مدونة التعليم و التربية
المستوى : الأول من التعليم المتوسط
وضعية الانطلاق : قال عمر بن الخطّاب – رضي الله عنه-:" متّى استعبدتم النّاس وقد ولدتهم أمّهاتهم أحرارا؟"
- س: ماذا نقصد بالعبوديّة؟ - ج: هي خلاف الحرّية والاستقلال وهي مصطلح يشير إلى حالة امتلاك الإنسان لأخيه الإنسان والتّحكّم به. – س: هل يجوز ذلك؟ ولماذا؟ ج: لا / لأنّه أوّلا العبوديّة تكون لله فقط وثانيا من حقوق الإنسان أن يتمتّع بالحرّيّة والمساواة.
وسنتعرّف من خلال النّصّ اليوم على مفهوم العبوديّة وأنواعها وعن أمل الكاتب في عودة الحرّيّة.
أسئلة الفهم :
- س: ما و عنوان النّصّ؟ ج: العبوديّة.
- س: ماذا يقصد الكاتب بالعبوديّة؟ ج: استغلال الأغنياء الأقوياء للفقراء الضّعفاء، وفي المقابل استسلام وخضوع الضّعفاء لهم.
- س: ما هي نتائجها؟ ج: استضعاف النّاس وضياع حقوقهم، وفقدانهم لحرّيتهم.
- س: ماذا يقصد الكاتب ب: دخلت منازل...؟ ج: أي شاهدت طريقة عيشهم وحياتهم
- س: ما الّذي اكتشفه؟ ج: الأغنياء الأقوياء يعيشون في ترف ويظهرون هذا في منازلهم وملابسهم، ما يجعل الفقراء الضّعفاء ينبهرون ما يزيد في خضوعهم وذلّهم لدرجة ينقلون فيه هذا إلى أبنائهم.
- س: ما الّذي استغرب له الكاتب؟ ج: استغرب من بعض أنواع العبوديّة وأشكالها.
- س: ما هي هذه الأنواع؟ وماذا يقصد بها؟ ج: العرجاء: يرمز بها إلى العوج كيف يصبح الأشدّاء تحت سلطة من هم أقلّ منهم بسبب السّلطة والنّفوذ/ - الرّقطاء: وهي الّتي يستغلّ أصحابها الاحتيال للسّيطرة والتّحكّم بغيرهم/ الجرباء: الّتي تجعل السّلطة تنتقل بين الأجيال فيبقى العبد عبدا والسّيّد سيّدا.
- س: ما هو شعور الكاتب بعد كلّ ما رآه؟ وماذا فعل؟ ج: شعر بالتّعب والملل فجلس وحيدا في وادي الأشباح.
- س: بمن التقى هناك؟ ومن يكون؟ ج: شبحا هزيل/ الحرّية.
- س: ما الّذي سأله عنه؟ وكيف كانت الإجابة؟ ج: عن أبنائه/ واحد مات مصلوبا والثّاني مجنونا والثّالث لم يولد بعد.
- س: ماذا يقصد الكاتب ب لم يولد بعد؟ ج: أنّ هناك أملا في يوم تسود فيه الحرّيّة.
المعجم :
المخادع: جمع مخدع وهو الحجرة الصّغير داخل الحجرة الكبيرة المخصّصة للنّوم-الخزانة / موشّاة: مزيّنة ومنقوشة/ العاج: ناب الفيل وهي مادّة ثمينة جدّا/ - الخضوع: الذّل والانقياد/ مبطّنة: لها بطانة – أي غلاف بداخلها. / - يهجعن: تنمن. / العرجاء: الّتي تغمز برجلها وهي تمشي/ - الرّقطاء: جلد مركّب من لونين بياض يخالطه سواد أو العكس / - الجرباء: من الجرب وهو مرض جلديّ تسبّبه الحكّة الشّديدة. / مصلوبا: الموثوق بيدين ممدودتين ورجلين مشدودتين / - توارى: اختفى واستتر
الفكرة العامة :
٭استنكار الكاتب لتفشّي وانتشار العبوديّة في المجتمع بكلّ أشكالها مع أمله في يوم تسود فيه الحرّيّة.
٭ رفض الكاتب لأوضاع المجتمع الّذي يتحكّم فيه أصحاب النّفوذ والسّلطة بالفقراء والضّعفاء، مع أمل في عودة الحّريّة يوما .
الافكار الاساسية :
- خضوع واستسلام الفقراء للأغنياء راجع إلى ما يرونه من مظاهر التّرف في حياتهم.
- ذكر الكاتب لأنواع العبوديّة الّتي تثير الاستغراب بسبب مبادئها وأهدافها.
- تجسيد وتشخيص الكاتب للحرّية في زمن العبودية والأمل في مستقبل أفضل.
القيمة من النص :
- قال الشاعر :
إذا الشّعب يوما أراد الحياة *** فلابدّ أن يستجيب القدر.
ولابد للّيل أن ينجلي *** ولابدّ للقيد أن ينكسر
تقويم ختامي:
- استخرج من النّص التّعابير المجازية واشرحها.
- استعن بالقاموس لشرح : - عرجاء – رقطاء - جرباء - ثمّ وظّفها في جمل من إنشائك.
- حظّر نصّ سوء المهلكة.
المستوى : الأول من التعليم المتوسط
المقطع التعلمــي :04 الأخلاق و المجتمع
المحتوى المعرفي: العبوديّة
الوسائل التربويّة : الكتاب المقّرّر ص 80 وضعية الانطلاق : قال عمر بن الخطّاب – رضي الله عنه-:" متّى استعبدتم النّاس وقد ولدتهم أمّهاتهم أحرارا؟"
- س: ماذا نقصد بالعبوديّة؟ - ج: هي خلاف الحرّية والاستقلال وهي مصطلح يشير إلى حالة امتلاك الإنسان لأخيه الإنسان والتّحكّم به. – س: هل يجوز ذلك؟ ولماذا؟ ج: لا / لأنّه أوّلا العبوديّة تكون لله فقط وثانيا من حقوق الإنسان أن يتمتّع بالحرّيّة والمساواة.
وسنتعرّف من خلال النّصّ اليوم على مفهوم العبوديّة وأنواعها وعن أمل الكاتب في عودة الحرّيّة.
أسئلة الفهم :
- س: ما و عنوان النّصّ؟ ج: العبوديّة.
- س: ماذا يقصد الكاتب بالعبوديّة؟ ج: استغلال الأغنياء الأقوياء للفقراء الضّعفاء، وفي المقابل استسلام وخضوع الضّعفاء لهم.
- س: ما هي نتائجها؟ ج: استضعاف النّاس وضياع حقوقهم، وفقدانهم لحرّيتهم.
- س: ماذا يقصد الكاتب ب: دخلت منازل...؟ ج: أي شاهدت طريقة عيشهم وحياتهم
- س: ما الّذي اكتشفه؟ ج: الأغنياء الأقوياء يعيشون في ترف ويظهرون هذا في منازلهم وملابسهم، ما يجعل الفقراء الضّعفاء ينبهرون ما يزيد في خضوعهم وذلّهم لدرجة ينقلون فيه هذا إلى أبنائهم.
- س: ما الّذي استغرب له الكاتب؟ ج: استغرب من بعض أنواع العبوديّة وأشكالها.
- س: ما هي هذه الأنواع؟ وماذا يقصد بها؟ ج: العرجاء: يرمز بها إلى العوج كيف يصبح الأشدّاء تحت سلطة من هم أقلّ منهم بسبب السّلطة والنّفوذ/ - الرّقطاء: وهي الّتي يستغلّ أصحابها الاحتيال للسّيطرة والتّحكّم بغيرهم/ الجرباء: الّتي تجعل السّلطة تنتقل بين الأجيال فيبقى العبد عبدا والسّيّد سيّدا.
- س: ما هو شعور الكاتب بعد كلّ ما رآه؟ وماذا فعل؟ ج: شعر بالتّعب والملل فجلس وحيدا في وادي الأشباح.
- س: بمن التقى هناك؟ ومن يكون؟ ج: شبحا هزيل/ الحرّية.
- س: ما الّذي سأله عنه؟ وكيف كانت الإجابة؟ ج: عن أبنائه/ واحد مات مصلوبا والثّاني مجنونا والثّالث لم يولد بعد.
- س: ماذا يقصد الكاتب ب لم يولد بعد؟ ج: أنّ هناك أملا في يوم تسود فيه الحرّيّة.
المعجم :
المخادع: جمع مخدع وهو الحجرة الصّغير داخل الحجرة الكبيرة المخصّصة للنّوم-الخزانة / موشّاة: مزيّنة ومنقوشة/ العاج: ناب الفيل وهي مادّة ثمينة جدّا/ - الخضوع: الذّل والانقياد/ مبطّنة: لها بطانة – أي غلاف بداخلها. / - يهجعن: تنمن. / العرجاء: الّتي تغمز برجلها وهي تمشي/ - الرّقطاء: جلد مركّب من لونين بياض يخالطه سواد أو العكس / - الجرباء: من الجرب وهو مرض جلديّ تسبّبه الحكّة الشّديدة. / مصلوبا: الموثوق بيدين ممدودتين ورجلين مشدودتين / - توارى: اختفى واستتر
الفكرة العامة :
٭استنكار الكاتب لتفشّي وانتشار العبوديّة في المجتمع بكلّ أشكالها مع أمله في يوم تسود فيه الحرّيّة.
٭ رفض الكاتب لأوضاع المجتمع الّذي يتحكّم فيه أصحاب النّفوذ والسّلطة بالفقراء والضّعفاء، مع أمل في عودة الحّريّة يوما .
الافكار الاساسية :
- خضوع واستسلام الفقراء للأغنياء راجع إلى ما يرونه من مظاهر التّرف في حياتهم.
- ذكر الكاتب لأنواع العبوديّة الّتي تثير الاستغراب بسبب مبادئها وأهدافها.
- تجسيد وتشخيص الكاتب للحرّية في زمن العبودية والأمل في مستقبل أفضل.
القيمة من النص :
- قال الشاعر :
إذا الشّعب يوما أراد الحياة *** فلابدّ أن يستجيب القدر.
ولابد للّيل أن ينجلي *** ولابدّ للقيد أن ينكسر
تقويم ختامي:
- استخرج من النّص التّعابير المجازية واشرحها.
- استعن بالقاموس لشرح : - عرجاء – رقطاء - جرباء - ثمّ وظّفها في جمل من إنشائك.
- حظّر نصّ سوء المهلكة.
إرسال تعليق