-->
5024683318280263
recent
المواضيع الحديثة

تحضير نص المواجهة في مادة اللغة العربية و ادابها للسنة الاولى ثانوي اداب

الخط
السنة الاولى ثانوي جدع مشترك اداب
مادة اللغة العربية و ادابها             
الموضوع : المواجهة ( نص مطالعة ) لجـمـيـلــة زنـيــــر

تعريف صاحبة النص
جميلة زنير كاتبة جزائرية من مواليد مدينة جيجل عام 1949، إشتغلت بالتدريس ونشرت عدة أعمال في مجال القصة والرواية وأدب الطفال منها، دائرة الحلم والعواصف عام 1981، جينية البحر عام  1999 ، أوشام بربرية ( رواية ) عام 2000 ، تداعيات إمرأة قلبها غيمة ( رواية) عام 2001، تحصلت على عدة جوائز وطنية ودولية، وهي تعالج في كتاباتها القضايا الإجتماعية المرتبطة بالمرأة وبالإنسان في صراعه اليومي من أجل تحقيق مثله وأخلاصه مثلما نجد ذلك  في هذه القصة.

إكتشاف معطيات النص 
- من تذكرت العجوز، وما التساؤل الذي ابكاها؟  الإبن. - لماذا تخلى عنها
- ماالطريقة التي إهتدى  إليها للوصول إلى إبنه؟  الذهاب إلى المدينة.
- من التي إستقبلتها في البيت؟ الخادمة، ما رد  فعل الأب إزاء تهرب إبنه منه؟ التأسف
- لخص أحداث القصة.
- حدد الشخصيات الرئيسية والثانوية في القصة
الأب والإبن  شخصيتان أساسيتان.
الأم، الخادمة شخصيتان ثانويتان .
- التلخيص: تخلي الإبن عن الوالدين رغم فقرهما .
ـ ذهاب الأب والبحث عنه.
ـ رد فعل الإبن تجاه الأب وتأسف الأخير على ذلك.

مناقشة معطيات النص
- ما الموضوع المعالج في هذه القصة؟ عقوق الوالدين
- إلى أي مدى ينطبق العنوان مع مضمون القصة؟ ينطبق من حيث هو مواجهة بين الأب والإبن العاق.
- فيما تتمثل عقدة القصة؟ إلتقاء الأب مع الإبن
- حدد المقومات الفنية لهذه القصة وإلى أي نوع فني قصصي تنتمي؟ إلى الأقصوصة ذات الموضوع الإجتماعي .
- ما مميزات لغة الكاتبة؟  بسيطة وسهلة - أكثرت فيها من النعوت والإضافات من أجل الوصف .
- ما موقف تعاليم الإسلام من القضية المطروحة؟ دعا إلى الإحسان إلى الوالدين وعدم التخلي عنهم .
- ما نصب الخيال في القصة؟ كان واسعا فقد أكثرت من الإستعارات والكنايات .

إستثمار معطيات النص
- عنوان آخر للقصة : عقوق الوالدين
- جاء في القصة:
" سمرت عينيها على الموقد المنطفئة جمراته منذ الصبح ....... حركت رأسها تباعا وهي تحس طعم الملح في فمها ، توسدت أفكارها ذكرى ولدها العاق  إختنقه الدمع في عينيها وضجت أعماقها المطعونة"
ـ أشكل الفقرة.
ـ أعرب ما تحته خط.
تعليقان (2)
إرسال تعليق

إرسال تعليق

نموذج الاتصال
الاسمبريد إلكترونيرسالة