مادة اللغة العربية للسنة الأولى متوسط الجيل الثاني : مذكرة تحضير درس :
تحضير درس عمر و رسول كسرى ص 58 لغة عربية سنة أولى متوسط: الكتاب الجديد – المقطع الثالث عظماء الإنسانية (الاسبوع الثاني).
أتهيّأ: تضمّ الحضارة الإسلّميّة أسماء الكثير من الرّجال الّذين خدموا الامّة وقدّموا أروع الامثلة عن الصّدق والوفاء والعدل... والعديد من القيم الأخلّقية ولعلّ أبرزهم وأعظمهم أولائك الّذين تربّوا على يد سيّد الخلق أجمعين، سيّدنا محمّد صلّى الله عليه وسلّم .
الإشكالية: كيف نسمي من عاش زمن الرّسول صلّى الله عليه وسلّم ورآه وكلّمه؟ ج: الصّحابة رضوان الله عليهم أجمعين.
س: هل كان من بين الصّحابة رضي الله عنهم من احتلّ مرتبة مميّزة عند النّبيّ صلّى الله عليه وسلّم ؟ ج: نعم.
س: أذكر أسماء بعضهم. ج: أبو بكر الصّديق عليّ بن أبي طالب بلّل بن رباح عمر بن الخطّاب .... رضي الله عنهم.
س: فلنتوقّف قليلّ عند عمر بن الخطّاب رضي الله عنه ،كيف كان يلقّب ؟ ولماذا ؟ ج: عمر الفاروق عمر الحقّ......بسبب عدله.
سنتعرّف اليوم من خلّل نصّ: " عمر ورسول كسرى" على شخصيّة عمر بن الخطّاب رضي الله عنه ونكتشف سرّ عظمته.
أسئلة الفهم العام للنص :
س: عمّن يتحدّث النّصّ؟ ج: عن الصّحبيّ الجليل أمير المؤمنين عمر بن الخطّاب رضي الله عنه .
س: كيف كان شعور رسول كسرى عند رأيته لعمر رضي الله عنه ؟ ج: دهش فزع . – – - -
س: ما هو سبب هذا الشّعور؟ ج: الحالة الّتي كان عليها الخليفة وهو نائم في الخلّء وحيدا دون حراسة.
س: على ماذا يدلّ هذا؟ ج: على ارتياحه وشعوره بالأمان.
س: ما الّذي راع رسول كسرى؟ ج: رؤيته لعمر بن الخطّاب رضي الله عنه وهو الخليفة بين رعيّته بلّ سلّح ولا حراسة خاصة.
س: ولماذا ارتاع من هذا المنظر؟ ج: لأنّ اعتاد على رؤية الملوك في بلده يحتمون خلف الأسوار العالية وبين جنود الحراسة الأشداء.
س: كيفوجد رسول كسرى عمر رضي الله عنه ؟ وأين وجده؟ ج: وجده مستغرقا في النّوم تحت ظلّ شجرة.
س: ما الّذي ره فيه وهو نائم؟ ج: الجلّلة والعظمة في أسمى معانيها.
س: ما الّذي كان يتغطّى به في نومه؟ ج: ثوبه القديم.
س: علّم يدلّ نومه بهذه الطريقة؟ ج: على تواضعه وشعوره بالأمان.
س: ما هو موقف الرّسول عند رؤية عمر؟ ج: استصغر مكانة ملوك الفرس أمام بساطة وعظمة بن الخطّاب رضي الله عنه ..
س: ما هي النتيجة الّتي توصّل إليها الرّسول عند رؤيته لعمر بهذه الطريقة؟ ج: العدل سبب الأمان.
س: ما الّذي قاله أمام هذا الموقف العظيم؟ ج: قال قولا أصبح بعدها مثلّ بين النّاس أمنت لما أقمت ت العدل بينهم فنمت قرير العين هنيها.
الفكرة العامة :
* دهشة رسول كسرى من حالة عمر الدّالة على عدله وتواضعه .
تحضير درس عمر و رسول كسرى ص 58 لغة عربية سنة أولى متوسط: الكتاب الجديد – المقطع الثالث عظماء الإنسانية (الاسبوع الثاني).
أتهيّأ: تضمّ الحضارة الإسلّميّة أسماء الكثير من الرّجال الّذين خدموا الامّة وقدّموا أروع الامثلة عن الصّدق والوفاء والعدل... والعديد من القيم الأخلّقية ولعلّ أبرزهم وأعظمهم أولائك الّذين تربّوا على يد سيّد الخلق أجمعين، سيّدنا محمّد صلّى الله عليه وسلّم .
الإشكالية: كيف نسمي من عاش زمن الرّسول صلّى الله عليه وسلّم ورآه وكلّمه؟ ج: الصّحابة رضوان الله عليهم أجمعين.
س: هل كان من بين الصّحابة رضي الله عنهم من احتلّ مرتبة مميّزة عند النّبيّ صلّى الله عليه وسلّم ؟ ج: نعم.
س: أذكر أسماء بعضهم. ج: أبو بكر الصّديق عليّ بن أبي طالب بلّل بن رباح عمر بن الخطّاب .... رضي الله عنهم.
س: فلنتوقّف قليلّ عند عمر بن الخطّاب رضي الله عنه ،كيف كان يلقّب ؟ ولماذا ؟ ج: عمر الفاروق عمر الحقّ......بسبب عدله.
سنتعرّف اليوم من خلّل نصّ: " عمر ورسول كسرى" على شخصيّة عمر بن الخطّاب رضي الله عنه ونكتشف سرّ عظمته.
أسئلة الفهم العام للنص :
س: عمّن يتحدّث النّصّ؟ ج: عن الصّحبيّ الجليل أمير المؤمنين عمر بن الخطّاب رضي الله عنه .
س: كيف كان شعور رسول كسرى عند رأيته لعمر رضي الله عنه ؟ ج: دهش فزع . – – - -
س: ما هو سبب هذا الشّعور؟ ج: الحالة الّتي كان عليها الخليفة وهو نائم في الخلّء وحيدا دون حراسة.
س: على ماذا يدلّ هذا؟ ج: على ارتياحه وشعوره بالأمان.
س: ما الّذي راع رسول كسرى؟ ج: رؤيته لعمر بن الخطّاب رضي الله عنه وهو الخليفة بين رعيّته بلّ سلّح ولا حراسة خاصة.
س: ولماذا ارتاع من هذا المنظر؟ ج: لأنّ اعتاد على رؤية الملوك في بلده يحتمون خلف الأسوار العالية وبين جنود الحراسة الأشداء.
س: كيفوجد رسول كسرى عمر رضي الله عنه ؟ وأين وجده؟ ج: وجده مستغرقا في النّوم تحت ظلّ شجرة.
س: ما الّذي ره فيه وهو نائم؟ ج: الجلّلة والعظمة في أسمى معانيها.
س: ما الّذي كان يتغطّى به في نومه؟ ج: ثوبه القديم.
س: علّم يدلّ نومه بهذه الطريقة؟ ج: على تواضعه وشعوره بالأمان.
س: ما هو موقف الرّسول عند رؤية عمر؟ ج: استصغر مكانة ملوك الفرس أمام بساطة وعظمة بن الخطّاب رضي الله عنه ..
س: ما هي النتيجة الّتي توصّل إليها الرّسول عند رؤيته لعمر بهذه الطريقة؟ ج: العدل سبب الأمان.
س: ما الّذي قاله أمام هذا الموقف العظيم؟ ج: قال قولا أصبح بعدها مثلّ بين النّاس أمنت لما أقمت ت العدل بينهم فنمت قرير العين هنيها.
الفكرة العامة :
* دهشة رسول كسرى من حالة عمر الدّالة على عدله وتواضعه .
٭ دهشة واستغراب رسول كسرى عند رؤيته لعمر بن الخطّاب رضي الله عنه آمنا بين قومه متواضعا نتيجة لعدله.
٭ عدل عمر بن الخطّاب رضي الله عنه الّذي يعتبر مثلّ يحتذى به كان سببا في بقائه آمنا مطمئنا الأمر الّذي أدهش رسول كسرى.
٭ وصف الشّاعر لحالة الذهول الّتي أصابت رسول كسرى عند رؤيته للأمان يعيشه عمر رضي الله عنه .
شرح المفردات :
راع: فزع وخاف. / كسرى: لقب كان يطلق على ملوك الفرس جمعه أكاسرة ، وهو يعني الملك الأصل./ الرّعيّة: كلّ من كان تحت الولاية العامّة لأمير المؤمنين، عامّة النّاس الّذين عليهم راع يدبّر أمرهم ويرعى مصالحهم./ عطلّ: أعزل بلّ سلّح، ترك بلّ رعاية والمقصود هنا بلّ حرس./ الفرس: شعب غرب آسيا يقطن منطقة فارس التّاريخيّة في هضبة إيران./ الثّرى: التّراب النّدي./ الدّوح: الدّوحة: وهي الشّجرة العظيمة المتشعّبة ذات الفروع الممتدّة المظلّة العظيمة./ بردة: كساء أسود مخطّط مربّع الشّكل كان يكتسيه الأعراب./ يباليها: يفنيها ويجعلها بالية أي تلّشى من القدم. / هان: لان وسهل. / قرير العين: مرتاح البال مطمئنا راض ومسرور.
الأفكار الأساسية :
الفكرة الأولى: ٭ عدل عمر بن الخطّاب رضي الله عنه الّذي يعتبر مثلّ يحتذى به كان سببا في بقائه آمنا مطمئنا الأمر الّذي أدهش رسول كسرى.
٭ وصف الشّاعر لحالة الذهول الّتي أصابت رسول كسرى عند رؤيته للأمان يعيشه عمر رضي الله عنه .
شرح المفردات :
راع: فزع وخاف. / كسرى: لقب كان يطلق على ملوك الفرس جمعه أكاسرة ، وهو يعني الملك الأصل./ الرّعيّة: كلّ من كان تحت الولاية العامّة لأمير المؤمنين، عامّة النّاس الّذين عليهم راع يدبّر أمرهم ويرعى مصالحهم./ عطلّ: أعزل بلّ سلّح، ترك بلّ رعاية والمقصود هنا بلّ حرس./ الفرس: شعب غرب آسيا يقطن منطقة فارس التّاريخيّة في هضبة إيران./ الثّرى: التّراب النّدي./ الدّوح: الدّوحة: وهي الشّجرة العظيمة المتشعّبة ذات الفروع الممتدّة المظلّة العظيمة./ بردة: كساء أسود مخطّط مربّع الشّكل كان يكتسيه الأعراب./ يباليها: يفنيها ويجعلها بالية أي تلّشى من القدم. / هان: لان وسهل. / قرير العين: مرتاح البال مطمئنا راض ومسرور.
الأفكار الأساسية :
- وصف الشّاعر لدهشة وحيرة رسول كسرى عند رؤيته لتواضع عمر وبقائه بين قومه عطلّ.
- تواضع عمر وعدله جعله أمنا مطمئنا الأمر الّذي حير رسول كسرى.
- دهشة رسول كسرى من رؤية عمر بين النّاس دون حراسة أو سلّح.
- تواضع عمر يحيّر رسول كسرى.
الفكرة الثّانيّة:
- تعظيم رسول كسرى لعمر بن الخطّاب رضي الله عنه واستصغاره واستنكاره لملوك بلده.
- شهادة الحقّ الّتي شهدها رسول كسرى أصبحت مثلّ يضرب في عدل عمر بالرّعيّة على مرّ الزمن.
الفكرة الثّانيّة:
- تعظيم رسول كسرى لعمر بن الخطّاب رضي الله عنه واستصغاره واستنكاره لملوك بلده.
- شهادة الحقّ الّتي شهدها رسول كسرى أصبحت مثلّ يضرب في عدل عمر بالرّعيّة على مرّ الزمن.
- شهادة صاحب كسرى بعظمة عمر واحتقاره لملوك بلاده .
المغزى من النص :
قال الشّاعر رسول كسرى عند رؤيته لعمر بن الخطّاب نائما في العراء بلّ سلّح ولا حراسة قولته الشّهيرة:" حكمت فعدلت فأمنت فنمت يا عمر".
قال الشّاعر رسول كسرى عند رؤيته لعمر بن الخطّاب نائما في العراء بلّ سلّح ولا حراسة قولته الشّهيرة:" حكمت فعدلت فأمنت فنمت يا عمر".
- تواضع تكن كالنّجم لاح لناظر***في صفحات الماء وهو رفيع
ولا تكن كالدّخان يعلو بنفسه***في طبقات الجوّ وهو وضيع
أتذوّق النّصّ :
س: ما نوع النّصّ؟ ج: نصّ أدبي شعريّ . -
س: ما هو النّمط الغالب على النّصّ؟ ج: الوصفيّ . -
س: استخرج بعض عمر بن الخطّاب رضي الله عنه من النّصّ . ج: عطلّ - مستغرقا - الجلّلة - مشتملّ....
ما الأمرين الّذين قارن بينهما الشّاعر في البيتين - 1 و 2 ؟ ج: بين حال عمر وسط رعيته وملوك بلده.
س: ما نتيجة المقارنة؟ ج: العدل أساس الملك. -
س: اشتمل النّصّ على بعض خصائص القصّة، فما هي؟ ج: المكان - الزّمان - الحدث - الشّخصيّات.
س: عدّ إلى البيت الأخير من النّصّ واستخرج أوّل كلمة من الصّدر والعجز. ج: أمنت - نمت.
س: ماذا تلّحظ على الكلمتين؟ ج: هما متشابهتان تقريبا، مع اختلّف في ترتيب الحروف.
س: هل لهما نفس المعنى؟ ج: لا. -
إذن هما كلمتان متشابهتان في الشّكل مختلفتان في المعنى، وهذا ما نسميه في اللّغة العربيّة باسم الجناس
الخلاصة:
٭ تعريف الجناس: هو تشابه كلمتين في المبنى واختلّفهما في المعنى، مثل: صلّيت المغرب بالمغرب. وهو نوعان.
٭ أنواع الجناس:
1 جناس تام: هو التّشابه التّام بين الكلمتين في أربعة أمور هي: نفس الحروف عددها ترتيبها شكلها، مثل: خرج سَلِيمٌ من المستشفى وهو سَلِيمٌ معافى.
2 جناس غير تام: هو اختلّف الكلمتين في واحد من الشّروط السابقة، مثل: اللّهمّ استر عوراتنا وآمن روعاتنا(نوع الحروف عددها شكلها ترتيبها).
ولا تكن كالدّخان يعلو بنفسه***في طبقات الجوّ وهو وضيع
أتذوّق النّصّ :
س: ما نوع النّصّ؟ ج: نصّ أدبي شعريّ . -
س: ما هو النّمط الغالب على النّصّ؟ ج: الوصفيّ . -
س: استخرج بعض عمر بن الخطّاب رضي الله عنه من النّصّ . ج: عطلّ - مستغرقا - الجلّلة - مشتملّ....
ما الأمرين الّذين قارن بينهما الشّاعر في البيتين - 1 و 2 ؟ ج: بين حال عمر وسط رعيته وملوك بلده.
س: ما نتيجة المقارنة؟ ج: العدل أساس الملك. -
س: اشتمل النّصّ على بعض خصائص القصّة، فما هي؟ ج: المكان - الزّمان - الحدث - الشّخصيّات.
س: عدّ إلى البيت الأخير من النّصّ واستخرج أوّل كلمة من الصّدر والعجز. ج: أمنت - نمت.
س: ماذا تلّحظ على الكلمتين؟ ج: هما متشابهتان تقريبا، مع اختلّف في ترتيب الحروف.
س: هل لهما نفس المعنى؟ ج: لا. -
إذن هما كلمتان متشابهتان في الشّكل مختلفتان في المعنى، وهذا ما نسميه في اللّغة العربيّة باسم الجناس
الخلاصة:
٭ تعريف الجناس: هو تشابه كلمتين في المبنى واختلّفهما في المعنى، مثل: صلّيت المغرب بالمغرب. وهو نوعان.
٭ أنواع الجناس:
1 جناس تام: هو التّشابه التّام بين الكلمتين في أربعة أمور هي: نفس الحروف عددها ترتيبها شكلها، مثل: خرج سَلِيمٌ من المستشفى وهو سَلِيمٌ معافى.
2 جناس غير تام: هو اختلّف الكلمتين في واحد من الشّروط السابقة، مثل: اللّهمّ استر عوراتنا وآمن روعاتنا(نوع الحروف عددها شكلها ترتيبها).
إرسال تعليق