الميدان: فهم المكتوب - الأستاذة: خضور سعاد
المحتوى المعرفي: محاورة الطّبيعة ص122 من الكتاب المدرسي الجديد..
المحتوى المعرفي: محاورة الطّبيعة ص122 من الكتاب المدرسي الجديد..
أسئلة الفهم:
- حدّد زمن ومكان مناجاة الكاتب للطّبيعة. وقت الفجر بين الحقول.
- بيّن سبب حزن كلّ من النّسيم والأزهار والجدول. سبب حزن النّسيم أنه مغادر إلى المدينة المليئة التّلوث بينما الأزهار فسبب حزنها هو قطع الإنسان لأعناقها في حزن الجدول لأنّه مغادر كرها على المدينة الّتي يُحتقر فيها.
- شبّه الكاتب نشيد الطّيور بشيء معيّن اذكره. شبهه بالندب وهو البكاء على الميت، لأنّهم لا يدرون من منهم يرجع إلى بيته سالما .
- وضّح المعنى الذي أفادته اللفظة 'قبيل'. تعني مدّة زمنية قصيرة .
- بيّن المعنى الذي وظفه الكاتب في كلامه مع الطبيعة . معنى مجازي .
- شبّه الكاتب تنهد النسيم بأمر معيّن حدّده. شبّهه بتنهّد اليتيم البائس.
- حدّد سبب استنكار النسيم حول ذهابه إلى المدينة . لأنّ أهلها لا يهتمون بها فيعلق به أمراض عديدة.
- حدّد أطراف الحوار في الفقرة الثّانية. الكاتب والأزهار.
- هل للأزهار عيون؟ لا.
- اذكر الشّيء الّذي شُبّهت به الأزهار. شُبّهت بالإنسان الّذي يبكي.
- حلّل هذا التّعبير المجازي. استعارة مكنية حيث حذف الكاتب المشبه به وترك قرينة تدل عليه.
- وضّح غرض الإنسان من قطع الأزهار. يقطعها لغرض بيعها في المدينة.
- اذكر أوجه التّشابه بين الأزهار والحرائر.
- سمّ الوطن الحقيقيّ للأزهار. الحقول.
- سمّ الطّرف المتحاور معه في الفقرة . الجدول.
- شبّه الكاتب الجدول بالثّكلى. حدّد معنى كلة الثّكلى. المرأة الّتي فقدت ولدها.
- بيّن طريقة احتقار الإنسان للجدول. عن طريق رمي مخلّفاته في مائه النٌّي.
- هل اكتفى الكاتب بمناجاته لجمادات الطبيعة ؟ لا ، بل تعداها إلى الحيوانات.
- بيّن سبب بكاء الطّيور. بسبب تدمير منازلها من طرف الإنسان.
- سمّ الشّيء الّذي يهدّد الطّيور كلّ يوم. الموت.
- ختم الكاتب نصّه بسؤال. اذكر وأجب عنه. السؤال هو: لِمَاذَا يَهْدِمُ الْإنْسَانُ مَا تَبْنِيهِ الطَّبِيعَةُ؟ وجوابه هو : لإشباع رغباته.
شرح المفردات:
الشفق : حمرة تظهر في الافق عنمدما تغرب الشمس
أناجي : ساره في قلبه من أسرار.
متنهدا : أخرج نفسه بعد مده ألما و حزنا
مدحورا : مطرودا
تذرف : تدمع
الثكلى : هي المرأة التي فقدت ولدها
النواح : من النياحة و هو البكاء على الميت
كرها : مرغما و غير راض
ادرانه : اوساخه و فضلاته
الوزر : الحمل الثقيل
الندب : الرثاء
تفتك : تقتل و تزيح
يتملص : ينجو و يتخلص
أكاليل : التيجان
الفكرة العامة :
- مناجاة الكاتب للطبيعة و انصاته لحالها ولما يحدثه الانسان فيها من أضرار.
- بيّن سبب حزن كلّ من النّسيم والأزهار والجدول. سبب حزن النّسيم أنه مغادر إلى المدينة المليئة التّلوث بينما الأزهار فسبب حزنها هو قطع الإنسان لأعناقها في حزن الجدول لأنّه مغادر كرها على المدينة الّتي يُحتقر فيها.
- شبّه الكاتب نشيد الطّيور بشيء معيّن اذكره. شبهه بالندب وهو البكاء على الميت، لأنّهم لا يدرون من منهم يرجع إلى بيته سالما .
- وضّح المعنى الذي أفادته اللفظة 'قبيل'. تعني مدّة زمنية قصيرة .
- بيّن المعنى الذي وظفه الكاتب في كلامه مع الطبيعة . معنى مجازي .
- شبّه الكاتب تنهد النسيم بأمر معيّن حدّده. شبّهه بتنهّد اليتيم البائس.
- حدّد سبب استنكار النسيم حول ذهابه إلى المدينة . لأنّ أهلها لا يهتمون بها فيعلق به أمراض عديدة.
- حدّد أطراف الحوار في الفقرة الثّانية. الكاتب والأزهار.
- هل للأزهار عيون؟ لا.
- اذكر الشّيء الّذي شُبّهت به الأزهار. شُبّهت بالإنسان الّذي يبكي.
- حلّل هذا التّعبير المجازي. استعارة مكنية حيث حذف الكاتب المشبه به وترك قرينة تدل عليه.
- وضّح غرض الإنسان من قطع الأزهار. يقطعها لغرض بيعها في المدينة.
- اذكر أوجه التّشابه بين الأزهار والحرائر.
- سمّ الوطن الحقيقيّ للأزهار. الحقول.
- سمّ الطّرف المتحاور معه في الفقرة . الجدول.
- شبّه الكاتب الجدول بالثّكلى. حدّد معنى كلة الثّكلى. المرأة الّتي فقدت ولدها.
- بيّن طريقة احتقار الإنسان للجدول. عن طريق رمي مخلّفاته في مائه النٌّي.
- هل اكتفى الكاتب بمناجاته لجمادات الطبيعة ؟ لا ، بل تعداها إلى الحيوانات.
- بيّن سبب بكاء الطّيور. بسبب تدمير منازلها من طرف الإنسان.
- سمّ الشّيء الّذي يهدّد الطّيور كلّ يوم. الموت.
- ختم الكاتب نصّه بسؤال. اذكر وأجب عنه. السؤال هو: لِمَاذَا يَهْدِمُ الْإنْسَانُ مَا تَبْنِيهِ الطَّبِيعَةُ؟ وجوابه هو : لإشباع رغباته.
شرح المفردات:
الشفق : حمرة تظهر في الافق عنمدما تغرب الشمس
أناجي : ساره في قلبه من أسرار.
متنهدا : أخرج نفسه بعد مده ألما و حزنا
مدحورا : مطرودا
تذرف : تدمع
الثكلى : هي المرأة التي فقدت ولدها
النواح : من النياحة و هو البكاء على الميت
كرها : مرغما و غير راض
ادرانه : اوساخه و فضلاته
الوزر : الحمل الثقيل
الندب : الرثاء
تفتك : تقتل و تزيح
يتملص : ينجو و يتخلص
أكاليل : التيجان
الفكرة العامة :
- مناجاة الكاتب للطبيعة و انصاته لحالها ولما يحدثه الانسان فيها من أضرار.
- معاناة الطّبيعة بسبب الإنسان.
الأفكار الاساسية :
1- جلوس الكاتب و تخيله كأنه يناجي الطبيعة بنسيمها.
الأفكار الاساسية :
1- جلوس الكاتب و تخيله كأنه يناجي الطبيعة بنسيمها.
- شَكوى النّسيم من النّفايات الّتي يخلّفها الإنسان.
2- الكاتب يناجي الأزهار و يعرف سر بكائها.
2- الكاتب يناجي الأزهار و يعرف سر بكائها.
- مُعاناة الأزهار من قطف الإنسان لها
3- الكاتب يسمع نواح الجدول و يعرف أن الانسان يسئ استعماله.
3- الكاتب يسمع نواح الجدول و يعرف أن الانسان يسئ استعماله.
- تَضايق الجدول ممّا يفعله له الإنسان.
4- اصغاء الكاتب لنشيد الطيور الحزين و مشاكلهم اليومية.
4- اصغاء الكاتب لنشيد الطيور الحزين و مشاكلهم اليومية.
- حُزن الطّيور مِنْ سُوء مُعاملة الإنسان لها.
المغزى العام من النص :
- على الإنسان أنْ يُحَافظ على مَظاهر جَمَال الطّبيعة.
المغزى العام من النص :
- يجب المحافظة على الطبيعة لانها بينتنا جميعا و مصدر كل شيئ لنا.
- الطبيعة ليست ملكا لنا وحدنا بل هي ملك للجميع بما فيهم الحيوانات و النباتات و كل شيئ.
- الطبيعة نفسها تخفي عن الانسان أكثر الحقائق رحمة منها بالعواطف التي هي قوام نفسه.
- الطبيعة ليست ملكا لنا وحدنا بل هي ملك للجميع بما فيهم الحيوانات و النباتات و كل شيئ.
- الطبيعة نفسها تخفي عن الانسان أكثر الحقائق رحمة منها بالعواطف التي هي قوام نفسه.
أتذوق نصي:
* حدّد الغرض من أسلوب الاستفهام الموظف بكثرة في النص.
الاستفهام نوعان:
- استفهام حقيقي يدل على طلب معرفة شيء مجهول لدى السائل مثل: لماذا تتنهّد أيّها النسيم اللّطيف؟ لماذا البكاء أيّتها الأزهار الجميلة؟...
- استفهام غير حقيقي يدل على غرض بلاغي أدبي يفهم من سياق الكلام والحالة مثل: كيف لا نبكي ويد الإنسان القاسية سوف تفصلنا عن وطننا الأمّ.
* اشرح الصّورة البيانيّة الآتية: "سمعت الجدول ينوح".
*شرح الصّورة البيانيّة: شبّه الكاتب الجدول بالإنسان، وحذف المشبّه به وهو الإنسان، وأبقى على إحدى لوازمه، وهي الفعل "ينوح"، من باب الاستعارة المكنيّة.
* استخرج من النّصّ طباقا، مبيّنا نوعه. الطّباق: يأتي، يذهب. نوعه: طباق إيجاب.
أُقَوِّمُ مكتسباتي:
يعُّد تدمير الطبيعة مسّا بحق أساسي من حقوق الإنسان .
- أبرز ذلك بتحليلك للسؤال الذي طرحه الكاتب على نفسه في آخر النّص.
الحل:
الكاتب متعجّب من سبب الأذى الّذي يسبّبه الإنسان للطّبيعة، رغم أنّها إن تضرّرت تضرّر الإنسان معها، فهو يعيش فيها ويتغذّى منها ولا حياة له دونها، كما أنّها لا تقدّم لها إلاّ الخير، إن الطّبيعة حقّ إنساني، فكيف يتجرأ البعض على مساس حقوق الغير.
* حدّد الغرض من أسلوب الاستفهام الموظف بكثرة في النص.
الاستفهام نوعان:
- استفهام حقيقي يدل على طلب معرفة شيء مجهول لدى السائل مثل: لماذا تتنهّد أيّها النسيم اللّطيف؟ لماذا البكاء أيّتها الأزهار الجميلة؟...
- استفهام غير حقيقي يدل على غرض بلاغي أدبي يفهم من سياق الكلام والحالة مثل: كيف لا نبكي ويد الإنسان القاسية سوف تفصلنا عن وطننا الأمّ.
* اشرح الصّورة البيانيّة الآتية: "سمعت الجدول ينوح".
*شرح الصّورة البيانيّة: شبّه الكاتب الجدول بالإنسان، وحذف المشبّه به وهو الإنسان، وأبقى على إحدى لوازمه، وهي الفعل "ينوح"، من باب الاستعارة المكنيّة.
* استخرج من النّصّ طباقا، مبيّنا نوعه. الطّباق: يأتي، يذهب. نوعه: طباق إيجاب.
أُقَوِّمُ مكتسباتي:
يعُّد تدمير الطبيعة مسّا بحق أساسي من حقوق الإنسان .
- أبرز ذلك بتحليلك للسؤال الذي طرحه الكاتب على نفسه في آخر النّص.
الحل:
الكاتب متعجّب من سبب الأذى الّذي يسبّبه الإنسان للطّبيعة، رغم أنّها إن تضرّرت تضرّر الإنسان معها، فهو يعيش فيها ويتغذّى منها ولا حياة له دونها، كما أنّها لا تقدّم لها إلاّ الخير، إن الطّبيعة حقّ إنساني، فكيف يتجرأ البعض على مساس حقوق الغير.
إرسال تعليق