مادة اللغة العربية للسنة الثالثة 3 متوسط الجيل الثاني
المقطع التعليمي: الصناعات التقليدية ص 137 من الكتاب المدرسي الجديد.
تحضير نص مدينة النسيج في تلمسان السنة الثالثة متوسط الجيل الثاني:
التعريف بالكاتب :
محمد ديب: كاتب وأديب جزائري باللغة الفرنسية في مجال الرواية والقصة القصيرة و المسرح و الشعر. ولد محمد ديب في مدينة تلمسان غرب الجزائر ، من عائلة تلمسانية حرفية و مثقفة ، تلقى تعليمه الابتدائي بالمدرسة الفرنسية ، دون أن يلتحق بالمدرسة القرآنية التي كان يلتحق بها أقرانه ، وبعد وفاة والده سنة 1931م بدأ في الكتابة الشعرية ، ومن سنة 1938م إلى 1940م سافر إلى منطقة قرب الحدود الجزائرية المغربية ليتولى التدريس هناك ثم عمل محاسبا في مدينة وجدة ، تم تجنيده سنة 1942م ضمن جيوش الحلفاء خلال الحرب العالمية الثانية واشتغل كمترجم بين اللغتين الفرنسية و الإنجليزية بالجزائر العاصمة .
أسئلة الفهم:
- بما ابتدأ الكاتب النص؟ ج: بوصف جو المدينة القارس
- هل سبق هذا العقد. عقد عرفت فيه هذه المدينة صناعة الحلي بكثرة. ج: لا.
- من هي (عيني ) . ج: هي امراة من أهل المدينة - لماذا ذكرها الكاتب؟ ج: ليبين معاناتها.
- كيف كان حال المعامل. ج: كانت في عمل متثاقل.
- لماذا يمتهن كل أفراد الأسرة مهنة الحياكة؟ لبرودة الطقس في هذه المدينة .
- فرق الكاتب بين عمل يقوم به الرجال وعمل تقوم به النساء ، وضح عمل كل منهما؟ الرجال معلقون وراء أنوالهم ، والنساء يندفن الصوف .
- " عيني " مثال للمرأة التي تعاني ، صف معاناتها وبين سبب هذه المعاناة . معاناتها من خلال ما تحصل عليه من حين لآخر جُزَزٍ ملطخة ...مثقلة .
- كيف ساهمت الحرب في صناعة النسيج ؟ من خلال الجوع الشديد الذي أصاب الناس.
- قيمة العمل بارزة في النص وضحها. هناك قيمة إقتصادية وهي تتجلى في دفع حركة الإنتاج الوطني .
- بم ابتدأ الكاتب النص ؟ بوصفه جو المدينة القارس .
- هل سبق هذا العقد ، عقد عرفت فيه هذه المدينة صناعة النسيج بكثرة ؟ لا .
- من ' عيني ' ؟ هي امرأة من أهل المدينة.
- لم ذكرها الكاتب ؟ ليبين معاناتها.
- كيف كان حال المعامل ؟ كانت في عمل متثاقل.
- ما الذي غير حالها ؟ الحرب .
- هل بقيت المدينة ، مدينة صناعة تقليدية ؟ لا بل تحولت إلى مدينة صناعية.
- كيف أضحى حال الحاكمون ؟ عدلوا عن تعسفهم وأضحو يأخذوا كل صوف مهما يكن شأنه.
شرح المفردات:
تندف: تضرب .
غفو: النوم القليل.
المت: نزلت.
تولون: تهتمون
الأنوالُ: وهو الذي يحاك عليه الثوب
عدل: رجع
تعسفهم: ظلمهم
مسعورة : مُصَابٌ بِدَاءِ السُّعارِ.
الفكرة العامة :
- تغير حال مهنة النسيج التي كانت من أكثر المهن اهتماما و رواجا في مدينة النسيج.
المقطع التعليمي: الصناعات التقليدية ص 137 من الكتاب المدرسي الجديد.
تحضير نص مدينة النسيج في تلمسان السنة الثالثة متوسط الجيل الثاني:
التعريف بالكاتب :
محمد ديب: كاتب وأديب جزائري باللغة الفرنسية في مجال الرواية والقصة القصيرة و المسرح و الشعر. ولد محمد ديب في مدينة تلمسان غرب الجزائر ، من عائلة تلمسانية حرفية و مثقفة ، تلقى تعليمه الابتدائي بالمدرسة الفرنسية ، دون أن يلتحق بالمدرسة القرآنية التي كان يلتحق بها أقرانه ، وبعد وفاة والده سنة 1931م بدأ في الكتابة الشعرية ، ومن سنة 1938م إلى 1940م سافر إلى منطقة قرب الحدود الجزائرية المغربية ليتولى التدريس هناك ثم عمل محاسبا في مدينة وجدة ، تم تجنيده سنة 1942م ضمن جيوش الحلفاء خلال الحرب العالمية الثانية واشتغل كمترجم بين اللغتين الفرنسية و الإنجليزية بالجزائر العاصمة .
أسئلة الفهم:
- بما ابتدأ الكاتب النص؟ ج: بوصف جو المدينة القارس
- هل سبق هذا العقد. عقد عرفت فيه هذه المدينة صناعة الحلي بكثرة. ج: لا.
- من هي (عيني ) . ج: هي امراة من أهل المدينة - لماذا ذكرها الكاتب؟ ج: ليبين معاناتها.
- كيف كان حال المعامل. ج: كانت في عمل متثاقل.
- لماذا يمتهن كل أفراد الأسرة مهنة الحياكة؟ لبرودة الطقس في هذه المدينة .
- فرق الكاتب بين عمل يقوم به الرجال وعمل تقوم به النساء ، وضح عمل كل منهما؟ الرجال معلقون وراء أنوالهم ، والنساء يندفن الصوف .
- " عيني " مثال للمرأة التي تعاني ، صف معاناتها وبين سبب هذه المعاناة . معاناتها من خلال ما تحصل عليه من حين لآخر جُزَزٍ ملطخة ...مثقلة .
- كيف ساهمت الحرب في صناعة النسيج ؟ من خلال الجوع الشديد الذي أصاب الناس.
- قيمة العمل بارزة في النص وضحها. هناك قيمة إقتصادية وهي تتجلى في دفع حركة الإنتاج الوطني .
- بم ابتدأ الكاتب النص ؟ بوصفه جو المدينة القارس .
- هل سبق هذا العقد ، عقد عرفت فيه هذه المدينة صناعة النسيج بكثرة ؟ لا .
- من ' عيني ' ؟ هي امرأة من أهل المدينة.
- لم ذكرها الكاتب ؟ ليبين معاناتها.
- كيف كان حال المعامل ؟ كانت في عمل متثاقل.
- ما الذي غير حالها ؟ الحرب .
- هل بقيت المدينة ، مدينة صناعة تقليدية ؟ لا بل تحولت إلى مدينة صناعية.
- كيف أضحى حال الحاكمون ؟ عدلوا عن تعسفهم وأضحو يأخذوا كل صوف مهما يكن شأنه.
شرح المفردات:
تندف: تضرب .
غفو: النوم القليل.
المت: نزلت.
تولون: تهتمون
الأنوالُ: وهو الذي يحاك عليه الثوب
عدل: رجع
تعسفهم: ظلمهم
مسعورة : مُصَابٌ بِدَاءِ السُّعارِ.
الفكرة العامة :
- تغير حال مهنة النسيج التي كانت من أكثر المهن اهتماما و رواجا في مدينة النسيج.
- صناعة النّسيج بالجزائر إبّان فترة الاحتلال الفرنسيّ.
الأفكار الاساسية :
1- الكاتب يصف كيف كانت الاجواء في مدينة النسيج.
الأفكار الاساسية :
1- الكاتب يصف كيف كانت الاجواء في مدينة النسيج.
- وصف الكاتب للحال الذي كان يعم مدينة النسيج وأهلها .
2- حال المدينة يتغير بسبب الحرب.
2- حال المدينة يتغير بسبب الحرب.
- تغير حال المدينة من خمول وتثاقل إلى نشاط وجد بسبب الحرب.
3- المدينة القديمة تتحول الى مدينة صناعية بعد أن كانت مدينة حرف.
3- المدينة القديمة تتحول الى مدينة صناعية بعد أن كانت مدينة حرف.
- تطوّر المدينة الّتي يتم فيها النّسيج.
المغزى العام من النص :
- الناس ينظرون الى جودة المنتج و لايهمهم كم من الوقت استغرق في انتاجه.
- عن عائشة رضي الله تعالى عنها قالت : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " إن الله يحب إذا عمل أحدكم عملاً أن يتقنه "
المغزى العام من النص :
- الناس ينظرون الى جودة المنتج و لايهمهم كم من الوقت استغرق في انتاجه.
- عن عائشة رضي الله تعالى عنها قالت : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " إن الله يحب إذا عمل أحدكم عملاً أن يتقنه "
- لا تطلب سرعة العمل بل تجويده،لأنّ النّاس لا يسألونك في كم فرغت منه، بل ينظرون إلى إتقان وجودة صنعه.
الدراسة الأدبية ( أتذوق النص ):
1- ما الأسلوب الغالب على النص؟ مثل لذلك.
- خبري ، في قوله : ' إنَّ هذه المعامل ...'
2- مثِّل للأسلوب الأقل حضورا في النص؟
- الأسلوب الإنشائي في قوله : ' من ذا الذي لا يتذكر ؟' .
3- استخرج بعض التعابير المجازية وعبِر عنها بالتعبير الحقيقي ، ما الفرق الذي تلاحظه .
- التعبير المجازي في قوله : ' صفارات الإنذار تولول ' .
- التعبير الحقيقي عنه المرأة تولول .
- الفرق بينهما : - التعبير الحقيقي ، هو الذي تستخدم فيه الألفاظ في معانيها الحقيقية بلا خيال.
- التعبير المجازي ،هو الذي تستخدم فيه الألفاظ في غير معانيها الحقيقية لعلاقة المشابهة أو التلازم أو غيرها .
4- استخرج من النص ما يوافق الآية : " يوم يقول لجهنم هل امتلأت وتقول هل من مزيد " - سورة ق 30 - .
الدراسة الأدبية ( أتذوق النص ):
1- ما الأسلوب الغالب على النص؟ مثل لذلك.
- خبري ، في قوله : ' إنَّ هذه المعامل ...'
2- مثِّل للأسلوب الأقل حضورا في النص؟
- الأسلوب الإنشائي في قوله : ' من ذا الذي لا يتذكر ؟' .
3- استخرج بعض التعابير المجازية وعبِر عنها بالتعبير الحقيقي ، ما الفرق الذي تلاحظه .
- التعبير المجازي في قوله : ' صفارات الإنذار تولول ' .
- التعبير الحقيقي عنه المرأة تولول .
- الفرق بينهما : - التعبير الحقيقي ، هو الذي تستخدم فيه الألفاظ في معانيها الحقيقية بلا خيال.
- التعبير المجازي ،هو الذي تستخدم فيه الألفاظ في غير معانيها الحقيقية لعلاقة المشابهة أو التلازم أو غيرها .
4- استخرج من النص ما يوافق الآية : " يوم يقول لجهنم هل امتلأت وتقول هل من مزيد " - سورة ق 30 - .
- الأنوال تلتهم الغزل وتسأل هل من مزيد.
أوظّف تعلّماتي:
* اشرح ما يأتي: "الأنوال تلتهم الغزْل، وتسأل هل من مزيد".
شرح قول الكاتب: يتحدّث الكاتب عن الأنوال الّتي تقوم بعمليّة النّسج، وهي لا تملّ من التهام الصّوف وتحويلها، حيث تطلب المزيد من الصّوف ولا تشبع ولا تملّ من ذلك.
- لعلّك شاهدت إحدى النّساء وهي تقوم بإعداد أحد الأطباق التّقليدية.
* وضّح صبرها في إنجاز عملها ودرجة الإتقان الّذي يبلغه عملها في فقرة من ثمانية أسطر
مواضيع ذات صلة :
- تحضير نص الصناعات التقليدية قبل الإحتلال
- تحضير نص صناعة الفخار
- تحضير نص صناعة الحلي في الجزائر
- تحضير نص صناعة النحاس في تلمسان
- تحضير نص رسل الصناعة
* اشرح ما يأتي: "الأنوال تلتهم الغزْل، وتسأل هل من مزيد".
شرح قول الكاتب: يتحدّث الكاتب عن الأنوال الّتي تقوم بعمليّة النّسج، وهي لا تملّ من التهام الصّوف وتحويلها، حيث تطلب المزيد من الصّوف ولا تشبع ولا تملّ من ذلك.
- لعلّك شاهدت إحدى النّساء وهي تقوم بإعداد أحد الأطباق التّقليدية.
* وضّح صبرها في إنجاز عملها ودرجة الإتقان الّذي يبلغه عملها في فقرة من ثمانية أسطر
مواضيع ذات صلة :
- تحضير نص الصناعات التقليدية قبل الإحتلال
- تحضير نص صناعة الفخار
- تحضير نص صناعة الحلي في الجزائر
- تحضير نص صناعة النحاس في تلمسان
- تحضير نص رسل الصناعة
إرسال تعليق