مادة اللغة العربية للسنة الرابعة 4 متوسط الجيل الثاني: مذكرة تحضير درس :
تحضير نص معرض غرداية الاسبوع الثالث في مادة اللغة العربية للسنة الرابعة متوسط الجيل الثاني: من المقطع التعليمي السابع : الصناعات التقليدية ص 128 من الكتاب المدرسي الجديد طبعة 2019 - 2020.
الوضعية الجزئية الاولى :
* تسميع النص ( القراءة الاولى )
- أستمع إلى هذا الجزء من الخطاب ثمّ أجيب: " والرّبح الماديّ ... سجلاًّ خالدًا"
1. مازا المؤلّف في الفقرة الأولى من هذا الجزء من الخطاب يعرض رأيه لأنّه يرى أنّ الرّبح الماديّ ليس هو كلّ شيئ بل هناك الجانب المعنويّ في هذه الصّناعات التّقليديّة.
2. ضمّ المؤلّف خطابه في آخر فقرةٍ يقول لأحد السيّاح ملخّص هذا القول وهذه الشّهادة أنّ الواحة التي زارها لا يكفي أسبوعٌ لاستكشافها فهي مليئة بالأسرار والخبايا ممّا يدعوك إلى العودة إليها وزيارتها من جديد وممّا يدعوك لذلك صناعاتها التّقليديّة بدلالاتها المختلفة والمتونوّعة فتجعله يتعجّب من دقّتها وبراعة صنعها، وقد عرض القوق استشهادًا وكدليلاً.
3. الاستفهام الوارد في آخر الخطاب لا يتطلّب إجابةً فوظيفته إظهار التعجّب والإبهار.
4. النّط الموظّف في هذا الجزء هو مط تفسيري وله علاقةٌ وثيقةٌ بالبناء الفكري للخطاب، فهو بمثابة شرح وتحليل مدعومٍ بشواهد ليؤثّر في القارئ والمستمع.
- أنطلق من استنتاجاتي السّابقة وأستمع إلى الخطاب كلّه من جديد:
أتفحّص الجدول وأتّبع ما جاء فيه من تعليات (صفحة 140)
الوضعية الجزئية الثانية :
اتدرب على الانتاج الشفوي
- يعيدون بناء نصّ الخطاب من خلال:
- موضوع الخطاب صناعة الحليّ الفضيّة.
- القصد من الخطاب التّعريف والتّرويج لهذا النّوع من الحرف.
- الجمهور المتلقي: عامّة النّاس وخاصّةً السيّاح.
- مناسبة الخطاب: معرض وطنيّ حول الصّناعات التّقليديّة.
تحضير نص معرض غرداية الاسبوع الثالث في مادة اللغة العربية للسنة الرابعة متوسط الجيل الثاني: من المقطع التعليمي السابع : الصناعات التقليدية ص 128 من الكتاب المدرسي الجديد طبعة 2019 - 2020.
الوضعية الجزئية الاولى :
* تسميع النص ( القراءة الاولى )
- أستمع إلى هذا الجزء من الخطاب ثمّ أجيب: " والرّبح الماديّ ... سجلاًّ خالدًا"
1. مازا المؤلّف في الفقرة الأولى من هذا الجزء من الخطاب يعرض رأيه لأنّه يرى أنّ الرّبح الماديّ ليس هو كلّ شيئ بل هناك الجانب المعنويّ في هذه الصّناعات التّقليديّة.
2. ضمّ المؤلّف خطابه في آخر فقرةٍ يقول لأحد السيّاح ملخّص هذا القول وهذه الشّهادة أنّ الواحة التي زارها لا يكفي أسبوعٌ لاستكشافها فهي مليئة بالأسرار والخبايا ممّا يدعوك إلى العودة إليها وزيارتها من جديد وممّا يدعوك لذلك صناعاتها التّقليديّة بدلالاتها المختلفة والمتونوّعة فتجعله يتعجّب من دقّتها وبراعة صنعها، وقد عرض القوق استشهادًا وكدليلاً.
3. الاستفهام الوارد في آخر الخطاب لا يتطلّب إجابةً فوظيفته إظهار التعجّب والإبهار.
4. النّط الموظّف في هذا الجزء هو مط تفسيري وله علاقةٌ وثيقةٌ بالبناء الفكري للخطاب، فهو بمثابة شرح وتحليل مدعومٍ بشواهد ليؤثّر في القارئ والمستمع.
- أنطلق من استنتاجاتي السّابقة وأستمع إلى الخطاب كلّه من جديد:
أتفحّص الجدول وأتّبع ما جاء فيه من تعليات (صفحة 140)
الوضعية الجزئية الثانية :
اتدرب على الانتاج الشفوي
- يعيدون بناء نصّ الخطاب من خلال:
- موضوع الخطاب صناعة الحليّ الفضيّة.
- القصد من الخطاب التّعريف والتّرويج لهذا النّوع من الحرف.
- الجمهور المتلقي: عامّة النّاس وخاصّةً السيّاح.
- مناسبة الخطاب: معرض وطنيّ حول الصّناعات التّقليديّة.
إرسال تعليق