مادة اللغة العربية للسنة الرابعة 4 متوسط الجيل الثاني: مذكرة تحضير درس :
تحضير نص معرض غرداية الاسبوع الثاني في مادة اللغة العربية للسنة الرابعة متوسط الجيل الثاني: من المقطع التعليمي السابع : الصناعات التقليدية ص 128 من الكتاب المدرسي الجديد طبعة 2019 - 2020.
الوضعية الجزئية الاولى :
* تسميع النص (القراءة الاولى)
- استمع إلى هذا الجزء من الخطاب ثمّ أجب: ( ومن قبل كان تنظيم ... رواجا كبيرا في أوروبا. )
1- وصف الكاتب في هذا الجزء معرض الزربية وصفًا موضوعيًّا، أستعين بالجدول وأحدّد طبيعة العلاقة بين المقطع الأوّل من العبارة والمقطع الثّاني منها، وأعلّل صحّة الأحكام.
العلاقة بين العبارات في المقطع الأوّل مع العبارات في المقطع الثّامي هي علاقة تكامليّة تلازميّة فالعبارات في المقطع الثّاني بمثابة تعليلات لما جاء من العبارات في المقطع الأوّل.
2- من خلال الجدول أدناه أقوم بعمليّة حصاء لمختلف مؤشّرات نمط الوصف في هذه الفقرة ثمّ أرتّبها تنازليًّا من الأكثر استعمالاً إلى أدناه.
3- من خلال تتبعّي لتطوّر الأفكار وبالاستعانة بالجدول يمكنني أن أحدّد النّمط الذي وظّفه الكاتب في هذه الفقرة، وهو التّفسير.
4- نمط الفقرة الأولى هو وصفي، الثّانية تفسيري، وقصد الكاتب من الفقرة الأولى إبراز موقع ومكاة المعرض، أمّا الفقرة الثّانية فقصد تبيان المعروضات وأنواعها.
5- وظيفة الوصف في كلّ من الفقرتين وفق الجدول:
الوضعية الجزئية الثانية:
- أحدّد العلاقة بين أنماط الخطاب:
1. تدرّ ج النصّ من بدايته إلى نهايته الجزء السّابق من الخطاب من السّرد إلى الوصف إلى التّفسير.
2. يمكن تحديد قصديّة الكاتب بناءً على النّمط المستعمل والنّمط الغالب في التصّ وهو النّمط الوصفيّ يخدمه السّرد والتّفسير.
3. في الجزأين الأوليين من الخطاب تظافر من عناصر السّرد والوصف لخدمة قصديّة الكاتب ويتّضح ذلك من خلال الانطلاق من وضعيّة السّد المقدّمة وصولاً إلى الوصف ثمّ الانتقال إلى التّفسير وقد كان التّفسير والسّرد خادمين للنّمط الوصفي الذي طغى على جلّ أجزاء الخطاب وذلك بحسب المضامين المطروقة من طرف الكاتب وقصديّته في ذلك.
تحضير نص معرض غرداية الاسبوع الثاني في مادة اللغة العربية للسنة الرابعة متوسط الجيل الثاني: من المقطع التعليمي السابع : الصناعات التقليدية ص 128 من الكتاب المدرسي الجديد طبعة 2019 - 2020.
الوضعية الجزئية الاولى :
* تسميع النص (القراءة الاولى)
- استمع إلى هذا الجزء من الخطاب ثمّ أجب: ( ومن قبل كان تنظيم ... رواجا كبيرا في أوروبا. )
1- وصف الكاتب في هذا الجزء معرض الزربية وصفًا موضوعيًّا، أستعين بالجدول وأحدّد طبيعة العلاقة بين المقطع الأوّل من العبارة والمقطع الثّاني منها، وأعلّل صحّة الأحكام.
|
العبارة
|
|
|
المقطع (1)
|
المقطع ( 2 )
|
|
إنّ فصل الرّبيع هو الموسم المناسب
للسّياحة في الجنوب
|
نظرًا لاعتدال طقسه
|
|
بدت لنا مدينة غرداية كلّها كسوق
كبير
|
فالشّوارع مزدحمة والدّكاكين ملأى
فائضةً بالصّناعات التّقليديّة
|
|
فائضةً بالصّناعات التّقليديّة
الممثّلة لكلّ أنحاء الوطن
|
فأنت تجد زرابيّ تلمسان وتطريز
قسنطينة وخزف شرشال ومجوهرات بني ينّي.
|
2- من خلال الجدول أدناه أقوم بعمليّة حصاء لمختلف مؤشّرات نمط الوصف في هذه الفقرة ثمّ أرتّبها تنازليًّا من الأكثر استعمالاً إلى أدناه.
3- من خلال تتبعّي لتطوّر الأفكار وبالاستعانة بالجدول يمكنني أن أحدّد النّمط الذي وظّفه الكاتب في هذه الفقرة، وهو التّفسير.
4- نمط الفقرة الأولى هو وصفي، الثّانية تفسيري، وقصد الكاتب من الفقرة الأولى إبراز موقع ومكاة المعرض، أمّا الفقرة الثّانية فقصد تبيان المعروضات وأنواعها.
|
مؤشّرات الوصف
|
استخراج أمثلة عنها
|
عدد تكرار المؤشّر
|
رتبته وفق عدد التكرار
|
|
كلمات دالّة على الزّمان والمكان
|
قبل غرداية الرّبيع، الآن، بعد، وسط
المدينة، موسم، الجنوب
|
حوالي 25 مرّة
|
01
|
|
النّعوت والصّفات
|
جهويّ، كثيرًا، كبيرة، مزدحمة
|
حوالي 12 نعتًا
|
02
|
|
أفعال مضارعة
|
تعرف، تجد، ينظّم...
|
10 أفعال مضارعة
|
04
|
|
جمل اسميّة
|
إنّ فصل الرّبيع، إنّ المعرض لا يمكن
|
حوالي 17 جملةً
|
03
|
|
صور بيانية كالتّشبيه
|
كسوقٍ كيرٍ، فهي مرآةٌ لكلّ الصّناعت
التّقليديّة
|
حوالي 04 صور بيانيّة
|
05
|
5- وظيفة الوصف في كلّ من الفقرتين وفق الجدول:
|
الفقرة
|
غلبة الإحساس بتأثير وإعجاب بالموصوف
|
غلبة عرض المعلومات
|
غلبة التبريرات والتعليلات
|
وظيفة الوصف
|
||
|
تأثيرية
|
تعبيرية
|
تسجيلية توثيقية
|
||||
|
01
|
×
|
|
|
×
|
×
|
|
|
02
|
|
×
|
×
|
|
|
×
|
الوضعية الجزئية الثانية:
- أحدّد العلاقة بين أنماط الخطاب:
1. تدرّ ج النصّ من بدايته إلى نهايته الجزء السّابق من الخطاب من السّرد إلى الوصف إلى التّفسير.
2. يمكن تحديد قصديّة الكاتب بناءً على النّمط المستعمل والنّمط الغالب في التصّ وهو النّمط الوصفيّ يخدمه السّرد والتّفسير.
3. في الجزأين الأوليين من الخطاب تظافر من عناصر السّرد والوصف لخدمة قصديّة الكاتب ويتّضح ذلك من خلال الانطلاق من وضعيّة السّد المقدّمة وصولاً إلى الوصف ثمّ الانتقال إلى التّفسير وقد كان التّفسير والسّرد خادمين للنّمط الوصفي الذي طغى على جلّ أجزاء الخطاب وذلك بحسب المضامين المطروقة من طرف الكاتب وقصديّته في ذلك.
إرسال تعليق