* اختبار الفصل الاول للسنة الاولى ثانوي علوم و تكنولوجيا نموذج رقم 2 للموسم الدراسي 2020 - 2021
جعلها الله في ميزان حسنات صاحبها. قال تعالى:"أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّـهَ أَنزَلَ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَأَخْرَجْنَا بِهِ ثَمَرَاتٍ مُّخْتَلِفًا أَلْوَانُهَا ۚ وَ مِنَ الْجِبَالِ جُدَدٌ بِيضٌ وَ حُمْرٌ مُّخْتَلِفٌ أَلْوَانُهَا وَ غَرَابِيبُ سُودٌ ﴿٢٧﴾ وَ مِنَ النَّاسِ وَ الدَّوَابِّ وَ الْأَنْعَامِ مُخْتَلِفٌ أَلْوَانُهُ كَذَٰلِكَ ۗ إِنَّمَا يَخْشَى اللَّـهَ مِنْ عِبَادِهِ الْعُلَمَاءُ ۗ إِنَّ اللَّـهَ عَزِيزٌ غَفُورٌ ﴿٢٨﴾ إِنَّ الَّذِينَ يَتْلُونَ كِتَابَ اللَّـهِ وَ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَ أَنفَقُوا مِمَّا رَزَقْنَاهُمْ سِرًّا وَ عَلَانِيَةً يَرْجُونَ تِجَارَةً لَّن تَبُورَ ﴿٢٩﴾ لِيُوَفِّيَهُمْ أُجُورَهُمْ وَ يَزِيدَهُم مِّن فَضْلِهِ ۚ إِنَّهُ غَفُورٌ شَكُورٌ ﴿٣٠﴾[سورة فاطر27-30]
المطلوب:
1-اشتملت الآيات على كثير من أحكام التجويد التي درستها.
أ- املأ الجدول التالي مبيّنا أنواع الإدغام التي درستها والواردة في الآيات مع استعمال الألوان لبيانها
الحكم التجويدي بيان موضعه من الآيات مع استعمال الألوان
01 إظهار
02 إخفاء
03 قلب
04 إدغام بغنّة
05 إدغام بغير غنّة
06 إظهار شفوي
07 إدغام شفوي
المطلوب:
1-اشتملت الآيات على كثير من أحكام التجويد التي درستها.
أ- املأ الجدول التالي مبيّنا أنواع الإدغام التي درستها والواردة في الآيات مع استعمال الألوان لبيانها
الحكم التجويدي بيان موضعه من الآيات مع استعمال الألوان
01 إظهار
02 إخفاء
03 قلب
04 إدغام بغنّة
05 إدغام بغير غنّة
06 إظهار شفوي
07 إدغام شفوي
2- لتلاوة القرآن الكريم فضائل كثيرة و قد أشارت الآيات لواحدة منها.
أ- بيّن حكم تلاوة القرآن الكريم.
ب- استخرج الفضيلة التي تناولتها الآية لتلاوة القرآن الكريم.
3-أشارت الآيات إلى أدلة لقدرة الله تعالى في الكون.
أ- استخرج دليلين من هذه الأدلة الكونية.
ب -هل هذه الدلائل ذكرت على سبيل التمثيل أم الحصر.
ج- ما الغرض من عرض هذه الأدلة الكونية.
4- في هذه الآيات تشابه مع آيات الأنعام التي درستها املأ الجدول التالي:
آيات سورة فاطر آيات سورة الأنعام
5- في الآيات دعوة للإشادة بالعلم و العلماء.
أ- بين فضيلتين للعلماء في الإسلام.
- بم شبّه النبي صلى الله عليه و سلم في حديث أبي الدرداء رضي الله عنه الذي درسته و لماذا؟.
6-استخرج من نص الآيات فائدتين.
إرسال تعليق