤال الّذي طرحه الكاتب على نفسه؟ ج: وأنت بما تشارك؟.
- ما هو ردّ فعله بعد طرح هذا السّؤال؟ ولماذا؟ ج: شعر بالارتباك، لأنّه لا يملك ما يشارك به.
- ما هو الحلّ الّذي توصّل إليه؟ ج: أن يخرج إليهم ويتفقّد أحوالهم ويكتب عنهم وينقل معاناتهم، لعلّه يجد من يملك القدرة على مساعدتهم....
شرح المفردات:
وخز : لسع
الزهيمر: مرض النسيان والخوف
خواطر :هواجس وأفكار
هاحهت: نائمت طاهنت
شازدة : عالقة في الذاكرة وغفلت عنها
لذع: ألم ووجع
هاجعة: أتفقد أحواله
الفكرة العامة :
- حيرة الكاتب حول الطريقة الّتي يساعد بها المحتاجين لعدم توفّر إمكانياته المادية، وقراره زيارته والكتابة عنهم لإيصال معاناتهم القادرين.
المغزى العام من النص :
- التعاون اساس قيام و وحدة المجتمعات.
- قال تعالى: “وتعاونوا على البر والتقوى ولا تعاونوا على الاثم و العدوان”.
- قال تعالى: “وتعاونوا على البر والتقوى ولا تعاونوا على الاثم و العدوان”.
تلخيص النص:
يتناول النّصّ الحيرة والارتباك الشّديدين الّلذين أصابا الكاتب الّذي تذكّر حال الفقراء والمعدمين عند اشتداد البرد، ورغبته في المساهمة في التّخفيف عنهم، إلاّ أنّه وقف عاجزا أمام هذا الواجب، وهذا لأنّه لا يملك مالا يقدّمه ولا زائدا يمنحه، لأنّه لا يجني من عمله إلاّ ما يسدّ به حاجته، وبعد تفكير اهتدى إلى فكرة ولو أنّه رآها سلبيّة إلاّ أنّها كانت أحسن ما توصّل إليه في واقع ظروفه، وهي النّزول إليه ونقل معاناتهم أملا في أن تصل المعاناة لمن يملك القدرة على المساعدة.
إرسال تعليق