السّنة : الثّالثة من التّعليم المتوسّط
المقطع : الآفات الاجتماعية
الميدان : إنتاج كتابي .
المحتوى المعرفي : فنيات التّحرير الكتابي.
المقطع : الآفات الاجتماعية
الميدان : إنتاج كتابي .
المحتوى المعرفي : فنيات التّحرير الكتابي.
الوضعيّة الجزئيّة الأولى:
قراءة نص "قلق ممضّ" قراءة واعية قصد الاستثمار
- اذكر الأمر الّذي ابتدأت به قصة مراد. بالملل
كما عرفنا سابقا أن لكل نص مقدمة وعرض وخاتمة
- حدّد بداية المقدمة ونهايتها في قصة قلق ممض.تبدأ من "السماء ... المدينة"
يكلّف الأستاذ تلميذا لقراءة المقدّمة.
- هل يوجد شرح في المقدّمة؟ لا، بل فيها إشارة للموضوع فقط.
- عرّف المقدّمة.
- حدّد بداية ونهاية العرض. "وأخيرا ... سارقا"
- أبد رأيك في حجمه مقارنة بالمقدمة. يحوز على القسم الأكبر في البناء
الخاتمة هو ما تبقى من النص وهي من "وبينما ... منها"
- أذكر الأمر الّذي نجده فيها. نجد فيها ملخص القول
- إذن عرّف النّص وعدّد مكوناته.
النص: هو تخطيط قائم في حد ذاته على تحديد عناصر الموضوع المطلوب منا ويجب أن تتوفر فيه العناصر التّالية:
المقدمة: وهي البداية التي تحمل إشارة التمهيد لبيان طبيعة الموضوع دون شرح أو تفصيل.
العرض: ويحوز على القسم الأكبر من بناء النص وفيه تفصير للافكار الاساسية مع الشرح والتمثيل وتدعم بالشواهد والحجج.
الخاتمة: عصارة لما تمّ التطرق إليه في العرض وغالبا ما تكون إبداء رأي أو انطباع أو شعور أو حكم.
الوضعية الجزئية الثانية:
- قبل شروعنا في الكتابة او أثناء إجتيازنا للاختبار توضع أمامنا ورقتين، سمّهما. المسودة والمبيضة
- قارن بين ما نكتبه في الورقة الأولى وما نكتبه في الورقة الثّانية. الأولى نكتب فيها محاولاتنا وافكارنا أما الثانية فنكتب فيها إجابتنا منظمة دون أخطاء.
- عرّف المسودة وبيّن طريقة استعمالها.
المسودة: هي الورقة التي نكتب فيها كل ما يخطر في البال وتكون قابلة للمراجعة والصياغة.
كيفية استعمالها:
- ـأبادر إلى تدوين الأفكار والجمل والشّواهد التي لها علاقة بالموضوع .
- أخصّص لها صفحة مستقلّة ، أو جزء من صفحة ، على أن يتم الفصل بواسطة خطوط عموديّة أو أفقيّة بين مختلف أقسام التّصميم .
- أستعمل الأسهم للرّبط بين الأفكار ، والتّسطير لتحديد الرّوابط المنطقيّة .
- أدخل التّصويبات المناسبة على جملتي أو عبارتي ، وأشطب على ما تخلّيت عنه
بعد الانتهاء من المسودة ننتقل إلى المبيضة
- عرّف الورقة المبيضة بيّن كيف استعمالها.
المبيضّة: هي الورقة الّتي ننقل فيها عملنا بعد التّأكّد منه.
أحرص عند كتابة المبيّضة على :
- خلوّها من الشّطب
- عدم الكتابة بين الأسطر
- أحسّن خطّي
- أركّز لأتجنّب الأخطاء المختلفة [صرفيّة ـ نحويّة ـ إملائيّة ... ]
- أحرص على تقديم موضوعي في أحسن صورة ، فأتّبع لذلك الخطوات التّالية :
أ. أميّز بين فقرات موضوعي ، وأحترم مسافة التّبييض [فراغ بداية كل فقرة ]
ب. استعمل الرّوابط الضّمنية [علامات التّرقيم المناسبة ]
ت. الكتابة بخط أفقيّ واضح ومقروء وتنميق الموضوع ودعمه بكلام جميل ومعبّر.
الوضعية الجزئية الثّالثة:
رافقت زميلك إلى المحل ليشتري بعض الأغراض لبيتهم ، وبعد الخروج لاحظت أنه يزيد في الحساب ليحتفظ بشيء من النقود خلسة عن أمه . لم يعجبك تصرفه لكن استعجالك في الرجوع إلى البيت لم يسمح لك بنصيحته .
* ابعث رسالة تبين له فيها خطورة ما فعل ، وتعبر له عن خوفك عليه من مستقبل مليء بالآفات الاجتماعية والمشاكل.
- اذكر الأمر الّذي ابتدأت به قصة مراد. بالملل
كما عرفنا سابقا أن لكل نص مقدمة وعرض وخاتمة
- حدّد بداية المقدمة ونهايتها في قصة قلق ممض.تبدأ من "السماء ... المدينة"
يكلّف الأستاذ تلميذا لقراءة المقدّمة.
- هل يوجد شرح في المقدّمة؟ لا، بل فيها إشارة للموضوع فقط.
- عرّف المقدّمة.
- حدّد بداية ونهاية العرض. "وأخيرا ... سارقا"
- أبد رأيك في حجمه مقارنة بالمقدمة. يحوز على القسم الأكبر في البناء
الخاتمة هو ما تبقى من النص وهي من "وبينما ... منها"
- أذكر الأمر الّذي نجده فيها. نجد فيها ملخص القول
- إذن عرّف النّص وعدّد مكوناته.
النص: هو تخطيط قائم في حد ذاته على تحديد عناصر الموضوع المطلوب منا ويجب أن تتوفر فيه العناصر التّالية:
المقدمة: وهي البداية التي تحمل إشارة التمهيد لبيان طبيعة الموضوع دون شرح أو تفصيل.
العرض: ويحوز على القسم الأكبر من بناء النص وفيه تفصير للافكار الاساسية مع الشرح والتمثيل وتدعم بالشواهد والحجج.
الخاتمة: عصارة لما تمّ التطرق إليه في العرض وغالبا ما تكون إبداء رأي أو انطباع أو شعور أو حكم.
الوضعية الجزئية الثانية:
- قبل شروعنا في الكتابة او أثناء إجتيازنا للاختبار توضع أمامنا ورقتين، سمّهما. المسودة والمبيضة
- قارن بين ما نكتبه في الورقة الأولى وما نكتبه في الورقة الثّانية. الأولى نكتب فيها محاولاتنا وافكارنا أما الثانية فنكتب فيها إجابتنا منظمة دون أخطاء.
- عرّف المسودة وبيّن طريقة استعمالها.
المسودة: هي الورقة التي نكتب فيها كل ما يخطر في البال وتكون قابلة للمراجعة والصياغة.
كيفية استعمالها:
- ـأبادر إلى تدوين الأفكار والجمل والشّواهد التي لها علاقة بالموضوع .
- أخصّص لها صفحة مستقلّة ، أو جزء من صفحة ، على أن يتم الفصل بواسطة خطوط عموديّة أو أفقيّة بين مختلف أقسام التّصميم .
- أستعمل الأسهم للرّبط بين الأفكار ، والتّسطير لتحديد الرّوابط المنطقيّة .
- أدخل التّصويبات المناسبة على جملتي أو عبارتي ، وأشطب على ما تخلّيت عنه
بعد الانتهاء من المسودة ننتقل إلى المبيضة
- عرّف الورقة المبيضة بيّن كيف استعمالها.
المبيضّة: هي الورقة الّتي ننقل فيها عملنا بعد التّأكّد منه.
أحرص عند كتابة المبيّضة على :
- خلوّها من الشّطب
- عدم الكتابة بين الأسطر
- أحسّن خطّي
- أركّز لأتجنّب الأخطاء المختلفة [صرفيّة ـ نحويّة ـ إملائيّة ... ]
- أحرص على تقديم موضوعي في أحسن صورة ، فأتّبع لذلك الخطوات التّالية :
أ. أميّز بين فقرات موضوعي ، وأحترم مسافة التّبييض [فراغ بداية كل فقرة ]
ب. استعمل الرّوابط الضّمنية [علامات التّرقيم المناسبة ]
ت. الكتابة بخط أفقيّ واضح ومقروء وتنميق الموضوع ودعمه بكلام جميل ومعبّر.
الوضعية الجزئية الثّالثة:
رافقت زميلك إلى المحل ليشتري بعض الأغراض لبيتهم ، وبعد الخروج لاحظت أنه يزيد في الحساب ليحتفظ بشيء من النقود خلسة عن أمه . لم يعجبك تصرفه لكن استعجالك في الرجوع إلى البيت لم يسمح لك بنصيحته .
* ابعث رسالة تبين له فيها خطورة ما فعل ، وتعبر له عن خوفك عليه من مستقبل مليء بالآفات الاجتماعية والمشاكل.
ـ دور الأستاذ :
ـ المراقبة والتوجيه والتنشيط ، سائلا ومعقّبا عن كل ما يدور بين المتعلّمين أثناء المناقشة مؤيّدا ومصوّبا للمعارف والمعلومات والمعطيات
ـ يكلّف الأستاذ المتعلّمين بإنتاج الموضوع كتابيّا بلغة سليمة مستعينين بما استفادوه خلال الدّرس ، ومعتمدين على واقعهم المعاش وخبراتهم القبليّة
ـ نقد الإنتاجات بالتداول بالتداول ( تعقيب ـ تصحيح ـ تقويم ...)
إرسال تعليق