- تحضير درس نصب الفعل المضارع ب: أن المضمرة لغة عربية للسنة الثالثة متوسط الجيل الثاني
٭ الامثلة:
-1 يجب أن يحبَ الإنسان أخاه الإنسان.
-2 لقد جئنا إلى الدّنيا معا لنعيشَ إخوانا.
-3 يجب أن تتحاب شعوب المعمورة حتّى لا تستحيلَ الأرض إلى غابة.
4– ليت لي مالا فأساعدَك.
5– لا تنه عن خلق وتأتي مثله.
6– سأثابر على مساعدة زملائي أو أصلَ إلى مبتغاي.
٭المناقشة والتّحليل:
- س: ما زمن الأفعال الواردة في الأمثلة؟ ج: المضارع.
- س: كيف جاء الفعل المضارع في المثال الأوّل؟ ج: منصوبا.
- س: ما هي الأداة الّتي نصبته؟ ج: أن.
- س: استخرج الفعل المضارع من المثال الثّاني. وحدّد علامته الإعرابيّة. ج: لنعيشَ / جاء منصوبا.
- س: هل سبق بواحدة من أدوات النّصب المعروفة؟ وبماذا سبق؟ ج: لا / بحرف اللام.
- س: لو حذفت هذه اللام كيف يصبح الفعل؟ ج: أن يعيشَ.
- س: ماذا حدث لأن عند إضافة اللام؟ ج: اختفت
- س: ماذا نستنتج؟
القاعدة:
٭ الفعل المضارع المنصوب:
- الأصل في المضارع هو الرّفع، لكنه ينصب إذا سبق بإحدى أدوات النّصب التّالية: أن – لن – كي – إذن.
٭ نصب المضارع ب: أن المضمرة:
- تنصب الأدوات السّابقة الفعل المضارع بنفسها، وهناك أدوات أخرى تنصب الفعل المضارع ب أن المضمرة الّتي تقدّر بعد الفعل.
٭ نعود إلى الامثلة :
- س: في المثال الثّاني هل يمكن أن نضيف " أن" دون حذف اللام؟ ج:نعم لأن نعيشَ .
- س: ما هو المعنى الّذي أفادته اللام هنا؟ وكيف تسمى؟. ج: أفادت سبب مجيئنا للدّنيا معا/ وهي تسمى لام التّعليل.
- س: في المثال الثّالث هل يمكن أن نضيف أن. ج: لا .
- س: جرّب نفس الشّيء مع باقي الأمثلة. ج: لا نستطيع.
- س: ماذا تستنتج؟ ج: في إضمار أن هناك حالات يمكن إظهارها وحلات لا نستطيع.
- س: ما هي الحالات الّتي لا نستطيع فيها إظهارها؟ ج: حتّى – لا – الفاء – الواو – أو
- س: ما هو المعنى الّذي أفادته هذه الحروف: ج: حتّى: الغاية / لا: الجحود ) النّفي(/ الفاء: السّببيّة/ واو: المعيّة / أو : الغاية.
- س: ماذا نستنتج؟.
٭ حالات إضمار أن:
- يكون نصب الفعل المضارع ب: " أن":
1 - جائزا: بعد: لام التّعليل: مثل: سافر سعيد إلى الرّيف ليزورَ أقاربه.
2 - وجوبا: بعد: لا الجحود: ( لا النّفي ) : ويشترط أن تسبق بفعل كون ناقص منفي ب: ما مع الماضي وب: لم مع المضارع، مثل: ما كنت لأكذبَ. - لم أكن لأكذبَ.
- الفاء السّببيّة: إذا سبقت بطلب كالأمر – النّهي – الاستفهام – التّمني، مثل: - لا تتكاسل فتندمَ - أتزورني فأكرمَك؟
- واو المعيّة: مثل: لا تكذب وتحلف بالله.
بعد حتّى: إذا كانت حرف جرّ بمعنى إلى غاية أو بمعنى لا التّعليل، مثل: قال الله تعالى:" لن تنالوا البرّ حتّى تنفقوا ممّا تحبّون..." سورة آل عمران الآية 92
- أو: الّتي تأتي بمعنى إلى أو الاستثناء، مثل: - عاقب المذنب أو يعتذرَ ( بمعنى : إلى أن يعتذر / إلاّ يعتذر).
٭ علامات النّصب: علامات نصب المضارع ب: أن المضمرة هي نفس علامات نصب المضارع بأدوات النّصب.
٭ تدريب: أعرب ما يلي:
- لم تذنبْ البنت لِتخافَ .
- الحل:
- لم: حرف نفي وجزم مبني على السّكون لا محلّ له من الإعراب.
- تذنب: فعل مضارع مجزوم بلم وعلامة جزمه السّكون الظّاهر على آخره.
- البنت: فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضّمة الظّاهرة على آخره.
- لتخاف: اللام : لام التّعليل مبنيّة على الكسر لا محلّلها من الإعراب.
تخاف: فعل مضارع منصوب بأن المضمرة بعد لام التّعليل وعلامة نصبه الفتحة الظّاهرة على آخره، والفاعل ضمير مستتر تقديره هي.
٭ الامثلة:
-1 يجب أن يحبَ الإنسان أخاه الإنسان.
-2 لقد جئنا إلى الدّنيا معا لنعيشَ إخوانا.
-3 يجب أن تتحاب شعوب المعمورة حتّى لا تستحيلَ الأرض إلى غابة.
4– ليت لي مالا فأساعدَك.
5– لا تنه عن خلق وتأتي مثله.
6– سأثابر على مساعدة زملائي أو أصلَ إلى مبتغاي.
٭المناقشة والتّحليل:
- س: ما زمن الأفعال الواردة في الأمثلة؟ ج: المضارع.
- س: كيف جاء الفعل المضارع في المثال الأوّل؟ ج: منصوبا.
- س: ما هي الأداة الّتي نصبته؟ ج: أن.
- س: استخرج الفعل المضارع من المثال الثّاني. وحدّد علامته الإعرابيّة. ج: لنعيشَ / جاء منصوبا.
- س: هل سبق بواحدة من أدوات النّصب المعروفة؟ وبماذا سبق؟ ج: لا / بحرف اللام.
- س: لو حذفت هذه اللام كيف يصبح الفعل؟ ج: أن يعيشَ.
- س: ماذا حدث لأن عند إضافة اللام؟ ج: اختفت
- س: ماذا نستنتج؟
القاعدة:
٭ الفعل المضارع المنصوب:
- الأصل في المضارع هو الرّفع، لكنه ينصب إذا سبق بإحدى أدوات النّصب التّالية: أن – لن – كي – إذن.
٭ نصب المضارع ب: أن المضمرة:
- تنصب الأدوات السّابقة الفعل المضارع بنفسها، وهناك أدوات أخرى تنصب الفعل المضارع ب أن المضمرة الّتي تقدّر بعد الفعل.
٭ نعود إلى الامثلة :
- س: في المثال الثّاني هل يمكن أن نضيف " أن" دون حذف اللام؟ ج:نعم لأن نعيشَ .
- س: ما هو المعنى الّذي أفادته اللام هنا؟ وكيف تسمى؟. ج: أفادت سبب مجيئنا للدّنيا معا/ وهي تسمى لام التّعليل.
- س: في المثال الثّالث هل يمكن أن نضيف أن. ج: لا .
- س: جرّب نفس الشّيء مع باقي الأمثلة. ج: لا نستطيع.
- س: ماذا تستنتج؟ ج: في إضمار أن هناك حالات يمكن إظهارها وحلات لا نستطيع.
- س: ما هي الحالات الّتي لا نستطيع فيها إظهارها؟ ج: حتّى – لا – الفاء – الواو – أو
- س: ما هو المعنى الّذي أفادته هذه الحروف: ج: حتّى: الغاية / لا: الجحود ) النّفي(/ الفاء: السّببيّة/ واو: المعيّة / أو : الغاية.
- س: ماذا نستنتج؟.
٭ حالات إضمار أن:
- يكون نصب الفعل المضارع ب: " أن":
1 - جائزا: بعد: لام التّعليل: مثل: سافر سعيد إلى الرّيف ليزورَ أقاربه.
2 - وجوبا: بعد: لا الجحود: ( لا النّفي ) : ويشترط أن تسبق بفعل كون ناقص منفي ب: ما مع الماضي وب: لم مع المضارع، مثل: ما كنت لأكذبَ. - لم أكن لأكذبَ.
- الفاء السّببيّة: إذا سبقت بطلب كالأمر – النّهي – الاستفهام – التّمني، مثل: - لا تتكاسل فتندمَ - أتزورني فأكرمَك؟
- واو المعيّة: مثل: لا تكذب وتحلف بالله.
بعد حتّى: إذا كانت حرف جرّ بمعنى إلى غاية أو بمعنى لا التّعليل، مثل: قال الله تعالى:" لن تنالوا البرّ حتّى تنفقوا ممّا تحبّون..." سورة آل عمران الآية 92
- أو: الّتي تأتي بمعنى إلى أو الاستثناء، مثل: - عاقب المذنب أو يعتذرَ ( بمعنى : إلى أن يعتذر / إلاّ يعتذر).
٭ علامات النّصب: علامات نصب المضارع ب: أن المضمرة هي نفس علامات نصب المضارع بأدوات النّصب.
٭ تدريب: أعرب ما يلي:
- لم تذنبْ البنت لِتخافَ .
- الحل:
- لم: حرف نفي وجزم مبني على السّكون لا محلّ له من الإعراب.
- تذنب: فعل مضارع مجزوم بلم وعلامة جزمه السّكون الظّاهر على آخره.
- البنت: فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضّمة الظّاهرة على آخره.
- لتخاف: اللام : لام التّعليل مبنيّة على الكسر لا محلّلها من الإعراب.
تخاف: فعل مضارع منصوب بأن المضمرة بعد لام التّعليل وعلامة نصبه الفتحة الظّاهرة على آخره، والفاعل ضمير مستتر تقديره هي.
إرسال تعليق