المستوى : ثانية ثانوي اداب و فلسفة
الوحدة 6 : الحكمة و الفلسفة
الموضوع : الحركة العقلية و الفلسفية في الحواضر العربية - حامد حنفي داود-
تقديم النص :
ماذا يمثل العصرالعباسي للحضارة الإسلامية ؟ وكيف كان ازدهارها ؟ وماهي كبرى مجاريها ؟
* إنّ العصرالعباسي كان العصرالذهبي للحياة الفكرية في الحضارة العباسية، وكان ازدهارها وليد التمازج بين ثقافات متعددة، وكان لهذه الحركة الفكرية عند العرب ثلاثة مجارٍ كبرى:
الفلسفة والكلام والتصوف، وغاية الفلسفة التوصل إلى المبادئ الأولى عن طريق العلم .
أكتشف المعطيات :
* هل كانت للأمم السابق التي فتحها المسلمون حضارةً ؟
* نعم، كانت للأمم السابقة حظ موفور من الحضارة كوجود النظام المدني، والعمران الاقتصادي، والرقي الاجتماعي، والتقدم العلمي .
* هل تأثرالمسلمون بالعلوم التي كانت عند غيرهم ؟
* تأثرالمسلمون ببعض العلوم، فدعت الحاجة إلى الأخذ بما هو متصل بشؤون المجتمع مباشرة كالطب والحساب والنجوم .
* هل شجع العباسيون العلم والعلماء في نقل العلوم وترجمتها ؟
* نعم، شجع العباسيون العلماء في نقل العلوم وترجمتها بسبب الرغبة الشديدة في تشجيع البحث عن العلم وترقيته.
أناقش المعطيات :
* بين أثر هذه الحركة في الحواضرالعربية ؟
* كان من أثر هذه الحركة في الحواضرالعربية خلق جيل من المفكرين كالمعتزلة و فرق أخرى في علم الكلام والتصوف .
* لهذه النهضة تأثيرعلى الأدب، أذكربعض هذه التأثيرات ؟
* من مجالات التأثير على الأدب إخضاع الشعرللمنطق، واعتماد الصبغة اللفظية، والتأثربالثقافة الفارسية كتحليل الفكرة وتوليد المعنى وتفريغه لأبعد الحدود .
* ماهو نمط النص ؟ وماهي خصائصه ؟ وماهي مجالاته ؟ وإلى أيّ فن أدبي ينتمي ؟
* نمط النص تفسيري، ومن خصائصه: بروز أفعال المعاينة والاستنتاج(في الوصف)، واستخدام لغة موضوعية خالية من المواقف الانفعالية، وغياب ضمائرالتكلم والخطاب ، وإخضاع النص للعقل والمنطق ، والتركيز على الأدلة والوقائع..، ومجالاته كثيرة، منها: - الكتب المدرسية العلمية. - المقالات الصِّحافية.
- المجلاّت المتخصّصة. - المرافعات القانونية. - القصص العلمية . - الموسوعات . وينتمي النص إلى فن المقال الأدبي .
أستخلص وأسجل :
* هل كان للحركة العقلية دور إيجابي على الأدب ؟
* كان للحركة العقلية والفلسفية في الحواضرالعربية دوركبير على الأدب بقسميه: النثر و الشعر .
* سجلْ في دفترك العبارة الآتية :
- فإذا نحن أخذنا مآثرالعرب والمسلمين بهذا الاعتبار تبيّن لنا أنّ المسلمين الذين حملوا لواء العلم عدة قرون قد أسهموا في تقدمه فاستحقوا بذلك مكانا مرموقا في تاريخ الفكر الإنساني .
قواعد اللغة
الأحرف المشبهة بليس :
قال الشاعر:
وما الحسن في وجه الفتى شرفا له
إذا لم يكن في فعله والخلائق
1- تعلمت أنّ ليس فعل ناقص من أخوات كان تختص بالجملة الاسمية، فترفع الاسم وتنصب الخبر.
* لاحظ الحرف " ما " : ما المعنى الذي يفيده ؟
* لماذا شبهت بليس ؟
* حدد عمل " ما " .
* لاحظ الأمثلة التالية: لاتَ وقتَ مزاح. - إنْ أحدٌ خيرا من أحد إلاّ بالعقل والعلم. - لا شارع مزدحما.
* اذكرالحروف التي تعمل عمل ليس .
* المعنى الذي تفيده " ما " هو النفي .
* شبهت " ما " بليس، لأنها تعمل عملها .
* عمل " ما " ، هو: رفع الاسم و نصب الخبر بشروط.
* الحروف التي تعمل عمل ليس، هي: ما ، إنْ ، لا ، لاتَ .
القاعدة :
* هي الحروف التافية التي تشبه ليس، وتعمل عملها رفعا ونصبا وفق شروط خاصة لكلٍّ منها، وهي: ما، إنْ، لا، لاتَ .
- شروط عملها :
* يشترط في عمل " ما و إنْ " :
1- أنْ يتقدم اسمها على خبرها ، مثل: ما الذهبُ تراباً، لكنّه يستخرج من الأرض. كانت " ما " عاملة . ولو قلنا: ما ترابٌ الذهبُ ، كانت " ما " حرف نفي مهمل .
2- أنْ لا ينتقض نفيهما ﮨ " إلاّ "، مثل: ما التبذيرُ مفخرةً، فهي عاملة ، وإذا قلنا: ما التبذيرُ إلاّ عملٌ شيطانيّ ٌ ، فهي مهملة .
* يشترط في عمل " لا "- إضافة إلى الشروط السابقة - أنْ يكون
اسمها و خبرها نكرتين ، مثل: لا عدوّ ٌ مخلصاً .
* يشترط في عمل " لاتَ "، أنْ يكون اسمها وخبرها اسمي زمان
و أنْ يحذف أحدهما، مثل: لاتَ وقتَ ندامةٍ .( زيدت تاء التأنيث مفتوحة عليها ليتقوّى شبهها بليس في تقوية النفي )
بلاغة
المساواة و الإيجاز و الإطناب :
* ما التعابير التي تعلمتها في التعبير عن الأفكار ؟
* هي أنْ تكون العبارة أطول من المعنى، أو تكون مساوية له ، أو يعبر عن معان كثيرة في عبارة قصيرة .
- تأمّلْ الأمثلة التالية:
- لحمُ الإنسان لا يُؤكَلُ، وجلده لا يلبس، فما فيه غير حلاوة اللسان .
- فيما تكمن قيمة الإنسان ؟ بم يعلو شأنه ؟
- لو لم يكن للإنسان شأن لأصبح أقلّ شأنا من الحيوان .
* قارن بين معاني هذه العبارة وألفاظها .
* كيف نسمي هذا الأسلوب بلاغيا ؟
* إذا عبّرنا بألفاظ تزيد عن المعنى فكيف يسمى هذا؟
* العبارة الأولى طويلة، والثانية قصيرة، والثالثة متساوية .
* نسمي هذا الأسلوب بلاغيا بأسلوب الإيجاز،المساواة، والإطناب
* يسمى هذا بالإطناب .
الخلاصة :
* حين أكون بصدد التعبيرعن فكرة ما، فلا مفرّ من أنْ أعبّرَ على النحو التالي :
1- بألفاظ تساوي الفكرة، ويسمى هذا بالمساواة، ويغلب استعماله في البحوث العلمية، مثل: قال الله تعالى:﴿ وما تقدموا لأنفسكم من خير تجدوه عند الله﴾.
2- بألفاظ أقل من الفكرة، ويسمى هذا التعبير بالإيجاز، وينقسم إلى قسمين:
أ- إيجاز حذف: وهو أنْ تكون الألفاظ فيه أقل من المعاني، بسبب حذف كلمة أو جملة أو أكثر، مثل: ما لك تفتأ تذكرإخوانك بالسوء. ( حذف حرف النفي " لا " ).
3- إيجاز قصر: ويكون بتضمن العبارة القصيرة معاني كثيرة من غير حذف، وهذا النوع من الإيجاز موضع عناية البلغاء، مثل قال الإمام علي - كرم الله وجهه - " آلة الرئاسة سعة الصدر"
( فيه إيجاز قِصَرٍ، لأنّ معانيه كثيرة وألفاظه قليلة من غيرحذف .
4- الإطناب، وهو زيادة اللفظ على المعنى لفائدة، ويكون بأمور عدة منها:
أ- ذكرالخاص بعد العام للتنبيه على فضل الخاص، مثل:
إنّ في فلان ثلاث خصال حميدة: الكرم والشجاعة والحلم .
ب- ذكرالعام بعد الخاص لإفادة العموم مع العناية بشأن الخاص، مثل: لعن الله أبا لهب والكافرين .
ج- الإيضاح بعد الإبهام، لتقريرالمعنى في ذهن السامع، مثل:
قوله تعالى:﴿ ربّ اغفر لي ولوالديّ ولمن دخل بيتي مؤمنا وللمؤمنين والمؤمنات﴾. نوح / 28
د- التكرار، ويكون لتأكيد الأمر، وللردع والإنذار، كقوله تعالى:
﴿ كلاّ سوف تعلمون ثمّ كلاّ سوف تعلمون﴾ التكاثر / 4،3
إحكام موارد المتعلم وضبطها :
أ) في مجال المعارف :
عين البدل و نوعه وإعرابه :
1) قال الله تعالى:﴿ إنّ هذا القرآن يهدي للتي هي أقوم﴾
2) قال شاعر:
بلغنا السماء مجدنا و ثناؤنا
وإنّا لنرجو فوق ذلك مظهرا
3) قرأت الكتاب معظمه .
4) مَنْ تصاحبْ ؟ أمؤمنا أم فاجرا شقيا ؟
ب) في مجال المعارف الفعلية :
أتمم العبارات التالية بما يناسب من البدل :
- فاز هذا .............................
- جاء الأستاذ ........................
- جاءت العشيرة .....................
- نفعني المعلم ......................
ج) في مجال إدماج أحكام الدرس :
قال المعري :
تعب كلها الحياة فما أعجب إلاّ من راغب في ازدياد
- اشرح البيت مبديا رأيك الخاص، موظفا أنواع البدل المختلفة .
الحل
ماذا يمثل العصرالعباسي للحضارة الإسلامية ؟ وكيف كان ازدهارها ؟ وماهي كبرى مجاريها ؟
* إنّ العصرالعباسي كان العصرالذهبي للحياة الفكرية في الحضارة العباسية، وكان ازدهارها وليد التمازج بين ثقافات متعددة، وكان لهذه الحركة الفكرية عند العرب ثلاثة مجارٍ كبرى:
الفلسفة والكلام والتصوف، وغاية الفلسفة التوصل إلى المبادئ الأولى عن طريق العلم .
أكتشف المعطيات :
* هل كانت للأمم السابق التي فتحها المسلمون حضارةً ؟
* نعم، كانت للأمم السابقة حظ موفور من الحضارة كوجود النظام المدني، والعمران الاقتصادي، والرقي الاجتماعي، والتقدم العلمي .
* هل تأثرالمسلمون بالعلوم التي كانت عند غيرهم ؟
* تأثرالمسلمون ببعض العلوم، فدعت الحاجة إلى الأخذ بما هو متصل بشؤون المجتمع مباشرة كالطب والحساب والنجوم .
* هل شجع العباسيون العلم والعلماء في نقل العلوم وترجمتها ؟
* نعم، شجع العباسيون العلماء في نقل العلوم وترجمتها بسبب الرغبة الشديدة في تشجيع البحث عن العلم وترقيته.
أناقش المعطيات :
* بين أثر هذه الحركة في الحواضرالعربية ؟
* كان من أثر هذه الحركة في الحواضرالعربية خلق جيل من المفكرين كالمعتزلة و فرق أخرى في علم الكلام والتصوف .
* لهذه النهضة تأثيرعلى الأدب، أذكربعض هذه التأثيرات ؟
* من مجالات التأثير على الأدب إخضاع الشعرللمنطق، واعتماد الصبغة اللفظية، والتأثربالثقافة الفارسية كتحليل الفكرة وتوليد المعنى وتفريغه لأبعد الحدود .
* ماهو نمط النص ؟ وماهي خصائصه ؟ وماهي مجالاته ؟ وإلى أيّ فن أدبي ينتمي ؟
* نمط النص تفسيري، ومن خصائصه: بروز أفعال المعاينة والاستنتاج(في الوصف)، واستخدام لغة موضوعية خالية من المواقف الانفعالية، وغياب ضمائرالتكلم والخطاب ، وإخضاع النص للعقل والمنطق ، والتركيز على الأدلة والوقائع..، ومجالاته كثيرة، منها: - الكتب المدرسية العلمية. - المقالات الصِّحافية.
- المجلاّت المتخصّصة. - المرافعات القانونية. - القصص العلمية . - الموسوعات . وينتمي النص إلى فن المقال الأدبي .
أستخلص وأسجل :
* هل كان للحركة العقلية دور إيجابي على الأدب ؟
* كان للحركة العقلية والفلسفية في الحواضرالعربية دوركبير على الأدب بقسميه: النثر و الشعر .
* سجلْ في دفترك العبارة الآتية :
- فإذا نحن أخذنا مآثرالعرب والمسلمين بهذا الاعتبار تبيّن لنا أنّ المسلمين الذين حملوا لواء العلم عدة قرون قد أسهموا في تقدمه فاستحقوا بذلك مكانا مرموقا في تاريخ الفكر الإنساني .
قواعد اللغة
الأحرف المشبهة بليس :
قال الشاعر:
وما الحسن في وجه الفتى شرفا له
إذا لم يكن في فعله والخلائق
1- تعلمت أنّ ليس فعل ناقص من أخوات كان تختص بالجملة الاسمية، فترفع الاسم وتنصب الخبر.
* لاحظ الحرف " ما " : ما المعنى الذي يفيده ؟
* لماذا شبهت بليس ؟
* حدد عمل " ما " .
* لاحظ الأمثلة التالية: لاتَ وقتَ مزاح. - إنْ أحدٌ خيرا من أحد إلاّ بالعقل والعلم. - لا شارع مزدحما.
* اذكرالحروف التي تعمل عمل ليس .
* المعنى الذي تفيده " ما " هو النفي .
* شبهت " ما " بليس، لأنها تعمل عملها .
* عمل " ما " ، هو: رفع الاسم و نصب الخبر بشروط.
* الحروف التي تعمل عمل ليس، هي: ما ، إنْ ، لا ، لاتَ .
القاعدة :
* هي الحروف التافية التي تشبه ليس، وتعمل عملها رفعا ونصبا وفق شروط خاصة لكلٍّ منها، وهي: ما، إنْ، لا، لاتَ .
- شروط عملها :
* يشترط في عمل " ما و إنْ " :
1- أنْ يتقدم اسمها على خبرها ، مثل: ما الذهبُ تراباً، لكنّه يستخرج من الأرض. كانت " ما " عاملة . ولو قلنا: ما ترابٌ الذهبُ ، كانت " ما " حرف نفي مهمل .
2- أنْ لا ينتقض نفيهما ﮨ " إلاّ "، مثل: ما التبذيرُ مفخرةً، فهي عاملة ، وإذا قلنا: ما التبذيرُ إلاّ عملٌ شيطانيّ ٌ ، فهي مهملة .
* يشترط في عمل " لا "- إضافة إلى الشروط السابقة - أنْ يكون
اسمها و خبرها نكرتين ، مثل: لا عدوّ ٌ مخلصاً .
* يشترط في عمل " لاتَ "، أنْ يكون اسمها وخبرها اسمي زمان
و أنْ يحذف أحدهما، مثل: لاتَ وقتَ ندامةٍ .( زيدت تاء التأنيث مفتوحة عليها ليتقوّى شبهها بليس في تقوية النفي )
بلاغة
المساواة و الإيجاز و الإطناب :
* ما التعابير التي تعلمتها في التعبير عن الأفكار ؟
* هي أنْ تكون العبارة أطول من المعنى، أو تكون مساوية له ، أو يعبر عن معان كثيرة في عبارة قصيرة .
- تأمّلْ الأمثلة التالية:
- لحمُ الإنسان لا يُؤكَلُ، وجلده لا يلبس، فما فيه غير حلاوة اللسان .
- فيما تكمن قيمة الإنسان ؟ بم يعلو شأنه ؟
- لو لم يكن للإنسان شأن لأصبح أقلّ شأنا من الحيوان .
* قارن بين معاني هذه العبارة وألفاظها .
* كيف نسمي هذا الأسلوب بلاغيا ؟
* إذا عبّرنا بألفاظ تزيد عن المعنى فكيف يسمى هذا؟
* العبارة الأولى طويلة، والثانية قصيرة، والثالثة متساوية .
* نسمي هذا الأسلوب بلاغيا بأسلوب الإيجاز،المساواة، والإطناب
* يسمى هذا بالإطناب .
الخلاصة :
* حين أكون بصدد التعبيرعن فكرة ما، فلا مفرّ من أنْ أعبّرَ على النحو التالي :
1- بألفاظ تساوي الفكرة، ويسمى هذا بالمساواة، ويغلب استعماله في البحوث العلمية، مثل: قال الله تعالى:﴿ وما تقدموا لأنفسكم من خير تجدوه عند الله﴾.
2- بألفاظ أقل من الفكرة، ويسمى هذا التعبير بالإيجاز، وينقسم إلى قسمين:
أ- إيجاز حذف: وهو أنْ تكون الألفاظ فيه أقل من المعاني، بسبب حذف كلمة أو جملة أو أكثر، مثل: ما لك تفتأ تذكرإخوانك بالسوء. ( حذف حرف النفي " لا " ).
3- إيجاز قصر: ويكون بتضمن العبارة القصيرة معاني كثيرة من غير حذف، وهذا النوع من الإيجاز موضع عناية البلغاء، مثل قال الإمام علي - كرم الله وجهه - " آلة الرئاسة سعة الصدر"
( فيه إيجاز قِصَرٍ، لأنّ معانيه كثيرة وألفاظه قليلة من غيرحذف .
4- الإطناب، وهو زيادة اللفظ على المعنى لفائدة، ويكون بأمور عدة منها:
أ- ذكرالخاص بعد العام للتنبيه على فضل الخاص، مثل:
إنّ في فلان ثلاث خصال حميدة: الكرم والشجاعة والحلم .
ب- ذكرالعام بعد الخاص لإفادة العموم مع العناية بشأن الخاص، مثل: لعن الله أبا لهب والكافرين .
ج- الإيضاح بعد الإبهام، لتقريرالمعنى في ذهن السامع، مثل:
قوله تعالى:﴿ ربّ اغفر لي ولوالديّ ولمن دخل بيتي مؤمنا وللمؤمنين والمؤمنات﴾. نوح / 28
د- التكرار، ويكون لتأكيد الأمر، وللردع والإنذار، كقوله تعالى:
﴿ كلاّ سوف تعلمون ثمّ كلاّ سوف تعلمون﴾ التكاثر / 4،3
إحكام موارد المتعلم وضبطها :
أ) في مجال المعارف :
عين البدل و نوعه وإعرابه :
1) قال الله تعالى:﴿ إنّ هذا القرآن يهدي للتي هي أقوم﴾
2) قال شاعر:
بلغنا السماء مجدنا و ثناؤنا
وإنّا لنرجو فوق ذلك مظهرا
3) قرأت الكتاب معظمه .
4) مَنْ تصاحبْ ؟ أمؤمنا أم فاجرا شقيا ؟
ب) في مجال المعارف الفعلية :
أتمم العبارات التالية بما يناسب من البدل :
- فاز هذا .............................
- جاء الأستاذ ........................
- جاءت العشيرة .....................
- نفعني المعلم ......................
ج) في مجال إدماج أحكام الدرس :
قال المعري :
تعب كلها الحياة فما أعجب إلاّ من راغب في ازدياد
- اشرح البيت مبديا رأيك الخاص، موظفا أنواع البدل المختلفة .
الحل
المبدل منه |
البدل |
نوعه |
إعرابه |
هذا
نا من بلغنا
الكتاب
مَنْ |
القرآن
مجدنا
معظمه
أمؤمنا |
كل من كل
كل من كل
بعض من كل
كل من كل |
منصوب لأنه بدل من اسم إنّ مرفوع لأنه بدل من الفاعل منصوب لأنه بدل من المفعول به منصوب لأنه بدل من المفعول به المقدم . |
ب- * التلميذ المجتهد .
* أحمدُ .
* نصفها .
* علمُهُ .
ج-* يشكو الشاعرأبو العلاء المعري من الحياة لأنها - في نظره - كلها تعب وكبد، و يعجبني المعري اندهاشه من الذي يرغب في العيش أكثر من طاقته و نفسه دائما تقول : هل من مزيد ؟ والشاعر نفسه قضى العمر نصفه في التأمل في أحوال الناس و ما يحيط بهم من تقلبات الدهر وصروفه .
* أحمدُ .
* نصفها .
* علمُهُ .
ج-* يشكو الشاعرأبو العلاء المعري من الحياة لأنها - في نظره - كلها تعب وكبد، و يعجبني المعري اندهاشه من الذي يرغب في العيش أكثر من طاقته و نفسه دائما تقول : هل من مزيد ؟ والشاعر نفسه قضى العمر نصفه في التأمل في أحوال الناس و ما يحيط بهم من تقلبات الدهر وصروفه .
إرسال تعليق